Close Menu
    رائج الآن

    وفاة نجم «سبايدرمان وباتمان»

    الأحد 22 يونيو 11:43 م

    «مسام» ينتزع 3699 لغماً حوثياً في أقل من شهر

    الأحد 22 يونيو 11:41 م

    «سلمان للإغاثة» يوقع اتفاقية تعاون مشترك لإنشاء أربع محطات لتحلية المياه في قطاع غزة

    الأحد 22 يونيو 11:28 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وفاة نجم «سبايدرمان وباتمان»
    • «مسام» ينتزع 3699 لغماً حوثياً في أقل من شهر
    • «سلمان للإغاثة» يوقع اتفاقية تعاون مشترك لإنشاء أربع محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
    • مظاهرة في شوارع لاهاي ضد الناتو عشية انعقاد القمة الكبرى للحلف
    • السفراء الخليجيون في فيينا: اهتمام خاص من دول التعاون بسلامة المنشآت النووية الإيرانية
    • خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا
    • شاهد.. لامين جمال ونيمار يلعبان الكرة الطائرة بالقدم
    • صواريخ إسرائيل الاعتراضية ترهق ميزانيتها ومخاوف من نفادها
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الإفراج عن محمود خليل بأميركا.. المعركة مستمرة
    سياسة

    الإفراج عن محمود خليل بأميركا.. المعركة مستمرة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 22 يونيو 9:04 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    واشنطن ـ بعد أكثر من 3 أشهر قضاها في مركز احتجاز المهاجرين بولاية لويزيانا، أفرجت السلطات الأميركية يوم الجمعة عن الناشط الفلسطيني محمود خليل بكفالة مؤقتة، بموجب قرار قضائي فدرالي، يتيح له العودة إلى نيويورك للالتحاق بزوجته وطفله حديث الولادة، بينما تستمر الإجراءات القضائية المتعلقة بقضيته.

    وفي أول تصريح له بعد الإفراج عنه، أعرب خليل عن استيائه من ظروف احتجازه المطولة قائلا “العدالة انتصرت، لكن بعد تأخير طويل وغير مبرر”، وأضاف “بمجرد دخولك مركز الاحتجاز، تسلب منك حقوقك.. ترى النقيض التام لما يُفترض أن تمثله العدالة في هذا البلد”.

    وفي مطار نيوارك بنيوجيرسي، حيث استقبله نشطاء وصحفيون، تعهّد خليل بمواصلة نضاله من أجل القضية الفلسطينية، مؤكدا “لن يُخيفوني بالاعتقال، حتى لو قتلوني سأبقى أدافع عن فلسطين”.

    اعتقال دون تهم

    تعود بداية قضية خليل إلى 8 مارس/آذار الماضي، حينما داهمت عناصر من وزارة الأمن الداخلي مقر سكنه في مانهاتن واعتقلته دون مذكرة توقيف أو توجيه تهم جنائية. وبرّرت السلطات الأميركية لاحقا الاعتقال بالاستناد إلى مادة مثيرة للجدل من قانون الهجرة والجنسية لعام 1952، تتيح لوزير الخارجية ترحيل “أي أجنبي يحتمل أن يضر وجوده بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة”.

    وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد استخدمت هذه المادة لتبرير احتجاز خليل، بدعوى أن نشاطه المؤيد لفلسطين “يعقّد العلاقات مع حليف إستراتيجي” في إشارة إلى إسرائيل.

    وقد قوبلت هذه المبررات بانتقادات لاذعة من منظمات حقوقية وخبراء قانونيين اعتبروا أن احتجاز خليل يمثل تهديدا خطيرا لحرية التعبير، وسارع فريق الدفاع القانوني عنه إلى الطعن في مشروعية اعتقاله، باعتباره انتهاكا صارخا للتعديل الأول في الدستور الأميركي.

    وقال المحامي عمر محمدي -المعروف بقضاياه ضد شرطة نيويورك- للجزيرة نت: إن “القضية لا تتعلق بالأمن القومي، بل هي انتهاك للدستور”، مضيفا أن الحكومة “تختبر حدود التعديل الأول، لكنها ستفشل، فالقضاء هو الحارس الأخير للدستور”.

    من جهتها، اعتبرت نور صافار، كبيرة محامي مشروع الهجرة بالاتحاد الأميركي للحريات المدنية، أن احتجاز خليل “عقاب سياسي صريح”، وقالت في بيان حصلت عليه الجزيرة نت، إن “اللجوء لقوانين الهجرة كأداة لقمع المتضامنين مع فلسطين يهدد الجميع، وليس الفلسطينيين وحدهم”.

    ذرائع متغيرة

    في أواخر مايو/أيار الماضي، قضى قاض فدرالي في نيوجيرسي بأن حجة “الإضرار بالسياسة الخارجية” قد تكون غير دستورية، وأمهل الحكومة لتقديم أساس قانوني أقوى أو الإفراج عن خليل.

    لكن بدلا من التراجع، لجأت وزارة الأمن الداخلي إلى اتهام جديد يتمثل في “تزوير معلومات في طلب بطاقة الإقامة الدائمة”، بزعم أن خليلًا لم يفصح عن كل علاقاته بمنظمات فلسطينية. وقد وصف القاضي مايكل فاربيارز هذه الخطوة بأنها “استثنائية ونادرة الاستخدام”، لاسيما في ظل عدم وجود خطر من فراره أو تهديده للمجتمع، وأمر في 20 يونيو/حزيران الجاري بالإفراج عنه بكفالة مع استكمال الإجراءات القانونية.

    وقال المحامي محمدي للجزيرة نت إن “السلطات تستهدف المقيمين الضعفاء من حاملي “غرين كارد” (البطاقة الخضراء) لأنهم يعتبرونهم “أهدافا سهلة”، مضيفا أن “ما تقوم به الحكومة هو انتهاك للدستور”، وأنها تحاول “تخويف الآخرين من ممارسة النشاط السياسي السلمي رغم أنه محمي بموجب الدستور الأميركي”.

    وأكد محمدي أن المعركة القانونية ستتواصل، مشيرا إلى أن “جميع منظمات الدفاع عن الحقوق المدنية والأشخاص المؤمنين بعدالة قضية محمود سيواصلون النضال القانوني، لأنه لا أحد فوق الدستور، لا وزارة الخارجية ولا الرئيس”.

    معركة لم تنتهِ

    وعلى الرغم من الإفراج المؤقت عن خليل، أعلنت وزارة الأمن الداخلي نيتها استئناف القرار القضائي، مما يعني أن فصول القضية لم تنته، وأن خليلًا قد يواجه جلسات جديدة أمام قاضي الهجرة إذا أصرت الحكومة على المضي بتهمة تقديم معلومات غير مكتملة في طلب الإقامة.

    وتأتي قضية خليل في سياق حملة أوسع أطلقتها إدارة ترامب ضد النشطاء المتضامنين مع فلسطين داخل الولايات المتحدة، حيث صعّد ترامب من هجماته ضد الحراك الطلابي المؤيد للقضية الفلسطينية، واعتبر مظاهراتهم “معادية للسامية ولأميركا”، متوعدا بترحيل الطلاب الأجانب المشاركين فيها.

    وكان اعتقال خليل أول اختبار عملي لتلك التهديدات، وقد تفاخر ترامب حينها بالعملية، واصفا إياها بأنها “أول اعتقال من سلسلة قادمة”.

    وبينما أخفقت الحكومة الأميركية في إبقاء خليل محتجزا، يرجَّح أن تسعى إلى تثبيت تهمة “تزوير طلب الإقامة” كمبرر قانوني لسحب بطاقته الخضراء وترحيله، في وقت ترى فيه منظمات الدفاع عن الحريات أن هذه المحاولة هي جزء من حملة سياسية تستهدف الأصوات الداعمة لفلسطين في الداخل الأميركي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «مسام» ينتزع 3699 لغماً حوثياً في أقل من شهر

    “الملجأ المحتل”.. فوضى الطوارئ في المدن الإسرائيلية

    مسؤولون أمريكيون: منشآت فوردو النووية لم تُدمر بالكامل

    بلومبيرغ: 5 أسئلة عما سيحدث لو أغلقت إيران مضيق هرمز

    السلطات السورية: «داعش» وفلول الأسد وراء انفجار كنيسة مار إلياس

    كاتبان أميركيان: ترامب يوشك أن يكرر أخطاء بوش بالشرق الأوسط

    نائب الرئيس الأمريكي: تلقينا رسائل غير مباشرة من إيران

    نبوءة حزقيال وحرب إيران وتمهيد الخلاص المسيحاني لإسرائيل

    واشنطن لطهران: الضربة انتهت.. ولا نية لتغيير النظام

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «مسام» ينتزع 3699 لغماً حوثياً في أقل من شهر

    الأحد 22 يونيو 11:41 م

    «سلمان للإغاثة» يوقع اتفاقية تعاون مشترك لإنشاء أربع محطات لتحلية المياه في قطاع غزة

    الأحد 22 يونيو 11:28 م

    مظاهرة في شوارع لاهاي ضد الناتو عشية انعقاد القمة الكبرى للحلف

    الأحد 22 يونيو 11:22 م

    السفراء الخليجيون في فيينا: اهتمام خاص من دول التعاون بسلامة المنشآت النووية الإيرانية

    الأحد 22 يونيو 11:20 م

    خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا

    الأحد 22 يونيو 11:16 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    شاهد.. لامين جمال ونيمار يلعبان الكرة الطائرة بالقدم

    الأحد 22 يونيو 11:09 م

    صواريخ إسرائيل الاعتراضية ترهق ميزانيتها ومخاوف من نفادها

    الأحد 22 يونيو 11:07 م

    “الملجأ المحتل”.. فوضى الطوارئ في المدن الإسرائيلية

    الأحد 22 يونيو 11:05 م

    ما واقع البرنامج النووي الإيراني بعد الضربة الأميركية؟

    الأحد 22 يونيو 11:04 م

    أمانة الشرقية تقيم حملة تطوعية لمنسوبيها للتبرع بالدم

    الأحد 22 يونيو 10:43 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟