Close Menu
    رائج الآن

    في حادث نادر.. سيول تحتجز كوريًا شماليًا بعد عبوره الحدود المحصنة

    السبت 05 يوليو 12:11 ص

    صبيا: تدشين حملة «لقمتنا ما تنرمي» للتوعية بأهمية حفظ النعمة في المناسبات

    السبت 05 يوليو 12:05 ص

    “فات الميعاد” دراما تحاكم العنف الأسري وتفكك أسبابه

    الجمعة 04 يوليو 11:58 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • في حادث نادر.. سيول تحتجز كوريًا شماليًا بعد عبوره الحدود المحصنة
    • صبيا: تدشين حملة «لقمتنا ما تنرمي» للتوعية بأهمية حفظ النعمة في المناسبات
    • “فات الميعاد” دراما تحاكم العنف الأسري وتفكك أسبابه
    • استشهاد لاعب خدمات المغازي مهند اللّي في قطاع غزة
    • كيف تفوقت صناعة السيارات الصينية على نظيرتها الأميركية والأوروبية؟
    • الدويري: المقاومة تصعّد عملياتها بضربات متزامنة ومتباعدة جغرافيا
    • كرارة يخوض مهمة خطرة لإنقاذ هنا الزاهد في «الشاطر»
    • وكالة الطاقة الذرية: انقطاع خطوط كهرباء محطة «زابوريجيا» النووية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل خذلت النخب العربية غزة؟
    سياسة

    هل خذلت النخب العربية غزة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 04 يوليو 6:33 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثارت الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2003 وانعطافها نحو الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني أسئلة وجدلا كبيرين بشأن مسؤولية الفاعلين السياسيين ومؤسسات النظام الرسمي العربي، ودور منظمات المجتمع المدني والهيئات الحزبية وقادة الفكر والرأي والنخبة العربية، خصوصا في المبادرة لمواجهة آثار هذه الإبادة، والمسارعة إلى احتواء تداعياتها الإنسانية والحقوقية والاقتصادية والسياسية والإعلامية وتعزيز صمود الفلسطينيين.

    ونشرت مجلة “الجزيرة لدراسات الاتصال والإعلام” -التي يصدرها مركز الجزيرة للدراسات- دراسة وافية للباحث الدكتور عبد الحكيم أحمين بعنوان “فاعلية أدوار النخبة العربية خلال الحرب الإسرائيلية على غزة ورؤيتها لأولويات القضية الفلسطينية (2023-2025)” حاول خلالها استكشاف أشكال تفاعل النخبة العربية مع الحرب على غزة، ومستوياته وأبعاده، ودور الفئات النخبوية المؤثرة في مبادراته، خاصة في ظل اتساع حركة الاحتجاجات الشعبية في البيئة الرقمية وعلى أرض الواقع في بلدان عربية وأجنبية عدة.

    وجاءت الدراسة ضمن العدد السادس من مجلة الجزيرة لدراسات الاتصال والإعلام الذي خُصص لنشر أعمال المؤتمر العلمي “الصحافة الاستقصائية ومنهجية البحث العلمي في تغطية الحروب والنزاعات”، والذي عقده مركز الجزيرة للدراسات وجامعة سيدي محمد بن عبد الله في مدينة فاس المغربية يومي 4 و5 ديسمبر/كانون الأول 2024.

    ويرى الباحث أن هذا الدور يتعاظم في ظل سياسة الحصار الشامل الذي تفرضه إسرائيل على القطاع، وتدمير جميع المرافق ومقومات الحياة الإنسانية، وإقرار سياسات علنية للتهجير القسري للسكان خارج غزة، ولا سيما بعد فشل المجتمع الدولي بمؤسساته المختلفة في إيقاف الحرب والإبادة الجماعية.

    وظلت إسرائيل تحظى بالدعم الغربي العسكري والمالي والسياسي والدبلوماسي والإعلامي طوال فترة الحرب، بل وفي جميع مراحل الإبادة الجماعية التي بلغت ذروتها باستخدام سلاح التجويع والتعطيش والحرمان من العلاج، والذي يؤدي إلى قتل المواطنين ويسبب أذى جسديا ونفسيا لفئات واسعة من الشعب الفلسطيني.

    وأعادت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والضفة الغربية طرح السؤال ليس عن أهمية النخبة فقط، بل عن أدوارها وفاعليتها أيضًا. وقد كشفت هذه الحرب الأدوار التي قامت بها النخبة السياسية والعسكرية والأمنية والإعلامية والطبية وغيرها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأيضًا في إسرائيل، وحتى في باقي دول العالم.

    فقد كانت فيديوهات أبو عبيدة، الناطق العسكري باسم كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، تحظى بمتابعة كبيرة من قِبل المشاهدين ومستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي حول العالم. كما قادت النخبة السياسية والإعلامية للمقاومة الفلسطينية معركة موازية لما تقوم به نخبة المقاومة الفلسطينية في ميدان المعركة.

    في المقابل، كثفت النخبة الإسرائيلية السياسية والعسكرية والإعلامية أنشطتها وأعمالها بشكل يومي في معركة موازية للإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. كما شاركت مؤسسات الأمم المتحدة والمحاكم الدولية ومنظمات حقوق الإنسان والجامعات وأحزاب ودول أجنبية بأدوار متعددة جعلت الشارع يتحرك بشكل شبه يومي ضد حرب الإبادة الجماعية في أكثر من بلد حول العالم.

    مسؤولية كبيرة

    وفي ظل ظروف الحرب والإبادة التي تشتد فيها الأزمات المختلفة (الإنسانية والنفسية والخدماتية والأمنية) يصبح دور النخبة ومسؤوليتها أكثر أهمية، ليس فقط في التنوير وتشكيل الآراء إزاء التهديدات الوجودية من خلال كشف جرائم الحرب والإبادة وتوثيقها، وإنما بالانخراط في إنتاج مبادرات قد تسهم في الضغط على صناع القرار السياسي باتجاه تغيير مسارات الحرب، وأيضا الاندماج الفاعل في النسيج المجتمعي لقيادة تطلعات الجمهور في التحرر من الهيمنة الإسرائيلية ومحاولات صهينة المنطقة العربية.

    ويشير الباحث إلى أن هذا الدور والمسؤولية يواجهان اليوم تحديات كثيرة تجسدها طبيعة المرحلة السياسية الراهنة التي تعيشها دول المنطقة، خاصة بعد نكوص تجارب الانتقال الديمقراطي إثر الثورات المضادة للربيع العربي منذ منتصف العام 2013، والتي أدت إلى ترسيخ السلطوية وأَمْنَنَة المجال العام والحياة السياسية بدل إرساء مؤسسات النظام الديمقراطي. كما أن الدول العربية لا تزال تواجه أزمات ومخاطر في بيئة إقليمية ودولية معقدة، وتحتاج إلى من يقوم بدور فاعل في تنوير الجمهور بتداعياتها، وإرشادهم إلى طرق وحلول تُخرِجهم من نفق تلك الأزمات.

    وقد ألقت هذه الحالة السياسية بتأثيراتها على فاعلية أدوار النخبة العربية التي باتت فئة منها تعيش إما حالة انصهار مع البنية السلطوية للدولة وتكريس أطروحة “الشأن المحلي أولا”، وإما حالة الانكفاء على الذات والانعزال عن المجتمع والنأي بالنفس عن القضايا التي تمس شعوره الوطني والقومي والديني، وإما حالة النشاط الرقمي والحراك الميداني التي قد تؤدي بالفاعل النخبوي إلى الإقصاء والتهميش أو العقوبة السجنية.

    وعلى الرغم من تأثيرات هذه الحالة في دور النخبة العربية وموقعها خلال الأزمات، والجدل الذي أثاره البعض بشأن الجدوى من هجوم “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 على مستوطنات إسرائيلية بغلاف غزة، وكذلك تكلفته الإنسانية وتداعياته الجيوإستراتيجية فإن الإبادة الجماعية التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي في غزة أظهرت تفاعل فئات واسعة من النخبة العربية مع تداعيات الحرب عبر إجراءات ومبادرات مختلفة.

    استنتاجات

    وخلصت الدراسة إلى عدد من النتائج بشأن فاعلية أدوار النخبة العربية في سياق مواجهة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ومن أهم هذه النتائج:

    أولا: لا تزال نظرية الدور مهمة في فهم الظواهر الإنسانية، ودراسة وتحليل وتفسير الإشكاليات البحثية المتصلة بأدوار الأفراد والهيئات والمجتمعات والدول، والكيفية التي يقوم بها كل طرف أو جهة بأدوارهما في معالجة القضايا التي تتعلق بالحرب على قطاع غزة عموما، والقضية الفلسطينية خاصة.

    ثانيا: ثمة تجانس بين نتائج محاور الاستبيان -الذي أجراه الباحث- ومحور السؤال المفتوح (ما الأدوار والأولويات التي يجب أن تركز عليها النخبة العربية بعد الحرب على غزة؟)، إذ ترتفع نسبة الموافقة والتأييد إلى الثلثين فأكثر كلما تعلق الأمر بأدوار النخبة العلمية والثقافية والإعلامية والحقوقية، وكلما ارتبطت أدوار أفراد النخبة بمجالهم الفردي ورؤيتهم الإستراتيجية وأداء أدوارهم في المجال الاجتماعي (أو في المجتمع) ودورهم السياسي وعلاقتهم بالأيديولوجيات أو بالنخب الحاكمة تحديدا انخفضت نسبة الموافقة إلى أقل من المتوسط.

    فقد أكد 64% من أفراد العينة أن النخبة العربية تفاعلت تفاعلا ثقافيا وإعلاميا وحقوقيا متميزا مع الحرب، كما وافق 59% من المبحوثين على أن النخبة أنتجت إنتاجا متنوع الأشكال والتخصصات أو المجالات، ووافق أيضا 65% من مجموع أفراد العينة على أن النخبة العربية أسهمت في تفسير وتحليل الحرب على غزة.

    في المقابل، توضح النتائج أن 36% فقط من المبحوثين يوافقون على قيام النخبة بأدوارها في إبداع أفكار عملية وإجرائية خلال تطورات الحرب، وأن ثمة رضا أقل من المتوسط عن جهود النخبة العربية في تنظيم أعمالها وتنسيق جهودها، واستغلال طاقاتها من أجل التخطيط الإستراتيجي الذي يسمح لها بالقيام بأدوارها وتوحيد آرائها ومواقفها بشأن القضايا المطروحة على المجتمعات العربية عامة، وقضية فلسطين خاصة.

    ثالثا: ثمة رضا عال إلى متوسط عن فاعلية النخبة في أداء أدوارها في المجال العلمي والثقافي والإعلامي والحقوقي، وهذا ما دفع المبحوثين الذين أجابوا عن السؤال المفتوح إلى وضع أدوار النخبة في المجالات الثقافية والعلمية والإعلامية في مطالبهم الأقل أهمية.

    رابعا: هناك ضعف في أداء النخبة العربية لأدوارها في بناء تصور تحرري فلسطيني بالتعاون مع الفلسطينيين، وكذلك ضعف في أداء النخبة لدورها في نشر الوعي بالقضية الفلسطينية عربيا وعالميا، وأيضا في حل مسألة الانقسام الفلسطيني.

    وتعد هذه المهام والأدوار جوهرية وعميقة وتحتاج إلى تفكير إستراتيجي، مما دفع المبحوثين إلى اختيار “العمل الوحدوي” في المرتبة الأولى، و”المجال العلمي والثقافي” في المرتبة الثانية، ثم “المجال الفردي” و”العمل الإستراتيجي” في المرتبة الثالثة، و”نشر الوعي” في المرتبة الرابعة.

    أما فيما يتصل برؤية النخبة لدعم القضية الفلسطينية عربيا وعالميا خلال الحرب على غزة فكان رضا المبحوثين أقل من الثلث (30%) إزاء أداء النخبة دورها في بناء تصور تحرري فلسطيني بالتعاون مع الفلسطينيين، وأقل من المتوسط (46%) في نشر الوعي عربيا وعالميا بشأن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وأكثر من الثلث (40%) في الدفاع عن القضية الفلسطينية عامة، ومواجهة مسألة الانقسام الفلسطيني خاصة.

    خامسا: ثمة شبه إجماع من المبحوثين (93%) على تأثير الاختلاف السياسي بين الدول العربية في قراءة ورؤية النخبة العربية للحرب الإسرائيلية على غزة، كما أن أغلبية المبحوثين (87%) يوافقون على أن علاقات النخبة بالأنظمة الحاكمة وبالهيئات والجهات ذات النفوذ والإعلام تعزز الاختلاف بين أفراد النخبة.

    كما أن أغلبية المبحوثين (77%) يرون أن النخبة العربية لم تقم بدورها في تقديم وإبداع بديل جديد لخياري المقاومة والتفاوض لتحرير فلسطين من الاحتلال الإسرائيلي.

    لقراءة نص الدراسة والعدد السادس من مجلة الجزيرة لدراسات الإعلام والاتصال اضغط هنا

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وكالة الطاقة الذرية: انقطاع خطوط كهرباء محطة «زابوريجيا» النووية

    ما فرص نجاح تحركات الليكود لضم الضفة الغربية؟

    باكستان: مقتل 30 مسلحاً حاولوا التسلل من أفغانستان

    هل تريد إدارة ترامب استسلاما أوكرانيا أمام روسيا؟

    الصدر يدعو إلى حل المليشيات وتسليم السلاح للدولة

    ألبانيز تفضح تورط 60 شركة عالمية في إبادة غزة.. هل من تأثير؟

    ماليزيا تفكك شبكة «داعشية» وتعتقل عشرات البنغاليين

    موقع إيطالي: قنبلة صينية جديدة قادرة على شلّ دول بأكملها

    كتاب جديد يكشف خلافات أوباما وبايدن قبل الانتخابات الأخيرة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    صبيا: تدشين حملة «لقمتنا ما تنرمي» للتوعية بأهمية حفظ النعمة في المناسبات

    السبت 05 يوليو 12:05 ص

    “فات الميعاد” دراما تحاكم العنف الأسري وتفكك أسبابه

    الجمعة 04 يوليو 11:58 م

    استشهاد لاعب خدمات المغازي مهند اللّي في قطاع غزة

    الجمعة 04 يوليو 11:56 م

    كيف تفوقت صناعة السيارات الصينية على نظيرتها الأميركية والأوروبية؟

    الجمعة 04 يوليو 11:52 م

    الدويري: المقاومة تصعّد عملياتها بضربات متزامنة ومتباعدة جغرافيا

    الجمعة 04 يوليو 11:49 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كرارة يخوض مهمة خطرة لإنقاذ هنا الزاهد في «الشاطر»

    الجمعة 04 يوليو 11:35 م

    وكالة الطاقة الذرية: انقطاع خطوط كهرباء محطة «زابوريجيا» النووية

    الجمعة 04 يوليو 11:34 م

    نقابة الصحفيين المصرية تتبرأ من عماد الدين أديب بسبب إسرائيل وتؤكد شطبه من جداول القيد

    الجمعة 04 يوليو 11:15 م

    غرينكويتش يتولى قيادة الناتو في أوروبا: التحديات تتزايد أمام الحلف

    الجمعة 04 يوليو 11:10 م

    الكويت تؤكد أهمية التعاون الفني في تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030

    الجمعة 04 يوليو 11:08 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟