Close Menu
    رائج الآن

    تركيا تنهي نظاماً يحمي الودائع من تقلبات سعر الصرف

    السبت 23 أغسطس 6:19 م

    محطة «تنصت روسية» في كالينينغراد تثير مخاوف الغرب

    السبت 23 أغسطس 6:17 م

    كشف عن رغبة بوتين في حضور مونديال 2026.. ترامب مستاء من توقف عملية السلام في أوكرانيا

    السبت 23 أغسطس 6:01 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تركيا تنهي نظاماً يحمي الودائع من تقلبات سعر الصرف
    • محطة «تنصت روسية» في كالينينغراد تثير مخاوف الغرب
    • كشف عن رغبة بوتين في حضور مونديال 2026.. ترامب مستاء من توقف عملية السلام في أوكرانيا
    • للمرة الثانية في تاريخه.. الأهلي بطلا لكأس السوبر السعودي على حساب النصر
    • شيرين عبد الوهاب تهدد المتدخلين في حياتها الشخصية
    • جمعية القرآن الكريم بمحافظة أحد المسارحة تكرّم 18 حافظاً وحافظة
    • تاريخ “خطف الصفقات” بالبريميرليغ في مقدمتها انتقال رونالدو لمانشستر يونايتد | رياضة
    • هل يتحول الاستثمار في إسرائيل إلى عبء قانوني وأخلاقي؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل يتجاوز العراق الخلافات ويقر قانون العفو العام؟
    سياسة

    هل يتجاوز العراق الخلافات ويقر قانون العفو العام؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 09 أغسطس 11:27 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بغداد- تشهد الساحة السياسية في العراق جدلا حادا حول مشروع تعديل قانون العفو العام، حيث تتباين مواقف القوى السياسية والشعبية بين مؤيد ومعارض.

    ورغم استكمال القراءة الأولى لمسودة القانون داخل قبة البرلمان، الأحد الماضي، إلا أنها لم تخل من سجالات ومساومات انتقلت إلى الشارع ما بين دموع أمهات تناشد عودة الأبناء وتحذيرات من تكرار سياسة “تبييض السجون التي اتبعها النظام السابق”.

    ويقول المحامي والخبير القانوني أسامة عدنان خضير إن الجميع ينتظر قانون العفو العام المعروض داخل أروقة البرلمان، وإن الخلاف الأساسي اليوم على المادة الرابعة منه والمتعلقة بتعريف الانتماء للتنظيمات الإرهابية.

    جوهر الخلاف

    وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح خضير أن التنظيمات الإرهابية انقسمت إلى نوعين: أولهما قبل عام 2007 وهو تنظيم القاعدة، والثاني بعد 2024 وهو تنظيم “داعش (الدولة الإسلامية) الإرهابي”.

    وبالتالي، كما يقول، كانت هنا نقطة الخلاف، لافتا إلى أنه ضمن عملهم بالمحاماة توجد العديد من القضايا بشأن أبرياء وآخرين “متلطخة أيديهم بالدماء ولا يمكن السماح بالإفراج عنهم”.

    وأضاف خضير أن بعض السجناء صدرت بحقهم أحكام وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب لأسباب “بسيطة” من بينها وجود اسمهم ضمن أوراق أو قوائم التنظيمات الإرهابية، أو تم القبض عليهم من خلال معلومات المخبر السري دون وجود قرينة قانونية تثبت عملهم الإرهابي.

    ووفق المحامي، كانت هناك -زمن النظام السابق- قوانين تُصدر عفوا عاما و”تُبيض السجون سواء كان السجناء قتلة أو غيرهم، لكن اليوم تم وضع آلية للفرز بينهم، ونتمنى من مجلس النواب التصويت على القانون بالصيغة الصحيحة بعيدا عن الخلافات لأنه مهم”.

    من جانبه، أكد المواطن كرار عباس (مهندس) أن ضرورات المجتمع كبيرة وهنالك حاجة لوضع خطط لدمج السجناء فيه في ظل تحديات البطالة وعدم وجود فرص عمل. وقال -للجزيرة نت- إنه يدعم قانون العفو العام والإفراج عن “الأبرياء” ومن كانت لهم سلوكيات حسنة خلال فترة محكوميتهم مع استثناء الإرهابيين ومن تلطخت أيديهم بدماء الأبرياء، لافتا إلى “ضرورة أن يكون هنالك برنامج تأهيلي لمن سيشملهم هذا القانون”.

    وبرأي العراقية آمال فخري خلف، هناك أطياف كثيرة من أبناء الشعب العراقي بانتظار تشريع هذا القانون “لوجود العديد من المظلومين في السجون وعوائلهم تعيش ظروفا صعبة” مشددة على “أهمية إطلاق سراح جميع الأبرياء”.

    وصرحت المواطنة -للجزيرة نت- بأن العديد من السجناء “من أصحاب الكفاءات وتم زجهم بالسجون بوشاية أو اعترافات قسرية مما دمر مستقبلهم” داعية البرلمان والحكومة إلى “الإسراع بتشريع القانون وإعادة الحياة للعديد من الشباب والأُسر العراقية”.

    سلبيات وإيجابيات

    أما المواطن علي بشار فأكد -للجزيرة نت- أن قانون العفو العام يحمل جوانب إيجابية من حيث إطلاق جميع الأبرياء وتقليل المصاريف والتكاليف المالية التي توفَّر للسجناء، مستدركا “لكنه في الوقت نفسه، سيسمح بإطلاق سراح مجرمين يستحقون الإعدام”.

    من جهتها، تقول المواطنة حمدية حسن (لديها ابن محكوم بـ91 عاما في السجن) إنه في حال ثبتت براءة الأبناء فهي (وأولياء الأمور يطالبون) بأن يشملهم القانون. وأضافت -للجزيرة نت- أنها أنفقت مبالغ طائلة لكشف مصير ابنها النهائي “حتى دخل اليأس والملل إلى قلوبهم” وطالبت الجهات المعنية بإنصافهم.

    من جانبه، أفاد المواطن عدنان خضير حمود بأنهم يترقبون تشريع هذا القانون لأنه “مُنصف ويختلف عن قوانين النظام السابق التي كانت تشمل جميع السجناء دون تمييز بين مجرم ومظلوم”. وأوضح -للجزيرة نت- أنهم لا يريدون أن يشمل هذا القانون “الإرهابيين والمجرمين، بل إنصاف من انتُزعت منهم الاعترافات قسرا أو بوشاية”.

    بينما ناشدت المواطنة أم مرتضى (فضلت عدم الإفصاح عن اسمها) مجلس النواب أن يشمل القانون أبناء العوائل “لأنهم ليسوا مجرمين أو مختلسين” وأوضحت -للجزيرة نت- أن ابنها محكوم بالسجن غيابيا 20 عاما في قضية سحب قرض مالي وأن “شخصية حزبية متنفذة تقف خلف القضية”.

    بدورها، ناشدت المواطنة فاطمة جبر شاطي رئيس الحكومة محمد شياع السوداني ومجلس النواب “بتشريع قانون العفو العام” مشيرة إلى أن “ابنها مسجون دون ذنب وتعذب في السجون وبحاجة إلى شموله بالعفو لأن زوجته وبناته وأمه مرضى نفسيا نتيجة وضع رب عائلتهم”.

    وقالت -للجزيرة نت- إنها حاولت مرارا لقاء السوداني لكن لم يسعفها الحظ، وإن ابنها مسجون منذ 9 سنوات ومحكوم بـ91 عاما سجنا، مطالبة بإعادة محاكمته.

    حوار وتشاور

    لم تختلف رؤية السلطة التشريعية عن الشارع، حيث كان هنالك تباين في وجهات النظر بين مؤيد ومعارض أو متحفظ على صياغة مشروع القانون.

    وبرأي زينب جمعة النائبة عن تحالف “الفتح” فإن تأخر موعد قانون العفو العام أو تقدمه، فسيتم إقراره لا محالة” مبينة أن “هنالك العديد من السجناء الأبرياء خلف القضبان وقد حان الوقت لإخراجهم”.

    وأضافت أنهم يسعون إلى زف البشرى للسجناء وعوائلهم خلال الأيام المقبلة بتشريع القانون، لافتة إلى أن البرلمان استكمل قراءته الأولى وسيعملون على دراسته بشكل جيد بالتشاور مع خبراء قانونيين مختصين تمهيدا لعرضه للقراءة الثانية والمناقشة. وأكدت أنه “سيتم التصويت على القانون بكل رحابة صدر بعد استكماله وبما يخدم مصلحة الشعب العراقي”.

    من ناحيته، قال النائب عن المكون السني وعضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية أحمد المشهداني إن القانون سيشمل الأبرياء فقط ولن يتمكن من “تلطخت أيديهم بدماء العراقيين من الانتفاع منه”.

    وأكد -للجزيرة نت- أنه على المشككين والرافضين للقانون الاطمئنان، لأن النواب أيضا “متضررون من الجماعات الإرهابية ولن يسمحوا بالدفاع عن مجرمين” مشيرا إلى وجود أبرياء في السجون جراء وشاية أو -لأسباب شخصية- تم الادعاء عليهم بانتمائهم إلى جماعات إرهابية أو انتزاع الاعترافات بالضغط والإكراه.

    وشدد على أن القانون بحاجة إلى جلسة حوارية بين جميع الأطراف، وأن اللجنة ستستمع إلى جميع الآراء وتناقشها للخروج بقانون يحقق الهدف المنشود منه.

    من جانبه، أكد معين الكاظمي النائب عن كتلة “بدر” أن مسودة القانون التي وصلت من الحكومة “لا تتعدى كونها تعريفا فقط للشخصيات المنتمية إلى التنظيمات الإرهابية”. وأوضح -للجزيرة نت- أن رؤيتهم التي تم طرحها داخل قبة البرلمان أن يتم إدراج هذا التعريف ضمن قانون مكافحة الإرهاب وليس ضمن قانون العفو العام.

    واتفق معه علاء صباح الحيدري النائب عن تحالف “الفتح” مؤكدا تحفظهم على مسودة مشروع القانون، وموضحا للجزيرة نت أنها لم تتضمن أية فئة باستثناء التنظيمات الإرهابية “والحقيقة أنه لا يمكن الفرز بين أفراد تنظيمات متطرفة كهذه”.

    وبحال المضي في تشريع القانون، يتابع النائب “فإن الأمر خطير وسيصبح سُنّة مستقبلية في صورة تشكيل تنظيمات إرهابية تعمل ضد الدولة، ويمكن أن يتم تكرار سيناريو إطلاق سراح المنتمين إليها” داعيا إلى ضرورة الانتباه إلى هذه النقطة من قبل أعضاء البرلمان.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    محطة «تنصت روسية» في كالينينغراد تثير مخاوف الغرب

    إدانة برلمانية وشعبية في ماليزيا لقتل الصحفيين الفلسطينيين بغزة

    لماذا تأجلت الانتخابات البرلمانية في 3 محافظات سورية ؟

    صدام حفتر نائبا لوالده..” تمكين عائلي” أم توريث على الطريقة الليبية ؟ | سياسة

    سوء التغذية يقتل 46 خلال شهرين في كردفان

    خريطة طريق أممية جديدة هل توقظ ليبيا من سباتها السياسي؟

    تصريحات إيطالية توتر العلاقات مع فرنسا

    إعلام إسرائيلي: إعلان المجاعة بغزة يؤثر علينا ونتنياهو غيّر جلده ويصر على صفقة شاملة

    تحرير عدد من المخطوفين في السويداء

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    محطة «تنصت روسية» في كالينينغراد تثير مخاوف الغرب

    السبت 23 أغسطس 6:17 م

    كشف عن رغبة بوتين في حضور مونديال 2026.. ترامب مستاء من توقف عملية السلام في أوكرانيا

    السبت 23 أغسطس 6:01 م

    للمرة الثانية في تاريخه.. الأهلي بطلا لكأس السوبر السعودي على حساب النصر

    السبت 23 أغسطس 5:58 م

    شيرين عبد الوهاب تهدد المتدخلين في حياتها الشخصية

    السبت 23 أغسطس 5:46 م

    جمعية القرآن الكريم بمحافظة أحد المسارحة تكرّم 18 حافظاً وحافظة

    السبت 23 أغسطس 5:43 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تاريخ “خطف الصفقات” بالبريميرليغ في مقدمتها انتقال رونالدو لمانشستر يونايتد | رياضة

    السبت 23 أغسطس 5:36 م

    هل يتحول الاستثمار في إسرائيل إلى عبء قانوني وأخلاقي؟

    السبت 23 أغسطس 5:31 م

    إدانة برلمانية وشعبية في ماليزيا لقتل الصحفيين الفلسطينيين بغزة

    السبت 23 أغسطس 5:30 م

    وزير خارجية باكستان في أول زيارة لبنغلاديش منذ 13 عاما

    السبت 23 أغسطس 5:29 م

    «المعدل لم يُحدد بعد».. ترمب: سنفرض رسوماً جمركية على الأثاث المستورد

    السبت 23 أغسطس 5:18 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟