وكتب بشار إسماعيل عبر حسابه على الفيسبوك: «لآخر لحظة كنت أفكر أن كلمة طيبة قد تصنع فرقا لتآلف القلوب، ولكن من التعليقات الخارجة عن نطاق المنطق والأدب والأخلاق أيقنت أنه لا يمكن لكلمة أو فعل أن تخلق بصيص أمل في عودة الحب والتآخي بين السوريين، وأصبحت الهوة عميقة جدا، لدرجة أن سورية بدأت بالتلاشي.. حبايب القلب أحبكم جميعا بكل أطيافكم ومذاهبكم، من أحبني ومن شتمني ومن يحمل حقدا مجانيا علي، ولن يكون لي بعد اليوم أي تواجد على السوشيال ميديا.. وداعا أيها الغوالي».
أخبار ذات صلة
وتفاعل متابعون مع منشور الفنان السوري بشار إسماعيل، وسط مؤيد لقراره ومعارض، وبين ما اعتبروه أمرا شخصيا ولكل شخص الحق في اختيار ما يناسبه.