Close Menu
    رائج الآن

    بعد فرض رسوم على الهند.. أسعار النفط ترتفع إلى 67.65 دولار

    الخميس 28 أغسطس 12:02 ص

    السيسي وسلام يؤكدان: وحدة لبنان وسيادته خط أحمر

    الخميس 28 أغسطس 12:00 ص

    حجاب للفتيات يثير سجالًا سياسيًا واجتماعيًا في ألمانيا.. فما السبب؟

    الأربعاء 27 أغسطس 11:42 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بعد فرض رسوم على الهند.. أسعار النفط ترتفع إلى 67.65 دولار
    • السيسي وسلام يؤكدان: وحدة لبنان وسيادته خط أحمر
    • حجاب للفتيات يثير سجالًا سياسيًا واجتماعيًا في ألمانيا.. فما السبب؟
    • «المرور»: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة «أبشر»
    • مركز الفروانية.. إضافة نوعية للبنية التحتية الثقافية
    • «الجوازات»: تجزئة رسوم الإقامة لا تشمل العمالة المنزلية
    • هواوي تنوي تقديم حلول ذاكرة مخصصة للذكاء الاصطناعي
    • شاهد.. ميسي يعود للتدريبات قبل مباراة إنتر ميامي وأورلاندو سيتي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أفضل فيلم رعب لعام 2025.. “أسلحة” يكشف وجها جديدا للخوف | فن
    فنون

    أفضل فيلم رعب لعام 2025.. “أسلحة” يكشف وجها جديدا للخوف | فن

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 27 أغسطس 10:21 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    Published On 26/8/202526/8/2025

    |

    آخر تحديث: 20:08 (توقيت مكة)آخر تحديث: 20:08 (توقيت مكة)

    يختلف الرعب النفسي عن التقليدي في جوهره وأدواته، فبينما يعتمد الرعب التقليدي على الخطر الخارجي المرئي مثل الوحوش أو الأشباح أو القتلة المتسلسلين، ويستند إلى مشاهد دماء ومؤثرات خاصة وقفزات مفاجئة لبث الذعر، فإن الرعب النفسي يستمد قوته من الداخل، من العقل البشري وما يحمله من هواجس وصدمات ومخاوف دفينة.

    وفي هذا النوع من الرعب يتصاعد التوتر ببطء ليخلق جواً خانقاً يجعل المشاهد يشك في الواقع مثلما فعل ستانلي كوبريك في فيلم “البريق” 1980 (The Shining) أو رومان بولانسكي في “طفل روزماري” (Rosemary’s Baby)، أو كما قدّم دارين أرونوفسكي في “البجعة السوداء” 2010 (Black Swan)، وآري أستر في فيلم “وراثي” 2018 (Hereditary)، حيث يتحول الجنون والذنب والعزلة إلى وحوش داخلية. أما في الرعب التقليدي، فيبرز مخرجون مثل ويس كريفن في “كابوس في شارع إلم” (A Nightmare on Elm Street)، أو جيمس وان في “الشعوذة” 2013 (The Conjuring)، أو شون إس. كننغهام في “الجمعة 13” 1980 (Friday the 13th)، حيث يركّزون على الإثارة السريعة، والمطاردة، ونجاة الأبطال من تهديد خارجي ملموس، ما يجعل الخوف مرتبطاً بما يطاردك في الظلام.

    وتشهد السنوات الأخيرة تحولا ملحوظا، إذ أخذ الرعب النفسي موقع الصدارة في السينما العالمية، متقدماً على الرعب التقليدي الذي ظل عقودا عدة الأكثر شعبية، ولعل أحدث الأفلام التي أنتجت في هذا السياق فيلم “أسلحة” (Weapons)، الذي بدأ عرضه في 8 أغسطس/آب الجاري، وهو للمخرج والكاتب زاك كريغر، المعروف بإخراجه فيلم الرعب “بربري” (Barbarian) عام 2022. تولى كريغر في هذا الفيلم كتابة السيناريو والإخراج والإنتاج والموسيقى، ما يعكس رؤية إبداعية موحدة وقوية.

    تدور أحداث “أسلحة” في بيئة مدرسية هادئة تتعرض لخلل مفاجئ، ويستخدم كريغر بنية سردية متعددة الأصوات، تشبه في تأثيرها أفلام مثل “ماغنوليا” 1999 (Magnolia)، للمخرج بول توماس أندرسون، أو “شورت كاتس” 1993 (Short Cuts)، للمخرج روبرت ألتمان، لكن بعدسة رعب صوتي.

    بلدة منكوبة

    وتدور الأحداث في بلدة “ماي بروك”، حيث يختفي 17 طفلًا من مدرسة ابتدائية في الساعة الثانية وسبع عشرة دقيقة من الليلة نفسها، إثر مغادرتهم منازلهم بطريقة غير مفهومة، بينما يبقى الطالب الوحيد “أليكس ليلي” في مكانه. يتخذ السرد في الفيلم شكلا مميزا، إذ قُسّم إلى فصول، يعرض كل منها منظورًا مختلفًا لواحد من أبطاله، وتظهر أحداث القصة في ست شخصيات، هي المعلمة جوستين (جوليا غارنر)، والأب الحزين آرتشر (غوش برولين)، والضابط بول المضطرب (ألدن إيرينرايش)، ومدير المدرسة ماركوس (بينيديكت وونغ)، والمنعزل مدمن المخدرات جيمس (أوستن أبرامز)، والناجي الوحيد أليكس (كاري كريستوفر).

    لا تكمن قوة فيلم “أسلحة” في سرده المقلق فحسب، بل في الأداء المهيمن من طاقم التمثيل، بدءا من جوليا غارنر، التي تُجسّد شخصية جوستين غاندي، المدرسة التي تنهار حياتها بعد اختفاء طلابها، والتي تُقدّم أداءً آسرًا، يجمع بين الهشاشة والشدة، مما يجعل شخصيتها إنسانية بامتياز ومحورا عاطفيا حيويا.

    في المقابل، يجسد جوش برولين شخصية آرتشر غراف، ذلك الأب الحزين الذي يغرقه بحثه عن إجابات، ويضفي حضوره الهادئ على الفيلم ثقلا عاطفيا، ويجسد الخسارة، والغضب، واليأس ببراعة، وقوة. ولعل الأداء الأكثر إثارة هو أداء إيمي ماديغان في دور العمة غلاديس، ومزجها المُرعب من التهديد والفكاهة الغريبة، وهو أداء يوازن بين الحس المسرحي والرعب الحقيقي.

    ويُعمّق طاقم الممثلين المساعدين سرد الفيلم متعدد الطبقات. يؤدي ألدن إيرينرايش دور الضابط بول مورغان، الرجل الممزق بين واجبه وشياطينه الشخصية، بينما يجسد بنديكت وونغ شخصية ماركوس، مدير المدرسة الذي تتآكل سلطته في ظل الفوضى المتصاعدة. ويقدم كاري كريستوفر، في دور الطالب الناجي الوحيد أليكس ليلي، أداءً أصيلا ومخيفا يتردد صداه طويلا بعد انتهاء الفيلم، مضيفا البراءة والرعب على حد سواء. تضفي الأدوار الإضافية طابعاً مميزاً وتقلباً في الأحداث. يؤدي أوستن أبرامز دور جيمس، الغريب المضطرب الذي تزيد تقلباته من حدة التوتر، بينما يقدم توبي هاس حضورا مألوفا، ولكنه مقلق يصدم المشاهدين في اللحظات المناسبة تماماً.

    أحداث غير مؤكدة ومشاعر حقيقية

    يكشف البناء الدقيق للفيلم تدريجيًا عن طبقات من اللغز الرئيسي، ويخطو للإجابة عن سؤاله الأهم، وهو لماذا اختفى هؤلاء الأطفال في الوعد نفسه وفي البلدة نفسها؟ تتداخل كل وجهة نظر وتعيد صياغة نفس الأحداث بشكل مختلف. يقدم صانع العمل رواة ليسوا أهلا للثقة، ويدمج عمدًا تناقضات الحبكة، ليعكس الإدراك الذاتي بدلاً من فكرة التحريف أو الكذب أو التزييف، لينتج عن هذا الحكي نسيج مجتزأ ومؤثر عاطفيًا بدلاً من الحل، ولكن في جوهر هذا النسيج حزن شخصي عميق لكل منهم.

    يقدم المخرج أجواء بلدة “ماي بروك” بألوان هادئة، ولقطات طويلة ومتقطعة، ومشاهد تُعزز الشعور بعدم الارتياح ببساطة، وتُنشئ الكاميرا عالمًا يُضخّم فيه الفراغ البصري الرعب، ويُعزز المونتاج ذلك التوتر وأجمل ما فيه هو تجنب مفاجآت الرعب العابرة الرخيصة، واستخدام التوتر البطيء المتصاعد خلال فترات صمت مدروسة.

    يتميّز تصميم الصوت بتعدد طبقاته، فهناك ضوضاء مُحيطة مُخيفة، وأوتار مُتنافرة، وترددات مُزعجة، وتشويش يعزز الشعور بعدم الارتياح، وعلى الرغم من لحظات الفكاهة القصيرة والمربكة، والتي غالبا ما تكون مزعجة وسط أجواء الرعب والتوتر، يُوازن كريغر بين الرعب ولوحة ألوان عاطفية غير مُتوقعة.

    “أسلحة” هو تجربة سينمائية جريئة تجمع بين بريق الرعب، سحر الغموض، وعمق الواقع النفسي. قد لا يشبع المتعطشين للرعب الدموي أو النهاية الكاملة الوضوح، لكنه يطرح قصةً قابلة للتأويل، ويُظهِر أن الرعب العميق ينبع من نفوسنا. أما زاك كريغر، فيقدم خطوة إبداعية جريئة في مسيرته، وفيلم “أسلحة” بلا شك هو أحد أبرز أفلام الرعب لعام 2025، يجمع بين الأداء المؤثر، الأسلوب البصري القوي، وجرعة معقولة من الخوف والدعابة، ما يجعله يستحق التجربة على الشاشة الكبيرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “سيارا”.. الرومانسية تعود إلى بوليود وتكسر هيمنة الأكشن | فن

    أنغام تعود بعد رحلة علاجية طويلة.. وحملة جماهيرية لمنع شيرين من الاعتزال

    الموسيقى الكونغولية.. من نبض الأرض إلى التراث الإنساني

    هوليود تكتشف كنز أفلام ألعاب الفيديو.. لماذا يعشقها الجيل “زد”؟ | فن

    “كاي بوب ديمون هانترز” الكوري يتفوق على “ديزني” و”مارفل” ويتصدر شباك التذاكر | فن

    مصر.. وفاة الفنان بهاء الخطيب خلال مباراة والعثور على “تيك توكر” ميتا في الشارع | فن

    فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا | فن

    مهرجان الجونة 2025 يكشف عن قائمة أفلامه العالمية في برنامجه الرسمي

    مهرجان الأردن لأفلام الأطفال.. غزة وحكايا النزوح والصمود في “خريف أحمر” | أسرة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    السيسي وسلام يؤكدان: وحدة لبنان وسيادته خط أحمر

    الخميس 28 أغسطس 12:00 ص

    حجاب للفتيات يثير سجالًا سياسيًا واجتماعيًا في ألمانيا.. فما السبب؟

    الأربعاء 27 أغسطس 11:42 م

    «المرور»: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة «أبشر»

    الأربعاء 27 أغسطس 11:39 م

    مركز الفروانية.. إضافة نوعية للبنية التحتية الثقافية

    الأربعاء 27 أغسطس 11:32 م

    «الجوازات»: تجزئة رسوم الإقامة لا تشمل العمالة المنزلية

    الأربعاء 27 أغسطس 11:27 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هواوي تنوي تقديم حلول ذاكرة مخصصة للذكاء الاصطناعي

    الأربعاء 27 أغسطس 11:23 م

    شاهد.. ميسي يعود للتدريبات قبل مباراة إنتر ميامي وأورلاندو سيتي

    الأربعاء 27 أغسطس 11:20 م

    الصين تتحول لقوة ابتكار عالمية لكن بتكاليف باهظة ومخاطر كبيرة

    الأربعاء 27 أغسطس 11:18 م

    أزمة الحجاب بأكسوم تثير جدل الحريات الدينية وحقوق المسلمين في إثيوبيا

    الأربعاء 27 أغسطس 11:17 م

    ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على ريف دمشق

    الأربعاء 27 أغسطس 11:16 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟