Close Menu
    رائج الآن

    حجاب للفتيات يثير سجالًا سياسيًا واجتماعيًا في ألمانيا.. فما السبب؟

    الأربعاء 27 أغسطس 11:42 م

    «المرور»: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة «أبشر»

    الأربعاء 27 أغسطس 11:39 م

    مركز الفروانية.. إضافة نوعية للبنية التحتية الثقافية

    الأربعاء 27 أغسطس 11:32 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • حجاب للفتيات يثير سجالًا سياسيًا واجتماعيًا في ألمانيا.. فما السبب؟
    • «المرور»: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة «أبشر»
    • مركز الفروانية.. إضافة نوعية للبنية التحتية الثقافية
    • «الجوازات»: تجزئة رسوم الإقامة لا تشمل العمالة المنزلية
    • هواوي تنوي تقديم حلول ذاكرة مخصصة للذكاء الاصطناعي
    • شاهد.. ميسي يعود للتدريبات قبل مباراة إنتر ميامي وأورلاندو سيتي
    • الصين تتحول لقوة ابتكار عالمية لكن بتكاليف باهظة ومخاطر كبيرة
    • أزمة الحجاب بأكسوم تثير جدل الحريات الدينية وحقوق المسلمين في إثيوبيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » السمنة تطال أكثر من مليار إنسان
    صحة

    السمنة تطال أكثر من مليار إنسان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 01 مارس 11:55 م0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت تقديرات محدثة لمنظمة الصحة العالمية ومجموعة من الباحثين الدوليين أن أكثر من مليار شخص يعتبرون الآن مصابين بالسمنة، وهي حالة مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالعديد من المشكلات الصحية الخطيرة.

    ومن بين هؤلاء المليار، هناك أطفال ومراهقون، وفقا للتقديرات التي نُشِرت قبل أيام قليلة من اليوم العالمي للسمنة في الرابع من مارس/آذار تظهر تسارع هذه الآفة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.

    وأظهرت الدراسة الجديدة -التي نشرتها مجلة “لانسيت” العلمية البريطانية وساهمت فيها منظمة الصحة- أن معدلات السمنة بين البالغين زادت في كل أنحاء العالم أكثر من الضعف ما بين عامي 1990 و2022، و4 مرات لدى الأطفال والمراهقين بين 5 و19 سنة.

    وأصبحت السمنة منتشرة إلى درجة أنها أصبحت أكثر شيوعا من النحافة في معظم البلدان، ومن بينها دول عديدة منخفضة ومتوسطة الدخل واجهت صعوبات في السابق مع سوء التغذية.

    عدد مذهل

    وقال ماجد عزتي، كبير الباحثين في الدراسة التي نشرت في مجلة ذا لانسيت أمس الخميس والأستاذ بكلية إمبريال كوليدج لندن “إن عددا مذهلا من الأشخاص مصابون بالسمنة”.

    وتستند هذه النتائج، التي تعتبر من أكثر التقديرات المستقلة موثوقية، إلى بيانات من أكثر من 220 مليون شخص في أكثر من 190 دولة.

    وذكر عزتي أنه رغم استقرار معدلات السمنة في العديد من الدول الثرية، فإنها ترتفع بسرعة في أماكن أخرى. وفي حين أن نقص الوزن أصبح أقل شيوعا على مستوى العالم، فإنه لا يزال يمثل مشكلة كبيرة في العديد من البلدان، مما يترك أعدادا متزايدة من الدول تواجه ما يعرف باسم “العبء المزدوج” لسوء التغذية.

    وقالت الدراسة إن معدلات السمنة لدى البالغين زادت بأكثر من المثل بين عامي 1990 و2022، وبأكثر من 4 أمثال بين الأطفال واليافعين الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و19 عاما.

    ووجد أنه خلال الفترة نفسها، انخفضت نسبة الفتيات والفتيان والبالغين الذين يعتبرون نحفاء بمقدار الخمس والثلث والنصف على الترتيب.

    ووصف عزتي ارتفاع معدلات السمنة بين الأطفال بأنه “مقلق جدا”. وقال في الوقت نفسه إن مئات الملايين ليس لديهم ما يكفي من الطعام.

    الوفاة المبكرة

    وقد يضر نقص الوزن الشديد جدا بنمو الأطفال، وربما يؤدي في أشد حالاته إلى الموت جوعا. كما أن الذين يعانون من السمنة معرضون أيضا لخطر الوفاة المبكرة والإعاقة نظرا لارتباطها بالإصابة المبكرة بمرض السكري وأمراض القلب والكلى وعدد كبير من الحالات الصحية الخطيرة الأخرى.

    وقالت الصحيفة إن زيادة العبء المزدوج كانت أكبر في بعض البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، بما يشمل أماكن من منطقة البحر الكاريبي والشرق الأوسط.

    وأصبحت معدلات السمنة في هذه البلدان الآن أعلى مما هي عليه في العديد من الدول ذات الدخل المرتفع وخاصة أوروبا. وقال عزتي إن هناك مؤشرات في بعض الدول الأوروبية مثل إسبانيا على أن معدلات السمنة بدأت تنخفض أو على الأقل في حالة استقرار.

    وهذا أول تحديث يجريه الفريق منذ عام 2017، وشارك فيه أكثر من 1500 عالم من (شبكة التعاون بشأن عوامل خطر اﻷمراض غير السارية).

    وأشارت التقديرات في تلك المرحلة إلى إصابة بالسمنة لنحو 774 مليون شخص فوق سن الخامسة، وهي نسبة مماثلة لنحو واحد من كل 8 أشخاص وفقا للأرقام الجديدة.

    وقال المدير العام لمنظمة الصحة تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن من الضروري اتخاذ إجراءات، مثل فرض ضرائب على المنتجات عالية السكر وتشجيع الوجبات الصحية في المدارس، للمساعدة في معالجة معدلات السمنة.

    وأضاف “الأهم من ذلك أن الأمر يتطلب تعاون القطاع الخاص الذي يجب محاسبته على الآثار الصحية لمنتجاته”.

    من جهته لاحظ مدير إدارة التغذية وسلامة الأغذية بمنظمة الصحة البروفيسور فرانشيسكو برانكا خلال مؤتمر صحافي أن هذا “الوباء” ينتشر “بسرعة أكبر مما كان متوقعا”. وكانت التوقعات تشير إلى أن تجاوز عتبة مليار شخص يعاني السمنة سيحدث بحلول سنة 2030 تقريباً، وبحسب البروفيسور عزتي أحد المعدّين الرئيسيين للدراسة.

    مشكلة عالمية

    وترتبط السمنة -التي تُعدّ مرضاً مزمناً متشابكاً ومتعدد العوامل- بزيادة في معدل الوفيات بسبب أمراض أخرى، كأمراض القلب والشرايين والسكّري وبعض أنواع السرطان. وكانت جائحة كوفيد-19، مثالاً على ذلك، إذ شكّل الوزن الزائد خلالها أحد عوامل الخطر.

    ولاحظت الدراسة أن معدلات السمنة في بعض البلدان المنخفضة أو المتوسطة الدخل، ولا سيما في بولينيزيا وميكرونيزيا ومنطقة البحر الكاريبي والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أعلى من تلك المسجّلة في الكثير من البلدان الصناعية، وخصوصاً أوروبا.

    وعلّق البروفيسور برانكا على ذلك بالقول “في الماضي، كنا نميل إلى اعتبار السمنة مشكلة للدول الغنية، أما الآن فقد أصبحت مشكلة عالمية”. ورأى أن السبب يكمن خصوصاً في “تحول سريع، وليس نحو الأفضل، في النظم الغذائية في البلدان المنخفضة أو المتوسطة الدخل”.

    في المقابل، دلّت مجموعة مؤشرات في الدراسة إلى “تراجع السمنة وخصوصاً لدى النساء، في بعض دول جنوب أوروبا، وأبرزها إسبانيا وفرنسا” بحسب عزتي.

    وتشهد علاجات السمنة حقبة جديدة منذ أشهر عدة، إذ إن أدوية مخصصة لداء السكرّي أثبتت فاعليتها في إنقاص الوزن، مما أوجد أملاً لدى ملايين المرضى، ودفع شركات الأدوية إلى التنافس بهذا المجال.

    واعتبر برانكا أن “هذه الأدوية أداة مهمة ولكنها ليست حلاً” للسمنة والوقاية منها. وشدد على ضرورة أن تؤخذ في الاعتبار “الآثار الجانبية أو البعيدة المدى لهذه الأدوية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أول إصابة بشرية بأميركا ومغردون: انتهينا من كورونا فجاءتنا دودة تأكل اللحوم

    دراسة: البيئات التي ينخفض فيها الأكسجين في الهواء تساعد مرضى الباركنسون

    اختبار دم بسيط للكشف عن سرطان المبايض

    لماذا نرى صورا لأطفال في غزة عندهم “كرش” رغم المجاعة؟ | صحة

    كيف يعيد فيروس الورم الحليمي البشري برمجة الخلايا المناعية لمساعدة السرطان؟

    بوتسوانا تعلن الطوارئ الصحية بعد انهيار الإمدادات الطبية

    ناجية مغربية من السرطان: المرض معلم قاسٍ علمني معنى الحياة

    بوركينا فاسو توقف مشروعا جينيا مثيرا للجدل لمكافحة الملاريا

    نقص التروية يسرع نمو الأورام

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «المرور»: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة «أبشر»

    الأربعاء 27 أغسطس 11:39 م

    مركز الفروانية.. إضافة نوعية للبنية التحتية الثقافية

    الأربعاء 27 أغسطس 11:32 م

    «الجوازات»: تجزئة رسوم الإقامة لا تشمل العمالة المنزلية

    الأربعاء 27 أغسطس 11:27 م

    هواوي تنوي تقديم حلول ذاكرة مخصصة للذكاء الاصطناعي

    الأربعاء 27 أغسطس 11:23 م

    شاهد.. ميسي يعود للتدريبات قبل مباراة إنتر ميامي وأورلاندو سيتي

    الأربعاء 27 أغسطس 11:20 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الصين تتحول لقوة ابتكار عالمية لكن بتكاليف باهظة ومخاطر كبيرة

    الأربعاء 27 أغسطس 11:18 م

    أزمة الحجاب بأكسوم تثير جدل الحريات الدينية وحقوق المسلمين في إثيوبيا

    الأربعاء 27 أغسطس 11:17 م

    ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على ريف دمشق

    الأربعاء 27 أغسطس 11:16 م

    ألمانيا: اتحاد المصانع يحذر من أزمة بسبب رسوم الجمارك

    الأربعاء 27 أغسطس 11:01 م

    رحيل مفاجئ لمخرج مصري يثير الحزن.. ورسالته تربك متابعيه

    الأربعاء 27 أغسطس 11:00 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟