Close Menu
    رائج الآن

    “إيرون بيم”.. الليزر الذي تراهن عليه إسرائيل لإعادة تشكيل قواعد الحرب

    الخميس 18 سبتمبر 10:40 ص

    محاكمة شخصين بتهمة محاولة اغتيال رئيس زامبيا بالسحر

    الخميس 18 سبتمبر 10:28 ص

    العيسى يشاركُ في حفل افتتاح «مؤتمر قادة الأديان»

    الخميس 18 سبتمبر 10:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “إيرون بيم”.. الليزر الذي تراهن عليه إسرائيل لإعادة تشكيل قواعد الحرب
    • محاكمة شخصين بتهمة محاولة اغتيال رئيس زامبيا بالسحر
    • العيسى يشاركُ في حفل افتتاح «مؤتمر قادة الأديان»
    • 1957 Ventures تستعرض ابتكارات الذكاء الاصطناعي في مؤتمر Money20/20 Middle East وتعلن عن شراكة إستراتيجية مع Lean Node
    • كارثة بحرية تهز «المتوسط».. مصرع 50 مهاجراً سودانياً في ليبيا وسط فوضى التهريب
    • تراجع أسعار الذهب في المعاملات الفورية بعد خفض الفائدة الأميركية
    • أمطار رعدية غزيرة جنوب السعودية ومتوسطة في الغرب
    • برعاية وزير الداخلية.. انطلاق فعاليات منتدى «حوار الأمن والتاريخ» بالرياض
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أسرار مظلمة لا تعرفها وراء بريق أشهر المعالم السياحية
    منوعات

    أسرار مظلمة لا تعرفها وراء بريق أشهر المعالم السياحية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 29 سبتمبر 9:13 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    وراء الواجهات البراقة والصور المثالية التي تزين المجلات ووسائل التواصل الاجتماعي، تخفي العديد من المعالم السياحية الشهيرة تاريخا مظلما وأسرارا مروعة. وبينما يتوافد الملايين من وإلى هذه المعالم للاستمتاع بجمالها وعمارتها الخلابة، فإن قليلا منهم يعرفون القصص الحقيقية وراء هذه الأماكن.

    جسر التنهدات: رمز الحزن والسجن

    عندما نتحدث عن الوجهات الرومانسية، تتبادر إلى الذهن أماكن قليلة مثل البندقية الإيطالية – أو فينيسا -. هذه المدينة العائمة، بشبكتها المعقدة من القنوات وهندستها المعمارية التاريخية، تُعَد واحدة من أجمل الوجهات السياحية في العالم. ولا شيء يجسد رومانسية البندقية مثل ركوب الجندول عبر قنواتها الخلابة، والمرور تحت جسر التنهدات الشهير، الذي يُعتبر من أبرز معالم المدينة.

    يقع “جسر التنهدات” على بُعد مسافة قصيرة من ميدان سان ماركوس، ويربط بين سجن المدينة وقصر دوجي، المقر الإداري للمدينة في العصور الوسطى. تم بناء الجسر في القرن السابع عشر على يد المهندس المعماري أنطونيو كونتينو، يبلغ طوله حوالي 11 مترا وارتفاعه 4 أمتار، وهو مصنوع من الحجر الأبيض نفسه المستخدم في بناء قصر دوجي. يجمع تصميمه الأنيق بين عناصر العمارة البندقية الكلاسيكية، مما يجعله أحد أشهر الجسور في المدينة.

    حصل الجسر على اسمه لأن السجناء الذين كانوا يعبرونه في طريقهم من السجن إلى قاعات المحاكمة كانوا يطلقون “تنهدات” حزن ويأس، خاصة إذا كانوا متجهين لتنفيذ حكم الإعدام.

    ورغم تاريخه المظلم، فإنه أصبح اليوم رمزا للرومانسية في الأدب والفن. حتى إنه يشاع أن الأزواج الذين يعبرون تحته في قارب أثناء غروب الشمس سيظل حبهم خالدا، كما كان مصدر إلهام للعديد من الكتاب والفنانين، مثل اللورد بايرون، وتشارلز ديكنز، وهنري جيمس، الذين صوّروا الجسر في أعمالهم، مما ساهم في شهرته العالمية.

    جبل راشمور: أكثر من مجرد نصب تذكاري

    جبل راشمور الواقع في ولاية ساوث داكوتا، ذلك النصب التذكاري الشهير الذي يصور وجوه 4 من رؤساء الولايات المتحدة، هو أكثر من مجرد تحفة فنية؛ إذ يحمل في طياته تاريخا معقدا يتجاوز الإنجازات الرئاسية ليشمل قصة صراع ثقافي وحضاري عميق.

    قبل أن يصبح جبل راشمور رمزا للولايات المتحدة، كان يُعتبر أرضا مقدسة بالنسبة لشعب اللاكوتا سيوكس (وهم سكان أصليون). فقد أطلقوا عليه اسم “الأجداد الستة”، وهو اسم يحمل دلالات روحانية عميقة ترتبط بتقاليد ومعتقدات الهنود الحمر. ومع ذلك، تم تجاهل هذه المقدسات الثقافية عندما قرر النحات غوتزون بورغلوم تحويل الجبل إلى نصب تذكاري يخلد ذكرى الرؤساء الأميركيين جورج واشنطن، وتوماس جيفرسون، وثيودور روزفلت، وأبراهام لينكولن.

    معاهدة فورت لارامي التي وقعت في العام 1868، نصت على أن تبقى الأرض لشعب اللاكوتا سيوكس، لكن بعد اكتشاف الذهب في المنطقة، انتهكت الولايات المتحدة المعاهدة وأجبرت السكان الأصليين على التنازل عن أراضيهم.

    في الوقت الذي يتم فيه الترويج لجبل راشمور كرمز لأميركا، فإن الكثيرين لا يلتفتون إلى أن تشييده تم عبر انتهاك حقوق السكان الأصليين، حيث تم ترحيل شعب اللاكوتا سيوكس من أراضيهم، واستخدام مناطقهم في تخليد ذكرى رؤساء امتلكوا مئات العبيد و حاربوا أصحاب الأرض الأصليين بدموية.

    واليوم، يمثل هذا المعلم السياحي الذي يزوره ما يقرب 3 ملايين شخص سنويا رمزية مثيرة للجدل؛ فيعتبره البعض تجسيدا للقيم الأميركية مثل الديمقراطية والحرية. ولكن بالنسبة للآخرين، -وخاصة السكان الأصليين-، فهو تذكير مؤلم بالظلم الذي تعرضوا له.

    سور الصين العظيم: مقبرة البُناة

    من منا لم يسمع عن سور الصين العظيم؟ هذا الحصن العملاق الذي يمتد آلاف الكيلومترات، والذي غالبا ما يُصور كأحد عجائب الدنيا، يحمل في طياته تاريخا غنيا ومعقّدا. على الرغم من أن العديد يعتقدون أنه يمكن رؤيته بوضوح من الفضاء، فإن هذا الاعتقاد خطأ؛ فطبيعة المواد المستخدمة في بنائه تجعل من الصعب تمييزه عن البيئة المحيطة به.

    يعود تاريخ بناء سور الصين العظيم إلى آلاف السنين، حين شرع حكام الصين في تشييد سلسلة من الجدران لحماية أراضيهم من الغزاة الشماليين. إلا أن الإمبراطور الأول الذي وحد الصين تشين شي هوانغ أمر بهدم كل التحصينات الداخلية؛ لعدم السماح لأي عملية انقلاب أو استقلال داخلية، ووجه كل طاقته لبناء سور واحد ضخم حوالي عام 220 قبل الميلاد. كان الهدف من هذا المشروع الضخم هو تحقيق الوحدة الوطنية والدفاع عن الإمبراطورية الناشئة.

    Jinshanling Great Wall,Great Wall of China, the great wall, Beijing, China, famous, landmark, travel; Shutterstock ID 2399164021; purchase_order: AJ; job: ; client: ; other:

    ميزت بناء السور ظروف عمل قاسية، حيث أجبر العمال، من جنود ومدنيين، على العمل بالسخرة لساعات طويلة دون أجر. ويقدر عدد الضحايا الذين سقطوا أثناء البناء بمئات الآلاف. ويقال إن ما يصل إلى 400 ألف شخص لقوا حتفهم أثناء بناء السور في فترة تشين شي هوانغ وحدها؛ وقد دُفن العديد من هؤلاء العمال داخل السور نفسه. ومع ذلك، استمر بناء الجدار وتوسعته على مر العصور، حيث قام كل إمبراطور بإضافة تعديلات وتحسينات عليه.

    على الرغم من التضحيات التي تم تقديمها لبنائه، فإن سور الصين العظيم يظل شاهدا على عظمة الحضارة الصينية وإبداعها الهندسي.

    برج لندن: قصر المجوهرات والأشباح

    يحمل برج لندن، الحصن المهيب القابع على ضفاف نهر التايمز في قلب العاصمة البريطانية، بين جدرانه تاريخا طويلا ومعقدا مليئا بالأحداث الدرامية والأسرار. البرج ليس مجرد قلعة تاريخية، بل هو متحف حي يعرض مجموعة من المجوهرات التاجية الملكية، ويشهد على العديد من الأحداث التاريخية المهمة، بينما يظل مسكونا بروح الماضي.

    ورغم أن برج لندن اليوم هو موطن لجواهر التاج البريطاني ومعلم سياحي مزدهر، فإن تاريخه يشهد على جانب مظلم من الإعدامات، قطع الرؤوس، والتعذيب.

    ومنذ بنائه في القرن الثاني عشر وحتى أوائل الخمسينيات من القرن العشرين، كان البرج مكانًا سيئ السمعة، حيث سُجن فيه أولئك الذين خانوا العائلة المالكة أو ارتكبوا جرائم جسيمة.

    Big Ben tower of Houses of Parliament and Westminster pier, London, UK

    من بين أشهر من أُعدموا في البرج، الملكة آن بولين، زوجة الملك هنري الثامن، التي قُطع رأسها فيه، إلى جانب العديد من المعارضين للأسرة الحاكمة على مر العصور، كما كان القصر سجنا للكثير من الملوك و السياسيين مثل جيمس الأول ملك أسكتلندا، وجون الثاني ملك فرنسا، وهنري السادس ملك إنجلترا، وسجن فيه أيضا رودلف هس نائب أدولف هتلر أثناء الحرب العالمية الثانية في أربعينيات القرن العشرين.

    أحد أكثر المواقع المثيرة للرعب في البرج هو النصب التذكاري للسجناء الذين أُعدموا داخله. توضح وسادة على منصة مرتفعة مكان الإعدام، مع لوحة تسجل أسماء السجناء وتواريخ ميلادهم ووفاتهم، مما يبعث شعورا بالقشعريرة لدى زواره.

    اليوم، يُعد برج لندن من أشهر الوجهات السياحية في بريطانيا وأوروبا. يمكن للزوار استكشاف أبراج البرج وأسوارها، التعرف على تاريخه الغني، مشاهدة جواهر التاج اللامعة، والاستماع إلى القصص المثيرة التي تحيط بأساطير الأشباح المرتبطة بهذا المعلم التاريخي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    محاكمة شخصين بتهمة محاولة اغتيال رئيس زامبيا بالسحر

    تراجع أسعار الذهب في المعاملات الفورية بعد خفض الفائدة الأميركية

    أمطار رعدية غزيرة جنوب السعودية ومتوسطة في الغرب

    أكاديمي: هناك تشارك اقتصادي بين المملكة وباكستان

    محمد صلاح يحطم 5 أرقام قياسية ضد أتلتيكو مدريد

    طقس الخميس.. أمطار رعدية ورياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق

    إلغاء حفل ترافيس سكوت في الأهرامات للمرة الثانية

    "حشو التمر".. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام

    حظر الفلبين شراء الأسلحة الإسرائيلية بسبب حرب غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    محاكمة شخصين بتهمة محاولة اغتيال رئيس زامبيا بالسحر

    الخميس 18 سبتمبر 10:28 ص

    العيسى يشاركُ في حفل افتتاح «مؤتمر قادة الأديان»

    الخميس 18 سبتمبر 10:27 ص

    1957 Ventures تستعرض ابتكارات الذكاء الاصطناعي في مؤتمر Money20/20 Middle East وتعلن عن شراكة إستراتيجية مع Lean Node

    الخميس 18 سبتمبر 10:05 ص

    كارثة بحرية تهز «المتوسط».. مصرع 50 مهاجراً سودانياً في ليبيا وسط فوضى التهريب

    الخميس 18 سبتمبر 10:01 ص

    تراجع أسعار الذهب في المعاملات الفورية بعد خفض الفائدة الأميركية

    الخميس 18 سبتمبر 9:46 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أمطار رعدية غزيرة جنوب السعودية ومتوسطة في الغرب

    الخميس 18 سبتمبر 9:27 ص

    برعاية وزير الداخلية.. انطلاق فعاليات منتدى «حوار الأمن والتاريخ» بالرياض

    الخميس 18 سبتمبر 9:26 ص

    الحقيل: هبات عكسية تعيد الأراضي إلى ملاكها لتفادي رسوم «البيضاء»

    الخميس 18 سبتمبر 9:04 ص

    حبس شخصين حاولا قتل رئيس زامبيا باستخدام السحر!

    الخميس 18 سبتمبر 9:00 ص

    أكاديمي: هناك تشارك اقتصادي بين المملكة وباكستان

    الخميس 18 سبتمبر 8:45 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟