Close Menu
    رائج الآن

    الملابس الواقية من الشمس.. هل حقا تحميك من الأشعة فوق البنفسجية؟

    الثلاثاء 29 يوليو 8:49 م

    التغير المناخي يُفاقم “أخطر أنواع البرق” | علوم

    الثلاثاء 29 يوليو 8:48 م

    ظهور استثنائي لفيروز في وداع نجلها زياد الرحباني

    الثلاثاء 29 يوليو 8:46 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الملابس الواقية من الشمس.. هل حقا تحميك من الأشعة فوق البنفسجية؟
    • التغير المناخي يُفاقم “أخطر أنواع البرق” | علوم
    • ظهور استثنائي لفيروز في وداع نجلها زياد الرحباني
    • شاهد.. بردغجي يسجّل هدفه الأول مع برشلونة ويحتفل بطريقة “لوفي جير” | رياضة
    • لماذا اعترف ماكرون بفلسطين الآن؟
    • مسؤول طبي بغزة: حليب الأطفال لم يدخل منذ 4 أشهر
    • «الطاقة»: انطلاق التسجيل في النسخة الـ25 لمؤتمر البترول العالمي
    • «الأدب والنشر والترجمة» تُطلِق النسخة الرابعة من «كتاب المدينة»
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الدبلوماسية الإنسانية.. كيف تتحول الحلول إلى أدوات إطالة لأزمة غزة؟
    سياسة

    الدبلوماسية الإنسانية.. كيف تتحول الحلول إلى أدوات إطالة لأزمة غزة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 29 يوليو 11:31 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بينما تتوالى مشاهد إسقاط المساعدات جوا فوق قطاع غزة، تتسع الفجوة بين ما يُروّج له دبلوماسيّا على أنه جهود إنسانية وبين واقع الغزيين المحاصر بالموت والجوع.

    تلك المفارقة بين المشهد التلفزيوني وصورة الأطفال الذين ينهارون جوعا تختصر ملامح مقاربة إسرائيلية باتت تستخدم فيها “الدبلوماسية الإنسانية” كأداة سياسية لتخفيف الضغط الدولي من دون أي نية حقيقية لإنهاء الكارثة.

    فالحكومة الإسرائيلية -وفق تحليل الكاتب والمحلل السياسي أحمد الحيلة في حديثه لبرنامج “مسار الأحداث”- لا تسعى فعليا إلى تخفيف معاناة الغزيين، بقدر ما توظف “بروباغندا” الإسقاطات الجوية لتنفيس الغضب الدولي والشعبي ضدها، لا سيما مع تفاقم الاتهامات بارتكاب جرائم إبادة جماعية.

    هذه المسرحيات الإنسانية، التي تُنفّذ على مرأى العالم، لا تمثّل سوى “قطرة في بحر” الاحتياجات الأساسية لقطاع يتضور جوعا، ويحتاج إلى مئات الشاحنات يوميا وليس حفنات من المساعدات المتساقطة في مناطق خاضعة لسيطرة الاحتلال.

    المقاربة الإسرائيلية لا تُقاس هنا بحجم المساعدات بل بغاياتها السياسية، فبدلا من فتح المعابر البرية وتمكين الأمم المتحدة من توزيع المساعدات بفعالية، تلجأ تل أبيب إلى منهج التفاف إنساني يمنحها مظلّة لمواصلة حربها، ويمنع عنها مزيدا من العزلة الدولية.

    الخبير في الشؤون الإسرائيلية الدكتور بلال الشوبكي يرى أن إسرائيل وجدت في هذه الخطوة وسيلة لتقديم “صورة مقابل صورة”، مقابل صور المجاعة التي حرّكت الضمير العالمي، خصوصا مع بروز مؤشرات على تململ حتى داخل إسرائيل.

    وما يبدو ظاهريا مبادرة إنقاذية، يخفي -وفق تحليل الشوبكي- رسالة تفاوضية مزدوجة: مفادها أن إسرائيل ما زالت تمسك بزمام اللعبة، وأنها مستعدة للحديث مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) فقط في سياق صفقات الأسرى، وليس لإدارة شؤون غزة أو رفع الحصار.

    أدوات تكتيكية

    بهذا المعنى تتحول المساعدات إلى أدوات تكتيكية في يد تل أبيب، تُستخدَم حين تشتد الضغوط، وتُسحب حين تنتفي الحاجة إليها.

    ولا تقف الازدواجية عند إسرائيل، بل تشمل أيضا الموقف الأميركي، الذي يتجلى في تصريحات الرئيس دونالد ترامب، إذ يعرب عن “قلقه” من المجاعة في قطاع غزة، ثم لا يتخذ أي خطوات ملموسة لتسهيل تدفق المساعدات.

    ويذهب السفير الأميركي السابق بيتر غالبريث إلى أن الولايات المتحدة -بقيادة ترامب- تتصرف أحيانا بلا انتظام أو معنى، فتارة تشكك في وجود مجاعة، وتارة تطالب بإنهائها، بينما الواقع على الأرض يؤكد استمرار الحصار والتجويع بلا هوادة.

    غالبريث اعتبر أن إسقاط المساعدات من الجو وسيلة غير فعالة، بل عبثية، خاصة إذا قورنت بوفرة المساعدات المخزنة خلف المعابر المغلقة، ويحمّل إسرائيل المسؤولية الكاملة عن تعقيد الوضع الإنساني لرفضها التعاون مع الأمم المتحدة وحرمان مسؤوليها من دخول القطاع.

    كما أشار إلى أن الإصرار الأميركي على إبقاء ملف المساعدات خارج أيدي الأمم المتحدة يعكس تحالفا ضمنيا مع إسرائيل في إدارة التجويع كوسيلة ضغط سياسي.

    وعلى وقع هذه الممارسات، تتنامى مؤشرات التغير في الرأي العام الغربي، فكما يلفت الشوبكي، باتت الصور الآتية من غزة تصنع رأيا عاما مستقرا، لا مجرد موجات غضب مؤقتة، وهو ما قد يؤثر على تشكيل نخب سياسية مستقبلية في دول غربية طالما وقفت خلف إسرائيل.

    لكن هذا التحول -رغم أهميته- يفتقر حتى الآن إلى التأطير الفلسطيني والعربي الذي يترجمه إلى ضغط منظم وفعّال على مراكز القرار الدولية.

    تعمق الانقسام الداخلي

    وبدأت التقارير الأممية والحقوقية بدورها تكسر جدار الصمت داخل إسرائيل، فمنظمة “بتسيلم” ذاتها وصفت ما يجري بأنه إبادة جماعية، في سابقة بالغة الدلالة على عمق الانقسام داخل المجتمع الإسرائيلي نفسه بشأن أخلاقيات الحرب.

    واعتبر غالبريث أن هذا الموقف من داخل إسرائيل يعكس تصدعا في رواية تل أبيب الرسمية، ويضيف ثقلا أخلاقيا لحملة الاتهامات الدولية الموجهة لها.

    ورغم كل هذا الزخم، فلا تزال العدالة الدولية في موقع المتفرج، فمحكمة الجنايات الدولية، ورغم إصدارها مذكرات اعتقال بحق رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق، فلم تتمكن من المضي قدما في تنفيذها.

    ويعزو الحيلة هذا العجز إلى المظلة الأميركية التي تمنح نتنياهو الحصانة السياسية، بل وتدفع الكونغرس إلى تقنين العقوبات ضد القضاة أنفسهم، وهذا السلوك، وفق المحلل ذاته، يفضح مدى انحراف واشنطن عن مبادئ العدالة، ويجعل من إسرائيل “دولة فوق القانون” قادرة على ارتكاب الجرائم من دون محاسبة.

    وفي حين تبدو الدعوات إلى محاسبة إسرائيل مجرد تكرار لمواقف إعلامية مألوفة، يعكس حديث غالبريث شيئا من الأمل، مستشهدا بتجربة يوغوسلافيا السابقة، إذ تمكنت العدالة الدولية من ملاحقة مجرمي الحرب رغم التشكيك الواسع حينها، لكنه يقر بأن الطريق طويل، وأن النيات وحدها لا تصنع العدالة.

    كل ذلك يعيد طرح سؤال أساسي: هل المساعدات فعلا إنقاذ للمدنيين أم غطاء لإطالة أمد المجزرة؟ وتتضح الإجابة مع استمرار القتل اليومي في غزة، فكما يرى الشوبكي، فإن النخب الإسرائيلية الحاكمة لا تكترث لصورتها، بل تؤمن أن “أهداف الحرب” تبرر كل الوسائل، بما في ذلك إدارة المجاعة بحنكة سياسية.

    وعليه، فإن “الدبلوماسية الإنسانية” لم تعد تعبيرا عن التزام أخلاقي أو قانوني، بل باتت أداة ناعمة في خدمة أجندة عسكرية تواصل سحق قطاع بأكمله، وفق ما خلص إليه محللون في حديثهم للجزيرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لماذا اعترف ماكرون بفلسطين الآن؟

    وزير الخارجية السعودي يعلن اعتماد وثيقة مؤتمر حل الدولتين

    حملات إلكترونية متواصلة لتسهيل هجرة فلسطينيي غزة

    مطالبات باعتراف دولي.. الكويت: نرفض كافة السياسات التي تؤخر جهود حل الدولتين

    إبادة غزة بالتجويع بين العجز الأممي والغطاء الأميركي

    الاستخبارات الروسية: أمريكا وبريطانيا يناقشون استبدال زيلينسكي

    الكونغو الديمقراطية على مشارف تشكيل حكومة جديدة

    4 وزراء خارجية عرب يناقشون الأوضاع المأساوية في غزة

    رئيس وزراء العراق: أحبطناهجمات ضد إسرائيل وقوات أمريكية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    التغير المناخي يُفاقم “أخطر أنواع البرق” | علوم

    الثلاثاء 29 يوليو 8:48 م

    ظهور استثنائي لفيروز في وداع نجلها زياد الرحباني

    الثلاثاء 29 يوليو 8:46 م

    شاهد.. بردغجي يسجّل هدفه الأول مع برشلونة ويحتفل بطريقة “لوفي جير” | رياضة

    الثلاثاء 29 يوليو 8:43 م

    لماذا اعترف ماكرون بفلسطين الآن؟

    الثلاثاء 29 يوليو 8:40 م

    مسؤول طبي بغزة: حليب الأطفال لم يدخل منذ 4 أشهر

    الثلاثاء 29 يوليو 8:39 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «الطاقة»: انطلاق التسجيل في النسخة الـ25 لمؤتمر البترول العالمي

    الثلاثاء 29 يوليو 8:24 م

    «الأدب والنشر والترجمة» تُطلِق النسخة الرابعة من «كتاب المدينة»

    الثلاثاء 29 يوليو 8:23 م

    وزير الخارجية السعودي يعلن اعتماد وثيقة مؤتمر حل الدولتين

    الثلاثاء 29 يوليو 8:22 م

    “يد على الزناد وأخرى على الكاميرا”.. تحقيق يكشف أسلوب تنفيذ “الإعدامات” في جنوب سوريا

    الثلاثاء 29 يوليو 8:07 م

    بريطانيا: سنعترف بدولة فلسطين في سبتمبر إذا استمرت أوضاع غزة

    الثلاثاء 29 يوليو 8:03 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟