Close Menu
    رائج الآن

    أمريكا تفرض قيوداً على وفد إيران المشارك باجتماعات الأمم المتحدة

    الثلاثاء 23 سبتمبر 6:58 م

    “رقم قياسي منذ 3 عقود”.. منظمة حقوقية: إيران نفذت ألف حكم إعدام في 2025

    الثلاثاء 23 سبتمبر 6:48 م

    غوتيريش: ركائز السلام تتداعى في الجمعية العامة للأمم المتحدة

    الثلاثاء 23 سبتمبر 6:42 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أمريكا تفرض قيوداً على وفد إيران المشارك باجتماعات الأمم المتحدة
    • “رقم قياسي منذ 3 عقود”.. منظمة حقوقية: إيران نفذت ألف حكم إعدام في 2025
    • غوتيريش: ركائز السلام تتداعى في الجمعية العامة للأمم المتحدة
    • ولي العهد يؤدي صلاة الميت على آل الشيخ
    • 43 ألفاً تفصل كيلو الذهب للوصول إلى نصف مليون ريال
    • سورية الجديدة تستعد لأول برلمان في 5 أكتوبر القادم
    • المستشار الإعلامي علي عايض القرني مهنئًا القيادة: السعودية وطن العز والوحدة وصانعة التاريخ المجيد
    • ستارمر يشترط وقف دعم أسر “الإرهابيين” قبل اعتراف بريطانيا الكامل بفلسطين
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أوليفييه روا: الغرب لا يرى الإسلام مشكلة ثقافية بل كتهديد وجودي
    ثقافة

    أوليفييه روا: الغرب لا يرى الإسلام مشكلة ثقافية بل كتهديد وجودي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 12:56 م2 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في حوار معمّق مع المفكر وأستاذ الدراسات الشرقية أوليفييه روا (المولود عام 1949) قدّم الأكاديمي الفرنسي قراءة نقدية جذرية لمسار العلاقة بين الغرب والعالم الإسلامي، مركزاً على تطور مفهوم الاستشراق وتحولاته، ودور الخطاب الغربي في إنتاج تصورات سلبية عن الإسلام والمسلمين، واستخدامه مفاهيم مثل التقدم وحقوق الإنسان كأدوات استعمارية مغطاة بغلاف أخلاقي.

    وجاء ذلك في حوار مدير “الجزيرة 360” جمال الشيال مع روا مدير أبحاث المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS) سابقا ومدير دراسات المدرسة الفرنسية العليا للعلوم الاجتماعية (EHESS) السابق، ضمن بودكاست (Center Stage) للجزيرة الإنجليزية الذي يستضيف شخصيات من قادة الفكر المؤثرين ويستطلع وجهات نظرهم حول القضايا العالمية الملحة.

    وبدأ روا عمله في أفغانستان التي ذهب إليها صبيا عام 1969 عندما كان بالكاد قد أنهى دراسته الثانوية (الليسيه) وذهب مترحلا ومتجولا في شوارع كابل ومستكشفا الحياة في مدن الشرق، ولاحقا درس آسيا الوسطى في مدن أوزبكستان وطاجيكستان العريقة، قبل أن يعود لباريس وينال دكتوراة الفلسفة، ويدرّس في عدة جامعات ومعاهد فرنسية.

    وقدم مؤلفات مهمة في علم اجتماع الإسلام والأديان ترجمت أغلبها للعربية، ومنها “الإسلام والعلمانية، الجهل المقدس.. زمن دين بلا ثقافة، الجهاد والموت، عولمة الإسلام، فشل الإسلام السياسي” وغيرها، واستضافت الجزيرة نت روا ليتحدث عن مستقبل الأديان والهوية والعلمانية، وفيما يلي أبرز ما جاء على لسانه من أفكار خلال المقابلة:

    من الإعجاب إلى الهيمنة

    يؤكد روا أن الاستشراق لم يكن نتاج الحقبة الاستعمارية فقط، بل سبقها بكثير. فقد نشأ أواخر القرن الـ18 كمجال معرفي أكاديمي يتمحور حول دراسة “الشرق” بوصفه حضارة متميزة. وكان أول المستشرقين في أوروبا من المعجبين بالحضارة الإسلامية، ولكنهم نظروا إليها كماضٍ مجيد فقد صلته بالحاضر.

    ويرى أن تلك النظرة تغلغلت في الخطاب الغربي، إذ اعتُبر أن العالم الإسلامي “فاته ركب التقدم والعلمانية” وأن عليه أن يبدأ من جديد، وأن يتعلم من الغرب مسار “الحداثة”. ويشير روا إلى أن هذا التوجه لم يقتصر على الغرب، بل تبناه عدد من القادة السياسيين في العالم الإسلامي، مثل مصطفى كمال أتاتورك الذي رأى ضرورة محو المؤسسات التعليمية والثقافية التقليدية وبناء مؤسسات “حديثة” على النموذج الغربي.

    العلمانية كوسيلة للسيطرة

    ينتقد روا الفرضية الغربية القائلة بأن “التقدم لا يتحقق إلا من خلال العلمانية” ويعتبر أنه تم تعميمها لتصبح شرطاً حضارياً للانتماء إلى العصر الحديث.

    ويضيف أن تلك الرؤية لم تكن بريئة، بل وظفت سياسياً في سياق الاستعمار. ويضرب مثلاً بفرنسا التي لم تكن في البداية معنية بثقافة الجزائر، لكنها لاحقاً أنشأت مؤسسات مثل كليات الشريعة الإسلامية بإدارة فرنسية، لا بهدف الاعتراف بالثقافة المحلية بل بهدف السيطرة عليها وإعادة إنتاجها بما يخدم هيمنة المستعمر.

    عالمية مزعومة

    ينتقد روا بحدة الاستخدام الغربي لخطاب حقوق الإنسان، ويؤكد أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام 1947 كان بتمثيل غربي شبه حصري، مما جعل “العالمية” المفترضة تميل إلى كونها “خصوصية غربية مصدَّرة”.

    ويشير إلى أن ذلك الخطاب تحول إلى وسيلة لفرض نموذج ثقافي محدد، يتجاهل السياقات المحلية أو يصنّفها كمعارضة للمفاهيم الكونية، مثل الدين أو القيم المجتمعية غير الغربية.

    ويضرب مثلاً بالمواقف الغربية المتباينة من القضايا العالمية، مثل الحرب في أوكرانيا والمجازر في غزة، ليوضح أن ما يُفترض أنه موقف مبدئي “يُكيف حسب المصلحة الجيوسياسية”.

    من الحضارة إلى “مشكلة الإسلام”

    يُبيّن روا أن التحول الأخطر في الخطاب الاستشراقي الحديث يتمثل في الانزياح من رؤية “الشرق الإسلامي كحضارة” إلى رؤيته كـ”مشكلة دينية”. فمنذ السبعينيات، لم يعد الإسلام يُنظر إليه كمكون ثقافي، بل كتهديد مباشر للغرب، وتحوّل إلى “ذريعة لتجريم المجتمعات الإسلامية”. فالرموز الدينية مثل الحجاب أو الامتناع عن الخمر أصبحت تلقائياً تُربط بالسلطوية وغياب الحريات.

    ويضيف أن الإسلام لم يعد يُعالج كجزء من تنوع الثقافات، بل كعدو مبدئي لحقوق الإنسان، في رؤية تُختزل في عنوان “الإسلام ضد الحداثة”.

    أزمة الغرب المعاصرة: الهوية بدل المبادئ

    يقول روا إن الغرب يشهد اليوم انحداراً من “الخطاب القيمي الكوني” إلى “خطاب الهوية والإقصاء” وتحديداً مع تصاعد الخطاب الشعبوي. ويضرب مثلاً بفرنسا، حيث تُعامَل المظاهر الدينية الإسلامية كتهديد لوحدة الأمة، رغم أن دساتيرها تنص على حرية المعتقد. ويشير إلى أن المفارقة تكمن في أن تلك الدول التي تدّعي نشر التعددية في الخارج تسعى لطمس التنوع داخلياً.

    ويضيف أن الديمقراطيات الغربية تعاني أزمة بنيوية، وليست “تتعرض لتهديد الإسلام” كما يُروّج، بل تُقوَّض من الداخل على يد الحركات الشعبوية، في حين أن المسلمين من الجيلين الأول والثاني بأوروبا في الغالب يؤمنون بالديمقراطية ويريدون الاندماج، لكن مع احترام حريتهم الدينية.

    ويلفت روا إلى أن المسلمين في الغرب يطالبون بحقوق مضمونة في الدساتير، مثل الحق في المظاهر الدينية أو الغذاء الحلال، لكن يُواجَهون بالرفض. ويقول إن المسلمين ليسوا ضد الديمقراطية، ولكن يُصوَّرون كذلك في الخطاب السياسي الغربي، ويجري استثمار هذا الخطاب لأغراض سياسية داخلية.

    ويشير إلى أن الفارق في التعامل مع الأحزاب السياسية الإسلامية، مقارنة بالأحزاب القومية المتطرفة الصاعدة في أوروبا، مثل “رالي الوطنية” في فرنسا و”البديل من أجل ألمانيا” يُظهر الكيل بمكيالين، إذ يُحرَّم على الإسلاميين ممارسة السياسة، في حين يُسمَح لليمين المتطرف بالتمدد في السلطة.

    أزمة الاستشراق ومأزق الغرب

    يختتم روا بأن العالم الغربي يعيش اليوم صراعاً داخلياً بين مبادئ الكونية ونزعات الهوية والإقصاء. ويقول إن النزاع لم يعد بين حضارتين، كما ذهب صموئيل هنتنغتون، بل بين الهوية والمبدأ، في ظل تحوّل الإسلام في المخيال الغربي إلى تهديد جوهري لا مجرد اختلاف ثقافي أو ديني.

    ويخلص المفكر والأكاديمي الفرنسي إلى أن مأزق الغرب يكمن في فشله في تحقيق المساواة في الداخل، وازدواجية معاييره بالخارج، وتراجع إيمانه بقيمه المؤسسة نفسها، وعلى رأسها الديمقراطية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    من جدل نيويورك إلى حفلة فلوريدا.. محمد رمضان يفاجئ جمهوره برقصة مع لارا ترمب

    العلاوي ينثر ذاكرة التراث السعودي على أرض البحرين

    فنانة مصرية تتصدر «الترند» بعد تحول صادم في حياتها.. ما القصة؟

    فنانو مكة يضيئون «عام الحرف» في معرض استثنائي

    إصابة توم هولاند توقف تصوير Spider Man مؤقتاً

    «حب الوطن»

    السماري يعيد قراءة التاريخ بـ«فيلق الإبل»

    شمعة أخرى تنطفئ من شمعات الفن السعودي.. رحيل حمد المزيني

    «طاش ما طاش» يودع حمد المزيني

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “رقم قياسي منذ 3 عقود”.. منظمة حقوقية: إيران نفذت ألف حكم إعدام في 2025

    الثلاثاء 23 سبتمبر 6:48 م

    غوتيريش: ركائز السلام تتداعى في الجمعية العامة للأمم المتحدة

    الثلاثاء 23 سبتمبر 6:42 م

    ولي العهد يؤدي صلاة الميت على آل الشيخ

    الثلاثاء 23 سبتمبر 6:40 م

    43 ألفاً تفصل كيلو الذهب للوصول إلى نصف مليون ريال

    الثلاثاء 23 سبتمبر 6:17 م

    سورية الجديدة تستعد لأول برلمان في 5 أكتوبر القادم

    الثلاثاء 23 سبتمبر 6:15 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المستشار الإعلامي علي عايض القرني مهنئًا القيادة: السعودية وطن العز والوحدة وصانعة التاريخ المجيد

    الثلاثاء 23 سبتمبر 5:57 م

    ستارمر يشترط وقف دعم أسر “الإرهابيين” قبل اعتراف بريطانيا الكامل بفلسطين

    الثلاثاء 23 سبتمبر 5:47 م

    شبكة اتصالات سرية بـ100 ألف SIM تهدد أمن نيويورك

    الثلاثاء 23 سبتمبر 5:40 م

    محافظ محايل يؤدي صلاة الغائب على مفتي المملكة

    الثلاثاء 23 سبتمبر 5:39 م

    «التجارة»: 1.7 مليون سجل تجاري قائم في المملكة

    الثلاثاء 23 سبتمبر 5:16 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟