Close Menu
    رائج الآن

    «تشارلز كوريجان».. قاتل الطالب السعودي.. شاب بريطاني وسيم بشخصية متوحشة !

    الأربعاء 06 أغسطس 1:43 ص

    ما أسباب تفوق الجزائر على أوغندا في كأس أفريقيا للمحليين؟

    الأربعاء 06 أغسطس 1:34 ص

    هجوم ترامب يتسع.. مؤسسات الاقتصاد الأميركي تفقد استقلالها

    الأربعاء 06 أغسطس 1:32 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «تشارلز كوريجان».. قاتل الطالب السعودي.. شاب بريطاني وسيم بشخصية متوحشة !
    • ما أسباب تفوق الجزائر على أوغندا في كأس أفريقيا للمحليين؟
    • هجوم ترامب يتسع.. مؤسسات الاقتصاد الأميركي تفقد استقلالها
    • موقع بريطاني: الآن حق لنا أن نتوجس من تعامل ترامب مع النووي الأميركي
    • هل دعا شيخ الأزهر لمسيرة إلى رفح لإغاثة غزة؟
    • تعرّف على أسعار الذهب في سوق السعودية اليوم
    • تغريم أحمد السقا 200 جنيه.. اعتدى على طليقته مها الصغير
    • ترمب يحذر من تدهور أمني في واشنطن ويهدد بالسيطرة الفيدرالية عليها
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الجوع كخط درامي.. كيف صورت السينما الفلسطينية المجاعة؟
    فنون

    الجوع كخط درامي.. كيف صورت السينما الفلسطينية المجاعة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 05 أغسطس 10:34 م2 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لطالما كانت السينما أداة للكشف عن القهر الإنساني، ومرآة تعكس تفاصيل الألم المسكوت عنه. وفي السياق الفلسطيني، خصوصا في غزة المحاصرة والمجوعة قسرا، لم تعد الكاميرا ترفا فنيا بل ضرورة وجودية. عبر مخرجات متواضعة تقنيا -بسبب عسر التمويل وشح الموارد-، لكن غنية بالصدق، استطاع صناع السينما في غزة تجسيد الجوع كفعل عنف ممنهج، وكاشف عميق لهشاشة الحياة اليومية.

    الجوع في السينما الفلسطينية ليس مجرد عرض جانبي للحصار، بل هو مركز درامي يُكشف من خلاله حجم الانتهاك الإنساني. وما بين التوثيق، والرمزية، نجحت الأفلام التي نستعرضها اليوم بتحويل “لقمة العيش” إلى صرخة ضد الظلم، وعين تبصر ما يحاول العالم تجاهله.

    3000 ليلة: الطعام كأداة إذلال

    “3000 ليلة” فيلم درامي فلسطيني صدر عام 2015، تأليف وإخراج مي المصري المعروفة بأعمالها الوثائقية والدرامية التي تسلط الضوء على معاناة الإنسان الفلسطيني، لا سيما النساء والأطفال. عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي، ولاقى استحسانا نقديا واسعا، وشارك في عدة مهرجانات دولية أخرى، من بينها مهرجان دبي السينمائي الدولي.

    تدور أحداث الفيلم حول ليال، المعلمة الفلسطينية الشابة التي تعيش في الضفة الغربية وتُعتقل ظلما من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي بتهمة واهية تتمثل في “تقديم المساعدة لشاب فلسطيني جريح”. تُزج ليال في سجن إسرائيلي للنساء، وهناك تصدم بالواقع القاسي: السجينات الجنائيات الإسرائيليات، الحارسات العنيفات، والرقابة المشددة.

    تصبح حبكة الفيلم أكثر تعقيدا وعمقا عندما تكتشف ليال أنها حامل، وتجبَر على اتخاذ قرار مصيري بين الإجهاض أو إنجاب طفلها في بيئة السجن القاسية. تختار الأمومة، ويصبح ابنها “نور” هو الضوء الوحيد في عتمة السجن، مما يمنحها دافعا للصمود والمقاومة وسط المعاناة.

    وفي مشهد بارز خلال العمل، يظهر الجوع ليس كحرمان جسدي فحسب، بل كوسيلة إذلال وتفتيت للكرامة حيث تتجاوز المجاعة البعد الغذائي. إذ يوزع الطعام بتمييز، وتستبدل الوجبات بالعقوبات، وتصبح الأمومة مرهونة بقطعة خبز، فيما تهدَد الأمهات بحرمان أطفالهن من الطعام.

    الجوع هنا ليس بيولوجيا فقط، بل نفسيا، سياسيا، ممنهجا. في هذا السياق، الحصار لم يعد سياجا حول غزة وحدها، بل منظومة كاملة لعقاب الروح والجسد، وتلك إحدى أذكى الطرق التي وظفت بها السينما الفلسطينية المجاعة كعنصر درامي.

    غزة مونامور: الجوع كحضور خفي

    في طرح إنساني مغاير للصورة النمطية عن غزة، يفاجئنا صانعو “غزة مونامور” بفيلم رومانسي يتناول قصة عاطفية هادئة بين عيسى/رجل في الستين من عمره (قام بدوره الفنان سليم ضو) وسهام/بائعة أرملة في السوق (قامت بدورها الممثلة هيام عباس)، حيث نشهد غزة كخلفية لأحلام صغيرة مؤجلة وتفاصيل حياتية تقاوم البؤس بصمت.

    أحد عناصر الجذب في الفيلم هو الجمع بين الواقع الثقيل لحياة الفلسطيني العادي وبين الرمزية الحالمة المتمثلة في الحب والجمال المكبوتين، وفي ظل استخدام الشقيقين ناصر الكاميرا الثابتة والمشاهد الطويلة، سُمح للمشاهد بأن تتسرب له المشاعر بهدوء دون مبالغة أو تصنع.

    ورغم الطابع الرومانسي للفيلم، فإنه ينطوي على طبقات عميقة من تصوير الحرمان، البطل صياد عجوز يعيش في غرفة شبه خالية مع طعام فقير وواقع اقتصادي بائس شبه معدوم، حيث يظهر الجوع في خلفية المشهد، في الحوار، في الملابس، دون أن يشار إليه صراحة. هذه الرمزية تنجح بنقل الإحساس باليأس، كأن الجوع جزء من طقس الحياة اليومية، شعور متراكم باللاجدوى، فراغ لا يملؤه الطعام، بل الكرامة المفقودة.

    ولدت في غزة: المجاعة في الأفلام الوثائقية

    “ولدت في غزة” فيلم وثائقي إسباني لاقى صدى واسعا حين عرض عبر منصة نتفليكس، أخرجه الصحفي والمخرج هيرنان زين المعروف بأعماله التي توثق النزاعات والمآسي العالمية من زاوية إنسانية بالغة الحساسية.

    يركز الفيلم على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في صيف عام 2014، والتي راح ضحيتها أكثر من ألفي فلسطيني، معظمهم من المدنيين. لكن ما يجعله مختلفا أنه لا يوثق الحرب بشكل عام، بل ينظر إليها من خلال عيون الأطفال الفلسطينيين الذين عاشوا أهوالها.

    يتتبع الفيلم 10 قصص واقعية لأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و15 عاما، يتحدثون بكلماتهم البسيطة والمؤثرة عن الفقد، والخوف، والصدمات النفسية التي تعرضوا لها خلال القصف الإسرائيلي. هؤلاء الأطفال يتحدثون عن آباء فقدوهم، منازل دمرت، مدارس اختفت، وأحلام تبددت تحت ركام الحرب.

    في الفيلم الوثائقي (Born in Gaza)  يصير الجوع صوتا صامتا يهمس في خلفية المشهد دون حاجة للمبالغة أو المونتاج الحاد؛ فالكاميرا التي تتابع طفلا يبحث عن وجبة بين الركام أبلغ من أي سيناريو.

    لقطة لثلاجة فارغة، طفل يفتش بين أكياس الإغاثة، أطفال يقفون في صفوف أمام المخابز، أم تقتسم الرغيف بين خمسة، مشاهد يومية تنقل الجوع كأزمة جماعية، تتجاوز الأفراد لتصبح نظاما من القهر فيما تكتب تاريخا بديلا لما يقال في نشرات الأخبار.

    ولعل ما يميز العمل، كونه لا يتحدث عن الحرب بلغة السياسة أو الأرقام، بل يقدمها كما يراها الطفل: كوابيس، جروحا، صمتا، ودموعا، هذا المنظور يجعل الرسالة أكثر صدقا وانحيازا للإنسانية رغم المنظور المحايد لصانعه.

    في كل الأفلام السابقة، لم يقدَّم الجوع كضعف، بل جرى استثماره كأداة تفكيك للخطاب السياسي القامع. من خلال تجسيده، يعيد الفلسطيني تعريف الجوع: ليس انكسارا بل صمودا، ليس غيابا بل موقفا. صناع السينما الفلسطينيون لا يجمّلون الجوع بقدر ما يجردونه من صمته محولينه إلى لغة سينمائية تقول ما لا يقال.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    سقوط مميت في حفل “أويسيس”.. الشرطة تحقق والفرقة تنعي الضحية | فن

    إيراداته العالمية تقترب من 200 مليون دولار.. “ذي فانتاستك فور” يواصل صدارة شباك التذاكر | فن

    فيلم “جمعة أغرب”.. محاولة ليندسي لوهان لإعادة تعريف ذاتها | فن

    العثور على جثمان عم الفنانة أنغام داخل شقته بعد أيام من وفاته

    نفاد تذاكر “الأوديسة” قبل عام من عرضه.. هل يعيد كريستوفر نولان صياغة قواعد اللعبة؟ | فن

    بسبب “صوت مصر”.. شيرين عبد الوهاب تلجأ إلى القضاء ردا على تصريحات مسيئة | فن

    بعد سقوطه على المسرح.. خالد المظفر يطمئن جمهوره: “لن تنكسر عزيمتي” | فن

    “كانابا” ملحمة هندية على الطريقة الهوليودية | فن

    “الشاطر” فيلم أكشن مصري بهوية أميركية | فن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ما أسباب تفوق الجزائر على أوغندا في كأس أفريقيا للمحليين؟

    الأربعاء 06 أغسطس 1:34 ص

    هجوم ترامب يتسع.. مؤسسات الاقتصاد الأميركي تفقد استقلالها

    الأربعاء 06 أغسطس 1:32 ص

    موقع بريطاني: الآن حق لنا أن نتوجس من تعامل ترامب مع النووي الأميركي

    الأربعاء 06 أغسطس 1:31 ص

    هل دعا شيخ الأزهر لمسيرة إلى رفح لإغاثة غزة؟

    الأربعاء 06 أغسطس 1:29 ص

    تعرّف على أسعار الذهب في سوق السعودية اليوم

    الأربعاء 06 أغسطس 1:14 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تغريم أحمد السقا 200 جنيه.. اعتدى على طليقته مها الصغير

    الأربعاء 06 أغسطس 1:13 ص

    ترمب يحذر من تدهور أمني في واشنطن ويهدد بالسيطرة الفيدرالية عليها

    الأربعاء 06 أغسطس 1:12 ص

    زوجان بريطانيان يكسران صمت السجن الإيراني باتصال هاتفي بعد 213 يوماً من الفقدان

    الأربعاء 06 أغسطس 12:58 ص

    ما أهمية إطلاق منصة «استطلاع»؟.. كاتبة اقتصادية توضح

    الأربعاء 06 أغسطس 12:53 ص

    «الشؤون»: صرف مديونيات الدفعة الثانية لأكثر من 767 مواطناً ومواطنة ضمن حملة الغارمين الثالثة

    الأربعاء 06 أغسطس 12:47 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟