Close Menu
    رائج الآن

    ارتفاع أسعار الذهب بالمملكة.. وعيار 21 يسجل 394 ريالا

    الجمعة 26 سبتمبر 12:03 م

    فيديو. متسلق بولندي يحقق إنجازا تاريخيا بالتزلج من قمة جبل إيفرست

    الجمعة 26 سبتمبر 11:52 ص

    تحذير من تدني الرؤية الأفقية في سكاكا ودومة الجندل

    الجمعة 26 سبتمبر 11:46 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ارتفاع أسعار الذهب بالمملكة.. وعيار 21 يسجل 394 ريالا
    • فيديو. متسلق بولندي يحقق إنجازا تاريخيا بالتزلج من قمة جبل إيفرست
    • تحذير من تدني الرؤية الأفقية في سكاكا ودومة الجندل
    • «الأرصاد» ينبّه من تدنٍ في مدى الرؤية الأفقية على سكاكا ودومة الجندل
    • «المرور» توضح 6 أسباب تؤدي لانحراف المركبة بشكل مفاجئ أثناء القيادة
    • قطر تكشف رهاناتها: ترامب “العنصر الحاسم” في وقف حرب غزة
    • توقيع مذكرة تفاهم سياسية بين السعودية ولوكسمبورغ
    • «الأمن البيئي» يضبط مقيماً مخالفاً لنظام البيئة لاستغلاله الرواسب بالمدينة المنورة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » يحيى امقاسم: لديَّ ذاكرة مريعة.. وتشبيه «ساق الغراب» بـ«مدن الملح».. فاخر
    ثقافة

    يحيى امقاسم: لديَّ ذاكرة مريعة.. وتشبيه «ساق الغراب» بـ«مدن الملح».. فاخر

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 26 سبتمبر 8:17 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكادُ أجزمُ أن صديقي الروائي يحيى امقاسم، يكتبُ بروحه، كما أنه يقرأ بقلبه وعقله وكل جوارحه، ولذا يتقشّف في الكتابة كي لا يستنزف طاقة الروح، امتلك مُبكّراً زِمام السرد، فأجاد التعامل مع شِراك التاريخ، وفخاخ المراحل، ولكنه نفد بعمله إلى شاطئ مفعم بالرضى والحبور، ولربما كان حسّه في الحياة ساخراً، إلا أنّه جادّ مع الكتابة وصارم، في هذه المساحة يمنحنا الثقة لفتح حوار معه، فإلى نص الحوار..

    • إلى أيّ مستوى يمكن أن يفتح المكان شهيّة الكتابة عند ابن القرية المفتون بالترحال في المُدن؟

    •• «شخصُ المقَاتِل».. النزوح دوماً إلى محاكمة الخسارة بصفتها العدو الأوحد. أعني خسارة الذاكرة، خسارة الحنين، خسارة السلاح في كسب الأيّام، الأيّام التي ليست لك، وهذه الخسارة البليغة عند مواجهة البداية (الأبّ وإرثه مثلاً). تلك المخاوف الوفيّة هي ما تردم الهوّة بين القرية «الراحلة» وبين المكان «الآن»، ذلك أنّ المكان يحتمل الزمن والمرحلة والرابط الذي أوثقني للمكان. فأقول المدينة فرض لمتطلبات العيش -الدراسة فالعمل-، بينما القرية قدر اللغة، وحمولة الفقد، وواجب صون الذاكرة. وهذا الاحتدام بين القروي وغريب المدينة، هو التحريض العميق للكتابة في أيّ مكان يليق بما أُريد قوله.

    • هل هناك تلازم بين وجدانك الكاتب، وبين البئر الأولى المُسيّجة وعيك بأحداث صعب استنزافها كتابيّاً؟

    •• «حبيس المدن».. لم يكن «السياج» قامعاً للوهج بقدر ما هو أمين على انبثاقه، فهناك عدّة معاول تتضافر ليكون المكان مثلاً هو «البطل» أو بصفته أحد مكونات الوجدان، فالرياض «سيدة نجد» أخذت مني سنوات من الدهشة ولكن عجزت عن كتابة مكانها، أو أنّ المحرض الخفي سيخرج من مكمنه يوماً. بينما باريس -مدينة العالم- وجدت أمامها التحدّي ماذا سأقول عنها. وهو ما كان محلّ التساؤلات داخلي، إنّ «السياج» الملازم مملوك لفتنة المخيال. إذن الاستنزاف غير وارد، بل الانضباط في توزيع المخزون هو الفاعل والمحرك.

    • بدأت بمجموعة قصصية هي «المخش» وبشّرت بك قاصاً مختلفاً ثم توقفت، ثم أصدرت الرواية الأهم إلى الآن وتوقفت، أهو تكتيك كتابي؟ أم إستراتيجية؟

    •• «المدّعي الصغير».. لا تُوجد إستراتيجيّة بالمعنى الصارم، بل «تروٍّ» وقراءة. نشرتُ قصص «المخش» لأشعر بأنّي مدّعٍ. وفعلاً صار لدي كتاب يقرأه القليل من الأصدقاء. بعد ذلك علمت أنّ «الزهو» سيأتي يوماً ما.. لتضحك.

    • متى سيطر عليك هاجس «العمل الخالد»؟

    •• «جسارة لازمة».. عندما اعترفتُ لذاتي أنّ لدي ذاكرة «مريعة» في الحجم والمسؤولية، عرفتُ تماماً أنّني ربما أكون في السبق الصحيح. من عام 2001 وحتى نشر رواية «ساق الغراب» 2008 -طيلة سنوات- كنت أُكرر «هذا أنا». سنوات لأكون على قدر -قدر هزيل- أمام تلك الذاكرة الكبيرة.

    • لماذا لزم يحيى امقاسم الصمت أو الترقب، عقب إصدار «ساق الغراب»؟ أهو قلق ما بعد العمل الناجح؟ أم صعوبة التجاوز؟ أم ندم خامر شعورك يوماً ما؟

    •• «أخذُ الاختلاف».. لا قلق ولا صعوبة تجاوز، والندم تنكّر للمواقف، لذا لا ندم البتّة. وأقول إذا لم تُقدّم عملاً استشرافياً فستُكرر كتابة الحكاية التي مضتْ وطُويت. انصرام الشيء لا يعني موته ولكن في الوقت ذاته لا يعني بقاءه في الذاكرة «تمام الحقيقة». ذلك أنّه لا تُوجد حقيقة نبحث لنعرفها، بل حقيقة نسعى لابتكارها، وهو ما حاولته رواية «ساق الغراب». الصمتُ الآن يُؤلّف حقيقة أخرى ومتعددة، ربما متاخمة لما اجتهدت فيه «ساق الغراب» أو امتداد أتمنّاه يصدر كما يجب.

    • بماذا خرجت من قراءات نقاد لروايتك «ساق الغراب».. طمأنينة أم قلق؟

    •• «انكفاء قليل».. بحق لا قلق ولا طمأنينة. كنت أعرفُ -جداً- ما كتبته وكيف سيتمّ استقباله. لقد أثرتَ السؤال الذي سيفرض مني محاكمة. هناك من قرأ «ساق الغراب» بأدواته النقدية المعروفة وأسلوبه العالي في اللغة.. من السعودية كتب عبدالله السفر، محمد الحرز، وبـ«شجاعة» كتب محمد حسن علوان قال «إنّه عمل مخيف»، فيما تناوله آخر بأدوات معرفية بحتة، ولا يملك من لغة الإبداع شيئاً. وهناك ممن هو ابن لـ«جغرافية» العمل لم تتجاوز قراءته سلطته «الأكاديمية» على طلبته. وقدر القراءات، التي أتت من غير السعوديين، قدّمت العمل كما لو أنّه أتى من الخارج، وهذا ما عزز انكفائي شخصياً، وحقق للعمل دفاعاً مستقلاً دون مباشرتي. دوماً الكتاب حال يصدر من المعيب ألاّ تدعه يخوض معاركه مع القارئ وحيداً.

    • ما تعليقك على قول الدكتور فيصل درّاج إنك استفدت من أجواء رواية منيف «مدن الملح»، ووضعتها في لغة مجتهدة خاصة بك؟

    •• «تشبيه فاخر».. من يقرأ الأعمال السعودية من خارج المملكة، هو بمعزل تامّ عن تعدد جغرافيتها، وتباين تضاريسها. والإسقاط المباشر عنها هو تلك الصحراء المتحوّلة وما ألفناه كثيراً من «الصورة» ذاتها. والناقد الدكتور فيصل درّاج يُشير إلى السيرورة التاريخية التي جميع الجغرافيا السعودية جزء منها وفيها، ومع الفارق الزمني بين أجواء «منيف» وبين عوالم «ساق الغراب» التي غارت في غابر الزمن لمعالجة كتابية تتغيّاها. هكذا أقرأ ملمح الناقد درّاج على الأقل من وجهة نظري.

    • أيّهما يستثيرك لتكتب «الأسطورة» أم «الحكاية»؟

    •• «مخلوقات السرّ».. كلاهما -الأسطورة والحكاية- المحفزان والمرجع الأساس في الكتابة. إحداهما المصدر الضارب في الأزل والأُخرى وسيلة النقل عبر الزمن، والكتابة أداة للمزاوجة بين الأزلي والمتحرك، فتقرر لذلك المزيج المكان والوقت المناسبين، ولا يطغى أحدهما على الآخر. هذا يعود لقدرتك على النفاذ إلى هذا المغلق الفذ ومدى استطاعتك على خلق شخوص بخصائص تفوق الطبيعي ولا تُقاطعه وتتجاوز اليومي ولا تتجنّبه. إنّها شخصياتك السرية المتسلّطة على اللغة وشكل العيش وحتى على المصير الذي تكتبه أنت، وفي حقيقته هو صنيعها الوفي للبس والتخفي.

    • أي هاجس يسيطر عليك اليوم أكثر، القراءة أم الكتابة؟ أم التأمل بصمت؟

    •• «حسم الوفاء».. القراءة وحدها القادرة على تبرير أدوات الكتابة المختلفة (الورق المبثوث، الأفكار الطليقة، الشاشة البراقة)، وتوفير الأعذار الجيدة لتلك الأدوات متى أجلتها. هذا ما يغفر لي حشود المكتبة، سواء المتنقلة معي، أو تلك الأسيرة في المخازن. فكلّ كتاب موجود ولم أطّلع عليه يملأه «التوق» للمصافحة، بينما أنا سجين الوقت واقتراح العدالة بين مئات الإصدارات. القراءة هي الهاجس المستمر والمخجل في آن.

    • كيف تنظر إلى مزاجية الكاتب؟ متى تكون المزاجية عبئاً على صاحبها؟ وهل المزاجية انفعال أو تفاعل أم ردّ فعل؟

    •• «طبع قاهر».. الضرّ الحميد للتأمّل يكمن أحياناً في «المزاجية»، بينما هي ضرّ خبيث لشروع الكتابة واستنفار الحشد اللازم لظروف الإنجاز الإبداعي. «المزاجية» هي أقرب لمعنى الرفض الذي مؤدّاه شكل من أشكال «الممانعة» والقادرة على استعجال المخاض للكتابة وليس سوى الكتابة. وحال تطول المسألة، عندها تكون «المزاجية» عبئاً وانصياعاً للتأجيل القاتل.. «لن أكشف نفسي أكثر».

    • لماذا لم يجد «رجل الشتاء» الصدى ذاته الذي حظيت به «المخش» و«ساق الغراب»؟

    •• «لغة اللاجدوى».. رواية «رجل الشتاء» لها شأن آخر مع اللغة والمكان. عندما تُقاس الكتابة بتجربة أُولى تنصب التوقعات نحو صورة واحدة. بينما عنصر «الاختلاف» قيمة جديرة بالبحث والتقصّي في كل جديد يصدر لأيّ كاتب.

    لنأخذ مثلاً تجربة يوسف المحيميد مع رواية «لغط موتى» ورواية «فخاخ الرائحة»، أو «لوعة الغاوية» و«الطين» لعبده خال، ستجد المفارقات كبيرة في اللغة والمعالجة والشخوص، وحتى ملامح التجريب. ما أقصده هو «الاختلاف» الفاتح لعمل جديد تتباين حوله الآراء والقراءات.

    وفي رواية «رجل الشتاء» تتأزم الهويّة، وتُساوي مَجَازاً بين باريس وعيش الغريب، دون زمن محدود، بل مفتوح على الاحتمالات. وعندما تستعيد «الاغتراب» أمام مدينة كهذه في حراك لاهث، ويوميّات متسارعة حتماً ستتطلب «الحكاية» لغة صالحة لتلك المدينة، ولخدعك الخاصة في كتابتها. ويكشف الناشر في تقديم الرواية عن اللغة أنّها «خالقة» لحدث يكون أو سيكون، وتستعل «الفعل المضارع» دون أيّ «فعل ماضٍ» في كلّ العمل. لغة وجدت لـ«حبس اللحظة»، ما يُؤكد خصوصية هذه اللغة لعمل سردي يتناول مدينة عالمية. وهو ما قد يُعطي صورة أوضح عن هذه الرواية ومنهج الكتابة فيها، فيُخرجها من نسيج نستولوجيا مجموعة «المخش» ومشروع سيرة الجبال في رواية «ساق الغراب»، فضلاً عن التحلل من تلك اللغة إلى تخوم لغة ربما صعبت على قارئ يحيى امقاسم.

    أعود للأمثلة.. هات لي ممن كتب «الرياض» في الستينيات والسبعينيات كيوسف المحيميد، أو عبدالله بن بخيت، وبدرية البشر، وأميمة الخميس، واطلبهم أن يمنحوني سرّ كتابتها بتلك اللغة التي لهم. إطار الصورة يُناسب أيضاً مدينة «جدة» وحال عبده خال معها، ورجاء عالم. بقدر الهالة العميقة للرياض والشخوص والحكايات التي بي، إلاّ أنني عاجز أمامها حتّى اليوم. ولنأخذ الفتنة التي قدّمها محمد حسن علوان في «القندس» -كصوت حديث- لمدينة كبرى حفلت بتوقي للجنوب في مجموعة قصصية أُولى وردت فيها-الرياض- كهامش رغم مركزية «فعلها» في الاتقاد والعودة. ولأزيد كشف عجزي، الميلاد في المدينة ليس متطلباً أساسياً لتكون بيئتك الوحيدة والملازمة في العملية الكتابية، ذلك أنّ الميلاد -ربما- هو العامل المشترك لمَنْ ذكرتهم وغيرهم حول موضوع المدينة واللغة وتحديداً «الرياض» في روايات سعودية كثيرة و«باريس» في رواية «رجل الشتاء» بالنسبة لي.

    • كيف تقيّم تجربتك مع معارض الكتب؟ وأين تضع الكتاب السعودي في قائمة الإصدارات العربية؟

    •• «ترحال الكتب».. من طهران إلى فرانكفورت. ستجد تجربة متفاوتة بقدر ما هي مضيفة ومنتجة، لا من حيث تعددها ولكن من خلال آليات عرض الكتاب، ورسالة كل معرض دوليّ. ربما معرض الرياض اليوم يتقدّم المعارض العربية، لكن معرض القاهرة ما زال يحظى بالمكانة لدى جمهور المثقفين الذين يحرصون على حضوره منذ عقود طويلة. تلك المعارض تبقى الوسيلة الوحيدة لملتقى النشر بفرعيه الناشر والكتاب، وهي ما تحرك مجالات مختلفة كالتسويق والترجمة وقراءة المساهمة الثقافية في هذا الشأن المهم. ونلمس اليوم التشجيع الحكومي ممثلاً بهيئة الأدب والنشر والترجمة وجدية المساعي في تحقيق المستهدفات لرؤية السعودية 2030؛ ومنها الاستثمار في مجالات الطباعة والنشر والقراءة واستقطاب الدور العالمية المختصة بصناع الكتاب، وهو ما يُعزز انتشار الكتاب السعودي ويُحقق حضوره بشكل أوسع.

    ورغم أهمّية الأعمال السعودية الصادرة -عبر ثلاثة عقود منصرمة- وطموحها العالي إلاّ أنّ قنوات التعريف بها ما زالت دون المستوى مقارنة بالكتب القادمة من دول -كانت تُعَدُّ مركزية- متقدّمة في النشر والإعلام الثقافي، فضلاً عن استمرار الإصدار «المعيب» سواء بضحالة المنتج أو بطريقة النشر.

    • ما تصورك لمستقبل الثقافة في ظل هيمنة الفنون؟

    •• «حتمية الاستلاب».. دون غيرهما، الرواية والسينما استطاعا احتواء كلّ أشكال وأجناس الفنون، دون نفي لقدرات الفنون الأُخرى على تنويع الجماليات وتقديم «الانقلاب» داخلها، كالفن التشكيلي -على سبيل المثال-، أو قصيدة النثر. أقول -ليس إطلاقاً جازماً- إنّ كلّ فن في حقيقته هو «نصّ»، فأيّ شكل أو قيمة إبداعية يمكن تحويلها لنصّ (نصّ بصري، نص مسموع، نص حيّ على المسرح)، بينما النصّ لا يُمكن أن يُحمَل إلى قالب ملموس أو مسموع إلاّ مجتزءاً وناقصاً.

    إنّ هذا التداخل النوعي يلزم معه إعلاء من قيمة الثقافة والفنون وإخراجهما من مصطلح «هيمنة» التي هي وسيلة للتمكّن والسلطة، فمتى اتسعت المساحة أمام الفنون كان للثقافة حضورها، ذلك أنّ مصادر الفنون الأولية هي الثقافة المركبة في ذاتها من الهويّة والبيئة والأمكنة والطقوس والعادات وغيرها.

    إنّ تنافس الفنون في حدّ ذاته يفتح آفاق التجديد ويدفع بالعملية الثقافية إلى مناطق أكبر ومرغوبة.. إنّ السؤال ملحّ ومهم، ولكنّه في المقام الأول يرتبط بمستقبل الثقافة مع تسارع الوسائط الحديثة، التي من شأنها خلق الهجين الثقافي وخلط المكونات، ما لم تفرض تلك الوسائط «القوية» التماهي والمحو يوماً ما.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أنغام تُعيد المجد إلى «ألبرت هول».. ليلة ملكية لصوت مصر في قلب لندن

    مثقفون: الوطنُ قيمةٌ وهويّةٌ تحمي من التيه

    على هامش النص

    نصوص متوازية التقاطع

    رجفة البداية

    لم يعد للكلام بقيّة

    جوع يثيرُ الأسئلةَ

    رمزية اللون وروح الانتماء في لوحة مهدي عقيلي

    خيمة إبداع أصيلة تستعيد «بن عيسى» رجل الدولة وأيقونة الثقافة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فيديو. متسلق بولندي يحقق إنجازا تاريخيا بالتزلج من قمة جبل إيفرست

    الجمعة 26 سبتمبر 11:52 ص

    تحذير من تدني الرؤية الأفقية في سكاكا ودومة الجندل

    الجمعة 26 سبتمبر 11:46 ص

    «الأرصاد» ينبّه من تدنٍ في مدى الرؤية الأفقية على سكاكا ودومة الجندل

    الجمعة 26 سبتمبر 11:45 ص

    «المرور» توضح 6 أسباب تؤدي لانحراف المركبة بشكل مفاجئ أثناء القيادة

    الجمعة 26 سبتمبر 11:02 ص

    قطر تكشف رهاناتها: ترامب “العنصر الحاسم” في وقف حرب غزة

    الجمعة 26 سبتمبر 10:51 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    توقيع مذكرة تفاهم سياسية بين السعودية ولوكسمبورغ

    الجمعة 26 سبتمبر 10:45 ص

    «الأمن البيئي» يضبط مقيماً مخالفاً لنظام البيئة لاستغلاله الرواسب بالمدينة المنورة

    الجمعة 26 سبتمبر 10:44 ص

    متحدث هيئة العقار: إذا ارتفعت الإيجارات لمستويات غير معقولة سيتم تنفيذ  قرار ضبط الإيجارات على باقي مناطق المملكة

    الجمعة 26 سبتمبر 10:01 ص

    توني بلير يعود من بوابة غزة: “خطة انتقالية” بمباركة أميركية

    الجمعة 26 سبتمبر 9:50 ص

    برشلونة يهزم أوفييدو ويقترب من ريال مدريد في الدوري الإسباني

    الجمعة 26 سبتمبر 9:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟