Close Menu
    رائج الآن

    فيديو يكشف تفاصيل لقاء الشرع بـ«عمة والده» بعد انقطاع 30 عاماً

    السبت 07 يونيو 2:10 ص

    إسرائيل تتوعّد حزب الله مجدداً وتُصعّد عملياتها في غزة: لن نسمح للحزب بإنتاج أسلحة مجدداً

    السبت 07 يونيو 1:51 ص

    انطلاق أعمال البناء في «ملعب القدية».. بمواصفات مستدامة وسعة 46 ألف مشجع

    السبت 07 يونيو 1:50 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • فيديو يكشف تفاصيل لقاء الشرع بـ«عمة والده» بعد انقطاع 30 عاماً
    • إسرائيل تتوعّد حزب الله مجدداً وتُصعّد عملياتها في غزة: لن نسمح للحزب بإنتاج أسلحة مجدداً
    • انطلاق أعمال البناء في «ملعب القدية».. بمواصفات مستدامة وسعة 46 ألف مشجع
    • عملية ذبح الاضاحي انطلقت بسلاسة في المسالخ ومسؤول هيئة الغذاء لـ«الأنباء»: الرقابة مشددة والتلف للذبائح المريضة
    • نائب أمير مكة يزور مستشفى القوات المسلحة بـ«منى»
    • بالفيديو.. منتخب الأردن يتأهل لكأس العالم لأول مرة في تاريخه
    • ما تأثير دمج “الخوذ البيضاء” في الحكومة السورية الجديدة؟
    • غزة والمسجد الأقصى في صدارة خطب العيد بعدة دول عربية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الخروف بـ5 آلاف دولار.. غزة بلا أضاحي للعام الثاني
    سياسة

    الخروف بـ5 آلاف دولار.. غزة بلا أضاحي للعام الثاني

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 05 يونيو 4:52 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- قبل الحرب، كانت مزرعة عائلة “صالح” في شمالي قطاع غزة تمتد على مساحة 8 آلاف متر مربع، وتضم مئات رؤوس الأبقار والأغنام وحتى الجمال.

    وبعد أن دمّر الاحتلال المزرعة في بداية حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على قطاع غزة، تُقيم العائلة حاليا مشروعها على سطح شقة سكنية لا تتجاوز مساحته 100 متر مربع في بلدة جباليا، التي يصنفها الاحتلال على أنها “منطقة قتال حمراء” ويأمر سكانها بالنزوح جنوبا.

    ومع اقتراب عيد الأضحى والشحّ الكبير في المواشي وارتفاع أسعارها الفاحش، تجد عائلة صالح أن موسم الأضاحي قد تحوّل إلى مشهد رمزي ليس إلا، حيث لا يقدر على شرائها إلا بعض الجمعيات الخيرية المموّلة من الخارج وبأعداد قليلة للغاية.

    ومنذ بداية الحرب قبل عام وسبعة أشهر، تمنع سلطات الاحتلال إدخال المواشي إلى غزة بشكل كامل، مما أدى إلى تدهور قطاع الثروة الحيوانية.

    ويقول خالد صالح، المُشرف على المزرعة، إن جميع الحيوانات التي كانت في مزارع قطاع غزة قد نفدت بشكل كامل، ولم يبق في القطاع سوى الخراف والماعز المملوكة لعائلات بدوية، تعيش على رعي ماشيتها في المناطق المفتوحة.

    ويضيف للجزيرة نت “لا توجد بالقطاع أي أبقار مطلقا، واشتريت هذه الخراف والماعز من عائلات البدو وسط وجنوب القطاع بأسعار عالية جدا لتلبية حاجات زبائني وخاصة من الجمعيات الخيرية حتى لا أفقدهم”.

    وقفز سعر الخروف المتوسط الحجم من نحو 300 دولار إلى أكثر من 5000 دولار، بحسب صالح، وهو سعر هائل وغير مسبوق.

    ويضيف صالح “قبل الحرب كان سعر الكيلوغرام الحي من أفضل سلالات الخراف والماعز لا يتجاوز 21 شيكلا، اليوم يُباع الكيلوغرام نفسه بـ320 شيكلا رغم أن الحيوانات المعروضة من سلالات متوسطة أو ضعيفة”.

    ويقتصر عمل مزرعة صالح الآن على تلبية بعض المبادرات الإنسانية والخيرية القادمة من الخارج، حيث تشترى أعداد قليلة من الخراف والماعز لتوزيعها على الفقراء كأضاح بتمويل من متبرعين عرب يقيمون خارج البلاد، ويحرصون على إبقاء شعيرة العيد حاضرة ولو بصورة رمزية.

    ويتابع صالح “نحاول أن نحافظ على تقليد الأضاحي ولو بشكل رمزي بتمويل من أهل الخير خارج فلسطين، لكن الحقيقة أن العيد هذا العام يمر على غزة دون أضاحٍ ودون بهجة”.

    مع اقتراب عيد الأضحى والشحّ الكبير في المواشي وارتفاع أسعارها الفاحش تحول موسم الأضاحي إلى مشهد رمزي

    خسائر بمليون دولار

    ويعترف صالح بأن غالبية الأضاحي لديه من السلالات المتوسطة الجودة (بلدي أو مهجّن) بعد أن نفدت جميع السلالات الممتازة مثل العسّاف والروماني والليبي.

    ويقول، في وقت كان يساعد فيه أحد منسقي المبادرات في اختيار ثلاثة خراف لتوزيعها كأضاح، “ما ترونه من خراف وماعز هي إنتاج الحرب، حيوانات جمعناها من البدو، كل مواشينا الأصلية قتلت أو نفقت خلال القصف”.

    ويقدّر صالح خسارة عائلته جراء تدمير مزرعتها بنحو مليون دولار، حيث كانت تضم 80 بقرة حلوب و135 عجلا للذبح و700 رأس من الخراف و60 جملا، إضافة إلى ثلاجات لحفظ اللحوم كلفتهم قرابة 100 ألف شيكل (نحو 28 ألف دولار)، ومنظومة طاقة شمسية متكاملة، ومنشآت زراعية والعديد من المرافق والمعدات.

    خالد صالح يكابد الأمرين في توفير الطعام للماشية في ظل الحصار والمجاعة التي تواجهها غزة

    مهدَّدة كالبشر

    ويبدي صالح خوفه الشديد على ماشيته من الاعتداءات الإسرائيلية، خاصة أن مزرعته تقع في منطقة “قتال”، بحسب التصنيف الإسرائيلي، ومطلوب من سكانها مغادرتها فورا.

    ويقول في هذا الصدد “نخاف على ما تبقى من ماشيتنا من القصف، وتنزح معنا من منطقة لأخرى، من شارع لآخر، كانت أولا في منطقة “زمّو”، ثم إلى نصف جباليا، ثم نزحنا بها إلى جنوب جباليا”.

    وقبل خمسة أيام تعرضت المنطقة لقصف عنيف، فحملت عائلة صالح الحيوانات إلى مكان أبعد قرابة كيلومتر، وبعد أن هدأت الأوضاع عادوا بها.

    ويتابع “لا مكان آمن بالفعل، نحن ننزح بها كما ينزح الناس، ونسعى لحمايتها كأنها بشر، هي كل ما تبقى لنا”.

    يعتبر تقديم الطعام للماشية، تحديا كبيرا أمام عائلة صالح، نظرا لمنع إسرائيل ادخال الأعلاف منذ بداية الحرب

    تحدي إطعامها

    ويعدّ تقديم الطعام للماشية تحديا كبيرا أمام عائلة صالح نظرا لمنع إسرائيل إدخال الأعلاف منذ بداية الحرب وارتفاع أسعار البدائل المتاحة في السوق.

    وحول هذا يقول “منذ بداية الحرب لا يدخل أي نوع من الأعلاف، أصبحنا نطعمها عدسا أو معكرونة أو تبنًا، وحتى الحشائش التي نقطعها من الشوارع نجففها ونطحنها” لتقديمها للماشية.

    وقبل الحرب كان سعر كيلوغرام العلف لا يتجاوز شيكل وسبعة أغورات، واليوم يكلف المزرعة 45 شيكلا.

    ويتابع “نعتمد على ما تبقى من البقوليات في السوق، لكن الآن الناس أنفسهم يشترون العدس والفاصوليا لطحنها وخبزها، وهذا يعني أننا قد نفقد حتى هذه البدائل، وإذا نفدت قد أضطر للذهاب إلى مناطق بعيدة وخطرة لجمع أوراق الشجر أو ما تبقى من الأعشاب”.

    بعد أن دمر الاحتلال مزرعة صالح، تُقيم العائلة-حاليا- مشروعها على سطح شقة سكنية في بلدة جباليا شمالي القطاع

    للعام الثاني

    ولا تخفي السلطات الحكومية في قطاع غزة قلقها من واقع الأضاحي التي باتت مفقودة، خصوصا مع حلول عيد الأضحى للعام الثاني على التوالي دون أي قدرة على إحياء هذه الشعيرة الدينية، وفي ظل تفاقم المجاعة.

    ويقول المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي إسماعيل الثوابتة “للأسف، الاحتلال يحرم شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة من أداء شعيرة الأضاحي للعام الثاني تواليا”.

    وأوضح الثوابتة للجزيرة نت أن الاحتلال يمنع إدخال المواشي منذ بداية الحرب، مما أدى إلى شلل شبه كامل في قطاع الثروة الحيوانية، ودمار مباشر للمزارع والبنية التحتية المرتبطة بهذا القطاع، مما ينعكس بشكل مباشر على قدرة الناس على تقديم الأضاحي.

    وحول ارتفاع أسعار الأضاحي، قال الثوابتة “لقد باتت تكلفة الأضاحي خيالية، والمساعدات الخيرية تواجه تعقيدات لوجستية وميدانية مفتعلة. ونوجّه التحية لكل من حاول أن يمد يده لغزة”.

    يقتصر عمل مزرعة صالح الآن على تلبية بعض المبادرات الإنسانية والخيرية القادمة من الخارج

    3 خراف بـ13 ألف دولار

    بصعوبة بالغة، اختار خالد عبدو، منسق إحدى المبادرات الخيرية، ثلاثة خراف من مزرعة صالح لتقديمها كأضاح لمجموعات صغيرة من فقراء غزة خلال العيد.

    وقال عبدو للجزيرة نت “اشترينا 3 خرفان فقط، كلفونا حوالي 45 ألف شيكل (حوالي 13 ألف دولار)”.

    وذكر أن المتبرعين، وهم من لبنان وسوريا وتركيا وليبيا، اختاروا تقديم الأضاحي “لأنهم يريدون أن يحصلوا على الأجر من الله هنا في غزة التي تعاني من المجاعة”.

    ويضيف عبدو “المتبرعون يرغبون في إحياء شعيرة الأضحية في غزة رغم كل شيء”.

    ورغم السعر الكبير الذي دُفع ثمنا للخراف الثلاثة، فإنها لن تعطي سوى قرابة 80 كيلوغراما فقط من اللحم الصافي، وسيتم توزيعها على العائلات الأكثر فقرا في مدينة غزة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فيديو يكشف تفاصيل لقاء الشرع بـ«عمة والده» بعد انقطاع 30 عاماً

    ما تأثير دمج “الخوذ البيضاء” في الحكومة السورية الجديدة؟

    فتح تحقيق ضد فرنسيين إسرائيليين “متورطين” بحرب الإبادة في غزة

    خبيران: أوروبا أمام فرصة تاريخية للاستقلال العسكري والخروج من عباءة أميركا

    مقتل وإصابة 17 جنديا إسرائيليا في غزة

    سائقو الشاحنات العالقون بمعبر رفح يروون حكاية الانتظار والصبر

    لماذا أغلقت مؤسسة غزة الإنسانية مواقع توزيع المساعدات؟

    صدمة الدرونز الأوكرانية.. هل تؤسس لزمن جديد في الحروب الحديثة؟

    ماسك يمد يده للصلح وترمب «ليس مستعداً»!

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إسرائيل تتوعّد حزب الله مجدداً وتُصعّد عملياتها في غزة: لن نسمح للحزب بإنتاج أسلحة مجدداً

    السبت 07 يونيو 1:51 ص

    انطلاق أعمال البناء في «ملعب القدية».. بمواصفات مستدامة وسعة 46 ألف مشجع

    السبت 07 يونيو 1:50 ص

    عملية ذبح الاضاحي انطلقت بسلاسة في المسالخ ومسؤول هيئة الغذاء لـ«الأنباء»: الرقابة مشددة والتلف للذبائح المريضة

    السبت 07 يونيو 1:39 ص

    نائب أمير مكة يزور مستشفى القوات المسلحة بـ«منى»

    السبت 07 يونيو 1:35 ص

    بالفيديو.. منتخب الأردن يتأهل لكأس العالم لأول مرة في تاريخه

    السبت 07 يونيو 1:29 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ما تأثير دمج “الخوذ البيضاء” في الحكومة السورية الجديدة؟

    السبت 07 يونيو 1:24 ص

    غزة والمسجد الأقصى في صدارة خطب العيد بعدة دول عربية

    السبت 07 يونيو 1:23 ص

    واشنطن تفرض عقوبات جديدة تستهدف إيران وتشمل كيانات في الإمارات وهونغ كونغ

    السبت 07 يونيو 12:50 ص

    أكثر 100 مليون رسالة نصية على الهواتف.. «الترجمة والتقنية» تُسهمان في تيسير أداء المناسك للحجاج من مختلف الثقافات

    السبت 07 يونيو 12:49 ص

    وزير الصحة هنأ القيادة السياسية والشعب الكويتي والأمتين العربية والإسلامية بحلول عيد الأضحى

    السبت 07 يونيو 12:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟