Close Menu
    رائج الآن

    «حرس الحدود» يقبض على مخالفَين لنظام أمن الحدود لتهريبهما 15,106 أقراص خاضعة للتداول الطبي

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:54 ص

    استخبارات ألمانيا تحذر: المواجهة العسكرية بين روسيا و«الناتو».. واردة

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:26 ص

    الذهب يلامس ذروة قياسية جديدة.. والأونصة تسجل 4124.79 دولار

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:08 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «حرس الحدود» يقبض على مخالفَين لنظام أمن الحدود لتهريبهما 15,106 أقراص خاضعة للتداول الطبي
    • استخبارات ألمانيا تحذر: المواجهة العسكرية بين روسيا و«الناتو».. واردة
    • الذهب يلامس ذروة قياسية جديدة.. والأونصة تسجل 4124.79 دولار
    • مباشر – اتفاق غزة.. إسرائيل تفرج عن 1968 أسيرًا فلسطينيًا بموجب صفقة التبادل
    • رئيس مدغشقر يرفض التنحي بعد محاولة اغتياله
    • أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية ويطّلع على إنجازات مشاريع تحسين المياه في المنطقة
    • وزير الاتصالات يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي وتقنيات المستقبل
    • قادة الدول يتوافدون على شرم الشيخ لحضور قمة السلام
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أمير المنطقة الشرقية يكرم المتبرعين بالدم والجهات المشاركة في الحملة الوطنية للتبرع
    اخر الاخبار

    أمير المنطقة الشرقية يكرم المتبرعين بالدم والجهات المشاركة في الحملة الوطنية للتبرع

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 14 أكتوبر 7:52 ص1 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كرم أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، بديوان الإمارة اليوم (الإثنين)، المتبرعين بالدم في الحملة الوطنية للتبرع بالدم، التي أطلقها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.

    وأشاد أمير المنطقة الشرقية بالحملة وما نتج عنها من نتائج إيجابية أسهمت في تعزيز الوعي بأهمية التبرع بالدم، وترسيخ مفهوم المسؤولية الاجتماعية بين أفراد المجتمع، مؤكدا أن هذه الجهود تعكس حرص القيادة الرشيدة على دعم المبادرات الصحية والإنسانية التي تسهم في إنقاذ الأرواح وتعزيز جودة الحياة، وترسخ روح التكافل والعطاء التي يتحلى بها أبناء الوطن. وقدم أمير المنطقة الشرقية شكره للمتبرعين وثمّن عملهم الإنساني النبيل ومساهمتهم في دعم المنظومة الصحية.

    وألقى مدير عام فرع وزارة الصحة بالمنطقة الشرقية علوان الشمراني كلمة استعرض فيها نتائج الحملة الوطنية للتبرع بالدم، التي ساهمت في استقطاب 48% من المتبرعين الجدد، بمشاركة 52% من المتبرعين الدائمين، إذ بلغت نسبة الرجال 82%، فيما بلغ إجمالي عدد المتبرعين 3749 متبرعا، ما يعكس نجاح الحملة في تعزيز ثقافة التبرع بالدم، كما أسهمت الحملة في توفير 8% من فصائل الدم النادرة، وتعزيز المخزون الإستراتيجي للمنطقة لتلبية حاجات المرضى.

    وأضاف الشمراني أن الحملة نُفذت في 94 موقعا بمختلف مدن ومحافظات المنطقة الشرقية، وشهدت تعاونا واسعا من الجهات الحكومية والخاصة، ما أسهم في رفع مستوى المشاركة المجتمعية في المبادرات الصحية، وترسيخ مكانة المنطقة الشرقية في دعم القطاع الصحي.

    وفي ختام الحفل، كرم أمير المنطقة الشرقية 25 متبرعا تبرعوا بأكثر من 50 مرة؛ تقديرا لعطائهم الإنساني ومساهمتهم في إنقاذ الأرواح، كما كرم الجهات المشاركة والداعمة للحملة نظير جهودها في إنجاح فعالياتها وتحقيق أهدافها الإنسانية.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «حرس الحدود» يقبض على مخالفَين لنظام أمن الحدود لتهريبهما 15,106 أقراص خاضعة للتداول الطبي

    أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية ويطّلع على إنجازات مشاريع تحسين المياه في المنطقة

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني الاحساء زهير بن جمعة الغزال قالت المهندسة الشيماء بنت عبدالله الشايب، عضو مجلس إدارة جمعية التراث العمراني، إن الجمعية نظّمت خلال الفترة الحالية عددًا من الفعاليات النوعية، ضمن جهودها المستمرة للحفاظ على الهوية المعمارية وتعزيز الوعي بالتراث العمراني. وأوضحت، أن الجمعية أعدّت حقيبة تدريبية، على إثرها أُقيم برنامجان تدريبيان، الأول في العاصمة الرياض لمدة ثلاثة أيام في الفترة من ٢٨ إلى ٣٠ أغسطس ٢٠٢٥م، والآخر في مدينة الهفوف بالأحساء بتاريخ ٥ – ٦ سبتمبر ٢٠٢٥م. وأضافت الشايب، أن البرامج شهدت حضورًا لافتًا من الجنسين من المهتمين وأصحاب الخبرة في مجال التراث العمراني، مما أسهم في خلق حالة جميلة من التفاعل وتبادل المناقشات والأطروحات المعرفية. وأشارت، إلى أنه خلال ورشة العمل، برزت رؤى كلاسيكية حول أهمية التراث العمراني للدول والمجتمعات، ودوره في إعادة التأهيل واقتصاديات التراث العمراني، لافتةً إلى أنها توقفت كثيرًا أمام كون هؤلاء المختصين سيكونون قادة التأثير الاجتماعي في هذا المجال. وبيّنت الشايب، أن سياقات التعريف وتاريخية المكان و«البعد الاستخدامي» تشكل إطارًا أساسيًا لوسائل التعريف بالتراث العمراني، وهي مفاهيم متداولة لدى المرشدين السياحيين، لكنها شددت على أن ذلك غير كافٍ للمختصين المؤثرين في وعي الآخرين. وأضافت، كنت أبحث عن مدخل قوي يولد خبرة ترويحية وسياحية عن المكان لا تُنسى من جهة، ومعرفية من جهة أخرى، لضمان الاستدامة ونقل التجربة وتحفيز الزيارة سواء بالعودة أو بدعوة الآخرين للزيارة”. وقالت الشايب، إنها وجدت أن تفعيل الإحساس بالتراث العمراني يمثل مدخلًا مهمًا لهذا الهدف، لذلك عملت على صياغة هذا المفهوم من خلال تفعيل الحواس الخمس. وأضافت موضحة، إذا كانت حاسة البصر تأخذ الحيز الأكبر حاليًا بما يعرف بالتغذية البصرية، وهو ما يتم التركيز عليه أثناء الإرشاد والزيارات لمواقع التراث العمراني، فإن إثارة هذه الحاسة تحتاج إلى توظيفٍ مدروسٍ للبصر في الزمان والمكان؛ حيث يؤثر الوقت (نهارًا أو عند الغروب أو ليلًا) ونقاط الوقوف والتأمل، بل إن ذلك يتطلب معرفة دقيقة من المختص عن موقع التراث وخصائصه البيئية والزمنية”. وأردفت الشايب قائلة، حين بادرت رياديًا بسبق الطرح لبقية الحواس، رأيت في الورشتين حالة دهشة من الزملاء المشاركين، وتم تنبيههم إلى أهمية إدراك الجانب الحسي في إنماء الوعي والرابطة الإنسانية بين الشخص والتراث العمراني، وقد عززت ذلك بأمثلة تجريبية”. وأشارت، بدأت بـ حاسة اللمس التي نتعرف بها على الخامات المختلفة كالخشب والطين والجص والصخور، وغيرها، وهل هي ناعمة الملمس أم خشنة، طبيعية أم معالجة بأصباغ، كما أن حاسة الرائحة مهمة جدًا إذا تم تفعيلها سواء من خلال رائحة المواد أو عبق المكان؛ فرائحة السمك تميز مباني بندر العقير، ورائحة التوابل تسيطر على سوق القيصرية، بينما ترتبط رائحة الروث بمباني إسطبلات الخيول، وهو ما أسميه (رائحة المدينة)”. وتابعت الشايب، أما حاسة السمع فتحركنا إلى معطيات كثيرة، فمباني التراث العمراني في الحقول تتأثر بتغريد البلابل وحفيف الشجر وصوت الرياح الذي يعبر من الدرايش، وربما خرير المياه في النوافير، أما حاسة الذوق فترتبط بالتجربة المضافة للمنشأة، من خلال الأطعمة أو النباتات الموسمية”. وأكدت الشايب، أن تفعيل الحواس الخمس لا يعني استقلال كل حاسة عن الأخرى، فهي مترابطة لا يمكن فصلها، مشيرة إلى أن ذلك يستدعي أحيانًا تهيئة ملبس خاص، والمشي أو التسلق، وملاحظة الفراغات العمرانية والإطلالات، بل وربما الجلوس والاسترخاء أو المشي والركض، في استخدام شامل لكل الحالات التفاعلية. وتساءلت، هل تصلح هذه النظرية الجميلة، (الإحساس بالتراث العمراني)، أن تكون مدخلًا للتعريف وإنماء الوعي بالتراث العمراني؟”، مؤكدة أنها وجدت من خلال تفاعل المختصين في الورشة إيجابية كبيرة تجاه هذا الطرح، ولذلك أوصت بأن يتم تبني هذه النظرية مستقبلًا سواء من خلال جمعية التراث العمراني أو في التعليم العمراني وعلوم التراث. واختتمت تصريحها قائلة، لقد كانت فرصة جميلة ومشكورة لإعداد هذه الأطروحة، وأتمنى توسيعها لتعم الفائدة بما يعود على استدامة الوعي بالتراث العمراني.

    «الخريجي» يستقبل نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة الأزمات الدولية

    وزير الاقتصاد والتخطيط يزور جناح المملكة في «إكسبو 2025 أوساكا»

    «الأمن البيئي» يضبط مواطناً خليجياً مخالفاً لنظام البيئة بإشعال النار في غير الأماكن المخصصة

    جدة تتصدّر التميّز.. مدارسها ترتقي إلى الريادة التعليمية

    وزير الصناعة يدشّن عدداً من المشاريع الصناعية بالمدينة المنورة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    استخبارات ألمانيا تحذر: المواجهة العسكرية بين روسيا و«الناتو».. واردة

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:26 ص

    الذهب يلامس ذروة قياسية جديدة.. والأونصة تسجل 4124.79 دولار

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:08 ص

    مباشر – اتفاق غزة.. إسرائيل تفرج عن 1968 أسيرًا فلسطينيًا بموجب صفقة التبادل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:58 ص

    رئيس مدغشقر يرفض التنحي بعد محاولة اغتياله

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:54 ص

    أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية ويطّلع على إنجازات مشاريع تحسين المياه في المنطقة

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:53 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    وزير الاتصالات يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي وتقنيات المستقبل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:30 ص

    قادة الدول يتوافدون على شرم الشيخ لحضور قمة السلام

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:25 ص

    الجوازات توضح خطوات تعديل الاسم المترجم لأفراد أسرة المقيم

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:07 ص

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:01 ص

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني الاحساء زهير بن جمعة الغزال قالت المهندسة الشيماء بنت عبدالله الشايب، عضو مجلس إدارة جمعية التراث العمراني، إن الجمعية نظّمت خلال الفترة الحالية عددًا من الفعاليات النوعية، ضمن جهودها المستمرة للحفاظ على الهوية المعمارية وتعزيز الوعي بالتراث العمراني. وأوضحت، أن الجمعية أعدّت حقيبة تدريبية، على إثرها أُقيم برنامجان تدريبيان، الأول في العاصمة الرياض لمدة ثلاثة أيام في الفترة من ٢٨ إلى ٣٠ أغسطس ٢٠٢٥م، والآخر في مدينة الهفوف بالأحساء بتاريخ ٥ – ٦ سبتمبر ٢٠٢٥م. وأضافت الشايب، أن البرامج شهدت حضورًا لافتًا من الجنسين من المهتمين وأصحاب الخبرة في مجال التراث العمراني، مما أسهم في خلق حالة جميلة من التفاعل وتبادل المناقشات والأطروحات المعرفية. وأشارت، إلى أنه خلال ورشة العمل، برزت رؤى كلاسيكية حول أهمية التراث العمراني للدول والمجتمعات، ودوره في إعادة التأهيل واقتصاديات التراث العمراني، لافتةً إلى أنها توقفت كثيرًا أمام كون هؤلاء المختصين سيكونون قادة التأثير الاجتماعي في هذا المجال. وبيّنت الشايب، أن سياقات التعريف وتاريخية المكان و«البعد الاستخدامي» تشكل إطارًا أساسيًا لوسائل التعريف بالتراث العمراني، وهي مفاهيم متداولة لدى المرشدين السياحيين، لكنها شددت على أن ذلك غير كافٍ للمختصين المؤثرين في وعي الآخرين. وأضافت، كنت أبحث عن مدخل قوي يولد خبرة ترويحية وسياحية عن المكان لا تُنسى من جهة، ومعرفية من جهة أخرى، لضمان الاستدامة ونقل التجربة وتحفيز الزيارة سواء بالعودة أو بدعوة الآخرين للزيارة”. وقالت الشايب، إنها وجدت أن تفعيل الإحساس بالتراث العمراني يمثل مدخلًا مهمًا لهذا الهدف، لذلك عملت على صياغة هذا المفهوم من خلال تفعيل الحواس الخمس. وأضافت موضحة، إذا كانت حاسة البصر تأخذ الحيز الأكبر حاليًا بما يعرف بالتغذية البصرية، وهو ما يتم التركيز عليه أثناء الإرشاد والزيارات لمواقع التراث العمراني، فإن إثارة هذه الحاسة تحتاج إلى توظيفٍ مدروسٍ للبصر في الزمان والمكان؛ حيث يؤثر الوقت (نهارًا أو عند الغروب أو ليلًا) ونقاط الوقوف والتأمل، بل إن ذلك يتطلب معرفة دقيقة من المختص عن موقع التراث وخصائصه البيئية والزمنية”. وأردفت الشايب قائلة، حين بادرت رياديًا بسبق الطرح لبقية الحواس، رأيت في الورشتين حالة دهشة من الزملاء المشاركين، وتم تنبيههم إلى أهمية إدراك الجانب الحسي في إنماء الوعي والرابطة الإنسانية بين الشخص والتراث العمراني، وقد عززت ذلك بأمثلة تجريبية”. وأشارت، بدأت بـ حاسة اللمس التي نتعرف بها على الخامات المختلفة كالخشب والطين والجص والصخور، وغيرها، وهل هي ناعمة الملمس أم خشنة، طبيعية أم معالجة بأصباغ، كما أن حاسة الرائحة مهمة جدًا إذا تم تفعيلها سواء من خلال رائحة المواد أو عبق المكان؛ فرائحة السمك تميز مباني بندر العقير، ورائحة التوابل تسيطر على سوق القيصرية، بينما ترتبط رائحة الروث بمباني إسطبلات الخيول، وهو ما أسميه (رائحة المدينة)”. وتابعت الشايب، أما حاسة السمع فتحركنا إلى معطيات كثيرة، فمباني التراث العمراني في الحقول تتأثر بتغريد البلابل وحفيف الشجر وصوت الرياح الذي يعبر من الدرايش، وربما خرير المياه في النوافير، أما حاسة الذوق فترتبط بالتجربة المضافة للمنشأة، من خلال الأطعمة أو النباتات الموسمية”. وأكدت الشايب، أن تفعيل الحواس الخمس لا يعني استقلال كل حاسة عن الأخرى، فهي مترابطة لا يمكن فصلها، مشيرة إلى أن ذلك يستدعي أحيانًا تهيئة ملبس خاص، والمشي أو التسلق، وملاحظة الفراغات العمرانية والإطلالات، بل وربما الجلوس والاسترخاء أو المشي والركض، في استخدام شامل لكل الحالات التفاعلية. وتساءلت، هل تصلح هذه النظرية الجميلة، (الإحساس بالتراث العمراني)، أن تكون مدخلًا للتعريف وإنماء الوعي بالتراث العمراني؟”، مؤكدة أنها وجدت من خلال تفاعل المختصين في الورشة إيجابية كبيرة تجاه هذا الطرح، ولذلك أوصت بأن يتم تبني هذه النظرية مستقبلًا سواء من خلال جمعية التراث العمراني أو في التعليم العمراني وعلوم التراث. واختتمت تصريحها قائلة، لقد كانت فرصة جميلة ومشكورة لإعداد هذه الأطروحة، وأتمنى توسيعها لتعم الفائدة بما يعود على استدامة الوعي بالتراث العمراني.

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟