Close Menu
    رائج الآن

    أزمة الإنجاب في أوروبا.. لماذا بقي أثر الحوافز محدودًا أمام التراجع في معدلات الخصوبة؟

    الإثنين 15 ديسمبر 12:58 م

    رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان يصل إلى الرياض

    الإثنين 15 ديسمبر 12:56 م

    أيام.. وأيام 2.. بقلم: د. يعقوب يوسف الغنيم

    الإثنين 15 ديسمبر 12:29 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أزمة الإنجاب في أوروبا.. لماذا بقي أثر الحوافز محدودًا أمام التراجع في معدلات الخصوبة؟
    • رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان يصل إلى الرياض
    • أيام.. وأيام 2.. بقلم: د. يعقوب يوسف الغنيم
    • القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند
    • في بوتسوانا.. طريقة جديدة لحل الخلاف بين البشر والفيلة
    • الأمن السيبراني: خط الدفاع الأول في العصر الرقمي
    • ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات 24.3%
    • أكثر من 14 مليار دولار تكلفة الاحتيال المتعلق بكوفيد-19 في بريطانيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أفريقيا وطوفان الأقصى بين تأييد شعبي وحذر رسمي
    سياسة

    أفريقيا وطوفان الأقصى بين تأييد شعبي وحذر رسمي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 11 أكتوبر 6:45 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كانت عملية طوفان الأقصى والعدوان الإسرائيلي الذي تلاها على قطاع غزة نقطة تحول لافتة حركت الركود الذي أحاط بالقضية الفلسطينية في السنوات الأخيرة لتعيدها إلى صدارة المشهد العالمي، مع تعاطف جارف غير مسبوق تاريخيا وغير محدود مكانيا ممتدا عبر القارات الخمس.

    وكان لأفريقيا نصيبها من هذا الزخم، حيث شهدت القارة تفاعلا واسعا مع أحداث طوفان الأقصى والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وذلك على المستويات الرسمية والشعبية والمؤسساتية.

    وبينما عكس هذا التفاعل في مجمله دعما قويا للقضية الفلسطينية وانتقادا للانتهاكات الإسرائيلية، فإنه كشف من جهة أخرى عن مدى التعقيد الذي تتسم به العلاقات الإسرائيلية بأفريقيا، خصوصا مع تطوير تل أبيب إستراتيجيتها لتوسيع نفوذها في القارة السمراء خلال السنوات الأخيرة.

    موقف داعم

    جاءت هذه الأحداث لتلقي بأضواء كاشفة على الموقف الأفريقي بتجلياته المختلفة من القضية الفلسطينية، ويمكن الحديث عن عدد من التكتلات الأفريقية التي تباينت ردود فعلها بين تأييد المطالب الفلسطينية والانحياز لإسرائيل، في حين التزمت مجموعة أخرى بالحياد.

    فقد أظهر عدد من الدول الأفريقية دعمها للموقف الفلسطيني والتنديد بالجرائم التي ترتكبها آلة الحرب الإسرائيلية، في موقف تقليدي يرى في القضية انعكاسا للتجربة المريرة التي خاضتها القارة مع القوى الاستعمارية.

    وضمن هذا الإطار نظمت السنغال المؤتمر الرابع لدول غرب أفريقيا لدعم القضية الفلسطينية منتصف يوليو/تموز 2024، كما أعلن رئيس البلاد باسيرو ديوماي فاي في قمة منظمة المؤتمر الإسلامي مايو/أيار أن دعم داكار لفلسطين لا يمكن التراجع عنه.

    هذا الموقف السنغالي يشكل نقلة من لغة الحياد التي انتهجتها البلاد في البداية بإدانتها لهجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول ودعوتها لإحياء المحادثات بين الطرفين، وهو تطور يُعزى إلى صعود حزب “الوطنيون من أجل العمل والأخلاق والأخوة” (باستيف) إلى سدة السلطة في انتخابات مارس/آذار مستندا إلى برنامج قائم على رفض الهيمنة الغربية والتبعية.

    وشكل موقف الحزب من فلسطين تناغما مع القاعدة الشعبية الكبيرة التي صوتت له، وهو ما يعتبره العديد من المراقبين مؤشرا على التباين بين مواقف الحكومات وضمير الكثير من الشعوب الأفريقية المؤيدة لنضال الشعب الفلسطيني، لا سيما في الدول ذات الأغلبية المسلمة.

    من جهتها، أدانت تشاد “قتل المدنيين الأبرياء في غزة” مستدعية القائم بالأعمال التشادي في تل أبيب “للتشاور”.

    وتعد جنوب أفريقيا الصوت الأفريقي الأكثر بروزا في القارة السمراء، حيث حمَّلت سلطات بريتوريا الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن كل ما يقع من تصعيد غير قانوني، فضلا عن تدنيس المسجد الأقصى والأماكن المسيحية المقدسة، كما استدعت أيضا سفيرها وبعثتها الدبلوماسية لدى إسرائيل متهمة إياها بارتكاب جرائم إبادة جماعية.

    وفي سابقة تاريخية قدمت جنوب أفريقيا طلبا رسميا إلى محكمة العدل الدولية في 29 ديسمبر/كانون الأول يتهم إسرائيل بارتكاب أعمال إبادة جماعية في قطاع غزة بعد سقوط آلاف الشهداء الفلسطينيين والتهجير القسري لأبناء القطاع من بيوتهم ومناطقهم، وأعلن العديد من الدول نيتها الانضمام إلى بريتوريا في دعواها، منها في أفريقيا ليبيا ومصر.

    بين الانحياز والحياد

    في مقابل هذه المجموعة، برزت كتلة أخرى أظهرت دعما صريحا للاحتلال الإسرائيلي كغانا والكاميرون وتوغو وزامبيا والكونغو الديمقراطية وغيرها.

    وهو ما يؤشر إلى التحولات التي تشهدها القارة نتيجة عدد من المتغيرات المرتبطة باتفاقيات أوسلو وما تلاها من تطبيع عربي مع إسرائيل، والنشاط الكبير لتل أبيب لتعزيز نفوذها داخل القارة السمراء، الذي أدى إلى افتتاح حوالي 30 دولة أفريقية سفارات أو قنصليات لدى إسرائيل.

    كما نشأت شبكات مصالح بين الطرفين تشمل مجالات كالأمن وتكنولوجيا الدفاع والأسلحة، ومجال الزراعة الذي تشتد حاجة بعض الدول الأفريقية إليه مع معاناتها من الجفاف والفيضانات وسوء التغذية.

    بجانب ما سبق هناك حلفاء تاريخيون لإسرائيل في أفريقيا كرئيس الكاميرون بول بيا الذي أعلن دعمه الصريح لتل أبيب، وكانت ياوندي من أوائل العواصم الأفريقية جنوب الصحراء التي استأنفت العلاقات مع إسرائيل عام 1986.

    وكان لإسرائيل دور حيوي في تدعيم حكم بول بيا الممتد منذ عام 1982 حيث تتولى تأمينه الشخصي وقيادة وحدة النخبة الكاميرونية المعروفة بـ”كتيبة التدخل السريع”.

    بإزاء المجموعتين السابقتين التزمت دول أفريقية أخرى موقفا محايدا في خطابها السياسي كنيجيريا وتنزانيا وأوغندا وغينيا بيساو، فعلى سبيل المثال أعلن الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني أسفه لاندلاع “للعنف المتجدد” داعيا إلى اعتماد حل الدولتين ومدينا استهداف المدنيين من جميع الأطراف.

    وتتعدد الدوافع الكامنة وراء هذا الموقف الذي يسعى أصحابه إلى نوع من الموازنة التي لا تقود إلى تضرر علاقاتهم مع تل أبيب من جهة، وبما لا يؤدي إلى الانسلاخ عن القيم الأفريقية التقليدية في مواجهة الاستعمار من جهة أخرى.

    الشعوب مع فلسطين

    ومع تواصل الحرب الوحشية على غزة انتصر العديد من الشعوب الأفريقية لقيمها وتراثها في مكافحة الاستعمار، حيث شهد بعض من دول القارة مظاهرات كبيرة تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بإسرائيل.

    وانطلقت عشرات المسيرات الحاشدة في العديد من دول القارة، وخرجت احتجاجات ضخمة في مدينتي كيب تاون وجوهانسبورغ في جنوب أفريقيا، وتجمع آلاف المتظاهرين للمطالبة بوقف الهجمات الإسرائيلية على غزة واعتبار ما يحدث “إبادة جماعية”.

    تضمنت الاحتجاجات رفع الأعلام الفلسطينية وترديد شعارات ضد الاحتلال الإسرائيلي، كما نُظمت احتجاجات أمام القنصلية الأميركية في جوهانسبورغ، تم توجيه انتقادات لدور الولايات المتحدة في دعم إسرائيل، وكان من اللافت خروج تظاهرات في عدد من الدول ذات العلاقات الوثيقة مع إسرائيل كنيجيريا وكينيا.

    وفي كينيا، كان للاحتجاجات الشعبية دور حيوي في دفع رئيس البلاد ويليام روتو إلى التراجع عن موقفه الأولي المؤيد لتل أبيب إلى المطالبة بحل الدولتين، حيث دعا أولا المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات ضد من أسماهم “مرتكبي الأعمال الإرهابية ومنظميها ومموليها ومؤيديها”.

    وتحت ضغط الشارع الكيني تبنى روتو لهجة أقل حدة، موضحا مطالبة بلاده بوقف إطلاق النار والالتزام بحل الدولتين.

    كما كان للمجتمع المدني الأفريقي كلمته في هذا السياق، حيث ساهمت مجموعة من مؤسساته في تنظيم مظاهرات جنوب أفريقيا من قبيل “حملة التضامن مع فلسطين” و”الاتحاد الكونفدرالي لنقابات العمال”، التي وجهت دعوات للحكومة لفرض عقوبات على إسرائيل وتبني قانون “الفصل العنصري” لقطع العلاقات مع إسرائيل.

    ولم يقتصر هذا الحراك على جنوب أفريقيا حيث خرج آلاف السنغاليين تضامنا مع أهل غزة، مثلت استجابة من أكثر من 50 منظمة في البلاد لدعوة “التحالف الوطني لدعم فلسطين”، الذي أعلن مباركته “لعملية طوفان الأقصى”، وطالب المحكمة الجنائية الدولية بفتح تحقيق في جرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة.

    كما وجهت رابطة “الأئمة والدعاة في السنغال” رسالة احتجاج إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عبر منسقة المنظمة الأممية بداكار، أعربت فيها عن رفضها “الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني”.

    Members of the muslim community in Kenya hold banners as they wave Palestinian flags and chant slogans during a demonstration in solidarity with Palestine in Mombasa on October 21, 2023. Thousands of people, both Israeli and Palestinians have died since October 7, 2023, after Palestinian Hamas militants based in the Gaza Strip, entered southern Israel in a surprise attack leading Israel to declare war on Hamas in Gaza the following day. (Photo by STRINGER / AFP)

    التفاعل المؤسساتي

    على المستوى القاري تفاعل الاتحاد الأفريقي مبكرا مع تطورات الأحداث في غزة، حيث صدر بيان عن رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي محمد في السابع من أكتوبر/تشرين الأول يحث على إنهاء الصراع بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، موضحا أن إنكار إسرائيل لإقامة دولة فلسطينية هو السبب الرئيسي والدائم للتوتر، وداعيا الطرفين إلى العودة إلى محادثات السلام.

    كما أكد البيان الذي وقعته 55 دولة عضوا في الاتحاد أن “على المجتمع الدولي والقوى العالمية الكبرى على وجه الخصوص، تحمل مسؤولياتها لفرض السلام وضمان حقوق الشعبين”.

    وتكرر هذا الموقف في 26 أكتوبر/تشرين الأول حين عبر فكي عن دعمه الكامل “للموقف المبدئي” للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بشأن العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة في مجلس الأمن.

    وغرد رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي على موقع إكس بالقول إن موقف غوتيريش “يتماشى مع القانون الدولي ومع موقف الاتحاد الأفريقي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة”.

    وكان الأمين العام للأمم المتحدة أدان هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول، لكنه وضح في خطابه أمام مجلس الأمن أنها “لم تحدث في فراغ”، وأن الشعب الفلسطيني يعاني من احتلال خانق منذ 56 عاما.

    طرد إسرائيل

    أصداء هذا الموقف الأفريقي الحاسم تكررت في القمة الأفريقية الـ37 في فبراير/شباط الماضي، التي عقدت في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا حيث احتل ملف الحرب الإسرائيلية على غزة صدارة الاهتمام الذي تجسد في العديد من الخطوات، حيث مُنعت إسرائيل من حضور الجلسات الافتتاحية للقمة، وطُرد وفد إسرائيلي حاول المشاركة في اجتماعات المجلس الوزاري الممهد للقمة.

    وفي خطابه، وصف موسى فكي ما تتعرض له غزة بالإبادة الجماعية، معتبرا قرار محكمة العدل الدولية المتعلقة بالجرائم الإسرائيلية “انتصارا لكل الدول المساندة للقضية الفلسطينية”.

    كما طالب البيان الختامي للقمة بإجراء تحقيق دولي مستقل في استخدام إسرائيل أسلحة محظورة دوليا في حربها بغزة، وفي انتهاكها القانون الدولي الإنساني باستهداف المستشفيات والمراكز الطبية والمؤسسات الإعلامية، وطالبت برفع الحصار الجائر المفروض على القطاع.

    وفي هذا السياق كان لتكتل “التجمع الإنمائي للجنوب الأفريقي (سادك)” موقف واضح في ختام قمته الـ44 في أغسطس/آب الماضي، حيث أشار البيان الختامي إلى القلق إزاء الهجوم المتواصل على المدنيين في فلسطين، الذي أسفر عن إزهاق أرواح وتدمير الممتلكات وتدهور الأوضاع الإنسانية.

    ودعت القمة إلى وقف فوري لإطلاق النار والإفراج عن جميع الرهائن وبدء محادثات للتوصل إلى حل دائم للصراع.

    ورغم التباين الذي أظهرته الحكومات الأفريقية في ردود فعلها تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة، فإن الرأي العام في معظم دول القارة ممثلا بالشوارع المتظاهرة والاتحاد الأفريقي كان يميل بقوة نحو دعم حقوق وآمال الشعب الفلسطيني في الحصول على حقوقه المشروعة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    بالصور.. سوريا توحدها الاحتفالات في الذكرى الأولى لسقوط الأسد

    المنصات تحتفي بمرور عام على سقوط الأسد

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان يصل إلى الرياض

    الإثنين 15 ديسمبر 12:56 م

    أيام.. وأيام 2.. بقلم: د. يعقوب يوسف الغنيم

    الإثنين 15 ديسمبر 12:29 م

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    الإثنين 15 ديسمبر 12:11 م

    في بوتسوانا.. طريقة جديدة لحل الخلاف بين البشر والفيلة

    الإثنين 15 ديسمبر 11:34 ص

    الأمن السيبراني: خط الدفاع الأول في العصر الرقمي

    الإثنين 15 ديسمبر 11:09 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات 24.3%

    الإثنين 15 ديسمبر 10:17 ص

    أكثر من 14 مليار دولار تكلفة الاحتيال المتعلق بكوفيد-19 في بريطانيا

    الإثنين 15 ديسمبر 10:15 ص

    الحكومة الأسترالية: أحد منفذي هجوم سيدني دخل البلاد بتأشيرة طالب

    الإثنين 15 ديسمبر 9:35 ص

    ريال مدريد ضد ألافيس في الدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان المتوقعتان والقنوات الناقلة للبث المباشر

    الإثنين 15 ديسمبر 9:34 ص

    السفير اللبناني: 1.8 مليار دولار حجم التدفقات الاستثمارية الأجنبية المباشرة في لبنان العام الماضي

    الإثنين 15 ديسمبر 8:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟