Close Menu
    رائج الآن

    1,268 حالة ضبط في أسبوع بـ«المنافذ الجمركية»

    الأحد 13 يوليو 6:20 ص

    شفاء المدرب المخضرم فان خال من السرطان

    الأحد 13 يوليو 6:11 ص

    ما وراء إقالة “مهندس” السياسة الروسية بالشرق الأوسط

    الأحد 13 يوليو 6:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 1,268 حالة ضبط في أسبوع بـ«المنافذ الجمركية»
    • شفاء المدرب المخضرم فان خال من السرطان
    • ما وراء إقالة “مهندس” السياسة الروسية بالشرق الأوسط
    • مؤتمر آسيان يعزز الشراكات الاقتصادية وسط محاذير الاستقطاب
    • تصدير الليتشي
    • الشرع يلتقي إلهام في باكو.. وتوقعات بعقد لقاء بين مسؤولين سوريين وإسرائيليين
    • إسبانيا: إرسال وحدات إغاثة عسكرية إلى سرقسطة بعد فيضانات عنيفة
    • وزير الاتصالات يلتقي بالمبتكرين والمجتمع البحثي السعودي في لندن
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الذبابة القاتلة تحصد أطفال قرية باندغيو السودانية بمرض الكالازار
    صحة

    الذبابة القاتلة تحصد أطفال قرية باندغيو السودانية بمرض الكالازار

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 16 مارس 1:43 ص0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    على الحدود السودانية الإثيوبية وفي قرية نائية تدعى باندغيو بولاية القضارف يتفشى داء الليشمانيات الحشوي المعروف باسم “الكالازار” بين الأطفال، متسببا في وفيات متزايدة، وسط غياب الرعاية الطبية الأساسية.

    ورصدت حلقة برنامج “عمران 5” بتاريخ 2025/3/15 معاناة سكان هذه القرية التي باتت بؤرة للمرض، إذ أكد الأهالي أن الذبابة الرملية الناقلة للطفيلي تعيش بكثافة في المنطقة، مما يجعل الإصابة شبه حتمية في ظل عدم توفر العلاج المناسب.

    وروى أحد السكان قصته المأساوية بفقدانه 4 من أطفاله بسبب المرض، مشيرا إلى أن الأعراض تبدأ بحمى شديدة، قبل أن تتفاقم سريعا وتنتهي في كثير من الأحيان بالموت.

    وأضاف أن قلة الوعي وضعف الإمكانيات الطبية جعلا الأمر أكثر تعقيدا، إذ يضطر المصابون إلى السفر مسافات طويلة إلى مستشفى القضارف وسط طرق وعرة، وغالبا ما يكون الوقت قد فات لإنقاذ حياتهم.

    وخلال الجولة في القرية استعرض البرنامج مشاهد مؤلمة لأسر فقدت أبناءها بسبب الكالازار، في حين كان البعض الآخر يواجه المصير نفسه دون أمل في الحصول على علاج قريب.

    وأوضح أحد الأطباء أن هذا المرض يهاجم الطحال والكبد والجهاز المناعي، ويتسبب في تضخم الأعضاء الداخلية وانخفاض عدد خلايا الدم، مما يجعل المصابين عرضة لمضاعفات قاتلة.

    ولم تقتصر الأزمة على المرض ذاته، بل تفاقمت بسبب انعدام الرعاية الصحية الأساسية، إذ لا توجد في القرية وحدة صحية مجهزة ولا كادر طبي دائم، مما يدفع الأهالي إلى الاعتماد على علاجات بدائية أو انتظار حملات صحية نادرة.

    وعندما سُئل أحد السكان عن المستشفى الأقرب أشار إلى رحلة تستغرق ساعات وسط طرق ترابية قد تعني الفرق بين الحياة والموت للمرضى.

    مبادرة وزارة الصحة

    وأمام هذه المأساة بادر فريق من وزارة الصحة بإطلاق حملة رش لمكافحة الذبابة الرملية، في محاولة للحد من انتشار المرض، وتضمنت الحملة رش المنازل والمناطق السكنية بمبيدات خاصة تستهدف أماكن توالد الذبابة، إضافة إلى تقديم العلاجات المتوفرة للمرضى.

    وقال أحد مسؤولي الحملة إن هذه الجهود تمثل خطوة أولى نحو تقليل معدلات الإصابة، لكنها غير كافية دون تعزيز القدرات الصحية في المنطقة.

    ودعا المسؤول نفسه الجهات المعنية والمنظمات الإنسانية إلى التدخل العاجل لإنشاء مركز صحي مجهز بالأدوية والتجهيزات اللازمة، معتبرا أن استمرار الوضع الحالي يعني المزيد من الوفيات.

    ورغم المأساة فإن الأهالي لم يفقدوا الأمل، إذ استقبلوا الفريق الصحي بحفاوة كبيرة، متشبثين بأي بارقة أمل قد تنقذ أطفالهم من المصير المحتوم.

    وبينما كان البرنامج يوثق مشاهد الحملة ظهر أحد الأطفال المصابين بـ”الكالازار” وهو يبتسم رغم ألمه، مما يعكس صلابة سكان القرية في مواجهة التحديات القاسية.

    ويظل السؤال بشأن مدى قدرة هذه الجهود المحدودة على إنقاذ أرواح الأطفال، في ظل تفشي المرض وغياب بنية صحية قادرة على التعامل معه، في حين يبقى أمل أهل القرية معلقا بتدخل أوسع يوفر لهم ولأمثالهم حقا أساسيا في الحياة، وهو العلاج قبل فوات الأوان.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مواليد 1990 أكثر عرضة للإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي فما السبب؟

    هل يؤثر التبول الاستباقي في صحة المثانة؟

    الكشف عن جين يجعل سرطان المبيض أكثر عدوانية

    متى ينبغي أن تبدأ الكشف المبكر عن السرطان؟

    جين قد يقي من داء السكري من النوع الثاني

    مشاكل الكلى الأكثر شيوعا لدى كبار السن والوقاية منها

    دليل مريض السكري في فصل الصيف

    اكتشاف جديد قد يساعد في منع فقدان خلايا الدماغ بمرض باركنسون

    ما ضربة الشمس؟ علامات يجب الانتباه إليها خلال موجة الحر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شفاء المدرب المخضرم فان خال من السرطان

    الأحد 13 يوليو 6:11 ص

    ما وراء إقالة “مهندس” السياسة الروسية بالشرق الأوسط

    الأحد 13 يوليو 6:05 ص

    مؤتمر آسيان يعزز الشراكات الاقتصادية وسط محاذير الاستقطاب

    الأحد 13 يوليو 6:04 ص

    تصدير الليتشي

    الأحد 13 يوليو 5:51 ص

    الشرع يلتقي إلهام في باكو.. وتوقعات بعقد لقاء بين مسؤولين سوريين وإسرائيليين

    الأحد 13 يوليو 5:49 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إسبانيا: إرسال وحدات إغاثة عسكرية إلى سرقسطة بعد فيضانات عنيفة

    الأحد 13 يوليو 5:33 ص

    وزير الاتصالات يلتقي بالمبتكرين والمجتمع البحثي السعودي في لندن

    الأحد 13 يوليو 5:30 ص

    10,907 مخالفين رُحِّلوا إلى بلدانهم في 7 أيام

    الأحد 13 يوليو 5:19 ص

    تيكي تاكا عمودية وضغط مستمر.. سر نجاح إنريكي في باريس سان جيرمان

    الأحد 13 يوليو 5:10 ص

    نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية

    الأحد 13 يوليو 5:04 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟