Close Menu
    رائج الآن

    جدل في أوروبا بعد دعوة “فنان بوتين” إلى مهرجان موسيقي في الجنوب الإيطالي

    الأربعاء 16 يوليو 6:44 ص

    تأهيل 100 متدربة في مجال الحرف اليدوية بالجوف

    الأربعاء 16 يوليو 6:41 ص

    معالجة ملاحظات «متابعة الأداء الحكومي»

    الأربعاء 16 يوليو 6:35 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • جدل في أوروبا بعد دعوة “فنان بوتين” إلى مهرجان موسيقي في الجنوب الإيطالي
    • تأهيل 100 متدربة في مجال الحرف اليدوية بالجوف
    • معالجة ملاحظات «متابعة الأداء الحكومي»
    • لمواجهة الإرهاب والتطرّف.. «التحالف العسكري» يدشّن برنامج دول الساحل بتشاد
    • ويست أوكلاند تاون أول بطل عالمي للأندية
    • أزمة المياه بالخرطوم إحدى التحديات أمام السكان بعد الحرب
    • عشرات الدروز يعبرون من إسرائيل إلى سوريا
    • مدفوعة بموجة تضخم جديدة.. ارتفاع أسعار المستهلكين في أمريكا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » السوريون تحت وطأة الغلاء رغم تحسّن المؤشرات الاقتصادية
    مال واعمال

    السوريون تحت وطأة الغلاء رغم تحسّن المؤشرات الاقتصادية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 يوليو 11:10 م1 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    دمشق – في بلد تتحدث مؤشراته الرسمية عن تحسّن في سعر الصرف وانخفاض نسبي في بعض أسعار السلع، لا تزال الرواتب غير كافية لتأمين احتياجات الأسر، تاركة إياها تواجه تحديات معيشية متعددة.

    فرغم التحوّلات الاقتصادية التي شهدتها سوريا مؤخرا، والتي شملت إعادة هيكلة اقتصادية وانخفاضا نسبيا في بعض التكاليف، فإن معظم الأسر السورية لا تزال عاجزة عن تلبية احتياجاتها الأساسية في ظل ضعف الرواتب وارتفاع تكاليف السكن والخدمات، وتحرير أسعار سلع حيوية كالخبز والغاز.

    معاناة يومية بالأرقام

    عفاف السالم (47 عاما)، جليسة كبار سن في دمشق، نموذج لواقع مرير تعيشه آلاف الأسر.. تؤكد في حديثها للجزيرة نت أنها لاحظت بالفعل انخفاضا في أسعار بعض السلع الغذائية، إلا أن ذلك لم ينعكس على حياتها اليومية، فالخبز والغاز وإيجارات السكن ارتفعت إلى حدٍّ تآكل معه راتبها الشهري في غضون أيام، وفق قولها.

    عائلة عفيف المكوّنة من 6 أفراد تستهلك يوميا نحو ربطتين ونصف من الخبز، بقيمة 10 آلاف ليرة (دولار واحد)، أي 300 ألف ليرة شهريا (30 دولارا).

    أما إيجار شقتها السكنية في منطقة الدويلعة فقد ارتفع من 450 ألفا إلى 750 ألف ليرة (75 دولارا). ورغم أن راتبها يصل إلى 1.3 مليون ليرة (130 دولارا)، فإنه بالكاد يغطي الخبز والسكن.

    وتعتمد عفاف على دعم أبنائها، ابنها الأكبر يعمل في لبنان ويحوّل لها مبلغا شهريا، لكنه لم يتزوج بعد بسبب الظروف المعيشية، في حين تساعدها ابنتها التي تعمل إلى جانب دراستها الجامعية.

    من جانبه، يوضح نورس كحيلة (51 عاما)، موظف في البنك العقاري، أن راتبه حتى بعد الزيادة المقررة بنسبة 200% لا يغطي أكثر من 20% من نفقات أسرته الشهرية.

    ويضيف “أدفع 200 ألف ليرة (20 دولارا) على المواصلات فقط، وقرابة 2 مليون ليرة (200 دولار) للطعام والشراب. لم نشترِ قطعة ملابس واحدة، ولم نخرج للترفيه أو أي حاجة أخرى”.

    ويُقدّر نورس مصروف أسرته بـ6 ملايين ليرة (600 دولار) شهريا، ويضطر للعمل مساء في مكتب عقاري لتغطية النفقات المتبقية.

    الإيجارات عبء ثقيل

    أمام هذا الضغط، تبقى الإيجارات واحدة من أكثر الأعباء استنزافا لميزانية الأسر السورية، فقد شهدت أسعار الشقق السكنية في دمشق وريفها ارتفاعا حادا، خصوصا مع عودة بعض المغتربين واللاجئين، مقابل محدودية العرض الناتجة عن الدمار الواسع في الضواحي.

    فؤاد الحنون، صاحب مكتب عقاري في باب مصلى، يوضح أن ارتفاع الطلب، وضعف الرقابة على أسعار الإيجارات، وارتفاع تكاليف البناء، جميعها عوامل ساهمت في هذا التصعيد.

    كما يشير إلى أن أصحاب الشقق يعتمدون على الإيجارات كمصدر دخل أساسي، ما يدفعهم لرفع الأسعار وطلب دفعات مقدمة.

    ويُقدَّر متوسط الإيجارات في المناطق الشعبية بدمشق وريفها (مثل المزة 86، ركن الدين، مساكن برزة، صحنايا، جرمانا) بين 1.5 إلى 2 مليون ليرة (150-200 دولار).

    أما في الأحياء الراقية (مشروع دمر، المزة فيلات، التجارة، القصور)، فتتراوح بين 5 إلى 10 ملايين ليرة (500-1000 دولار)، وقد تصل في أبو رمانة والمالكي إلى 30 مليون ليرة (3000 دولار).

    السوق حر وتنافسي

    وفي ظل هذا المشهد، تغيب الدولة عن التدخل المباشر لضبط الأسعار، وفق مراقبين ، لكن حسن الأحمد مدير الإعلام في وزارة الاقتصاد والصناعة السورية يوضح، في تصريح سابق لـ”الجزيرة نت”، أن الحكومة تتبنى نهج اقتصاد السوق الحر التنافسي، ولا تتدخل في تحديد الأسعار، بل تكتفي بتنظيم الإطار العام للسوق ومكافحة الاحتكار.

    بين الدكاكين وأفنية البيوت، كانت دمشق تتجلى بكامل بهائها؛ مدينة لا تُقاس بجدرانها وحدها، بل بقلوب ناسها التي تعرف كيف تُبقي الباب مفتوحًا لكل روحٍ تبحث عن الدفء والانتماء

    وأضاف أن الوزارة “تشجع المنافسة وزيادة العرض، ليصبح التسعير مرنا وتلقائيا”، في إشارة إلى أن الأسعار تُحدَّد حسب التكلفة والجودة والطلب، لا عبر قرارات حكومية مباشرة.

    قراءة في تذبذب الأسعار

    ويرى الخبير الاقتصادي يونس الكريم أن تقدير كلفة المعيشة في سوريا أصبح مهمة شبه مستحيلة بفعل الفوضى الاقتصادية، ويشير إلى أن مؤشر “قاسيون” يعكس صورة تقريبية، لكنه لا يشمل عناصر مهمة مثل الإيجار والنقل والتعليم، ما يجعل أرقام الإنفاق الفعلية أعلى بكثير.

    وحسب المؤشر، انخفضت كلفة معيشة الأسرة السورية المكوّنة من 5 أفراد بنسبة 13% خلال الربع الأول من العام الحالي، لتتراجع من 9 ملايين ليرة (900 دولار) في يناير/كانون الثاني إلى 8 ملايين ليرة (800 دولار) في مارس/آذار. لكن هذا التراجع لا يُترجم إلى تحسّن معيشي، بل يعكس تقشّفا قسريا وإعادة ترتيب أولويات الإنفاق تحت ضغط نقص السيولة.

    ويشرح الكريم أن تذبذب أسعار السلع ناجم عن سياسة “تجفيف السيولة” الحكومية، التي أدت إلى انخفاض في أسعار بعض السلع بسبب وفرة العرض، وارتفاع آخر في السلع الأساسية.

    ويحذّر من أن الانخفاض الحالي في أسعار بعض المواد الغذائية قد لا يستمر طويلا، خاصة مع توقع خروج بعض المستثمرين من السوق بسبب تراجع الأرباح وارتفاع التكاليف، مما قد يؤدي إلى موجة ارتفاع جديدة.

    أما عن المحروقات والغاز، فيُرجع الكريم ارتفاع أسعارها إلى احتكار الاستيراد من قِبل الحكومة وشركائها من التجار، ما يحد من الكميات ويُبقي الأسعار مرتفعة، وفق قوله.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مدفوعة بموجة تضخم جديدة.. ارتفاع أسعار المستهلكين في أمريكا

    صعود لأسعار الذهب في مصر.. عيار 21 بـ4660 جنيهاً

    نمو صادرات المركبات

    474 ألف سجل تجاري للمؤسسات مملوكة للشباب

    الدولار لأعلى مستوى في 15 أسبوعاً

    إمبراطورية إيلون ماسك في خطر والسبب مغامراته السياسية

    بيسنت: زمن الصفقات التجارية غير العادلة انتهى

    صحافة إسرائيلية: قطاع العقارات في أزمة تاريخية

    وزير الصحة الهندي يختتم زيارته إلى السعودية باتفاقيات متعددة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تأهيل 100 متدربة في مجال الحرف اليدوية بالجوف

    الأربعاء 16 يوليو 6:41 ص

    معالجة ملاحظات «متابعة الأداء الحكومي»

    الأربعاء 16 يوليو 6:35 ص

    لمواجهة الإرهاب والتطرّف.. «التحالف العسكري» يدشّن برنامج دول الساحل بتشاد

    الأربعاء 16 يوليو 6:31 ص

    ويست أوكلاند تاون أول بطل عالمي للأندية

    الأربعاء 16 يوليو 6:22 ص

    أزمة المياه بالخرطوم إحدى التحديات أمام السكان بعد الحرب

    الأربعاء 16 يوليو 6:16 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    عشرات الدروز يعبرون من إسرائيل إلى سوريا

    الأربعاء 16 يوليو 6:15 ص

    مدفوعة بموجة تضخم جديدة.. ارتفاع أسعار المستهلكين في أمريكا

    الأربعاء 16 يوليو 6:01 ص

    لماذا منحت بريطانيا 24 ألف جندي أفغاني وعائلاتهم اللجوء سراً في أراضيها ؟

    الأربعاء 16 يوليو 5:59 ص

    ارتفاع عدد ضحايا الأمطار الغزيرة في باكستان إلى 111 شخصًا

    الأربعاء 16 يوليو 5:40 ص

    وزير العدل: إنجاز مشروعي قانونين لتعزيز الالتزام بالقانون الدولي الإنساني وإحالتهما إلى «الفتوى»

    الأربعاء 16 يوليو 5:34 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟