Close Menu
    رائج الآن

    شاهد.. ساعة يد رونالدو الجديدة قيمتها 1.5 مليون دولار

    الأحد 27 يوليو 2:50 م

    5 أسباب قد تجعل ترامب يندم على إقالة جيروم باول

    الأحد 27 يوليو 2:46 م

    “مصايد الموت”.. الاحتلال يشل رائد المريدي ويجوّع أطفاله | سياسة

    الأحد 27 يوليو 2:45 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • شاهد.. ساعة يد رونالدو الجديدة قيمتها 1.5 مليون دولار
    • 5 أسباب قد تجعل ترامب يندم على إقالة جيروم باول
    • “مصايد الموت”.. الاحتلال يشل رائد المريدي ويجوّع أطفاله | سياسة
    • صحف عالمية: حماس لم تسرق المساعدات وموقف الاتحاد الأوروبي ليس حاسما
    • لماذا علقت إسرائيل الحرب في 3 مناطق بغزة؟
    • حادثة طعن داخل متجر وولمارت في ميشيغن تُصيب 11 شخصًا واعتقال المشتبه به
    • رسميا.. «وقاء» يُعلن خلو المملكة من مرض أنيميا الخيل المعدي
    • القضاء العراقي يحظر ترشح البعثيين للبرلمان
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “ألواح النور”.. أنظمة الطاقة الشمسية تنقذ بيوت السودانيين من الظلام | أسلوب حياة
    منوعات

    “ألواح النور”.. أنظمة الطاقة الشمسية تنقذ بيوت السودانيين من الظلام | أسلوب حياة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 27 يوليو 12:53 م1 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    وسط الأزمات المتفاقمة في السودان، يسعى المواطنون جاهدين لاستعادة نمط حياتهم الطبيعي بأبسط الوسائل المتاحة، وعلى رأسها الاعتماد المتزايد على الطاقة الشمسية لمواجهة الانقطاع المتكرر للكهرباء. هذا الاتجاه الإجباري نحو الطاقة النظيفة أدى إلى انتعاش سوق الأجهزة المرتبطة بها، من ثلاجات ومكيفات تعمل بالطاقة الشمسية إلى الألواح والبطاريات وخدمات الصيانة، مما أوجد فرص عمل جديدة وأدخل كثيرين في عالم لم يكونوا جزءًا منه من قبل. ورغم التكلفة المرتفعة نسبيًا، إلا أن الكثيرين يرون فيها خيارا أكثر استقرارا وأمانا في ظل الأحداث المتقلبة والخدمات المتعثرة، ما يطرح تساؤلات حول مستقبل هذا التحول في حال عادت الأوضاع للاستقرار.

    الكهرباء تدفع السودانيين نحو الطاقة الشمسية

    تقول إلهام علي، المقيمة في مدينة شندي بولاية نهر النيل، إنها لم تكن تتوقع أن تعود لاستخدام أدوات أجدادها، لكنها اضطرت لذلك بسبب الانقطاع المستمر للكهرباء منذ بداية الحرب. وتوضح في حديثها لـ”الجزيرة نت” أنها تستخدم “الهبابة” – مروحة يدوية مصنوعة من السعف – لإشعال النار، و”الموعلاق” أو “المشعليب” – وهو بديل تقليدي للثلاجة يُصنع من سعف النخيل ويُعلق في سقف المطبخ، بالإضافة إلى استخدام الزير لحفظ الماء، والفانوس للإضاءة، ومكواة الفحم القديمة. رغم أن هذه الأدوات سدّت احتياجاتها اليومية، إلا أن المعاناة لا تزال مستمرة، وتفكر بجدية في ادخار المال لتركيب نظام طاقة شمسية. لكنها تتردد، إذ في حين يرى البعض في هذه الخطوة حلاً جذريًا لأزمة الكهرباء، يحذر آخرون من ضعف كفاءة الأجهزة المتوفرة وسوء جودتها، ما يجعل الاستثمار فيها مخاطرة

    إمكانات كبرى وتحديات قاسية

    تتمتع السودان بظروف مثالية لتوليد الطاقة الشمسية، بفضل مساحاتها الصحراوية والزراعية الواسعة. وقد عززت الحكومة هذا التوجه من خلال أطر تنظيمية وسياسات وطنية تدعم الطاقة المتجددة، أبرزها “قانون الطاقة المتجددة وكهربة الريف” الصادر عام 2013، والذي يشكل الأساس القانوني لمشاريع الطاقة الشمسية خارج الشبكة. كما تقدم الدولة حوافز ضريبية ومالية وإعفاءات جمركية لتشجيع الاستثمار في هذا القطاع.

    واقع يؤمن عليه عبده حسين، تاجر في مجال أدوات الطاقة الشمسية في السودان، يقول للجزيرة نت: “قبل الحرب كان لدي شركة تراكتورات وآليات، ومولدات كهرباء بالعاصمة ولكن بسبب الحرب في ذلك الوقت خرجنا إلى ولاية نهر النيل وكنت أبحث عن مشروع بديل بعد أن فقدت تجارتي وكل ما أملك، لذا فكرت في العمل بمجال تجهيزات الطاقة الشمسية، قرابة الثلاث سنوات من العمل على هذا المشروع جعلتني أؤمن أنه مشروع واعد، فالطلب كبير جدا لدرجة أننا كتجار نقوم بحجز البضاعة قبل أن تصل إلى ميناء بورت سودان بالحاويات”.

    ويتابع: “في البداية عملت على تأسيس منظومات الطاقة الشمسية الزراعية لتوفير المياه للمزارعين عقب ارتفاع سعر الجازولين بسبب الحرب، لكن تزايد الطلب حتى من غير المزارعين مع الانقطاعات المتزايدة للتيار الكهربائي، حيث صارت الخدمة شبه معدومة في بعض الأماكن بسبب سرقات المحولات الكهربائية الحكومية والماكينات من قبل مليشيات الدعم السريع، ما دفع الكثير من المواطنين إلى التفكير في منظومة الطاقة الشمسية كبديل لتوفير الكهرباء وسط الأوضاع السيئة”.

    رغم فقدان كثير من السودانيين لمصادر دخلهم، لا تزال الطاقة الشمسية تُعد خيارا اقتصاديا بالمقارنة مع الكهرباء العامة، وفقًا لعبده حسين، الذي أوضح أن “الحكومة رفعت سعر الكيلوواط، بينما تقتصر تكلفة الطاقة الشمسية على مرحلة التأسيس فقط، وبعدها يبدأ التوفير”. وأضاف أن تأسيس نظام شمسي لمنزل يشغّل ثلاجة، مروحتين، مكيفًا من نوع سبليت، إنارة، مضخة مياه، وتلفاز، يكلّف نحو ألفي دولار.

    طاقة نظيفة ومجال عمل مربح

    يعمل أمجد مأمون أحمد (28 عامًا) في صيانة مولدات الكهرباء وتركيب أنظمة الطاقة الشمسية للأغراض السكنية والزراعية. ويؤكد في حديثه لـ”الجزيرة نت” أن “الطاقة الشمسية غير مكلفة على المدى الطويل، إذ تُدفع تكلفتها مرة واحدة فقط، وبعدها لا يحتاج صاحبها لأي مصاريف صيانة أو فواتير لمدة لا تقل عن 7 سنوات، إذا تم الحفاظ عليها جيدًا”. ويضيف أن العمل في هذا المجال مجزٍ وممتع، خاصة وأنه يعتمد على طاقة نظيفة تستخدمها الدول المتقدمة للحد من التلوث والانبعاثات. ويرى أن السودان قد يستفيد من التوسع في استخدامها، لا سيما بعد تضرر عدد من خزانات ومحطات الطاقة الكهرومائية مثل سد مروي وخزان جبل الأولياء.

    مجال واعد.. هل يستمر؟

    صحيح أن الأوضاع أجبرت عبده على العمل في مجال الطاقة الشمسية إلا أن مستقبلها يبدو مشرقا برأيه، يقول: “الآن هناك بادرة طيبه من بنك الخرطوم حيث قام بتفعيل نظام التمويل للمنازل في حدود 10 مليون جنيه سوداني تسدد على شكل أقساط لمده 24 شهرا فقط لتمويل الطاقة الشمسية”.

    تعمق عبده في دراسة مكونات الطاقة الشمسية، واكتسب خبرة كبيرة من احتكاكه بالمهندسين العاملين في المجال كصاحب عمل، يقول: “تعلمت أبجديات حسابات الأحمال الكهربائية وكيفية تكوين منظومة متكاملة بحسابات دقيقة، تعلمت أكثر عن جميع الأجهزة المتعلقة بالطاقة الشمسية، ما فتح لي قنوات مع أصحاب مصانع في الصين والهند على مستوى الاستيراد، وأرى أن الطلب سيكون كبير جدا خلال الفترة القادمة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رسميا.. «وقاء» يُعلن خلو المملكة من مرض أنيميا الخيل المعدي

    القضاء العراقي يحظر ترشح البعثيين للبرلمان

    متحدث «ذوي الإعاقة»: مبادرة «السبت البنفسجي» تسهم في إشراكهم بالمجتمع ومعرفة احتياجاتهم ومتطلباتهم

    فصل التوأم السوري سيلين وإيلين في مستشفى بالرياض

    استشاري: وضع التوأم السوري «سيلين وإيلين» مستقر بعد انتهاء مرحلة بداية التخدير

    السعودية: قوة مالية عالمية ومركز استثماري رائد

    نجاح المرحلة الأولى من عملية فصل التوأم السوري الملتصق «سيلين وإيلين»

    اشتباكات كمبوديا وتايلند: مصرع 33 شخصاً في تصاعد التوترات

    حليب القمر.. مشروب سحري للاسترخاء والنوم العميق

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    5 أسباب قد تجعل ترامب يندم على إقالة جيروم باول

    الأحد 27 يوليو 2:46 م

    “مصايد الموت”.. الاحتلال يشل رائد المريدي ويجوّع أطفاله | سياسة

    الأحد 27 يوليو 2:45 م

    صحف عالمية: حماس لم تسرق المساعدات وموقف الاتحاد الأوروبي ليس حاسما

    الأحد 27 يوليو 2:44 م

    لماذا علقت إسرائيل الحرب في 3 مناطق بغزة؟

    الأحد 27 يوليو 2:28 م

    حادثة طعن داخل متجر وولمارت في ميشيغن تُصيب 11 شخصًا واعتقال المشتبه به

    الأحد 27 يوليو 2:13 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رسميا.. «وقاء» يُعلن خلو المملكة من مرض أنيميا الخيل المعدي

    الأحد 27 يوليو 2:10 م

    القضاء العراقي يحظر ترشح البعثيين للبرلمان

    الأحد 27 يوليو 1:59 م

    ولادة أول «وعلين نوبيين» في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية

    الأحد 27 يوليو 1:58 م

    “ميتا” تعمل على سوار للتحكم في الحواسيب لمساعدة ذوي التحديات الحركية | تكنولوجيا

    الأحد 27 يوليو 1:52 م

    لاعب برازيلي مُهدد بالسجن 17 عاما بسبب بطاقة صفراء

    الأحد 27 يوليو 1:49 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟