Close Menu
    رائج الآن

    “حصان طروادة السيبراني”.. تطبيق الكتروني ساهم في انهيار نظام الأسد

    الخميس 29 مايو 2:18 ص

    إمارة منطقة المدينة المنورة تُنفذ فرضية إخلاء لمبنى الإمارة

    الخميس 29 مايو 2:17 ص

    «الديوان»: تمكين الموظفين من إصدار 18 شهادة عبر «سهل»

    الخميس 29 مايو 2:08 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “حصان طروادة السيبراني”.. تطبيق الكتروني ساهم في انهيار نظام الأسد
    • إمارة منطقة المدينة المنورة تُنفذ فرضية إخلاء لمبنى الإمارة
    • «الديوان»: تمكين الموظفين من إصدار 18 شهادة عبر «سهل»
    • مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات يشهد ندوة «التوجيه في الحج» بمكة
    • الدحيل القطري يعلن رحيل مدربه الفرنسي غالتييه
    • الصين تعتزم فتح أسواق السلع الأساسية لجذب الاستثمارات
    • إصابات الحروق القاتلة بلا علاج في غزة
    • القسام تعلن قنص جندي إسرائيلي وإصابته مباشرة شرق حي الشجاعية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل ينجح كامل إدريس في فتح الأفق السياسي بالسودان؟
    سياسة

    هل ينجح كامل إدريس في فتح الأفق السياسي بالسودان؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 26 مايو 4:43 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الخرطوم- بعد أكثر من عامين من اندلاع الحرب في السودان، لا يزال الانقسام والاستقطاب السياسي يُخيِّم على المشهد الداخلي، ويتوقع مراقبون أن يسعى رئيس الوزراء كامل الطيب إدريس المعين حديثًا، إلى توافق بين الفرقاء يسهم في حل الأزمة بالبلاد كما فعل سابقا، رغم صعوبة ذلك.

    ولم يكن الموظف الأممي كامل إدريس معروفا في الأوساط السياسية في بلاده، إلا بعد قيادته مبادرة للتوسط في الأزمة السودانية منتصف تسعينيات القرن الماضي، حيث جمع في جنيف بين الشيخ حسن الترابي عرّاب نظام حكم الرئيس السابق عمر البشير والراحل الصادق المهدي زعيم حزب الأمة، وأبرز معارضي الحكومة آنذاك ولم يحقق اللقاء اختراقًا سياسيًا.

    ثم قاد إدريس مساعي لتحقيق مصالحة بين الفرقاء السودانيين عبر خطوات لبناء الثقة وإصلاح المناخ السياسي قبل أن يترشح لرئاسة السودان عام 2010.

    تحالفات متحركة

    ورحّبت الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والجامعة العربية بتعيين إدريس رئيسًا للوزراء، وعدت ذلك خطوة لاستعادة النظام الدستوري والحكم الديمقراطي في السودان، كما رحّبت به القوى السياسية المساندة للجيش.

    وبذَل الاتحاد الأفريقي جهودًا لتقريب مواقف الفرقاء السودانيين للتوافق على ترتيبات لعقد مؤتمر حوار سوداني- سوداني، لكن 3 جولات من مشاورات شملت الكتل والقوى السياسية لم تحقق تقدمًا.

    كما استضافت القاهرة مؤتمرًا للقوى السودانية في يوليو/تموز الماضي، ضم أطراف المشهد السياسي تحت سقف واحد لأول مرة، وصدر بيان في نهاية المؤتمر تحفّظت عليه بعض القوى.

     

    وساعدت ديناميات الحرب في تفكيك التحالفات وبناء أخرى جديدة، حيث تكتلت القوى المساندة للجيش في تحالف ضم قوى سياسية ومجتمعية عقد في بورتسودان في فبراير/شباط الماضي، وتبنّى رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان وثيقة مشروع وطني أقرّها المؤتمر.

    وأدى تبني فصائل الجبهة الثورية وشخصيات، في تحالف تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية (تقدم)، تشكيل حكومة موازية في مناطق سيطرة الدعم السريع إلى حل التحالف وميلاد تكتل جديد في 10 فبراير/شباط الماضي تحت اسم التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة (صمود) واختار عبد الله حمدوك رئيسا له.

    وفي المقابل، اختارت قوات الدعم السريع وفصائل عسكرية وتنظيمات سياسية تحالفا جديدا نشأ في العاصمة الكينية نيروبي في فبراير/شباط الماضي، وأطلقت عليه اسم “تحالف السودان التأسيسي” وأقرت تشكيل حكومة موازية.

    الحوار والتوافق

    وعقد تحالف “صمود” اجتماعا للأمانة العامة والآلية السياسية في العاصمة الأوغندية كمبالا برئاسة حمدوك اختتِم أمس السبت، وأقرّ الاجتماع رؤية تمنح الأولوية لإيقاف الحرب.

    وقال في بيان له إن “السعي لتحقيق الشرعية من قبل سلطة بورتسودان والتنافس عليها بتشكيل حكومات بواسطة الدعم السريع وحلفائه، أمر لا يخاطب الأولويات ولا يستجيب إلى احتياجات السودانيين”.

    كما قرر الاجتماع التواصل مع كافة الأطراف لإطلاق عملية سياسية عبر مائدة مستديرة تقود إلى توحيد المواقف لإيقاف الحرب واعتماد خيار الحوار، والتوافق على مشروع وطني يطوي صفحة الحروب ويحافظ على وحدة السودان ويؤسس لدولة مدنية ديمقراطية.

    ويرى عضو الأمانة العامة لتحالف “صمود” ياسر عرمان، في منشور له، أن تعيين كامل إدريس على أساس الوثيقة الدستورية الجديدة يجعل منه موظفًا عند العسكر ولا سلطة له، “وهو ليس برئيس وزراء مدني بل هو رئيس وزراء حرب” على حد تعبيره.

    الفرص محدودة

    وعن فرص تحقيق توافق بين القوى السياسية، يعتقد الكاتب والمحلل السياسي إبراهيم الصديق، أن تحقيق توافق كلي بين الفرقاء السياسيين صعب، لأن روح التنافس السياسي سائدة وراجحة، والأهم وضع القضايا الوطنية الكبرى في صدارة الاهتمامات ومشاركة الجميع وفق طاقاتهم ومنظورهم.

    ويقول الصديق للجزيرة نت إن التحدي هو مقدرة رئيس الوزراء إدريس على تقديم خطة جامعة تتوافق عليها القوى السياسية والمجتمعية.

    ويقترح أن يطرح إدريس برنامج وخطة عمل ودعوة الجميع للمشاركة فيها، تشمل وحدة واستقرار البلاد وإعادة الإعمار وعودة النازحين واللاجئين وإعلاء مؤسسات العدالة والقانون قبل الذهاب إلى انتخابات تحتكم فيها القوى السياسية للشعب.

    أما الباحث والمحلل السياسي خالد سعد، فيرى أن فرصة إدريس لتحقيق توافق وطني محدودة ما لم يتمكن من تجاوز التصورات حول كونه طرفا سياسيا وليس غطاء لمشروع عسكري تديره القيادة العسكرية بشكل مستقل أو بتحالف سياسي.

    ويقول سعد للجزيرة نت إن تاريخ إدريس كوسيط بين الفرقاء لا يمكن الاعتماد عليه نتيجة لحدوث متغيرات عميقة في المشهد، أبرزها أن التسوية صارت مرتبطة بوقف الحرب، كما تزداد الاستقطابات وتتعمق الانقسامات، حيث تصنع الحرب دينامية جديدة تجعل الأطراف أكثر تمسكًا بمواقفهم وأقل استعدادا لتقديم تنازلات.

    ويذهب إلى أن الطرف المتقهقر عسكريًا في الحرب يتمترس في مواقفه خشية فقدان توازن القوى في المساومات السياسية، ويبحث عن بدائل سياسية، كما ظهر في نشأة تحالف “تأسيس” الذي يعكس تشكل قوى سياسية مرتبطة بالحرب، مما يعقّد المشهد السياسي ويضيف أبعادا جديدة لأي تسوية مستقبلية.

    ورغم ذلك، يعتقد الباحث سعد أن لرئيس الوزراء الجديد فرصة بناء ثقة عبر إثبات حياده ووقوفه بمسافة واحدة من الأطراف السياسية في تشكيل حكومته، أو ممارسته السلطوية وإيجاد نقطة انطلاق في ظل انسداد الأفق السياسي، وربما من خلال التركيز على قضايا إنسانية وتغيير الخطاب السياسي والإعلامي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    إصابات الحروق القاتلة بلا علاج في غزة

    إيران: فتح المواقع النووية لمفتشين أمريكيين بشروط

    “يوروستاك”.. خطة أوروبا لتحصين نفسها ضد المفاجأة الأميركية المرتقبة

    غزة.. نزيف دم وهدنة غائبة

    القطاع الصحي في غزة يحتضر تحت نيران الحرب والحصار

    ترمب: حذرت نتنياهو من ضرب إيران.. وقريباً سنكتشف نية بوتين لإنهاء الحرب

    توماس فريدمان: الإشارات الخاطفة التي رأيتها للتو في إسرائيل

    المبعوث الأمريكي: مسودة جديدة لاتفاق غزة على وشك الإرسال

    إعلام إسرائيلي: فوضى توزيع المساعدات ربما تدفع ترامب للقول “هذا يكفي”

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إمارة منطقة المدينة المنورة تُنفذ فرضية إخلاء لمبنى الإمارة

    الخميس 29 مايو 2:17 ص

    «الديوان»: تمكين الموظفين من إصدار 18 شهادة عبر «سهل»

    الخميس 29 مايو 2:08 ص

    مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات يشهد ندوة «التوجيه في الحج» بمكة

    الخميس 29 مايو 2:02 ص

    الدحيل القطري يعلن رحيل مدربه الفرنسي غالتييه

    الخميس 29 مايو 1:56 ص

    الصين تعتزم فتح أسواق السلع الأساسية لجذب الاستثمارات

    الخميس 29 مايو 1:53 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إصابات الحروق القاتلة بلا علاج في غزة

    الخميس 29 مايو 1:51 ص

    القسام تعلن قنص جندي إسرائيلي وإصابته مباشرة شرق حي الشجاعية

    الخميس 29 مايو 1:50 ص

    تصدير حفارات

    الخميس 29 مايو 1:39 ص

    إيران: فتح المواقع النووية لمفتشين أمريكيين بشروط

    الخميس 29 مايو 1:37 ص

    منصة قبول: بوابة المستقبل نحو تعليم عالٍ متميز

    الخميس 29 مايو 1:30 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟