Close Menu
    رائج الآن

    نتنياهو يطالب باستسلام حماس لوقف حرب غزة

    الثلاثاء 22 يوليو 4:03 م

    أكثر من 8,000 زيارة تفتيشية لمكافحة التستر خلال الربع الثاني من 2025

    الثلاثاء 22 يوليو 4:02 م

    اليوغا تقلل أعراض القلق وتزيد مدة النوم ساعتين

    الثلاثاء 22 يوليو 4:00 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • نتنياهو يطالب باستسلام حماس لوقف حرب غزة
    • أكثر من 8,000 زيارة تفتيشية لمكافحة التستر خلال الربع الثاني من 2025
    • اليوغا تقلل أعراض القلق وتزيد مدة النوم ساعتين
    • ما رأي رواد الذكاء الاصطناعي بشأن تأثيره في الوظائف المكتبية؟
    • إصابة طفيفة تبعد شاروخان مؤقتًا عن تصوير “كينغ” | فن
    • ملعب سان سيرو مهدد بالاستبعاد من استضافة يورو 2032
    • بريطانيا تستعد لاستضافة أول قمة أعمال مع القارة الأفريقية
    • مجموعة مسلحة تطلق النار على حاجز أمني وإجلاء عوائل محتجزة من السويداء
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أحزان متراكمة.. كيف يواجه الإنسان صدمة تكرار الفقد؟
    منوعات

    أحزان متراكمة.. كيف يواجه الإنسان صدمة تكرار الفقد؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 يناير 9:56 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    “لا شيء أصعب من آلام الفقد، وعندما تتجرع هذه الآلام مرة تلو مرة تكون الأمور أصعب وأشد، ولكن ماذا عسانا أن نقول، هذا هو خيارنا.. قدرنا ويجب أن نرضى به مهما كان.. ونطلب من الله أن يمدنا بأسباب الصبر والقوة حتى نستطيع المواصلة.. ولحمزة ولكل الشهداء.. إننا على العهد ونحن ماضون” ما قاله الصحفي وائل الدحدوح، مراسل قناة الجزيرة في قطاع غزة، مودعا نجله الأكبر حمزة الذي استشهد قبل يومين بعد القصف الإسرائيلي الذي استهدف سيارته، كان مؤثرا للدرجة التي هزت ضمير شرفاء العالم لفاجعة أن يتعرض شخص واحد لكل تلك الخسارات ويبقى صامدا، بل يكمل ما بدأه بصلابة.

     

    “الحزن المتراكم”، التعبير النفسي الذي أطلقه علماء النفس على الخسارات المتعاقبة وآلام الفقد المرتبطة بموت المقربين في حالات متتابعة، في عالم مثالي، تصفه الباحثة النفسية الألمانية كاثرين شير، أنه العالم الذي يستطيع الفرد فيه التقاط الأنفاس بين حزن وآخر، وفيه يتمكن الحصول على فرصة شفاء من صدمة الفقد، لا يعني هذا أن الحزن يختفي تماما، لكن ينتقل من مرحلة حادة وهي الفترة الأولى المشتعلة إلى مرحلة متكاملة يمكن فيها العودة لممارسة النشاط الطبيعي للإنسان لكن دون أن يعود هو كما كان.

    حين يصبح الحزن رفاهية

    في عالم آخر لا يتسم برفاهية الوقت بين الكارثة والأخرى، يصبح “الحزن المتراكم” هو التعبير الذي يطلق على المرور بصدمات فقدان متتالية، دون أن يستطيع الشخص أن يمر بفترة كافية لالتقاط الأنفاس بينها، فلا مجال للتعافي من الخسارة الأولية، حتى تفاجئك الخسارة الثانية والثالثة، وهكذا يصبح من الصعب التعامل مع الحزن الناجم عن كل خسارة.

    في دراسة حول تأثير الخسائر المتعددة على شعور الحزن قامت بها دوروثي إل ميرسر، أستاذة علم النفس في جامعة شرق كنتاكي، لفتت الدراسة إلى أن الخسارات المتعددة تؤثر على صحة الأفراد العقلية والنفسية و الجسدية وتؤثر على أنماط علاقاتهم ووظائفهم وشخصياتهم وتعلقهم بالأشياء المادية في الحياة، وفي كتاب “ما هو حزنك: قوائم لمساعدتك خلال أي خسارة” تقول ليتسا ويليامز أن مواجهة الخسارات الجديدة أصعب بكثير من المواجهة للخسارة الأولى فتبدو وكأنك تحارب بنصف طاقتك ونصف قدرتك ونصف مشاعرك.

    حزن متراكم وجبال تنتظر الانهيار

    ما يحدث في غزة أن شعبا بأكمله أصبح فريسة للحزن المتراكم، توالت عليه الصدمات حتى فقد القدرة على النجاة منها، ومع غياب الدعم النفسي الذي صار رفاهية وسط كل ما يحدث.

    تحدث الدكتور علي عبد الراضي، مدرس الإسعافات الأولية النفسية بجامعة الأزهر، للجزيرة نت، حول أثر الفقدان المتكرر في حياة الشعب الفلسطيني بالكامل كنموذج بحثي أصيل لتجارب الحزن المتراكم، وكرب ما بعد الصدمات المتكررة، أن هناك طريقتين لمواجهة الصدمات ظهرتا بشكل واضح مع تكرار الفقد في الأحداث الأخيرة:

    • الطريقة الأولى: الإنكار

    الإنكار، وما يتبعه من سير للحياة بالشكل المعتاد، دون أي اختلاف واضح، فيظهر الفرد متخطيا للأزمة دون أن يكون بالفعل قادرا على مواجهتها لهشاشته النفسية.

    • الطريقة الثانية: الصلابة النفسية

    الصلابة النفسية في مواجهة الخسارات المتتالية، وهي ما نشهده يحدث كل يوم منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وفيها يتمتع الشخص بالقدرة على مواجهة ما يمر به بشكل واعٍ، ويستطيع أن يحرر حزنه وأن يفصل بين حياته العملية وبين أحزانه مهما كبرت.

    لماذا نشعر بضيق الصدر عند الحزن أو الخوف؟

    العلاج بالمعنى

    يؤكد عبد الراضي للجزيرة نت القدرة على مواجهة الحزن والصلابة النفسية عند مواجهة الشدائد تتحقق حين يؤمن الإنسان بـ”معنى الحياة”.

    أشار أستاذ الإسعافات الأولية النفسية أنه من الغريب أن المدرسة التي أسسها أحد ضحايا المحرقة النازية، فيكتور فرانكل، الشاب الذي فقد أسرته بالكامل في المحرقة إبان الحرب العالمية الثانية، صار الشعب الفلسطيني هو أكثر الشعوب استلهاما لها في مواجهة المحرقة الحالية، مضيفا أن الطبيب النفسي فرانكل حين طور مفهوم العلاج بالمعنى من قلب المعاناة، مؤسسا مدرسة جديدة في العلاج النفسي لا تقل أهمية عن نظريات فرويد في التحليل النفسي، وضح للعالم أن إيجاد معنى وهدف للحياة هو أساس القوة التحفيزية لدى الفرد والتي تجعله قادرا على النجاة حتى في أكثر الظروف بؤسا ومعاناة.

    الدكتور علي عبد الراضي، مدرس الإسعافات الأولية النفسية بجامعة الأزهر الجزيرة

    يقول عبد الراضي للجزيرة نت، إن معنى الحياة يتجلى بشدة في كل موقف مأساوي يمر به الشعب الفلسطيني، فهم بين هدفين كلاهما إيجابي، إما تحرير الأرض والحصول على حقهم في وطن محرر وإما الشهادة في سبيل الله، وكلا الأمرين معنى كبير للغاية يجعل كل مآسي الحياة تهون أمامهما، لذا فالخوف الإسرائيلي الأكبر هو الصلابة النفسية التي يتمتع بها الفلسطينيون وليس فقط التجهيزات العسكرية، لذا فهم يستهدفون كل ما يكسر من عزيمة وصلابة الشعب على أمل انهياره وتوقف تمسكه بالحياة لكن بلا جدوى.

    “القوة النفسية البادية على الجميع حاليا ربما تختلف حين تهدأ الامور وتعود لنصابها الطبيعي”، يقول مدرس الصحة النفسية بجامعة الأزهر، “في هذه المرحلة لا يجب إهمال العلاج النفسي لكل المتضررين، وتلك مهمة شاقة تستلزم تكاتفا دوليا للخروج بشعب كامل من بوتقة الحزن المتراكم، وأن حالة الشرود الغالبة على الجميع الآن في الفيديوهات القادمة من هناك تستلزم أن توفَّر طواقم الإسعافات الأولية النفسية لتصاحب الطواقم الطبية الأخرى كي تكون طوق نجاة لآلاف الأطفال الذين تعرضوا لصدمات الفقد سواء فقد أسرهم أو أطرافهم او حتى فقدان حياتهم الهادئة الوديعة السابقة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    نتنياهو يطالب باستسلام حماس لوقف حرب غزة

    انطلاق «مخيم المبتكرين» بشراكة استراتيجية بين مركز نمو للتعليم وجمعية بناء لرعاية الأيتام

    تهدئة شاملة وتبادل معتقلين في السويداء: مصدر سوري

    كود مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض يدخل حيز التنفيذ

    تراخيص سفر جديدة لرجال الأعمال السعوديين والسوريين

    قروى والخالدية.. وجهة الملوك ومصيف الأدباء في الطائف

    مشاركة 30 لاعباً في المعسكر الصيفي لرابطة كرة القدم

    تقارير: الاتحاد يقترب من ضم حارس فنربخشة التركي

    تحذير: عوالق ترابية وأتربة مثارة تؤثر على الباحة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أكثر من 8,000 زيارة تفتيشية لمكافحة التستر خلال الربع الثاني من 2025

    الثلاثاء 22 يوليو 4:02 م

    اليوغا تقلل أعراض القلق وتزيد مدة النوم ساعتين

    الثلاثاء 22 يوليو 4:00 م

    ما رأي رواد الذكاء الاصطناعي بشأن تأثيره في الوظائف المكتبية؟

    الثلاثاء 22 يوليو 3:56 م

    إصابة طفيفة تبعد شاروخان مؤقتًا عن تصوير “كينغ” | فن

    الثلاثاء 22 يوليو 3:55 م

    ملعب سان سيرو مهدد بالاستبعاد من استضافة يورو 2032

    الثلاثاء 22 يوليو 3:53 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بريطانيا تستعد لاستضافة أول قمة أعمال مع القارة الأفريقية

    الثلاثاء 22 يوليو 3:49 م

    مجموعة مسلحة تطلق النار على حاجز أمني وإجلاء عوائل محتجزة من السويداء

    الثلاثاء 22 يوليو 3:48 م

    أميركا وإسرائيل تريدان إضعاف سوريا لكنهما مختلفتان على الطريقة

    الثلاثاء 22 يوليو 3:47 م

    رانيا محمود ياسين تكشف حقيقة انفعالها على والدتها الفنانة شهيرة

    الثلاثاء 22 يوليو 3:31 م

    نتنياهو يشترط استسلام حماس لوقف حرب غزة

    الثلاثاء 22 يوليو 3:30 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟