Close Menu
    رائج الآن

    «الالتزام البيئي» يحلل 6 عناصر لضمان نقاء الهواء

    الأحد 07 سبتمبر 6:13 م

    أندريه أونانا ينضم لطرابزون سبور التركي: تفاصيل الانتقال

    الأحد 07 سبتمبر 6:05 م

    منسوبو الشؤون الإسلامية في جازان يطلعون على معرض مكافحة المخدرات

    الأحد 07 سبتمبر 6:03 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «الالتزام البيئي» يحلل 6 عناصر لضمان نقاء الهواء
    • أندريه أونانا ينضم لطرابزون سبور التركي: تفاصيل الانتقال
    • منسوبو الشؤون الإسلامية في جازان يطلعون على معرض مكافحة المخدرات
    • هذه التغييرات في نمط حياتك قد تقلل خطر الوفاة المبكرة
    • السماعات السلكية تعود للواجهة.. والسبب المشاهير
    • إنريكي مدرب سان جيرمان يخضع لعملية جراحية
    • بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة
    • صندوق النقد الدولي يخفض توقعات نمو أنغولا لعام 2025
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أزمة الفكر العربي الحديث
    ثقافة

    أزمة الفكر العربي الحديث

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 09 فبراير 6:41 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تتركز أزمة الفكر العربي الحديث في ثلاثة محاور على الأقل، وبينها عدد من العناوين الفرعية، والمحاور الثلاثة تتضمن العلاقة بين الحداثة والتراث، والعلاقة بين الوطني وما فوق الوطن وما قبل الوطن (مشكلة الانتماء أو الهوية)، والعلاقة بين (الديمقراطية، والشمولية) في الإدارة السياسية والاقتصادية.

    ويظل بين الحداثة والتراث نقاش واسع على الأقل من بداية القرن العشرين وإلى اليوم، كون الفكر العربي لم يوفّر أي روابط للتجسير بين الفكرتين؛ بسبب فقدان الحوار البناء، فيما علاقة الثقافة العربية بالمركزيات الكبرى، ومنها المركزية الأوروبية بشكل عام، والمركزية الإسلامية بشكل عام.

    وما برحت الثقافة العربية تستجيب للحداثة إما بشكل سلبي أو بشكل انتقائي، ما شكّل ضموراً في الثقافة العربية، وإذا ما نظرنا إلى المركزية الثقافية الأوروبية، فنظرتنا إما نظرة عداء وقطعية أو شبه قطعية وفي أحسن الأحوال انتقائية، فيما يبادر البعض نحو اندماج كامل دون النظر للخصوصيات الثقافية والفرق بين المتحول والثابت؛ ولذلك ظهرت مفاهيم، ونوقشت في الفكر العربي، لزمن طويل، مثل (الأصالة والمعاصرة) و(الذات والآخر) و(بين الماضي والحاضر)، وانقسم الوعي العربي بسبب ذلك إلى قسمين متناحرين، إذ غدت تلك المفاهيم بذاتها مرجعيات ثابتة، كل منها يحتكر الصوابية ويُسفّه الرأي الآخر ويدّعي احتكار الحقيقة.

    وإذا كانت منظومة ترى تحقق التحديث المطلوب بالاندماج التام والكلي في ثقافة الآخر، فإنه بالمقابل هناك منظومات ترى أنه لا بد من الاعتصام بالذات، والصدام مع الآخر، والتشبث بالتراث، لأنّ كل مآسي الأمة ناجمة عن إهمال التراث، وفي نظرهم (التراث كل ما خلفه الأجداد)!

    من هنا فإن الدعوة للنقد العقلي وتمحيص التراث من جهة، وقدرة الأمة على الاندماج في الحداثة؛ كونها لا تتناقض مع أصول التراث ضرورة للنقاش، وإن كانت الدعوة خجولة أو غير قادرة على الانتشار، بحكم ما لحق بها من اتهامات منذ المفكر محمد عبده، مروراً بعميد الأدب العربي الدكتور طه حسين، وليس انتهاءً بعدد من المعاصرين؛ ومنهم حسين مروة.

    ورغم تجذر فقه المصالح، في الثقافة العربية الإسلامية المستنيرة منذ الغزالي والشافعي، ونجم الدين الطوفي (الحنبلي) الذي أصّل الفكرة بمقولة «الثابت في التراث هو العقيدة والعبادات» وما بقى فهو من جملة (المصالح)، وقال: حتى لو تعارض النص مع المصلحة، تفضل المصلحة، وكانت مرجعيته قرارات عمر بن الخطاب في عام الرمادة.

    ومما يؤسف له أن الفكرة محاربة إلى اليوم، وبقسوة من البعض، وهناك كتابات متشددة ضدها، في العصر الحديث.

    وعلى مستوى الوطن، فإنّ الولاء للدولة الوطنية المدنية العادلة لم يتبلور، وهي ظاهرة سياسية، اجتماعية، ثقافية تاريخية، وربما جزء منها نابع من المحور الأول.

    ومن المآخذ، خلط البعض بسبب التعليم والإعلام والظروف التي مرّت بالعرب بين الوطني والقومي والإسلامي، فالدولة الوطنية، وإن كانت حديثة في الزمن، إلا أنها واقع على الأرض، والخلط بين الهوية الوطنية وما فوقها، وما قبلها، مسبب رئيس في خلل الهوية، وهناك جماعات سياسية وربما فكرية من العرب تنظر إلى الوطن بصفته ثانوياً على القومي، والمفكرون القوميون لم تكن لديهم قناعة بالدولة الوطنية، والشواهد لا تزال ماثلة في الوعي والوجدان منها (الغزو العراقي للكويت) وأيضاً (القضية الفلسطينية)!. والمغرمون بمصطلح (الأمة الإسلامية) والدولة (الإسلامية) ليس لديهم أي مشكلة في التضحية بالوطن من أجل شكل أكبر من الدولة، فيما جماعات ما دون الدولة تنمي دور القبيلة والطائفة في اليمن وفي لبنان؛ بسبب فشل الدولة الوطنية في المساواة بين مواطنيها وربما بسبب الانتماء الأيديولوجي! ولهذه الأسباب وغيرها فإن فكرة الدولة الوطنية غير راسخة على أقل تقدير.

    ولعل أكثر ما اُبتذل في حياتنا الثقافية هي الديمقراطية، وتبنت دول مصطلح الديمقراطية في اسمها (الجمهورية الديمقراطية الشعبية)، والديمقراطية وسيلة للدولة القانونية وليست غاية، لتحقيق المساواة بين المواطنين، وتقديم خدمات ذات سوية عالية في التعليم والصحة والطرق، وهي ليست صناديق انتخاب، وليست تصويتاً ولا حملات انتخابية، بل مدنية عادلة قانونية (القانون نابع من حاجات الناس متوجه لحل مشكلاتهم)، ولا تتحيز لطائفة أو قبيلة أو مذهب، وكل تجارب الديمقراطية في الفضاء العربي دون استثناء وصلت إلى طريق مسدود؛ لأن الديمقراطية ثقافة قبل كل شيء، ووسيلة في الأصل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

    كيم كارداشيان تثير الجدل برفضها الواجبات المدرسية لأطفالها

    فوز فيلم «صوت هند رجب» بـ«فينيسيا».. ومخرجة العمل تكشف تهديدات لأسرتها

    صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

    مؤلفة حولت تجربتها إلى عمل درامي.. هند عبدالله تكشف التفاصيل

    وفاء عامر تكشف أسراراً في وفاة إبراهيم شيكا.. وتوجه رسالة لنادي الزمالك

    هالة صدقي تتهم خادمتها السابقة بالابتزاز والتشهير

    “اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة | ثقافة

    محمد عبدالرحمن يثير الجدل بإطلالته في «روب الحمام»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أندريه أونانا ينضم لطرابزون سبور التركي: تفاصيل الانتقال

    الأحد 07 سبتمبر 6:05 م

    منسوبو الشؤون الإسلامية في جازان يطلعون على معرض مكافحة المخدرات

    الأحد 07 سبتمبر 6:03 م

    هذه التغييرات في نمط حياتك قد تقلل خطر الوفاة المبكرة

    الأحد 07 سبتمبر 6:01 م

    السماعات السلكية تعود للواجهة.. والسبب المشاهير

    الأحد 07 سبتمبر 5:58 م

    إنريكي مدرب سان جيرمان يخضع لعملية جراحية

    الأحد 07 سبتمبر 5:56 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

    الأحد 07 سبتمبر 5:55 م

    صندوق النقد الدولي يخفض توقعات نمو أنغولا لعام 2025

    الأحد 07 سبتمبر 5:54 م

    “مسار الأحداث” يناقش مستقبل الحرب في ظل حديث ترامب عن مفاوضات معمقة | سياسة

    الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

    هآرتس: أزمة كفاءة في الجيش الإسرائيلي تهدد “عربات جدعون 2” | أخبار

    الأحد 07 سبتمبر 5:51 م

    5.3 % نمو للأنشطة غير النفطية في الإمارات

    الأحد 07 سبتمبر 5:40 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟