Close Menu
    رائج الآن

    مبومو متحمس للسير على خطى رونالدو “في أكبر ناد في العالم” | رياضة

    الأربعاء 23 يوليو 5:06 ص

    أميركا والصين تبحثان تمديد موعد تطبيق الرسوم الجمركية

    الأربعاء 23 يوليو 5:03 ص

    ما العلاقة بين ترامب والصعود الصاروخي لصناعة التقنية الصينية؟

    الأربعاء 23 يوليو 5:02 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مبومو متحمس للسير على خطى رونالدو “في أكبر ناد في العالم” | رياضة
    • أميركا والصين تبحثان تمديد موعد تطبيق الرسوم الجمركية
    • ما العلاقة بين ترامب والصعود الصاروخي لصناعة التقنية الصينية؟
    • دراسة: المستخدمون يتجنبون روابط غوغل عندما تقترن بالذكاء الاصطناعي
    • 2,189,600 ريال غرامات ضد مخالفي «التستر التجاري»
    • من القبلات إلى الإيقاف.. مصطفى كامل يواجه عاصفة بسبب راغب علامة
    • كانت تنقل الغاز الروسي المسال.. أوروبا ترفع العقوبات عن ثلاث ناقلات يابانية
    • موجة قصف روسي ليلية.. حرائق في أوديسا وسومي وضحايا في كييف
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟
    فنون

    الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 22 يوليو 10:01 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مشهد تتمازج فيه البندقية مع الرقص، والموقف مع الصورة، فتحت فانيسا ريدغريف عدسة الكاميرا على من تعمّدت هوليود تغييبهم طويلا؛ شعب اقتلع من أرضه، في مشاهد صامتة لا تظهر في أفلام الجوائز الحمراء.

    وعرض برنامج “المرصد”، في حلقة يوم الاثنين 21 يوليو/تموز 2025، فيلما وثائقيا بعنوان “هوليود: أصوات خارج السرب”، تناول فيه تفاعل صناعة السينما الأميركية مع القضية الفلسطينية، مقدما الممثلة البريطانية فانيسا ريدغريف كنواة للوحة مفعمة بالحراك والتحدي.

    لم تكن فانيسا تؤدي دورا من على خشبة المسرح، بل تمارس قناعاتها أمام عدسة وثائقية صادمة أنتجتها عام 1977 بعنوان “الفلسطيني”، لتغدو لاحقا الشرارة الأولى التي اخترقت جدار الصمت في عاصمة السينما.

    ووسط موجة من الأفلام الأميركية التي اختزلت إسرائيل في صورة الناجي المتحضّر المحاط بجيران متوحشين، كانت فانيسا تغرّد خارج السرب، تسأل لاجئا فلسطينيا عن بيته، لا عن تاريخه الأمني، وتُظهر بوضوح وجها آخر للرواية طالما أبقته عدسات هوليود في الظل.

    واختارت فانيسا أن تصنع فيلما عن شعب لا يُرى، وتُجري مقابلات مع مقاومين لا يُسمع صوتهم، في وقت كانت فيه الرواية الصهيونية تتربع على مقعد الإخراج منذ عقود.

    في الطرف الآخر من المشهد، كان كيرك دوغلاس، أيقونة الشاشة الذهبية، يقف على مسرح في القدس المحتلة عام 2000، يفاخر بتصويره 4 أفلام في إسرائيل، حيث حيّاه رئيس وزرائها في ذلك الحين إيهود أولمرت بعبارة “مرحبا بك في وطنك”.

    لم يكن وحده، بل ضمن جوقة من نجوم هوليود نسجوا منذ الخمسينيات تحالفا فنيا غير معلن مع المشروع الصهيوني، عزّزته أفلام مثل “الخروج” عام 1960 و”ظل عملاق” الذي صوّر الضابط الأميركي كداعم لتأسيس جيش الاحتلال.

    لحظة مفصلية

    وسط هذا الانحياز المؤسسي، جاءت لحظة مفصلية في عام 1978، حين وقفت فانيسا ريدغريف على منصة الأوسكار تتسلّم جائزة أفضل ممثلة بدور مساعد، لا لتشكر الأكاديمية فحسب، بل لتدين علانية سلوك مجموعة من الصهاينة الذين -كما وصفتهم- أساؤوا لمكانة اليهود ونضالهم التاريخي ضد الفاشية.

    بكلماتها تلك، فتحت صندوق العواصف، وبدلا من التصفيق التقليدي، جاء الرد فوريا من الكاتب بادي تشايفسكي الذي اعتلى المنصة ليهاجمها قائلا إن “لحظة الفوز ليست محطة في التاريخ”.

    لم يكن غضب الصناعة أقلّ وطأة من انتقاد النقّاد، فبعد أسابيع من خطابها انفجرت قنبلة أمام مسرح في لوس أنجلوس كان من المقرر عرض فيلم “الفلسطيني” فيه، وبدأت حملة تجفيف غير معلنة، أغلقت أمامها أبواب المنتجين وأقصتها من أدوار كان يمكن أن تجعلها أكثر شهرة وربحا.

    لكنها لم تتراجع، بل كانت تقول علنا: “فزت بالأوسكار كممثلة ثورية، وسياسية، وممثلة في آن واحد”، مؤكدة أن انحيازها للفلسطينيين ليس خطابا عابرا، بل جزء من معركة أوسع ضد العنصرية والاستعمار.

    وفي مقابل شجاعتها، كانت صناعة السينما الأميركية تتحصن بصمت ثقيل، تُقصي كل من يتجرأ على الإشارة إلى معاناة الفلسطينيين، ففي عام 1983 سُحب فيلم “هنا كي” للمخرج كوستا غافراس من الصالات بعد مدة وجيزة من عرضه، فقط لأنه قدّم الفلسطينيين بصفتهم ضحايا.

    لكن الكاميرا لم تُطفأ، فقد شاركت فانيسا في عام 1980 بفيلم “الحرب الخامسة” الذي رصد نضال الفلسطينيين، ثم واصلت الظهور في بيروت دعما للمقاومة اللبنانية والفلسطينية، وكانت تُعلي من شأن الألوان الوطنية؛ تتحدث عن الأحمر للدم، والأخضر للأرض، والأبيض للزهور.

    بوادر التغير

    ومرت عقود، ولم يكن لصدى صوتها أن يظل وحيدا، ومع العدوان الإسرائيلي على غزة عام 2008 بدأت بوادر التغير، حيث رفض داستن هوفمان حضور مهرجان القدس عام 2010، وانتقد جون كيوزاك قتل المدنيين في عدوان 2014.

    ثم توالت المواقف، فرفض فنانون بارزون مثل دي كابريو ومات ديمون دعوات فاخرة لزيارة إسرائيل عام 2017، من دون أن يعلنوا السبب، في ما بدا انسحابا صامتا من مربع التواطؤ.

    وبعد حرب غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، بلغ الزخم ذروته، لتخرج الفنانة سوزان ساراندون في مظاهرات تنادي بـ”الحرية لفلسطين”، وتُعاقب بفصلها من وكالة المواهب التي تمثلها، كما واجهت بطلة سلسلة “سكريم”، ميليسا باريرا، المصير ذاته، لموقفها الصريح ضد الحرب على غزة.

    لكن العالم لم يعد كما كان، فقد امتلأت منصات التواصل بالمشاهد الدامية القادمة من غزة وكسرت القوالب القديمة، وأجبرت النجوم على اتخاذ موقف.

    وفي الأوسكار نفسه، عاد المشهد لينقلب، حيث صعد المخرج البريطاني جوناثان غليزر في عام 2024، ليعلن من على منصة التكريم رفضه لاختطاف اليهودية والهولوكوست لتبرير الاحتلال.

    لم يُقابل حينها بالهجوم بل بالتصفيق، ومن الساحة ذاتها التي طُردت منها فانيسا معنويا قبل عقود، عاد الحديث عن فلسطين إلى الواجهة، لكن هذه المرة بأصوات متعددة وأفق أكثر انفتاحا.

    لم تعد فانيسا وحدها، لكنها ستبقى الرمز الأول، والشرارة التي اخترقت الظلام، وكسرت حاجز الرهبة، وسحبت البساط من تحت رواية رسخت طوال عقود. وبينما تواصل هوليود تذبذبها بين الانحياز والحذر، سيبقى اسم فانيسا ريدغريف محفورا في ذاكرة كل من آمن بأن الكاميرا يمكن أن تكون سلاحا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    في مسلسل “لا رحمة لأحد” الكاميرا حاولت منع البطل من قتل خصومه | فن

    “كتالوج”.. دراما عائلية دافئة حول الحياة بعد الفقد | فن

    أنغام تنفي شائعات إصابتها بالسرطان وتكشف تفاصيل وضعها الصحي

    إصابة طفيفة تبعد شاروخان مؤقتًا عن تصوير “كينغ” | فن

    “خطر على الفن المصري”.. أشرف زكي يجدد رفضه مشاركة المؤثرين في التمثيل | فن

    أزمة فيلم “أحمد وأحمد”.. الأكشن السهل والكوميديا المتكررة | فن

    أنغام تفتتح مهرجان العلمين بعد تجاوز أزمتها الصحية

    “بعد 28 عاما”.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي | فن

    “مهدد بالانقراض” يمثل فلسطين في فينيسيا ومخرجة تونسية ضمن لجنة الجوائز | فن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أميركا والصين تبحثان تمديد موعد تطبيق الرسوم الجمركية

    الأربعاء 23 يوليو 5:03 ص

    ما العلاقة بين ترامب والصعود الصاروخي لصناعة التقنية الصينية؟

    الأربعاء 23 يوليو 5:02 ص

    دراسة: المستخدمون يتجنبون روابط غوغل عندما تقترن بالذكاء الاصطناعي

    الأربعاء 23 يوليو 5:01 ص

    2,189,600 ريال غرامات ضد مخالفي «التستر التجاري»

    الأربعاء 23 يوليو 4:46 ص

    من القبلات إلى الإيقاف.. مصطفى كامل يواجه عاصفة بسبب راغب علامة

    الأربعاء 23 يوليو 4:45 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كانت تنقل الغاز الروسي المسال.. أوروبا ترفع العقوبات عن ثلاث ناقلات يابانية

    الأربعاء 23 يوليو 4:44 ص

    موجة قصف روسي ليلية.. حرائق في أوديسا وسومي وضحايا في كييف

    الأربعاء 23 يوليو 4:29 ص

    مجلس الجامعة العربية يدعو المجتمع الدولي لكسر الحصار عن غزة

    الأربعاء 23 يوليو 4:25 ص

    «السكنية» تحصد جائزة الإنجاز المتميز في نظم المعلومات الجغرافية لعام 2025

    الأربعاء 23 يوليو 4:19 ص

    مصطفى كامل في أزمة مع راغب علامة بسبب القبلات

    الأربعاء 23 يوليو 4:15 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟