Close Menu
    رائج الآن

    مارغريت آتوود تنقل قراءها لعالمها الداخلي في “كتاب الحيوات”

    الخميس 20 نوفمبر 5:33 ص

    هل عانى لامين جمال من إعاقة جسدية في طفولته؟

    الخميس 20 نوفمبر 5:11 ص

    بريطانيا تحذر روسيا بعد رصد سفينة تجسس بالقرب من اسكتلندا

    الخميس 20 نوفمبر 5:09 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مارغريت آتوود تنقل قراءها لعالمها الداخلي في “كتاب الحيوات”
    • هل عانى لامين جمال من إعاقة جسدية في طفولته؟
    • بريطانيا تحذر روسيا بعد رصد سفينة تجسس بالقرب من اسكتلندا
    • التجاهل قد لا يكون تلاعبا نفسيا.. 7 حالات نتهم فيها الآخرين بالخطأ
    • ناشونال إنترست: هل تتفوق الصناعة العسكرية الصينية على الأميركية؟
    • “سوني” تراهن على هوس “لابوبو” وتحول الدمية الصينية إلى فيلم
    • جامعة أم القرى تنظّم فعاليات مهرجان الثقافات والشعوب
    • بالفيديو.. فهد اليوسف: لدينا منظومة رادارية متكاملة تغطي الحدود البحرية والبرية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » التجاهل قد لا يكون تلاعبا نفسيا.. 7 حالات نتهم فيها الآخرين بالخطأ
    منوعات

    التجاهل قد لا يكون تلاعبا نفسيا.. 7 حالات نتهم فيها الآخرين بالخطأ

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 20 نوفمبر 5:08 ص1 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    شهدت السنوات القليلة الماضية انتشارًا واسعًا لمصطلح “التلاعب النفسي” أو “غازلايتينغ”، بالتزامن مع الاهتمام المتزايد بعلم النفس الشعبي، حتى وصل إلى لقب “كلمة العام” 2022 في قاموس وبستر. ومع تزايد استخدام هذه المصطلحات في الحكم على الذات وعلى الآخرين، يثير خبراء النفس مخاوف من إساءة الفهم والاستخدام، خاصةً مع التأثير الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت.

    أشار خبراء نفسيون إلى أن مجرد حدوث خلاف لا يعني بالضرورة التعرض للتلاعب النفسي. وبينوا أن التمييز بين الخلافات الطبيعية وأساليب التلاعب أمر بالغ الأهمية، خاصةً وأن التعريفات غير الدقيقة قد تؤدي إلى اتهامات خاطئة وإلحاق الضرر بالعلاقات.

    ما هو التلاعب النفسي؟

    يُعد التلاعب النفسي أحد أشكال الإساءة العاطفية التي يمكن أن تحدث في مختلف أنواع العلاقات، سواء الرومانسية أو العائلية أو المهنية. يتمثل جوهر هذا التلاعب في محاولة جعل الضحية تشكك في إدراكها للواقع، أو في ذكرياتها، أو حتى في سلامة عقلها.

    وتعرفه الدكتورة ساكشي كابور، المتخصصة في علم النفس، بأنه “خداع نفسي يهدف إلى زعزعة ثقة الشخص في أفكاره وتجاربه، مما يجعله يشعر بالارتباك والشك في قدراته العقلية والجسدية”. يهدف هذا النوع من الإساءة إلى التحكم بالضحية وتقويض استقلاليتها.

    تشير الدراسات إلى أن الهدف الرئيسي من التلاعب النفسي هو تغيير الموضوع، ونقل الشعور بالذنب إلى الطرف الآخر، وإقناعه بأنه هو المخطئ أو المسؤول عما حدث. وغالبًا ما يكون هذا التلاعب خفيًا وتدريجيًا، مما يجعل من الصعب على الضحية تحديد ما يحدث.

    أمثلة على التلاعب النفسي

    من أبرز مظاهر التلاعب النفسي إنكار الحقائق الواضحة، والتصرف وكأن الأمور لم تحدث أبدًا. قد يتضمن أيضًا تحريف الأحداث، أو التقليل من أهمية مشاعر الضحية، أو استخدام التهديدات والإشارات الخفية للسيطرة عليه.

    وتنبه الدكتورة شيرين محسن، الأخصائية في علم النفس المعتمدة، إلى أن التلاعب النفسي يتجاوز مجرد الانتقاد أو الاختلاف في وجهات النظر. فالأمر يتعلق بمحاولة متعمدة لتشويه إدراك الضحية للواقع وإضعاف ثقته بنفسه.

    التعمد والتكرار سمة أساسية في التلاعب النفسي الحقيقي

    يؤكد خبراء النفس أن التلاعب النفسي الحقيقي لا يقتصر على حادثة واحدة، بل يتسم بالتعمد والتكرار. وهذا يعني أن المسيء يكرر نفس الأساليب بشكل ممنهج لإضعاف الضحية والسيطرة عليها. فمجرد العثور على فعل واحد قد يُنظر إليه على أنه تلاعب، لا يعني بالضرورة أنه تلاعب حقيقي.

    ويشير الدكتور بنجامين بيرنشتاين، أستاذ علم النفس، إلى أن التلاعب النفسي يتضمن محاولة متعمدة لجعل الضحية تشك في صحة مشاعرها، أو في حكمها على الأمور. وهذا يختلف عن مجرد الاختلاف في الرأي، أو عن عدم القدرة على التواصل بشكل فعال.

    من المهم التمييز بين التلاعب النفسي وسلوكيات أخرى قد تبدو مشابهة، مثل الدفاع عن النفس أو محاولة تجنب المواجهة. فالدفاع عن النفس قد يتضمن بعض الأساليب السلبية، ولكنه لا يهدف إلى تدمير ثقة الضحية بنفسه.

    متى قد نخطئ في اعتبار موقف ما تلاعبًا نفسيًا؟

    غالبًا ما نخلط بين الخلافات العادية والتلاعب النفسي، خاصةً عندما نكون في حالة من الغضب أو الإحباط. لكن من المهم أن نتذكر أن الاختلاف في وجهات النظر، أو حتى الكذب في بعض الأحيان، لا يعني بالضرورة أننا نتعرض للتلاعب.

    قد نعتبر أن شخصًا ما يتلاعب بنا عندما ينتقدنا أو يصحح أخطاءنا، ولكن هذا قد يكون مجرد تعبير عن رأيه أو محاولة لمساعدتنا على التحسن. التلاعب النفسي الحقيقي يتجاوز ذلك إلى محاولة زعزعة ثقتنا بأنفسنا.

    إضافةً إلى ذلك، قد ننسب بعض السلوكيات إلى التلاعب بينما هي ناتجة عن ضعف مهارات التواصل لدى الشخص الآخر. فعدم القدرة على التعبير عن المشاعر بشكل واضح، أو على حل النزاعات بشكل بناء، لا يعني بالضرورة أن الشخص يتلاعب بنا.

    في الختام، يظل فهم التلاعب النفسي والتمييز بينه وبين السلوكيات الأخرى أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على صحتنا العقلية والعاطفية. ويتطلب ذلك الوعي والتحليل النقدي للعلاقات التي نعيشها.

    من المتوقع أن يستمر الاهتمام بموضوع التلاعب النفسي في التزايد، مع زيادة الوعي بأضراره وتأثيره على الأفراد والمجتمعات. وينبغي التركيز على تطوير برامج التوعية والتثقيف التي تساعد الناس على التعرف على علامات التلاعب، وكيفية التعامل معه، وكيفية بناء علاقات صحية ومستدامة. يبقى التحدي في تحديد مدى انتشار هذه الظاهرة، وتطوير استراتيجيات فعالة للوقاية منها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    جامعة أم القرى تنظّم فعاليات مهرجان الثقافات والشعوب

    "هيئة النقل" تحقق جائزتين في القطاع البحري خلال مؤتمر "ShipTek "

    لماذا لا ينبغي لبعض الأشخاص الجلوس بوضعية التربيع؟

    ترامب: سنبدأ العمل بشأن السودان بعد أن طلب مني الأمير محمد بن سلمان ذلك

    كيف تتعامل مع إبهار المصابيح؟ الخطر الأكثر شيوعا على الطرق في الخريف والشتاء

    الأمم المتحدة: قرار مجلس الأمن بشأن غزة خطوة مهمة في توطيد وقف إطلاق النار

    إحباط تهريب أكثر من 130 ألف قرص مخدر بمنطقة عسير

    قلعة أسكيران تفتح أبوابها للزوار بعد سنوات من عودة قره باغ لسيطرة أذربيجان

    اليوم.. انطلاق بطولة السعودية الدولية للجولف 2025 بمشاركة دولية واسعة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    هل عانى لامين جمال من إعاقة جسدية في طفولته؟

    الخميس 20 نوفمبر 5:11 ص

    بريطانيا تحذر روسيا بعد رصد سفينة تجسس بالقرب من اسكتلندا

    الخميس 20 نوفمبر 5:09 ص

    التجاهل قد لا يكون تلاعبا نفسيا.. 7 حالات نتهم فيها الآخرين بالخطأ

    الخميس 20 نوفمبر 5:08 ص

    ناشونال إنترست: هل تتفوق الصناعة العسكرية الصينية على الأميركية؟

    الخميس 20 نوفمبر 4:51 ص

    “سوني” تراهن على هوس “لابوبو” وتحول الدمية الصينية إلى فيلم

    الخميس 20 نوفمبر 4:28 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    جامعة أم القرى تنظّم فعاليات مهرجان الثقافات والشعوب

    الخميس 20 نوفمبر 4:27 ص

    بالفيديو.. فهد اليوسف: لدينا منظومة رادارية متكاملة تغطي الحدود البحرية والبرية

    الخميس 20 نوفمبر 3:29 ص

    "هيئة النقل" تحقق جائزتين في القطاع البحري خلال مؤتمر "ShipTek "

    الخميس 20 نوفمبر 1:05 ص

    المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2026 ومشاركة عربية تاريخية

    الخميس 20 نوفمبر 1:02 ص

    اكتشاف ثقب أسود يلمع بمقدار 10 تريليونات شمس!

    الخميس 20 نوفمبر 12:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟