Close Menu
    رائج الآن

    اللاعبون الأكثر تسجيلا للهاتريك في القرن الـ21

    الأحد 24 أغسطس 7:01 م

    أسباب أزمة انقطاع مياه الشرب في القامشلي والحلول المقترحة

    الأحد 24 أغسطس 6:54 م

    بعد إعلانها رسميا.. تنصل إسرائيلي وتبرير أميركي للمجاعة في غزة

    الأحد 24 أغسطس 6:53 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • اللاعبون الأكثر تسجيلا للهاتريك في القرن الـ21
    • أسباب أزمة انقطاع مياه الشرب في القامشلي والحلول المقترحة
    • بعد إعلانها رسميا.. تنصل إسرائيلي وتبرير أميركي للمجاعة في غزة
    • التنورة تتصدر موضة خريف 2025
    • العوالي العقارية تطلق مشروعها الجديد: «أكام هومز» بالشراكة مع NHC
    • الجيش السوداني يحبط هجوماً لـ«الدعم السريع» على الفاشر
    • “صفقات” مثيرة للجدل في شرق رفح.. ياسر أبو شباب يستقطب مجندين برواتب تصل إلى 5000 شيكل
    • تدشين خدمة إصدار الشهادات الرقمية لمتدربي معهد الجوازات
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الاقتصاد الزومبي الإسرائيلي.. قراءة في مظاهر الصمود والهشاشة
    مال واعمال

    الاقتصاد الزومبي الإسرائيلي.. قراءة في مظاهر الصمود والهشاشة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 5:54 م1 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    رغم الصورة الظاهرية التي تحاول إسرائيل رسمها لاقتصادها كقوة ناشئة في منطقة الشرق الأوسط، فإن الواقع يكشف عن صورة مغايرة تماما.

    المؤشرات الكلية التي تبدو مستقرة من الخارج -مثل سعر صرف الشيكل واستمرار تداول السندات- لا تعكس بالضرورة قوة ذاتية، بقدر ما تكشف عن اعتماد مفرط على الدعم الخارجي، خصوصا من الولايات المتحدة وأوروبا، وعلى مشروع سياسي-عسكري.

    هذا الاعتماد يجعل من الاقتصاد الإسرائيلي أقرب إلى ما يُعرف بمفهوم “الاقتصاد الزومبي”؛ اقتصاد يتحرك ويعمل ولكنه يعيش على أجهزة دعم صناعية تبقيه صامدا دون قدرة حقيقية على النمو المستدام.

    ما الاقتصاد الزومبي؟

    ظهر مصطلح “الاقتصاد الزومبي” لأول مرة في تسعينيات القرن الماضي لوصف الاقتصاد الياباني عقب انفجار فقاعة الأصول، حيث واصلت البنوك والشركات المتعثرة نشاطها رغم افتقارها لأي مقومات حقيقية للبقاء، وذلك بفضل دعم الدولة وتوفير قروض رخيصة.

    وقد تبنى العديد من الاقتصاديين هذا المفهوم لاحقا لوصف اقتصادات أخرى في أميركا اللاتينية وأوروبا الشرقية، التي اعتمدت على الدعم الخارجي أو تدخلات حكومية متكررة للحفاظ على بقائها.

    الاقتصاد الزومبي إذن هو ذلك الذي يفتقر إلى النمو الذاتي المستدام، ويعتمد على التدفقات المالية أو المساعدات الخارجية لإبقاء عجلة الحياة الاقتصادية في دوران ظاهري.

    مؤشرات ظاهرية للاستقرار

    الخطاب الرسمي والمؤشرات الاقتصادية الإسرائيلية تظهر صورة إيجابية على السطح، لكن الحقيقة أكثر تعقيدا، فبالرغم من الحروب والأزمات، لم ينهر سعر صرف الشيكل بشكل كبير.

    فقد بقي مستقرا نسبيا أمام الدولار واليورو خلال السنوات الأخيرة، إذ كان سعر الشيكل نحو 3.38 للدولار بحلول 15 أغسطس/آب 2023، وتحسن إلى حوالي 3.23 للدولار في 2025، بالرغم من الحرب المستمرة منذ عامين.

    كما تُواصل بورصة تل أبيب جذب رؤوس أموال محلية وخارجية وتسجيل مستويات تداول عالية، فيما تبيع الحكومة مليارات الدولارات من السندات الدولية مع بقاء ثقة المستثمرين نسبيا.

    كذلك ارتفع الناتج المحلي الإجمالي من 513.6 مليار دولار في 2023 إلى 540.38 مليار دولار في 2024، مع توقعات ببلوغه 574 مليار دولار في 2025، رغم تجنيد عشرات الآلاف من جنود الاحتياط وسحبهم من سوق العمل. هذه المؤشرات تبدو كأنها دليل على مرونة الاقتصاد، لكنها في الحقيقة تخفي حجم الضغوط المالية المتزايدة.

    جذور الهشاشة

    وعند التدقيق في بنية الاقتصاد الإسرائيلي، تتضح مجموعة من التحديات البنيوية:

    • الاعتماد على الدعم الأميركي الذي يتجاوز 3.8 مليارات دولار سنويا، خاصة في المساعدات العسكرية.
    • تكاليف الاحتلال من بناء المستوطنات وإدارة الحواجز والإنفاق العسكري، الذي بلغ 250 مليار شيكل (73.3 مليار دولار) حتى مايو/أيار 2024.
    • العجز المالي المتفاقم منذ حرب غزة الأخيرة، حيث تجاوز الإنفاق العسكري7.7% من الناتج المحلي الإجمالي.
    • الاعتماد على التكنولوجيا العسكرية، ما يجعل الاقتصاد عرضة للتقلبات السياسية والأمنية.
    • التفاوت الاجتماعي، إذ يتركز النمو في مناطق معينة بينما تعيش مناطق واسعة في حالة فقر نسبي.
    • تراجع ثقة المستثمرين وارتفاع كلفة التأمين على السندات، إلى جانب تخفيض التصنيفات الائتمانية.

    البعد الأيديولوجي للاقتصاد

    الاقتصاد الإسرائيلي لا يمكن فصله عن المشروع الصهيوني، فهناك استعداد مجتمعي لتحمل أعباء اقتصادية مقابل استمرار السيطرة على الأراضي الفلسطينية.

    وينظر السكان إلى انخفاض مستويات المعيشة أو ارتفاع الضرائب كجزء من الثمن المطلوب للحفاظ على التفوق العسكري وضمان استمرارية الاحتلال. بهذا يصبح الاقتصاد أداة لخدمة مشروع سياسي-عسكري بدلا من كونه وسيلة لتحسين رفاهية السكان.

    مقارنات دولية

    وتشبه التجربة الإسرائيلية بعض جوانب التجربة اليابانية في التسعينيات، لكن مع فارق جوهري يتمثل في البعد العسكري والأمني.

    كذلك تقدم الأرجنتين واليونان أمثلة على هشاشة الاقتصادات التي عاشت لعقود على المساعدات والقروض قبل أن تتكشف هشاشتها بانهيارات متكررة.

    ومع ذلك، تبقى الحالة الإسرائيلية أكثر تعقيدا نظرا لارتباطها بالصراع الإقليمي والدعم الغربي المستمر.

    السيناريوهات المستقبلية

    يمكن رسم عدة سيناريوهات لمستقبل الاقتصاد الإسرائيلي:

    • الاستمرار بالوضع الراهن: أي بقاء إسرائيل على أجهزة الدعم الخارجي مع قدرة محدودة على النمو الحقيقي، وهو الاحتمال الأرجح.
    • تفاقم الأزمات: إذ قد تؤدي أي حرب جديدة أو تصعيد إقليمي إلى انفجار مالي يصعب احتواؤه.
    • تصاعد الضغوط الدولية: حيث قد تتوسع الدعوات الأوروبية والأميركية لفرض عقوبات أو تقليص المساعدات، ما يكشف هشاشة الاقتصاد سريعا.

    ويشبه الاقتصاد الإسرائيلي اليوم جسدا يتحرك بفضل أجهزة إنعاش خارجية، تتوفر فيه مؤشرات ظاهرية تمنحه وهما بالقوة، لكنه في الحقيقة يعيش على دعم خارجي وتكاليف باهظة للاحتلال.

    وبينما قد يستمر في الحركة لبعض الوقت، فإن أي صدمة كبرى -داخلية أو خارجية- قد تكشف سريعا أنه مجرد جسد اقتصادي يتحرك بلا حياة.

    ويبقى مستقبل هذا الاقتصاد مرهونا بقدرته على تجاوز أزماته البنيوية، وبمدى استعداد داعميه الدوليين لمواصلة ضخ الموارد في جسد يرفض أن ينهار لكنه أيضا عاجز عن الحياة الحقيقية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    العوالي العقارية تطلق مشروعها الجديد: «أكام هومز» بالشراكة مع NHC

    «SRC» السعودية تطلق أول إصدار أوراق مالية مدعومة بالتمويلات السكنية

    لاغارد: العمال الأجانب أسهموا في نصف نمو الاتحاد الأوروبي

    NHC تطلق البيع في مشروع «شمس» بالمدينة المنورة

    الإنتربول يضرب شبكات الاحتيال الرقمي بأفريقيا ويوقف المئات

    بريطانيا تواجه ضعف نمو الاقتصاد وشيخوخةُ السكان تُفاقم المشكلة

    «العقاري» يُودع ملياراً و42 مليوناً لمستفيدي «الدعم»

    الهند تعلّق إرسال الطرود لأميركا بسبب رسوم ترامب

    أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للزبدة بالعالم.. هل كان العرب أول من اكتشفها؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أسباب أزمة انقطاع مياه الشرب في القامشلي والحلول المقترحة

    الأحد 24 أغسطس 6:54 م

    بعد إعلانها رسميا.. تنصل إسرائيلي وتبرير أميركي للمجاعة في غزة

    الأحد 24 أغسطس 6:53 م

    التنورة تتصدر موضة خريف 2025

    الأحد 24 أغسطس 6:44 م

    العوالي العقارية تطلق مشروعها الجديد: «أكام هومز» بالشراكة مع NHC

    الأحد 24 أغسطس 6:43 م

    الجيش السوداني يحبط هجوماً لـ«الدعم السريع» على الفاشر

    الأحد 24 أغسطس 6:41 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “صفقات” مثيرة للجدل في شرق رفح.. ياسر أبو شباب يستقطب مجندين برواتب تصل إلى 5000 شيكل

    الأحد 24 أغسطس 6:25 م

    تدشين خدمة إصدار الشهادات الرقمية لمتدربي معهد الجوازات

    الأحد 24 أغسطس 6:22 م

    تعطّل منصة حضوري في أول يوم دراسي بسبب تحديث طارئ

    الأحد 24 أغسطس 6:10 م

    تخريج السرية الثالثة لمنظومة «ثاد»، بعد إتمام التدريب بقاعدة فورت بليس الاميركية

    الأحد 24 أغسطس 6:07 م

    “غروك” ينشر محادثات 300 ألف مستخدم بالخطأ | تكنولوجيا

    الأحد 24 أغسطس 6:03 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟