Close Menu
    رائج الآن

    “مشية الفيل”.. تمرين منخفض التأثير يعزز التوازن والمرونة

    الإثنين 22 ديسمبر 7:44 م

    كواليس اعتذار صلاح لزملائه في ليفربول

    الإثنين 22 ديسمبر 7:40 م

    قراءة في كتاب المؤرخ إيلان بابيه.. إسرائيل على حافة الهاوية

    الإثنين 22 ديسمبر 7:06 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “مشية الفيل”.. تمرين منخفض التأثير يعزز التوازن والمرونة
    • كواليس اعتذار صلاح لزملائه في ليفربول
    • قراءة في كتاب المؤرخ إيلان بابيه.. إسرائيل على حافة الهاوية
    • ناقد فني: أغنية «يا دنيا لفي بينا» لـ هيثم الشاولي لوحة إنسانية صادقة تترجم وجع الخذلان وتفتح باب الأمل
    • 4 نكهات للضحك.. أفضل الأفلام الكوميدية لعام 2025
    • «الأشغال»: استكمال فحص وتنظيف شبكات الأمطار والصرف الصحي
    • مسؤول: 5 أسباب لصعود المملكة عالميا بمؤشر نضج الحكومة الرقمية
    • بزشكيان تحت الضغط: هل يتيح النظام الإيراني عزل الرئيس؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » وفاة “سيدة فن الأقصوصة المعاصر” الكندية أليس مونرو
    ثقافة

    وفاة “سيدة فن الأقصوصة المعاصر” الكندية أليس مونرو

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 15 مايو 11:31 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    توفيت عن 92 عاما الكاتبة الكندية الكبيرة أليس مونرو التي برزت في فن الأقصوصة الأدبي وفازت بجائزة نوبل للآداب عام 2013.

    وأوضحت الدار الناشرة لمؤلفات مونرو أن الكاتبة فارقت الحياة مساء الاثنين في مقاطعة أونتاريو بوسط كندا، حيث كانت تدور أحداث معظم أقاصيصها.

    وساهمت مونرو في الارتقاء بالأقصوصة إلى مستوى الفن الأدبي، ووصفتها أكاديمية نوبل السويدية في تعليلها لمنحها الجائزة بأنها “سيدة فن الأقصوصة الأدبي المعاصر”، ملاحِظة أن نصوصها “تتضمن وصفا متداخلا لأحداث يومية لكنها تُبرز القضايا الوجودية”، وأنها بارعة في “التعبير في بضع صفحات قصيرة عن كل التعقيد الملحمي للرواية”.

    لكن حضور أليس مونرو لم يكن صاخبا، رغم النجاح الذي حققته وحصدها مجموعة من الجوائز الأدبية خلال أكثر من 4 عقود، بل آثرت حياة الكتمان والبُعد عن الأضواء، على غرار شخصيات أقاصيصها ومعظمها من النساء اللواتي لم تكن في نصوصها تُركز إطلاقا على جمالهنّ الجسدي.

    وقالت في مقابلة بعد نيلها جائزة نوبل “أعتقد أن كل حياة يمكن أن تكون مثيرة للاهتمام”.

    الكندية الفائزة بنوبل للآداب

    ونشر رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو عبر منصة “إكس” صورة له مع الراحلة، واعتبر في تعليقه أن “العالم فقد إحدى أعظم كاتباته. سنفتقدها بشدة”.

    The world has lost one of its greatest storytellers.

    Alice Munro was captivated with everyday life in small-town Canada. Her many, many readers are, too. She will be dearly missed. pic.twitter.com/sOCfx6M3AL

    — Justin Trudeau (@JustinTrudeau) May 14, 2024

    أما وزيرة الثقافة باسكال سانت أونج، فرأت أنها كانت “مبدعة كتابة”. وذكّرت بأن “قصصها أسرت القراء في كندا وفي كل أنحاء العالم طوال 6 عقود”، وبأنها “الكندية الوحيدة التي فازت بجائزة نوبل للآداب”.

    وروت أليس مونرو في حديث صحفي أنها كانت تحلم مذ كانت مراهقة في منتصف أربعينيات القرن الـ20 بأن تصبح كاتبة، “لكنّ الإعلان عن هذا النوع من الأمور لم يكن ممكنا في ذلك الزمن. لم يكن من المستحَب أن يلفت المرء الانتباه. ربما كان للأمر علاقة بكوني كندية، أو بكوني امرأة، وربما بكليهما”.

    وصدرت أقصوصة مونرو الأولى وهي بعنوان “أبعاد الظل” عام 1950 عندما كانت بعدُ طالبة في جامعة ويسترن أونتاريو.

    وبين عامي 1968 و2012 كتبت الأديبة 14 مجموعة أقاصيص (من بينها “هروب” و”سعادة مفرطة” و”حياتهم”). وتناولت هذه الأقاصيص شتّى المواضيع، كالطلاق، والزواج مجددا، والعودة إلى الوطن. وفي ما بين 20 و30 صفحة، تتكثف فيها شخصيات تبدو عادية ظاهريا.

    “تشيخوف الغرب”

    واعتبر أستاذ الأدب والصديق القديم للراحلة ديفيد ستينز في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية أنها “كانت أعظم كاتبة أقاصيص في هذا العصر”، مشيرا إلى أنها كانت “مميزة ككاتبة وكإنسانة”.

    وكانت قصصها الراسخة في الحياة البسيطة في منطقة هورون في أونتاريو تنشر في مجلات عريقة مثل “ذي نيويوركر” و”ذي أتلانتيك مانثلي”.

    وكانت مونرو -وهي ربة منزل- تقول “بدأت بكتابة الأقاصيص، لأن الحياة لم تترك لي وقتا للرواية”.

    من أجمل أعمال أليس مونرو pic.twitter.com/DpUvCejXkx

    — فواز عبدالمحسن (@fawaz_a_s_a) May 15, 2024

    وقارنتها الأديبة والناقدة الأميركية سينتيا أوزيك بالكاتب الروسي أنطون تشيخوف، إذ قالت عنها إنها “تشيخوف الخاص بنا وستبقى حاضرة أكثر من معظم الكتّاب المعاصرين”.

    أما الكاتبة الكندية المهمة الأخرى مارغريت آتوود، فلاحظت قبل سنوات أن مونرو رائدة، “فالطريق إلى جائزة نوبل لم يكن سهلا لها، إذ إن فرص ظهور نجمة أدبية في عصرها ومن ريف أونتاريو كانت شبه معدومة”.

    ونشـأت مونرو في كنف والد وصفته بالعنيف وكان يعمل مربّي دواجن وثعالب، في حين أن أمّها التي كانت مُدرّسة توفيت باكرا لإصابتها بمرض باركنسون.

    وفي عام 2009، أعلنت أليس مونرو أنها خضعت لعملية جراحية لتغيير شرايين القلب، وعولجت من السرطان، بعدما كانت حازت في السنة نفسها جائزة “مان بوكر الدولية” العريقة، بالإضافة إلى فوزها مرتين بجائزة “غيلر”، أبرز الجوائز الأدبية في كندا.

    واقتُبسَت أقصوصتها “الدب يعبر الجبل” فيلما سينمائيا بعنوان “بعيدا عنها” عام 2007، من إخراج سارة بولي وبطولة جولي كريستي في دور مريضة مصابة بألزهايمر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    قراءة في كتاب المؤرخ إيلان بابيه.. إسرائيل على حافة الهاوية

    من الجبر إلى التعرفة الجمركية.. تعرف على كلمات عربية استوطنت الإنجليزية

    كتاب جديد: وصفة تشومسكي وموخيكا للنجاة من القرن الـ21

    ترشيح 4 أفلام عربية للمنافسة على جوائز الأوسكار

    بالصور.. مهرّج مكلوم يرسم الابتسامة على وجوه أطفال غزة

    16 رواية في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية

    “بين الطين والماء”.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

    إعادة فتح متحف “السراي الحمراء” بليبيا لأول مرة منذ سقوط القذافي

    مقال.. مقاربات في مستقبل هوية القدس وثقافتها

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كواليس اعتذار صلاح لزملائه في ليفربول

    الإثنين 22 ديسمبر 7:40 م

    قراءة في كتاب المؤرخ إيلان بابيه.. إسرائيل على حافة الهاوية

    الإثنين 22 ديسمبر 7:06 م

    ناقد فني: أغنية «يا دنيا لفي بينا» لـ هيثم الشاولي لوحة إنسانية صادقة تترجم وجع الخذلان وتفتح باب الأمل

    الإثنين 22 ديسمبر 7:04 م

    4 نكهات للضحك.. أفضل الأفلام الكوميدية لعام 2025

    الإثنين 22 ديسمبر 7:02 م

    «الأشغال»: استكمال فحص وتنظيف شبكات الأمطار والصرف الصحي

    الإثنين 22 ديسمبر 6:31 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مسؤول: 5 أسباب لصعود المملكة عالميا بمؤشر نضج الحكومة الرقمية

    الإثنين 22 ديسمبر 5:47 م

    بزشكيان تحت الضغط: هل يتيح النظام الإيراني عزل الرئيس؟

    الإثنين 22 ديسمبر 4:51 م

    الإفراج عن 130 تلميذا في نيجيريا وسط أزمة الخطف الجماعي

    الإثنين 22 ديسمبر 3:50 م

    عودة الحياة إلى سد مأرب مع فتح القنوات إيذانا بموسم زراعي جديد

    الإثنين 22 ديسمبر 3:35 م

    بالفيديو.. هدف المغربي طنان العالمي بمرمى الأردن بنهائي كأس العرب ليس صدفة

    الإثنين 22 ديسمبر 3:31 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟