Close Menu
    رائج الآن

    دول «التعاون الخليجي» تعرب عن قلقها إزاء استمرار ظاهرة عمالة الأطفال وأشكال الرق المعاصرة

    السبت 13 سبتمبر 2:23 ص

    إصابة روديغر تبعده عن ريال مدريد لمدة 3 أشهر

    السبت 13 سبتمبر 2:20 ص

    إركاب ممثلي الوفود الرسمية بدرجة أعلى بقرار من المسؤول الأول

    السبت 13 سبتمبر 2:18 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • دول «التعاون الخليجي» تعرب عن قلقها إزاء استمرار ظاهرة عمالة الأطفال وأشكال الرق المعاصرة
    • إصابة روديغر تبعده عن ريال مدريد لمدة 3 أشهر
    • إركاب ممثلي الوفود الرسمية بدرجة أعلى بقرار من المسؤول الأول
    • المخرج محمود محمود يُطلق «مين يُحضِن البحر».. بحثاً عن الحب
    • على واقع التطورات المتصاعدة.. وزير الخارجية الأمريكي يزور إسرائيل غداً
    • يُرجح أنه هجوم إيراني.. عشرات الممثلين الإسرائيليين يقعون ضحية احتيال الكتروني
    • الصين.. بين جاذبية التحديث وكابوس الأمن السيبراني
    • الرئيس السوري: لا قطيعة دائمة مع الإيرانيين
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » «أذكر أن…» حين تحوّلت العدسة إلى شاهد على زمنٍ لا يُنسى
    اخر الاخبار

    «أذكر أن…» حين تحوّلت العدسة إلى شاهد على زمنٍ لا يُنسى

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 04 مايو 3:21 م0 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    «أذكر أنّ».. لم تكن مجرد عبارة تُستهل بها الذكريات، بل كانت مدخلًا لتوثيق مرحلة استثنائية في تاريخ المملكة، حملت على صفحاتها ملامح لحظة غير عادية، وثّقتها عدسة وزارة الصحة التي التُقطت خلال ذروة انتشار فايروس كورونا، وسجّلت مواقف وتفاصيل لم تُمحَ من الذاكرة بصور واقعية من قلب الحدث، وكانت شاهدا على الجهود التي اتخذتها الأجهزة المعنية في السعودية من إجراءات احترازية ووقائية وعلاجية هدفها الإنسان ولا شيء غير الإنسان والحفاظ على صحته والعمل على رعايته والسعي إلى راحته.

    ولعبت السعودية دوراً محورياً في حماية العالم من هذا الفايروس، فقدّمت دعماً مالياً تجاوز 21 مليار دولار ضمن رئاستها لمجموعة العشرين، لدعم جهود العالم في التصدي للجائحة. كما بادرت بتعليق مدفوعات الديون المستحقة على الدول النامية، تخفيفاً للأعباء، ودعماً للعدالة الصحية عالمياً.

    من مدينة ووهان الصينية، حيث ظهر الفايروس في أواخر 2019، انطلقت القصة. لم تمضِ أسابيع حتى بات خطر العدوى واقعاً عالمياً. وبينما كانت الدول تتعامل مع المستجدات، كانت السعودية تُعدّ العدة. وحين هبطت أول طائرة تقل المبتعثين السعوديين في مطار الملك خالد في الرياض، استُقبل الركاب بإجراءات دقيقة، رافقتها عدسة وثّقت اللحظة من مدرج الطائرة حتى الحجر الصحي.

    مع تسجيل أول حالة إصابة، بدأت مرحلة الطوارئ. استُنفرت المختبرات، وتوسعت الطاقة الاستيعابية للفحص، وبُذلت جهود مكثفة لاستقبال أكبر عدد ممكن من العينات، وتوقفت الدراسة، وانتقل التعليم إلى المنصات الرقمية، وواصل الطلاب تعليمهم من منازلهم في أمان.

    وتتابعت المؤتمرات الصحفية التي تقودها وزارة الصحة بشكل يومي، ناقلة للمجتمع مستجدات الوضع الصحي، وموجهة التعليمات والإرشادات للحد من انتشار الفايروس. ودُشنت مراكز مخصصة للعزل، وتم تحويل عدد من الفنادق إلى محاجر صحية للقادمين من الخارج لتوفير بيئة طبية آمنة تضمن السلامة العامة.

    في الجانب التنظيمي، فُعّلت تطبيقات إلكترونية مثل «اعتمرنا» لتنظيم أداء العمرة ضمن احترازات دقيقة، وُضعت بعناية لتقليل المخاطر مع الحفاظ على انسيابية الإجراءات. كما طُبّق مبدأ «صلّوا في بيوتكم» مؤقتاً، حفاظاً على الأرواح، قبل أن تعود الصفوف في المساجد بتباعد وكمامات وتعقيم، وفق تنظيم دقيق فرضته الجهات المختصة.

    وامتدت يد الرعاية بشكل خاص لكبار السن، باعتبارهم من الفئات ذات الخطورة العالية. بالتوازي، انطلقت وحدات المسح النشط، وتم لاحقاً تدشين مبادرة «تأكد» التي انتشرت مراكزها في المدن والأحياء. أسهمت هذه المبادرات في الكشف المبكر عن الحالات، والحد من تفشي الفايروس على مستوى المجتمع.

    وعززت التقنية منظومة الاستجابة، وأُطلق تطبيق «موعد» لتنظيم الفحوصات، ثم دُمجت الخدمات الصحية في تطبيق «صحتي» الذي أصبح أداة موحدة لإدارة الخدمات الصحية إلكترونياً، وجرى داخل المستشفيات تجهيز أقسام متخصصة، كان أبرزها مستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز بالرياض.

    ومع مرور الوقت، بدأت مرحلة التحصين، وصلت أولى دفعات اللقاح، وخصصت للفئات ذات الأولوية.

    وأجريت دراسات محلية على مدار 14 يوماً للتأكد من مأمونية وفعالية اللقاح،. ثم بدأت المراكز الصحية والعيادات المتنقلة بتقديم خدمات الفحص والتطعيم على مدار الساعة، ما سهّل الوصول إلى اللقاح وشجّع الملايين على التوجه إليه.

    وتوسعت الفئات المستهدفة تدريجياً، فشملت لاحقاً الأطفال من سن 5 إلى 11 عاماً بعد موافقة هيئة الغذاء والدواء. وبحلول منتصف 2022، بلغت نسبة المحصنين نحو 72% من إجمالي السكان، لتصبح المملكة ضمن أكثر الدول تحصيناً على مستوى العالم.

    أخبار ذات صلة

     

    وأدى هذا التقدم إلى انخفاض ملحوظ في عدد الإصابات، وتراجعت الوفيات حتى سُجلت «صفر وفيات» في كثير من الأيام، وبلغت نسبة التعافي 98%، ما وضع السعودية في صدارة الدول التي تجاوزت الجائحة بأقل الخسائر.

    ومع استقرار المؤشرات، وفي السادس من مارس 2022، أعلنت وزارة الصحة رفع معظم الإجراءات الاحترازية، فلم يعد ارتداء الكمامة إلزامياً في الأماكن العامة، باستثناء المرافق الصحية، وتوقفت اشتراطات استخدام تطبيقات «توكلنا» و«تباعد»، وتوقفت الإشعارات اليومية للمخالطة والحالة الصحية، وعادت الحياة إلى طبيعتها، واستؤنفت الأنشطة المجتمعية دون قيود تنظيمية، في مؤشر واضح على دخول مرحلة جديدة من التعافي.

    ورغم الانفراج، لم تُنسَ التضحيات، وشارك أكثر من 20 ألف ممارس صحي في مواجهة الجائحة، وفقد أكثر من 90 منهم حياتهم أثناء أداء واجبهم، وساعدت تقنيات طبية متقدمة، مثل جهاز «الإكمو»، في إنقاذ العديد من المصابين ممن عانوا من مضاعفات تنفسية شديدة، وكانت المستشفيات تفتح أبوابها يومياً للمئات، وفرق الإسعاف تعمل ليل نهار دون توقف.

    خارجياً، لعبت المملكة دوراً محورياً ضمن رئاستها لمجموعة العشرين، فقدّمت دعماً مالياً تجاوز 21 مليار دولار لدعم جهود العالم في التصدي للجائحة. كما بادرت بتعليق مدفوعات الديون المستحقة على الدول النامية، تخفيفًا للأعباء، ودعماً للعدالة الصحية عالمياً.

    «أذكر أن…» ليست مجرد مدونة مصورة، بل سجل وطني يحفظ لحظة من التاريخ الحديث، ووثيقة بصرية تعبّر عن وعي، وتخطيط، وتلاحم، وتوثق كيف واجهت السعودية الجائحة بخطوات مدروسة، وإجراءات فعالة، وشراكة مجتمعية امتدت من المواطن إلى الوزارة.. إنها عدسة وطن التقطت الحقيقة، وحفظتها للأجيال.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    إركاب ممثلي الوفود الرسمية بدرجة أعلى بقرار من المسؤول الأول

    نقل مصابَيْن عراقيَيْن بكسور عبر الإسعاف الجوي في حائل

    تبوك: القبض على شخص لترويجه الحشيش وأقراصاً خاضعة لتنظيم التداول الطبي

    وزير التعليم يبحث في سيدني تعزيز الشراكة الأكاديمية

    «موهبة» تعلن استمرار التسجيل في الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي بـ22 مجالاً علمياً

    السعودية تدين بشدة التصريحات العدوانية لرئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي ضد قطر

    «الشؤون الإسلامية» تختتم المسابقة الكبرى الثانية لحفظ القرآن الكريم في مملكة تايلند

    الجناح السعودي يختتم مشاركته في معرض DSEI 2025 بلندن

    القبض على شخصين بمنطقة تبوك لترويجهما الحشيش والإمفيتامين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إصابة روديغر تبعده عن ريال مدريد لمدة 3 أشهر

    السبت 13 سبتمبر 2:20 ص

    إركاب ممثلي الوفود الرسمية بدرجة أعلى بقرار من المسؤول الأول

    السبت 13 سبتمبر 2:18 ص

    المخرج محمود محمود يُطلق «مين يُحضِن البحر».. بحثاً عن الحب

    السبت 13 سبتمبر 1:53 ص

    على واقع التطورات المتصاعدة.. وزير الخارجية الأمريكي يزور إسرائيل غداً

    السبت 13 سبتمبر 1:52 ص

    يُرجح أنه هجوم إيراني.. عشرات الممثلين الإسرائيليين يقعون ضحية احتيال الكتروني

    السبت 13 سبتمبر 1:49 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الصين.. بين جاذبية التحديث وكابوس الأمن السيبراني

    السبت 13 سبتمبر 1:33 ص

    الرئيس السوري: لا قطيعة دائمة مع الإيرانيين

    السبت 13 سبتمبر 1:29 ص

    باراميتا تريباتي سفيرة جديدة للهند في الكويت

    السبت 13 سبتمبر 1:22 ص

    تأثير توقف الدوري على أداء الأهلي: تحليل الشهري ويايسله

    السبت 13 سبتمبر 1:18 ص

    نقل مصابَيْن عراقيَيْن بكسور عبر الإسعاف الجوي في حائل

    السبت 13 سبتمبر 1:17 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟