Close Menu
    رائج الآن

    وزير الخارجية يستعرض أوجه التعاون مع رئيس مجلس أمناء وأعضاء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية

    الأربعاء 17 ديسمبر 11:51 ص

    أيام الرحمة تقترب.. متى يبدأ شهر رجب 1447؟

    الأربعاء 17 ديسمبر 11:30 ص

    أين تختبئ “المواد الكيميائية الأبدية” في مشترياتك؟

    الأربعاء 17 ديسمبر 11:28 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وزير الخارجية يستعرض أوجه التعاون مع رئيس مجلس أمناء وأعضاء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية
    • أيام الرحمة تقترب.. متى يبدأ شهر رجب 1447؟
    • أين تختبئ “المواد الكيميائية الأبدية” في مشترياتك؟
    • بايرن ميونخ ودورتموند يواصلان مسلسل إهدار النقاط بالدوري الألماني
    • “ريديت” تطعن في حظر أستراليا وسائل التواصل على القاصرين
    • الحاي بحث تعزيز التعاون مع المنظمة العربية للتنمية الزراعية
    • “طفولتي تلاشت ببساطة”.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان
    • اليوم.. باريس سان جيرمان يواجه فلامنغو البرازيلي في نهائي كأس القارات للأندية بالدوحة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أين تختبئ “المواد الكيميائية الأبدية” في مشترياتك؟
    صحة

    أين تختبئ “المواد الكيميائية الأبدية” في مشترياتك؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 ديسمبر 11:28 ص1 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثارت مركبات “بي إف إيه إس” (PFAS)، المعروفة على نطاق واسع باسم “المواد الكيميائية الأبدية”، قلقًا متزايدًا في جميع أنحاء العالم بسبب انتشارها الواسع في البيئة والأدلة العلمية المتراكمة التي تربطها بمشاكل صحية خطيرة. فقد كشفت تقارير حديثة عن وجود هذه المواد في مياه الشرب، والأطعمة، وحتى في المنتجات الاستهلاكية اليومية، مما يجعل تجنب التعرض لها تحديًا كبيرًا.

    وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية، فإن هذه المواد الكيميائية توجد في كل شيء تقريبًا، بدءًا من أدوات المطبخ وصولًا إلى مواد التعبئة والتغليف. وقد أظهرت الأبحاث التي أجريت في المملكة المتحدة عام 2024 أن 95٪ من عينات الفراولة التي تم تحليلها تحتوي على هذه المواد، بينما وجدت دراسة حديثة في عام 2025 في أوروبا أن حوالي 80٪ من منتجات الحلويات والمعكرونة والدقيق تحتوي على مركبات “بي إف إيه إس” التي تعطل عمل الهرمونات.

    ما هي المواد الكيميائية الأبدية (PFAS)؟

    مركبات “بي إف إيه إس” ليست مادة كيميائية واحدة، بل هي مجموعة تضم أكثر من 10 آلاف مادة كيميائية صناعية. تتميز هذه المواد بثباتها الاستثنائي، حيث تستغرق مئات السنين لتتحلل في البيئة، مما أكسبها لقب “المواد الكيميائية الأبدية”.

    تتكون هذه المركبات من سلسلة من ذرات الكربون المرتبطة بالفلور، وهي هذه التركيبة الفريدة تمنحها خصائص مقاومة للحرارة والماء والزيوت والشحوم. ونتيجة لهذه الخصائص، تم استخدامها على نطاق واسع في العديد من الصناعات والتطبيقات منذ أربعينيات القرن الماضي.

    تطبيقات واسعة النطاق

    تستخدم المواد الكيميائية الأبدية في مجموعة متنوعة من المنتجات، بما في ذلك أواني الطهي غير اللاصقة، ومواد تعبئة وتغليف المواد الغذائية، والأقمشة المقاومة للماء، والسجاد، ومنتجات التنظيف، والدهانات، ورغوات إطفاء الحرائق. تعتبر هذه المواد ذات أهمية خاصة في الصناعات التي تتطلب مقاومة عالية للمواد الكيميائية والحرارة.

    ومع ذلك، فإن هذا الانتشار الواسع يعني أيضًا أن البشر والحيوانات يتعرضون لهذه المواد بشكل مستمر من خلال مصادر مختلفة، مثل الغذاء والماء والهواء. وقد أثار هذا الأمر مخاوف جدية بشأن الآثار الصحية المحتملة للتعرض طويل الأمد لـ “بي إف إيه إس”.

    المخاطر الصحية المرتبطة بالتعرض للمواد الكيميائية الأبدية

    أظهرت الدراسات العلمية المتزايدة وجود صلة بين التعرض لمركبات “بي إف إيه إس” ومجموعة من المشاكل الصحية. تشمل هذه المشاكل تلف الكبد، وارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، وضعف الاستجابة المناعية، وانخفاض وزن المواليد عند الولادة، بالإضافة إلى أنواع مختلفة من السرطان.

    حتى مستويات التعرض المنخفضة على مدار فترة طويلة يمكن أن تكون ضارة، حيث تتراكم هذه المواد في الجسم بمرور الوقت. وتشير الأبحاث إلى أن “بي إف إيه إس” يمكن أن تؤثر على وظائف الغدد الصماء وتعطيل التوازن الهرموني، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية إضافية.

    بالإضافة إلى ذلك، فإن هذه المواد يمكن أن تنتقل عبر البيئة وتلوث مصادر المياه والتربة، مما يزيد من نطاق التعرض المحتمل. وقد أدى هذا إلى ظهور مخاوف بشأن سلامة إمدادات الغذاء والماء في العديد من المناطق حول العالم.

    كيفية تقليل التعرض للمواد الكيميائية الأبدية

    تنصح الخبيرة في شؤون المواد الكيميائية يانا كولمان بالبحث عن المنتجات التي تحمل علامات “خالية من المواد الكيميائية الأبدية” أو “خالية من الفلوروكربونات” كإجراء وقائي. وتشير إلى أن هذه المواد غالبًا ما توجد في طلاءات أواني الطهي غير اللاصقة، وفي مواد معالجة الأحذية والأقمشة لجعلها مقاومة للماء، وكذلك في الأثاث والمفروشات والسجاد.

    وتوضح كولمان أن هناك بدائل متاحة للعديد من هذه المنتجات، وأن اختيار المنتجات التي لا تحتوي على “بي إف إيه إس” يمكن أن يساعد في تقليل التعرض لهذه المواد الضارة. كما يمكن للمستهلكين الاستعانة بتطبيقات مسح المنتجات لمعرفة ما إذا كانت المنتجات التي يشترونها تحتوي على هذه المواد.

    ومع ذلك، تؤكد التقارير على أن الانتشار الواسع لهذه المواد وتأثيرها طويل الأمد يعني أن معظم المستهلكين يتعرضون لها حتى مع محاولة تجنبها. وهذا يسلط الضوء على الحاجة إلى اتخاذ تدابير أكثر شمولاً للحد من استخدام هذه المواد وتقليل تلوثها في البيئة.

    من المتوقع أن تواصل الهيئات التنظيمية في مختلف البلدان تقييم المخاطر المرتبطة بـ “بي إف إيه إس” وتطوير لوائح أكثر صرامة للحد من استخدامها. كما أن هناك جهودًا مستمرة لتطوير تقنيات جديدة لإزالة هذه المواد من البيئة وتنظيف المواقع الملوثة. ستكون المراقبة المستمرة للأبحاث والتطورات التنظيمية أمرًا بالغ الأهمية في السنوات القادمة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الصحة العالمية: 1092 مريضا في قطاع غزة توفوا أثناء انتظار الإجلاء الطبي

    وزيرة الصحة الألمانية: الأمراض النسائية لم تحظ بما يكفي من الاهتمام طبيا

    وزراء صحة كوريا الجنوبية والصين واليابان يعززون التعاون بالذكاء الاصطناعي

    تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي

    دراسة: أوزمبيك ومونجارو قد يسببان سعالا مزمنا لمرضى السكري

    بين منع دخول الأطراف الصناعية وبطء عمليات الإجلاء.. ظروف صعبة يعيشها مبتورو الأطراف في غزة

    أكثر من 14 مليار دولار تكلفة الاحتيال المتعلق بكوفيد-19 في بريطانيا

    يونيسيف تحذر من سوء التغذية الذي تعاني منه الحوامل والمرضعات في غزة

    ‫الأرق.. متى يستلزم استشارة الطبيب؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أيام الرحمة تقترب.. متى يبدأ شهر رجب 1447؟

    الأربعاء 17 ديسمبر 11:30 ص

    أين تختبئ “المواد الكيميائية الأبدية” في مشترياتك؟

    الأربعاء 17 ديسمبر 11:28 ص

    بايرن ميونخ ودورتموند يواصلان مسلسل إهدار النقاط بالدوري الألماني

    الأربعاء 17 ديسمبر 11:20 ص

    “ريديت” تطعن في حظر أستراليا وسائل التواصل على القاصرين

    الأربعاء 17 ديسمبر 11:11 ص

    الحاي بحث تعزيز التعاون مع المنظمة العربية للتنمية الزراعية

    الأربعاء 17 ديسمبر 9:32 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “طفولتي تلاشت ببساطة”.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان

    الأربعاء 17 ديسمبر 9:05 ص

    اليوم.. باريس سان جيرمان يواجه فلامنغو البرازيلي في نهائي كأس القارات للأندية بالدوحة

    الأربعاء 17 ديسمبر 8:30 ص

    ترامب يعلن خطوبة نجله الأكبر على بيتينا أندرسون.. من تكون سيدة المجتمع التي أثارت الاهتمام؟

    الأربعاء 17 ديسمبر 8:24 ص

    كأس العرب.. تفرد من جديد

    الأربعاء 17 ديسمبر 7:12 ص

    أرقام صادمة عن الفساد في العالم على طاولة مؤتمر أممي بالدوحة

    الأربعاء 17 ديسمبر 6:03 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟