Close Menu
    رائج الآن

    استخبارات ألمانيا تحذر: المواجهة العسكرية بين روسيا و«الناتو».. واردة

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:26 ص

    الذهب يلامس ذروة قياسية جديدة.. والأونصة تسجل 4124.79 دولار

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:08 ص

    مباشر – اتفاق غزة.. إسرائيل تفرج عن 1968 أسيرًا فلسطينيًا بموجب صفقة التبادل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:58 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • استخبارات ألمانيا تحذر: المواجهة العسكرية بين روسيا و«الناتو».. واردة
    • الذهب يلامس ذروة قياسية جديدة.. والأونصة تسجل 4124.79 دولار
    • مباشر – اتفاق غزة.. إسرائيل تفرج عن 1968 أسيرًا فلسطينيًا بموجب صفقة التبادل
    • رئيس مدغشقر يرفض التنحي بعد محاولة اغتياله
    • أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية ويطّلع على إنجازات مشاريع تحسين المياه في المنطقة
    • وزير الاتصالات يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي وتقنيات المستقبل
    • قادة الدول يتوافدون على شرم الشيخ لحضور قمة السلام
    • الجوازات توضح خطوات تعديل الاسم المترجم لأفراد أسرة المقيم
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » وجبات دافئة لأشهر الشتاء.. هكذا تحضّر أطباق الفوندو والروستي السويسرية
    منوعات

    وجبات دافئة لأشهر الشتاء.. هكذا تحضّر أطباق الفوندو والروستي السويسرية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 06 يناير 6:54 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عند زيارتك لأي مدينة في سويسرا، لا يمكنك إلا أن تلاحظ انصهار الطابع التقليدي والحديث مع نسيج ثقافي فريد ومتنوع، وهذا يجعل التأثيرات التاريخية تتناغم بشكل مثالي مع أنماط الحياة المعاصرة في هذا البلد الألبي.

    ومن الشاليهات الجبلية الريفية إلى مطاعم المدن الكبرى، يجمع المطبخ السويسري بين نظيره الألماني والفرنسي وشمال إيطاليا، لكنه يختلف بشكل كبير من منطقة إلى أخرى مع تقسيمات اللغة التي تشكل حدودا تقريبية في البلاد.

    ومن أكثر جوانب هذه الثقافة شهرة هو طبق الفوندو الذي يجسد روح التميز في الطهي السويسري، فسواء تم الاستمتاع به كطبق رئيس أو وجبة خفيفة، تعتبر هذه الوجبة عنصرا أساسيا في المنازل والمطاعم السويسرية ويوفر طريقة دافئة لمشاركة وجبة مع العائلة والأصدقاء.

    وصفة الفوندو

    الفوندو هو طبق شائع يتناوله السويسريون طوال أشهر الشتاء وحتى في أمسيات الصيف الباردة أحيانا، وهو ليس مجرد طبق جبن عادي، بل هو تجربة اجتماعية تجمع الناس معا في مطعم بجبال الألب أو أثناء التزلج أو في المنزل.

    ويتكون هذا الطبق السويسري التقليدي من الجبن المذاب ويقدم في وعاء مشترك يُعرف باسم “الكاكلون” المصنوع من الفخار لأنه يسخن بالتساوي ويحتفظ بالحرارة للاستمتاع بالوجبة لفترة أطول.

    ولا توجد وصفة موحدة أو نوع معين للجبن لتحضير الفوندو لكن الطريقة التقليدية الشعبية تتمثل في مزيج متساوٍ من جبن غرويير وفاشرين فريبورغ، ويُعرف باسم “نصف نصف” أو (moitié-moitié).

    وعادة ما يضاف النبيذ الأبيض على الجبن المذاب لكن يمكن استبداله بعصير التفاح لإضفاء طعم يميل للحموضة. كما يمكن إضافة الثوم والأعشاب الجبلية والفلفل الحلو أو الحار وجوزة الطيب بحسب الأذواق. وتشمل المرافقات في معظم الأحيان البطاطس والمخلل والبصل اللؤلؤي المخلل.

    طبق الفوندو الشهير

    ويتم استخدام شوكة طويلة لغمس المكعبات الصغيرة للخبز الأبيض أو البني في خليط الجبن الكريمي العطري ويتم تحريك الشوكة لبضع ثوان لتغطية الخبز والسماح له بامتصاص الجبن، مع الحرص على عدم فقدان الخبز داخل الوعاء لأنه يعتبر أمرا غير لائقا ويعاقب عليه السويسريون مازحين بغرامة مثل دفع تكاليف المشروبات أو غسل الأطباق.

    تاريخ الفوندو الشهير

    ويعود أصل كلمة “فوندو” إلى الكلمة الفرنسية “فوندر” (fondre) والتي تعني “الذوبان”، وظهر الطبق في سويسرا في القرن الـ18 كوسيلة للأسر الزراعية لتوسيع مواردها خلال أشهر الشتاء الباردة.

    وفي قرى الريف السويسري في جبال الألب، كانت العائلات تتجمع حول الموقد لتناول وجبة بسيطة مكونة من الجبن المتبقي والخبز القديم.

    وعلى الرغم من أن أول الوصفات المكتوبة للفوندو ظهرت في كتب الطبخ في فرنسا وبلجيكا، إلا أنها احتفظت بضرورة استخدام جبن غرويير السويسري، لذلك استحق السويسريون الثناء باعتبارهم مبتكري هذا الطبق.

    وقد اكتسب الفوندو شهرة على المستوى الوطني في ثلاثينيات القرن الماضي بعد حملة تسويقية شنها اتحاد الجبن السويسري لزيادة استهلاك الجبن في البلاد، لينتشر بعد ذلك إلى حدود أوسع ويصبح رمزا للوحدة والهوية الوطنية وعنصرا أساسيا لا يقتصر على الريف فقط، بل يستمتع به الناس من جميع الأعمار وفئات الدخل.

    أطباق وطنية

    ومن الأطباق الوطنية الشهيرة في سويسرا، نجد طبق الروستي (أو الروشتي) من البطاطس المبشورة بشكل رقيق والمقلية حتى تصبح مقرمشة وذهبية اللون. وهناك اختلافات إقليمية بشأن المكونات التي يمكن إضافتها، مثل روستي الجبن والبصل، لكن الوصفة التقليدية تستخدم البطاطس فقط.

    طبق الروستي السويسري

    وتتميز هذه الوصفة اللذيذة بسهولة تحضيرها إذ تعتمد بشكل أساسي على البطاطس والقليل من الزبدة الساخنة للحصول على لونها الذهبي الرائع، ويمكن تقديم الروستي كوجبة فطور أو غداء أو عشاء. كما أنها تحظى بشعبية كبيرة على مدار العام.

    وبينما تنتشر رائحة حرق الصنوبر والأخشاب في شوارع مدن سويسرا خلال فصل الشتاء، ستجد رائحة الجبن الراكليت الذائبة من كانتون فاليه منتشرة في المكان، وهو عبارة عن جبن محلي يتم شواؤه ببطء على نار هادئة مع تقطيعه طبقة تلو الأخرى لتغطية البطاطس المسلوقة ومخلل الخيار والبصل.

    وتقول الأسطورة إن الفتاة من مدينة بازل السويسرية لا تستطيع الزواج حتى تعرف كيفية تحضير حساء الدقيق المحمص. ورغم وجود طرق لا حصر لها لتحضير الطبق، فإنه يتكون في أبسط صوره من الدقيق والزبدة والبصل ومرق اللحم، مع إضافة القليل من الجبن المبشور.

    ويقال أيضا إن الحساء تم صنعه لأول مرة عندما كان أحد الطهاة منشغلا بالدردشة وترك الدقيق ينضج في قدر حتى تحول إلى اللون البني عن طريق الخطأ. ولتصحيح ما حدث، تم تحويله إلى حساء الدقيق المحمص بشكله الحالي الذي لا يزال معتمدا حتى يومنا هذا.

    جبن غرويير وفاشرين فريبورغ لتحضير الفوندو والبطاطس المبشورة لتحضير طبق الروستي

    وفي منطقة كانتون تيسينو الناطقة بالإيطالية، اعتاد السكان على تحضير عصيدة الذرة منذ قرون. وتقليديا، يتم طهيها على نار هادئة في مرجل نحاسي حتى تصبح سميكة ودسمة. وأصبح لحم البقر المليء بالنكهات مع عصيدة الذرة من الأطباق الأساسية السويسرية، في مزيج مثالي بين التقاليد الطهوية والأذواق الريفية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الذهب يلامس ذروة قياسية جديدة.. والأونصة تسجل 4124.79 دولار

    رئيس مدغشقر يرفض التنحي بعد محاولة اغتياله

    الجوازات توضح خطوات تعديل الاسم المترجم لأفراد أسرة المقيم

    اجتماع وزير الاتصالات وزوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي

    اليوم.. الأخضر يواجه العراق في الدور الرابع من التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026

    فوز سلة الاتحاد على شباب الأهلي الإماراتي في مباراة مثيرة

    ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 67,869 شهيدًا

    نيللي كريم وشريف سلامة يجتمعان في مسلسل جديد ناجح

    تجمع الأحساء الصحي يواصل حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الذهب يلامس ذروة قياسية جديدة.. والأونصة تسجل 4124.79 دولار

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:08 ص

    مباشر – اتفاق غزة.. إسرائيل تفرج عن 1968 أسيرًا فلسطينيًا بموجب صفقة التبادل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:58 ص

    رئيس مدغشقر يرفض التنحي بعد محاولة اغتياله

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:54 ص

    أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية ويطّلع على إنجازات مشاريع تحسين المياه في المنطقة

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:53 ص

    وزير الاتصالات يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي وتقنيات المستقبل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:30 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    قادة الدول يتوافدون على شرم الشيخ لحضور قمة السلام

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:25 ص

    الجوازات توضح خطوات تعديل الاسم المترجم لأفراد أسرة المقيم

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:07 ص

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:01 ص

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني الاحساء زهير بن جمعة الغزال قالت المهندسة الشيماء بنت عبدالله الشايب، عضو مجلس إدارة جمعية التراث العمراني، إن الجمعية نظّمت خلال الفترة الحالية عددًا من الفعاليات النوعية، ضمن جهودها المستمرة للحفاظ على الهوية المعمارية وتعزيز الوعي بالتراث العمراني. وأوضحت، أن الجمعية أعدّت حقيبة تدريبية، على إثرها أُقيم برنامجان تدريبيان، الأول في العاصمة الرياض لمدة ثلاثة أيام في الفترة من ٢٨ إلى ٣٠ أغسطس ٢٠٢٥م، والآخر في مدينة الهفوف بالأحساء بتاريخ ٥ – ٦ سبتمبر ٢٠٢٥م. وأضافت الشايب، أن البرامج شهدت حضورًا لافتًا من الجنسين من المهتمين وأصحاب الخبرة في مجال التراث العمراني، مما أسهم في خلق حالة جميلة من التفاعل وتبادل المناقشات والأطروحات المعرفية. وأشارت، إلى أنه خلال ورشة العمل، برزت رؤى كلاسيكية حول أهمية التراث العمراني للدول والمجتمعات، ودوره في إعادة التأهيل واقتصاديات التراث العمراني، لافتةً إلى أنها توقفت كثيرًا أمام كون هؤلاء المختصين سيكونون قادة التأثير الاجتماعي في هذا المجال. وبيّنت الشايب، أن سياقات التعريف وتاريخية المكان و«البعد الاستخدامي» تشكل إطارًا أساسيًا لوسائل التعريف بالتراث العمراني، وهي مفاهيم متداولة لدى المرشدين السياحيين، لكنها شددت على أن ذلك غير كافٍ للمختصين المؤثرين في وعي الآخرين. وأضافت، كنت أبحث عن مدخل قوي يولد خبرة ترويحية وسياحية عن المكان لا تُنسى من جهة، ومعرفية من جهة أخرى، لضمان الاستدامة ونقل التجربة وتحفيز الزيارة سواء بالعودة أو بدعوة الآخرين للزيارة”. وقالت الشايب، إنها وجدت أن تفعيل الإحساس بالتراث العمراني يمثل مدخلًا مهمًا لهذا الهدف، لذلك عملت على صياغة هذا المفهوم من خلال تفعيل الحواس الخمس. وأضافت موضحة، إذا كانت حاسة البصر تأخذ الحيز الأكبر حاليًا بما يعرف بالتغذية البصرية، وهو ما يتم التركيز عليه أثناء الإرشاد والزيارات لمواقع التراث العمراني، فإن إثارة هذه الحاسة تحتاج إلى توظيفٍ مدروسٍ للبصر في الزمان والمكان؛ حيث يؤثر الوقت (نهارًا أو عند الغروب أو ليلًا) ونقاط الوقوف والتأمل، بل إن ذلك يتطلب معرفة دقيقة من المختص عن موقع التراث وخصائصه البيئية والزمنية”. وأردفت الشايب قائلة، حين بادرت رياديًا بسبق الطرح لبقية الحواس، رأيت في الورشتين حالة دهشة من الزملاء المشاركين، وتم تنبيههم إلى أهمية إدراك الجانب الحسي في إنماء الوعي والرابطة الإنسانية بين الشخص والتراث العمراني، وقد عززت ذلك بأمثلة تجريبية”. وأشارت، بدأت بـ حاسة اللمس التي نتعرف بها على الخامات المختلفة كالخشب والطين والجص والصخور، وغيرها، وهل هي ناعمة الملمس أم خشنة، طبيعية أم معالجة بأصباغ، كما أن حاسة الرائحة مهمة جدًا إذا تم تفعيلها سواء من خلال رائحة المواد أو عبق المكان؛ فرائحة السمك تميز مباني بندر العقير، ورائحة التوابل تسيطر على سوق القيصرية، بينما ترتبط رائحة الروث بمباني إسطبلات الخيول، وهو ما أسميه (رائحة المدينة)”. وتابعت الشايب، أما حاسة السمع فتحركنا إلى معطيات كثيرة، فمباني التراث العمراني في الحقول تتأثر بتغريد البلابل وحفيف الشجر وصوت الرياح الذي يعبر من الدرايش، وربما خرير المياه في النوافير، أما حاسة الذوق فترتبط بالتجربة المضافة للمنشأة، من خلال الأطعمة أو النباتات الموسمية”. وأكدت الشايب، أن تفعيل الحواس الخمس لا يعني استقلال كل حاسة عن الأخرى، فهي مترابطة لا يمكن فصلها، مشيرة إلى أن ذلك يستدعي أحيانًا تهيئة ملبس خاص، والمشي أو التسلق، وملاحظة الفراغات العمرانية والإطلالات، بل وربما الجلوس والاسترخاء أو المشي والركض، في استخدام شامل لكل الحالات التفاعلية. وتساءلت، هل تصلح هذه النظرية الجميلة، (الإحساس بالتراث العمراني)، أن تكون مدخلًا للتعريف وإنماء الوعي بالتراث العمراني؟”، مؤكدة أنها وجدت من خلال تفاعل المختصين في الورشة إيجابية كبيرة تجاه هذا الطرح، ولذلك أوصت بأن يتم تبني هذه النظرية مستقبلًا سواء من خلال جمعية التراث العمراني أو في التعليم العمراني وعلوم التراث. واختتمت تصريحها قائلة، لقد كانت فرصة جميلة ومشكورة لإعداد هذه الأطروحة، وأتمنى توسيعها لتعم الفائدة بما يعود على استدامة الوعي بالتراث العمراني.

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:00 ص

    اجتماع وزير الاتصالات وزوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي

    الثلاثاء 14 أكتوبر 7:53 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟