Close Menu
    رائج الآن

    «الزراعة»: مطابقة شهادات التحصين مع الأعداد الفعلية للثروة الحيوانية تمهيداً لصرف الدعم

    الخميس 21 أغسطس 4:49 ص

    غرامة 150 ألف ريال لنشر معلومات أرصادية غير رسمية

    الخميس 21 أغسطس 4:46 ص

    أمير الشرقية: صحة الإنسان ضمن أولويات الدولة

    الخميس 21 أغسطس 4:45 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «الزراعة»: مطابقة شهادات التحصين مع الأعداد الفعلية للثروة الحيوانية تمهيداً لصرف الدعم
    • غرامة 150 ألف ريال لنشر معلومات أرصادية غير رسمية
    • أمير الشرقية: صحة الإنسان ضمن أولويات الدولة
    • استشهاد لاعب منتخب فلسطين لكرة السلة محمد الشعلان
    • تجارة الفائدة.. مصر بين جذب الأموال الساخنة وتحفيز النمو
    • اجتماعات واشنطن تحيي آمال الأوكرانيين بانتهاء الحرب
    • إسرائيل تتمسك بشروطها الخمسة والبيت الأبيض يدرس رد حماس
    • «قوى»: تسجيل 14.5 مليون مستخدم وتوثيق 11 مليون عقد
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » التعطيش للتهجير.. الاحتلال يوسع سياسة هدم الآبار بالضفة
    سياسة

    التعطيش للتهجير.. الاحتلال يوسع سياسة هدم الآبار بالضفة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 21 أغسطس 2:28 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    رام الله- صعدت قوات الاحتلال الإسرائيلي في العامين الأخيرين من سياسة هدم وإغلاق آبار وينابيع المياه في الضفة الغربية، في وقت يعاني فيه الفلسطينيون نقصا كبيرا في كميات المياه، وسط تحذيرات من عواقب وخيمة على قطاع الزراعة.

    وتجاوزت ملاحقات الاحتلال للآبار سواء بالهدم أو الإغلاق، المناطق المصنفة “ج” والتي تشكل نحو 60% من مساحة الضفة وتخضع لسيطرته، إلى مناطق تخضع لسيطرة السلطة الفلسطينية الكاملة أو الجزئية كما جرى في مناطق متفرقة في الأسابيع الأخيرة.

    وتشير معطيات مكتب الدفاع عن الأرض التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية إلى تدمير 500 بئر منذ عام 1967، حيث صدر في حينه أمر عسكري يحمل الرقم 158،  يُمنع بموجبه الفلسطينيون من إنشاء أية تمديدات مياه جديدة بدون الحصول أولا على تصريح من الجيش الإسرائيلي، وهو إجراء من شبه المستحيل الحصول عليه.

    إغلاق بمناطق السلطة

    وبين 2019 ويوليو/تموز 2025 أصدر الجيش الإسرائيلي 108 أوامر عسكرية للسيطرة على المياه الفلسطينية في الضفة الغربية، وفق تقرير لمعهد الأبحاث التطبيقية-أريج صدر في 7 أغسطس/آب الجاري.

    وتنقسم الآبار في الضفة إلى عدة أصناف: آبار ارتوازية تُمد لعشرات ومئات الأمتار  في عمق الأرض وآبار تعتمد على ينابيع سطحية وآبار وبرك لتجميع مياه الشتاء.

    في الخامس من أغسطس/آب الجاري فوجئ المزارع الفلسطيني محمد أبو شرخ، من بلدة الظاهرية جنوب مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، بقوة كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها مضخات أسمنت تداهم منطقة “الباحة” حيث يسكن ويستثمر في الزراعة.

    وقال أبو شرخ لمراسل الجزيرة نت إن جيش الاحتلال أغلق 7 آبار مياه ارتوازية تمكن من حفرها على عمق مئات الأمتار قبل نحو عامين ودفع في ذلك مبالغ كبيرة، لغرض الزراعة وتوفير مياه الشرب، لكنها أغلقت بصب الأسمنت داخلها.

    أقام المزارع الفلسطيني بمحيط الآبار بيوتا بلاستيكية لزراعة الخضار على مساحة تقدر بـ10 آلاف متر مربع، لكن تم إعدامها جميعا بإغلاق مصادر المياه وحرمان 40 فردا كانوا يعتمدون عليها بشكل مباشر من مصدر دخلهم، إضافة إلى عشرات آخرين بشكل غير مباشر منهم أصحاب صهاريج نقل المياه.

    الاحتلال يستهدف آبار المياه في الضفة

    استهداف متزايد

    ووفق مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع الأمم المتحدة فإن السلطات الإسرائيلية أغلقت في 31 يوليو/تموز، بئريْ مياه ارتوازيتين تقعان في المنطقة “ب” شرق مدينة نابلس (تخضع لسيطرة مدنية فلسطينية وأمنية إسرائيلية)، وتخدمان بلدتي بيت دجن وبيت فوريك.

    وفي تقرير نشره يوم 7 أغسطس/آب الجاري قال المكتب الأممي إن إحدى البئرين بعمق حوالي 400 متر وظلت تعمل بكامل طاقتها بين عامي 2022 و2025، وتزود البلدتين بمياه الشرب والري، بينما البئر الأخرى بعمق حوالي 370 مترا، وكانت في مرحلة التجربة لدعم الري الزراعي وشبكة المياه المحلية.

    وفقا لبلدية بيت فوريك، أدى إغلاق البئرين إلى انخفاض توافر المياه بنسبة 20%، مما ألحق الضرر بحوالي 23 ألفا من سكان البلدتين.

    وبين يناير/كانون الثاني 2023 و 4 أغسطس/آب 2025، وثّق مكتب الأمم المتحدة إغلاق السلطات الإسرائيلية 12 بئرا ارتوازية في أنحاء الضفة الغربية.

    كما رصد المكتب الأممي عدة هجمات شنها مستوطنون إسرائيليون واستهدفت البنية التحتية وخزانات المياه في محافظات رام الله وأريحا ونابلس وطولكرم وجنين والقدس، بين 15 و 21 يوليو/تموز 2025.

    تغطية صحفية: الاحتلال يردم بئرين للمياه في بيت دجن وبيت فوريك شرق نابلس ويستولي على مضخة pic.twitter.com/dG5tPt8S0h

    — Shabab FM راديو شباب اف ام (@ShababFM1014) July 31, 2025

    سيطرة واسعة

    وفي 26 يوليو/تموز، كشف المكتب الوطني للدفاع عن الأرض، التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية أن اعتداءات المستوطنين على بئر عين سينيا حرمت آلاف الفلسطينيين من المياه، خاصة في منطقة عين سامية شرق قرية كفر مالك شمال شرق مدينة رام الله.

    وأوضح أن المنطقة تضم 5 آبار مياه بعمق يتراوح بين 100 و500 متر، وبطاقة إنتاجية تبلغ 12 ألف متر مكعب يوميا تغذي 33 تجمعا سكانيا، ويستفيد منها نحو 110 آلاف فلسطيني، وتتعرض لاعتداءات مستمرة.

    وقبل ذلك في مايو/أيار الماضي، قام مستوطنون بتجفيف نبع العوجا شمالي مدينة أريح، وفق ما أعلنته منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو، وهو ما اضطر التجمعات الفلسطينية المعتمدة على تربية الماشية إلى البحث عن مصادر بديلة ومكلفة.

    في المقابل  تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إصدار قرارات بحفر آبار لصالح المشروع الاستيطاني بينها بئر مياه جوفية في الأغوار الشمالية لصالح شركة “ميكروت” الإسرائيلية، بعمق 600 متر، تقرر حفرها الأسبوع الماضي.

    وبشكل عام يؤكد المكتب الوطني أن الاحتلال يسيطر على أكثر من 84% من المياه الفلسطينية في الضفة، ويترك فقط 16% للفلسطينيين.

    أزمة حادة تعيشها قرية كفر مالك بالضفة الغربية المحتلة جراء أزمة انقطاع مياه الينابيع بعد أن استولى مستوطنون إسرائيليون على آبار عدة ومضخات مياه pic.twitter.com/GleRHtGHwL

    — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) July 22, 2025

    استهداف الأغوار

    بدورها، تقول منظمة “البيدر للدفاع عن حقوق البدو والقرى المستهدفة” إنها وثقت تدمير 40 نبعا وبئرا ارتوازية في مناطق متفرقة من الأغوار خلال النصف الأول من 2025، مما أدى إلى انقطاع مصدر المياه الدائم للكثير من القرى.

    وقال المشرف العام على المنظمة حسن مليحات للجزيرة نت إن سياسة هدم الآبار إلى جانب سرقة المواشي شكلتا معا “ضربات تؤثر بشكل مباشر على قدرة السكان على الصمود والبقاء في مناطقهم”.

    وبين أن التجمعات البدوية في الأغوار، بشكل خاص، تعتمد على نوعين من الآبار: الآبار الارتوازية وآبار تجميع مياه الينابيع.

    وذكر أن الآبار الارتوازية تُعد مصدرا أساسيا للمياه الجوفية العميقة، وتغذي الشبكة الزراعية في التجمعات البدوية والزراعية عبر ضخ المياه باستخدام مضخات ميكانيكية وكهربائية، وتم هدم 25 منها، بينها آبار تجميع مياه الينابيع التي تعتمد على التقاط المياه من الينابيع السطحية أو المناطق القريبة من سطح الأرض، وتم تدمير 15 بئرا منها.

    14- (تجمع أبو الحلاوة-يطا-الخليل-فلسطين- 25 فبراير 2019)أبو عرام تراجع عن توسيع مشاريع الزراعية بعد انقطاع المياه

    تدمير ممنهج

    عن استخداماتها، قال مليحات إن الآبار المستهدفة كانت تُستخدم لري الماشية وحوالي 3 آلاف دونم من الأراضي المزروعة بالبساتين والمحاصيل الحقلية، فضلا عن استخدامها للشرب حيث تؤمن هذه الآبار مياه الشرب لما يقارب 10 آلاف نسمة في التجمعات البدوية.

    ولفت إلى “تأثيرات سلبية مباشرة كزيادة معاناة السكان وانخفاض الإنتاج الزراعي والحيواني وزيادة تكاليف الحصول على المياه من مصادر بديلة وبعيدة وبالتالي تفاقم ظاهرة النزوح”.

    وبالتوازي مع تدمير الآبار تنتهج سلطات الاحتلال سياسة تدمير خطوط نقل المياه، إضافة إلى البنية التحتية كما في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس.

    وتفيد معطيات نشرها الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني في يونيو/حزيران بأن الجيش الإسرائيلي دمر في مخيمات جنين وطولكرم وطوباس شبكات مياه يصل طولها إلى نحو 50 كيلومترا.

    وبالتزامن مع كل ما سبق فقد قلّصت قوات الاحتلال هذا الصيف كميات المياه الواردة إلى مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية بنحو 55% وفق ما أعلنته بلدية الخليل، كما قلصت الكميات المخصصة لمحافظة رام الله والبيرة الأسبوع الماضي بنحو 30 ألف كوب (متر مكعب)، ما يعني حرمان 60 ألف منزل فلسطيني من المياه وفق ما أعلنته مصلحة مياه محافظة القدس.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    اجتماعات واشنطن تحيي آمال الأوكرانيين بانتهاء الحرب

    الحوثي يذل قيادات «الحزب» في صنعاء ويختطف الأمين

    توريث المناصب السياسية خطر يتهدد مستقبل جنوب السودان

    انتخابات مجلس الشعب السوري.. استحقاق لا يحتمل التأجيل

    رئيس الوزراء اليمني يتابع إجراءات مواجهة تداعيات المنخفض الجوي

    لعنة غزّة.. هل بدأ “ملك إسرائيل” يخسر حلفاءه الغربيين؟ | أخبار سياسة

    وسط مفاوضات سرية مع الوسطاء.. إسرائيل تواصل جرائم الإبادة في غزة

    مركز أميركي: ترامب قادر على إنهاء الحرب بغزة لكنه لا يفعل

    قادة عسكريون يجتمعون في واشنطن.. وموسكو ترفض «الناتو» في أوكرانيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    غرامة 150 ألف ريال لنشر معلومات أرصادية غير رسمية

    الخميس 21 أغسطس 4:46 ص

    أمير الشرقية: صحة الإنسان ضمن أولويات الدولة

    الخميس 21 أغسطس 4:45 ص

    استشهاد لاعب منتخب فلسطين لكرة السلة محمد الشعلان

    الخميس 21 أغسطس 4:36 ص

    تجارة الفائدة.. مصر بين جذب الأموال الساخنة وتحفيز النمو

    الخميس 21 أغسطس 4:30 ص

    اجتماعات واشنطن تحيي آمال الأوكرانيين بانتهاء الحرب

    الخميس 21 أغسطس 4:29 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إسرائيل تتمسك بشروطها الخمسة والبيت الأبيض يدرس رد حماس

    الخميس 21 أغسطس 4:28 ص

    «قوى»: تسجيل 14.5 مليون مستخدم وتوثيق 11 مليون عقد

    الخميس 21 أغسطس 4:18 ص

    الحوثي يذل قيادات «الحزب» في صنعاء ويختطف الأمين

    الخميس 21 أغسطس 4:16 ص

    ماكرون: العملية الإسرائيلية للسيطرة على مدينة غزة لن تؤدي سوى إلى كارثة

    الخميس 21 أغسطس 3:59 ص

    149 مليون دينار لمشروع مجمع مدارس التربية الخاصة في «العقيلة»

    الخميس 21 أغسطس 3:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟