Close Menu
    رائج الآن

    «تمكين» تكرّم 12 أمرأة كويتية رائدة في العمل الاجتماعي

    السبت 17 مايو 12:32 م

    ارتفاع صاروخي بقيمة 10 لاعبين في البريميرليغ

    السبت 17 مايو 12:19 م

    خبير عسكري: سحب حاملة الطائرات “ترومان” رسالة طمأنة لإيران

    السبت 17 مايو 12:15 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «تمكين» تكرّم 12 أمرأة كويتية رائدة في العمل الاجتماعي
    • ارتفاع صاروخي بقيمة 10 لاعبين في البريميرليغ
    • خبير عسكري: سحب حاملة الطائرات “ترومان” رسالة طمأنة لإيران
    • بريطانيا تتهم 3 إيرانيين بالتجسس لطهران
    • “غروك” يثير الجدل: هل تروّج أداة إيلون ماسك لرواية “الإبادة الجماعية للبيض” في جنوب إفريقيا؟
    • أكاديمي يوضح شروط نقل وتخزين الأدوية
    • مجلس الوزراء: منصة لمراقبة المخزون الإستراتيجي
    • علماء يحسبون موعد نهاية الكون حتى تحلل آخر ذرة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » إزالة الألغام بسوريا مهمة لا تقتصر على الرجال
    سياسة

    إزالة الألغام بسوريا مهمة لا تقتصر على الرجال

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 17 مايو 7:11 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    إدلب- لم تكن هبة كدع، تعلم أنها سترتدي الدرع الواقي لتكون أحد العاملين في إزالة مخلفات الحرب، بعد أن قضت أعواما ترشد الناس للوقاية منها.

    ولكن، مع بروز الخطر الكبير للألغام بعد تحرير سوريا من النظام السابق، وانتشارها بكل مكان وتسببها في كثير من الوفيات وحالات بتر الأعضاء والتشوهات وخاصة الأطفال، قررت هبة الانخراط في عمليات إزالة تلك المخلفات رغم خطورة هذه المهمة.

    تقول هبة كدع (29 عاما) إنها بدأت متطوعة توعوية من مخلفات الحرب وآثارها وأضرارها في حملات ميدانية على مناطق خطوط التماس مع النظام السابق، وفي المدارس والمخيمات والمناطق التي كانت تتعرض للقصف وخاصة بالقنابل العنقودية المحرمة دوليا.

    بسبب كوارثها

    وتضيف للجزيرة نت، أن كارثة كبيرة وحقيقية تسببت بها مخلفات الحرب بعد عودة الأهالي إلى بلداتهم وأراضيهم، ولا تزال تحصد أرواح المئات منهم، وتخيفهم من الموت أو البتر، هو ما دعاها للمشاركة في إزالتها وإبطال مفعولها.

    وأوضحت أن الخطر الأكبر من المخلفات يصيب الأطفال الذين يعبثون بها دون إدراك خطورتها، ما يؤدي إلى انفجارها وبالتالي مقتلهم أو إيذاهم أذى كبيرا.

    وخضعت هبة بداية -كما تقول- لدورات مكثفة في التعامل مع مخلفات الحرب، ومدى خطورتها وأنواعها، وكيفية إزالتها بشكل صحيح، إضافة إلى اتباع بروتوكولات السلامة، ولا تزال تتدرب على مختصين عرب وأجانب لتطوير مهاراتها أكثر.

    وترى أن عملها هذا لا يقتصر على الرجال، وأن الجميع من رجال ونساء أمام مسؤولية إعادة الأمن والسلام للبلاد، وأن عليهم السعي جميعا لحماية السكان والأطفال من الموت، وهو ما يتطلب منهم -رجالا ونساء- العمل لإعادة الطمأنينة والأمان وزرع الفرح في عيون الأطفال، حسب قولها.

    تمويه المخلفات

    ودفعها أكثر للمضي قدما نحو هذا العمل، أن أطفالا ممن كان تقدم التوعية لهم قضوا بمخلفات الحرب. وتقول “لهذا خطوت بكل ثقة دون تردد، رغم أن العمل بمخلفات الحرب في سوريا خطِر جدا، وذلك لتنوع الذخائر غير المنفجرة، ومنها ما هو محرم دوليا، ولصعوبة التعامل مع هذه الذخائر”.

    وتقول إن الحرب لا تنتهي بانتهاء الاقتتال بين طرفين، وإن الآثار الناتجة عنها هي الأخطر على السكان، خاصة المخلفات الحربية التي تكون مخفية أو غير واضحة كالتي استعملها النظام السابق ومساندوه، حيث ظهرت على شكل ألعاب أو أحجار أو ألغام زرعت داخل أثاث المنازل وأجهزتها كالثلاجة والغسالة، أو حتى الواضحة مثل القذائف الصاروخية أو المدفعية.

    وناشدت هبة دول العالم تقديم الدعم التقني واللوجستي للمساعدة على التخلص من مخلفات الحرب التي قتلت كثيرين ممن تركوا مخيمات النزوح وعادوا إلى أراضيهم وقراهم التي شهدت قتالا عنيفا في السنوات الماضية.

    ونوَّهت إلى أن خطر هذه المخلفات يكمن بطريقة التعامل معها ممن لا يعلمون بها وبنوعها وحجم خطرها، محذرة من الاقتراب من أي جسم غريب أو لمسه أو التعامل معه، ودعت إلى إبلاغ الفرق الهندسية والمختصين بإزالتها.

    فريق منظمة The HALO TRUST في العمل لتفجير مخلفات حرب

    الحاجة والكثافة

    بدوره، يقول أحمد الجدوع، وهو قائد فريق بالمنظمة الدولية المعنية بإزالة الألغام “هالو ترست” (HALO TRUST)، إنهم بدؤوا بإزالة مخلفات الحرب منذ نحو عام ونصف العام. ولكن بعد تحرير سوريا، تضاعف العمل بسبب الانتشار الكثيف للمخلفات، وهو ما دفع النساء للتطوع والعمل بهذا المجال الخطِر جدا.

    ويضيف للجزيرة نت، أن هبة كدع وأُخريات تطوعن ضمن فريقه في ظل الحاجة الماسة لإزالة المخلفات، وما شجعهن للقيام بهذه المهمة الخطِرة، عملهن سنوات في التوعية من مخلفات الحرب.

    وخضعت هذه الفرق المختصة بإزالة مخلفات الحرب، من الرجال أو النساء، لتدريبات مكثفة وعلى مستوى عالٍ من خبراء أجانب وعرب ومحليين، وتدربوا ميدانيا وعلى أرض الواقع ضمن إجراءات شديدة الحذر، “لأن الغلط الأول هو الأخير ويكلف الشخص حياته” حسب قول الجدوع.

    ورغم مرور 6 أشهر على التحرير وانتهاء الحرب، إلا أن خطر مخلفاتها مستمر وكبير، وأدى إلى مقتل العشرات، منهم أطفال، وإصابة المئات، معظمهم بحالات بتر أو تشوه، حسب الجدوع، الذي أوضح أن المخلفات منتشرة بكثافة بمناطق وجود قوات النظام السابق أو تلك التي كانت تتعرض للقصف باستمرار.

    مخلفات محرمة

    من جهته، قال مسؤول الذخائر غير المنفجرة في الدفاع المدني السوري، محمد سامي المحمد، إنهم استجابوا منذ 26 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 حتى 31 مارس/آذار 2025، لـ 69 انفجارا لمخلفات الحرب، أدت إلى مقتل 72 شخصا، منهم 17 طفلا و7 نساء و48 رجلا وإصابة 108 آخرين منهم 33 طفلا و4 نساء.

    ولفت إلى أن ملايين المدنيين في سوريا يعيشون في مناطق “موبوءة” بالألغام والذخائر غير المنفجرة، نتيجة 14 عاما من قصف نظام الأسد وروسيا.

    لحظة تفجير قذيفة من مخلفات الحرب_

    كما تشكل مخلفات الحرب -وفق المسؤول المحمد- تهديدا كبيرا على حياة السكان، وموتا موقوتا طويل الأمد، وتؤثر مباشرة على استقرار المدنيين والتعليم والزراعة وعلى حياة الأجيال القادمة، وخاصة الأطفال، لجهلهم بماهية هذه الذخائر وأشكالها وخطرها على حياتهم.

    وختم قائلا، إن فرق الدفاع المدني تقدم التوعية للمدنيين، وتمكنت منذ بداية عملها من إزالة أكثر من 28 ألف ذخيرة من مخلفات الحرب، منها أكثر 23 ألف قنبلة عنقودية. بينما وثَّقت فرق الذخائر في الدفاع المدني السوري استخدام نظام الأسد وروسيا أكثر من 70 نوعا من الذخائر المتنوعة في قتل المدنيين، منها 13 نوعاً من القنابل العنقودية المحرمة دوليا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بريطانيا تتهم 3 إيرانيين بالتجسس لطهران

    صحف عالمية: جولة ترامب الإقليمية لم تقدم جديدا لحل أزمة غزة

    بغياب بوتين وحضور زيلينسكي.. ما مصير مفاوضات إسطنبول؟

    فلسطينيو العراق من الترحيب إلى قلق الهوية

    باحثة سياسية: هناك محاولة لدمج الحوثيين سياسيا وإضفاء الشرعية عليهم

    فورين بوليسي: الطائرات المسيرة تغير شكل الحروب في جنوب آسيا

    صحف عالمية: ترامب يهمش إسرائيل لكن دون مساعدة غزة

    رفع ترامب العقوبات عن سوريا.. إجراء سريع أم مسار طويل؟

    ليبيا على مفترق طرق.. مظاهرات حاشدة ومطالبات بحكومة مؤقتة خلال 48 ساعة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ارتفاع صاروخي بقيمة 10 لاعبين في البريميرليغ

    السبت 17 مايو 12:19 م

    خبير عسكري: سحب حاملة الطائرات “ترومان” رسالة طمأنة لإيران

    السبت 17 مايو 12:15 م

    بريطانيا تتهم 3 إيرانيين بالتجسس لطهران

    السبت 17 مايو 12:00 م

    “غروك” يثير الجدل: هل تروّج أداة إيلون ماسك لرواية “الإبادة الجماعية للبيض” في جنوب إفريقيا؟

    السبت 17 مايو 11:41 ص

    أكاديمي يوضح شروط نقل وتخزين الأدوية

    السبت 17 مايو 11:40 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مجلس الوزراء: منصة لمراقبة المخزون الإستراتيجي

    السبت 17 مايو 11:31 ص

    علماء يحسبون موعد نهاية الكون حتى تحلل آخر ذرة

    السبت 17 مايو 11:21 ص

    هدف لامين جمال الساحر في مرمى إسبانيول

    السبت 17 مايو 11:18 ص

    صحف عالمية: جولة ترامب الإقليمية لم تقدم جديدا لحل أزمة غزة

    السبت 17 مايو 11:15 ص

    مسؤولون كبار: إسرائيل تسير نحو العزلة إن لم تتوصل لاتفاق

    السبت 17 مايو 11:14 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟