Close Menu
    رائج الآن

    أطول فترة صيام عن لقب الدوري وفريق ينتظر منذ أكثر من 100 عام

    الإثنين 25 أغسطس 12:06 ص

    اللجنة الاستشارية الليبية.. 4 سيناريوهات تصطدم بجدار الانقسام

    الأحد 24 أغسطس 11:59 م

    “التعاون الإسلامي” تبحث الإبادة الإسرائيلية بغزة وتوحيد المواقف | أخبار

    الأحد 24 أغسطس 11:58 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أطول فترة صيام عن لقب الدوري وفريق ينتظر منذ أكثر من 100 عام
    • اللجنة الاستشارية الليبية.. 4 سيناريوهات تصطدم بجدار الانقسام
    • “التعاون الإسلامي” تبحث الإبادة الإسرائيلية بغزة وتوحيد المواقف | أخبار
    • وزير التجارة: 133% نسبة نمو «الشركات المحدودة».. و«الإلكترونية» 29%
    • محمد رمضان يجهز مفاجأة للجمهور السعودي في «موسم جدة»
    • ما بين تحذير أمريكي ونفي عراقي.. عودة «داعش».. حقيقة أم سراب؟
    • باراك وأورتاغوس في إسرائيل تمهيدًا لزيارة بيروت.. وملفات لبنان وسوريا على الطاولة
    • «فهد الطبية» توضح فوائد التبرع بالدم
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الصناعات العسكرية العربية.. بين التهميش واللجوء للاستيراد
    سياسة

    الصناعات العسكرية العربية.. بين التهميش واللجوء للاستيراد

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 29 فبراير 7:04 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشير الإحصائيات العالمية إلى التنامي المطرد في الإنفاق على التسلح بين دول العالم، في الوقت الذي تشكل فيه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا واحدا من أكثر الأسواق جاذبية لهذا النوع من التجارة على مستوى العالم.

    وفي تقرير له عن اتجاهات مبيعات الأسلحة عالميا، أشار معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) إلى أن حجم تجارة الأسلحة الرئيسية في الفترة من 2015 حتى 2020 زادت بنسبة 5.5% عما كانت عليه في الفترة من 2010 حتى 2014. وبنسبة 20% أعلى مما كانت عليه في الفترة من 2005 حتى 2009.

    حجم الإنفاق

    وتنفق دول الشرق الأوسط، التي توافرت عنها بيانات، مجتمعةً حوالي 4.5% من حجم الناتج المحلي الإجمالي على شراء الأسلحة، وهي أعلى نسبة بين مناطق العالم، فمن بين الدول الـ10 التي خصصت أكثر من 4.0% من ناتجها المحلي للإنفاق العسكري، من أصل 149 دولة شملها الاستطلاع، كانت 7 دول منها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

    وفيما تدعي هذه الدول أن شراء الأسلحة هو الضامن الأهم للاستقرار الإقليمي، فإن النتائج تشير إلى عكس ذلك تماما، فتكديس الأسلحة والتباهي بامتلاك أشدها فتكا من شأنه أن يثير التوترات بين الدول المتنافسة.

    ولا بد في هذا السياق من الإشارة إلى الحلقة المُفرغة الشريرة، التي مفادها “أن الحروب بحاجة إلى الأسلحة بنفس القدر الذي يحتاج فيه منتجو الأسلحة إلى الحروب”.

    ووفقا لتقرير معهد ستوكهولم فقد حازت الولايات المتحدة الأميركية على أكبر حصة لبيع الأسلحة حول العالم، خلال الفترة من 2015 حتى 2019، بنسبة 36% من المبيعات العالمية، فيما احتلت روسيا وفرنسا وألمانيا والصين المراكز التالية بالترتيب، وبلغت حصتها مجتمعةً 40.2% من صفقات السلاح العالمية.

    واحتل حلفاء أميركا، وهم المملكة المتحدة وإسبانيا وإسرائيل وإيطاليا وكوريا الجنوبية بقية المراكز الـ10 الأولى، حيث يشكلون مجتمعين 14% من الحصة العالمية. أي إن هذه الدول الـ10 وحدها حازت 90% من الحصة العالمية، فيما توزعت الـ10% الباقية من حصة سوق السلاح على 15 دولة أخرى.

    وبقيت منطقة الشرق الأوسط الوجهة الأولى لصادرات الأسلحة العالمية. حيث يوجد 6 من أكبر 10 مستوردين للأسلحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تتقدمهم السعودية، وجاءت كل من مصر والجزائر والإمارات العربية المتحدة والعراق ضمن المراكز الـ10 الأولى، حيث بلغت وارداتها مجتمعة أكثر من 30% من واردات الأسلحة العالمية خلال فترة السنوات الـ5 الأخيرة.

    دوافع المستوردين

    وتظل الصراعات الإقليمية الساخنة والمستمرة هي الدافع الرئيسي وراء تنامي شراء الأسلحة في الدول العربية، كما تأتي التوترات الإقليمية الباردة، أو النار التي تحت الرماد، لتمثل دافعا رئيسيا لا يقل أهميةً عن سابقه في سباق التسلح في هذه البؤرة الساخنة من العالم، وجاء التوتر بين إسرائيل وإيران على رأس هذه التوترات.

    وفي الوقت الذي هدأت فيه الجبهات العربية مع إسرائيل فيما يخص القضية الفلسطينية، إلا إن الصراع الإسرائيلي المستمر مع فصائل المقاومة في الضفة الغربية وقطاع غزة وجنوب لبنان يجعل هذه المنطقة من أشد المناطق شراهة ونهما لشراء الأسلحة والذخائر، أو تطوير المنظومات الدفاعية الموجودة.

    والحال ذاته في دول الشمال الأفريقي حيث تبقى النزاعات الدبلوماسية والمخاوف من تطور الأمور إلى اشتباكات عسكرية من أشد الدوافع لاقتناء الأسلحة وتطويرها، وزيادة الترسانة العسكرية والمخزون الإستراتيجي من الذخائر.

    وليست الحروب والنزاعات هي الدافع الوحيد لاقتناء الأسلحة بقدر ما تلعب الهيبة الوطنية والثروات والجغرافيا السياسية، والتنافس والتفاخر بين الدول الغنية دافعا قويا، حيث تسعى الدول إلى بناء جيش حديث ومتطور، يمتلك أحدث الأسلحة والتكنولوجيا وفق الشروط التي تسمح بها سياسة تصدير السلاح العالمية.

    دوافع المصدرين

    وكما أن للدول المستوردة أهدافها ودوافعها لتكديس الأسلحة، فإن للدول المصدرة أسبابها الاقتصادية والجيوإستراتيجية، فالفوائد التجارية والمالية التي يجنيها مصدرو الأسلحة يوازيها نفوذ سياسي ودبلوماسي تبسطه هذه الدول في المناطق المستوردة للسلاح.

    فعلى سبيل المثال، سعت روسيا إلى تعزيز أجندتها السياسية في منطقة الخليج والشرق الأوسط، من خلال بيع أسلحتها الرئيسية مثل طائرات ميغ-29 ومنظومات الصواريخ S-400، وذلك كمنافس رئيسي للسلاح الأميركي في المنطقة.

    ولأن لغة المصالح تتفوق غالبا على لغة المبادئ، فستجد دولةً مثل أميركا على سبيل المثال، لا يضيرها أن تزود بالأسلحة دولا وأنظمةً تنتهك حقوق شعوبها، أو تعتدي على جيرانها بغير حق، وليس أوضح مثالا على هذه السياسة من تزويد إسرائيل بأشد الأسلحة فتكا لتواجه بها الفلسطينيين.

    Military trucks are seen during Doha International Maritime Defence Exhibition, in Doha, Qatar, March 12, 2018. REUTERS/Naseem Zeitoon

    معوقات توطين الصناعات العسكرية عربيا

    هناك تحديات كثيرة تقف في طريق توطين وتطوير الصناعات العسكرية في الدول العربية،  ووفق تقرير نشرته مجلة شؤون عربية الصادر عن الجامعة العربية، يمكن إجمال هذه التحديات بما يلي:

    • ضيق القاعدة العلمية، وتدني الوعي الثقافي والعلمي، ومحدودية التقانات العسكرية، حيث تحتاج صناعات الأسلحة إلى طاقات بشرية هائلة متنوعة في التخصصات، تشمل خبراء الرياضيات التطبيقية، والإلكترونيات، وهندسة الطيران، والكهرباء، والميكانيكا، والفيزياء النووية، والكيمياء، وغير ذلك من الفروع المتعلقة بمجال صناعة الأسلحة.
    • العجز عن توفير المال اللازم، عن طريق التسهيلات الائتمانية والقروض وغيرها، لاستيراد الآلات والمعدات اللازمة للتصنيع الحربي، فإذا كانت الصناعات المدفعية تحتاج مرحلة التأسيس إلى مليار دولار، فالدبابات بحاجة لمليارين، والطائرات إلى أضعاف هذه الأرقام، وترتفع هذه المعدلات كثيرًا عندما يتعلق الأمر بصناعة التقنيات الدقيقة.
    • تمثل الفجوة الهائلة في التكنولوجيا بين الدول الغربية ودول العالم الثالث مصدر إحباط، يثني الكثير من هذه الدول عن السير في مشاريعها الوطنية للإنتاج، بحجة عدم تنافسيتها مع المنتج الغربي، مما يدعو هذه الدول إلى الركون للاستيراد على حساب تطوير مشاريع الإنتاج.
    • مقاومة الدول والشركات الكبرى المصنعة للأسلحة والأعتدة الحربية لكل مشروع عربي للتصنيع الحربي، إذ تسعى هذه الدول المتقدمة علميًا وتقنيًا وصناعيًا وشركاتها الكبرى أن تظل محتكرة السوق العربية لاستيراد الأسلحة والمعدات.
    A military vehicle is seen during Doha International Maritime Defence Exhibition, in Doha, Qatar, March 12, 2018. REUTERS/Naseem Zeitoon

    فرص التوطين والتصدير

    على الرغم من تدني نسب الإنفاق على صناعة الأسلحة الوطنية مقارنةً بنسب الاستيراد، فإن بعض الدول العربية قد خطت خطوات واسعةً في سبيل توطين الصناعات العسكرية، وتبادل التكنولوجيا والتدريب مع الدول الغربية، بل وإيجاد أسواق خارجية لبيع منتجاتها المحلية.

    فعلى سبيل المثال، تمتلك مصر أكثر من 26 مصنعًا للصناعات العسكرية، معظمها مملوك لوزارة الإنتاج الحربي، وتتبع الوزارة مجموعة من المعاهد والمراكز البحثية، وتتعاون مع عدد من الدول المتقدمة في هذا المجال، كالولايات المتحدة، وروسيا، وبريطانيا، والصين، وجنوب أفريقيا، وفرنسا.

    واستثمرت مليارات الدولارات في أعمال البنية الأساسية لمصانع الإنتاج الحربي وإعادة تدريب وتأهيل الكوادر العاملة في المصانع الحربية.

    وقد استطاعت هذه المصانع إنتاج أنواع عديدة من الأسلحة، كالطائرات الهجومية الخفيفة وطائرات التدريب، بالإضافة للمركبات المدرعة المتعددة الأغراض، والدبابات المتطورة وناقلات الجنود المدرعة. وكذلك إنتاج الصواريخ والمقذوفات الموجهة، والذخائر بأنواعها.

    كما بدأت الجزائر، من خلال 7 شركات عمومية تابعة للدولة، ببعض الصناعات العسكرية الخفيفة، مثل صناعة الذخائر الحربية، والأسلحة الصغيرة، والقنابل اليدوية. ثم تطورت إلى السفن الدورية، والطائرات المروحية الخفيفة، والمركبات المدرعة، والمركبات الثقيلة الخاصة بتقديم الخدمات اللوجستية.

    وكانت أولى خطواتها الفعلية في هذا الاتجاه بمشاريع مشتركة مع ألمانيا تسمح بحصولها على تكنولوجيا تتعلق بالكشف بالرادار والاتصالات التكتيكية ومعدات المراقبة الليلية، وصناعة الأجهزة الإلكترونية، ومشاريع لإنتاج السيارات الثقيلة الرباعية الدفع لتغطية احتياجات الجيش، وإقامة قاعدة للمنظومات الإلكترونية للدفاع.

    لا شك أن هناك تحديات كبيرة تواجه الصناعات الدفاعية في الدول العربية، لكن يُمكن تجاوز معظمها إذا ما سعت تلك الدول إلى تجاوزها، ونجحت بتوزيع الأدوار والمهام، والتنسيق المشترك في إطار جهد جماعي منظم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    اللجنة الاستشارية الليبية.. 4 سيناريوهات تصطدم بجدار الانقسام

    ما بين تحذير أمريكي ونفي عراقي.. عودة «داعش».. حقيقة أم سراب؟

    عمالة الأطفال وتشردهم أخطر إفرازات الحرب على غزة

    «الدعم السريع» تقتل 13 سودانياً في دارفور.. نائب البرهان: الحرب تقترب من نهايتها

    وكالة الأنباء السورية تنطق بالكردية.. خطوة رمزية أم تحول إستراتيجي؟

    لافروف: قمة ألاسكا لم تناقش عقد لقاء مع زيلينسكي

    كاتب إسرائيلي يحذر من تداعيات “تسونامي الاستيطان الصامت” بالضفة الغربية | سياسة

    فيديو: المجاعة تضرب غزة.. وإسرائيل تتوعد بالقوة النارية

    وسط ترقب لبناني للرد على المقترحات.. المبعوث الأمريكي في إسرائيل للقاء نتنياهو

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    اللجنة الاستشارية الليبية.. 4 سيناريوهات تصطدم بجدار الانقسام

    الأحد 24 أغسطس 11:59 م

    “التعاون الإسلامي” تبحث الإبادة الإسرائيلية بغزة وتوحيد المواقف | أخبار

    الأحد 24 أغسطس 11:58 م

    وزير التجارة: 133% نسبة نمو «الشركات المحدودة».. و«الإلكترونية» 29%

    الأحد 24 أغسطس 11:48 م

    محمد رمضان يجهز مفاجأة للجمهور السعودي في «موسم جدة»

    الأحد 24 أغسطس 11:47 م

    ما بين تحذير أمريكي ونفي عراقي.. عودة «داعش».. حقيقة أم سراب؟

    الأحد 24 أغسطس 11:46 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    باراك وأورتاغوس في إسرائيل تمهيدًا لزيارة بيروت.. وملفات لبنان وسوريا على الطاولة

    الأحد 24 أغسطس 11:30 م

    «فهد الطبية» توضح فوائد التبرع بالدم

    الأحد 24 أغسطس 11:27 م

    «الوطني للثقافة»: تعزيز حضور الشباب الكويتي في صناعة الألعاب الإلكترونية

    الأحد 24 أغسطس 11:19 م

    استراتيجية التحول الرقمي للمدن الذكية والمستدامة بالشرقية

    الأحد 24 أغسطس 11:15 م

    وزير الخارجية يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره التشادي

    الأحد 24 أغسطس 11:12 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟