Close Menu
    رائج الآن

    القبض على 4 أشخاص في القصيم وجازان لترويجهما المخدرات

    الجمعة 15 أغسطس 9:51 م

    قميص وزير الخارجية الروسي بشعار الاتحاد السوفيتي يثير الجدل

    الجمعة 15 أغسطس 9:41 م

    «مكافحة المخدرات» بجازان تقبض على شخصين لترويجهما 18 كيلوغراماً من الحشيش

    الجمعة 15 أغسطس 9:40 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • القبض على 4 أشخاص في القصيم وجازان لترويجهما المخدرات
    • قميص وزير الخارجية الروسي بشعار الاتحاد السوفيتي يثير الجدل
    • «مكافحة المخدرات» بجازان تقبض على شخصين لترويجهما 18 كيلوغراماً من الحشيش
    • عودة الديون.. هل أضاع العالم فرصة إنقاذ اقتصاد قارة أفريقيا؟
    • تزايد المخاوف من “بيع ترامب لأوكرانيا” في قمة ألاسكا
    • نتنياهو يكشف حلم “إسرائيل الكبرى” ويقلق العرب | أخبار
    • ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية.. و«داو جونز» لمستوى قياسي
    • لماذا نشرت أوكرانيا تعزيزات عسكرية على جبهة الشرق؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الضربات على الحشد الشعبي.. هل تنهار الشراكة بين بغداد وواشنطن؟
    سياسة

    الضربات على الحشد الشعبي.. هل تنهار الشراكة بين بغداد وواشنطن؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 07 يناير 3:40 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بغداد- تفرض الضربات الأميركية على مقرات قوات الحشد الشعبي في العراق سيناريوهات جديدة في شكل العلاقة ما بين حكومتي بغداد وواشنطن وأهمية رسمها من جديد وفق المتغيرات الداخلية للعراق.

    وجاءت هذه الضربات بعد أن استهدفت المقاومة الإسلامية في العراق منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، العديد من القواعد الأميركية في العراق وسوريا نتيجة دعمها لإسرائيل في حربها على غزة.

    وكان مقر اللواء 12 التابع لقوات الحشد الشعبي في منطقة شارع فلسطين بالعاصمة العراقية بغداد، تعرض الخميس الماضي لضربة جوية أسفرت عن مقتل نائب قائد عمليات حزام بغداد في الحشد الشعبي، آمر اللواء 12 في الحشد مشتاق طالب السعيدي “أبو تقوى”، ومساعده، فضلا عن إصابة آخرين.

    وحمّلت السلطات العراقية قوات التحالف الدولي مسؤولية هذا الهجوم “غير المبرر على جهة أمنية عراقية تعمل وفق الصلاحيات الممنوحة لها من قبل القائد العام للقوات المسلحة”. وحذرت من أن “الأمر يقوّض جميع التفاهمات ما بين القوات المسلحة العراقية وقوات التحالف الدولي”.

    لكن وزارة الدفاع الأميركية ادعت بأن الشخص الذي قُتل في العراق، كان متورطا بتخطيط وتنفيذ هجمات ضد أميركيين.

    الاعتداءات الأميركية

    في هذا السياق، كشف ائتلاف النصر أحد تشكيلات الإطار التنسيقي المكون الرئيسي لائتلاف الدولة، والذي انبثقت عنه الحكومة العراقية الحالية برئاسة محمد شياع السوداني، عن أن الاعتداءات الأميركية الأخيرة على عدد من مقار الحشد الشعبي تعد خرقا فاضحا لسيادة العراق.

    وقال المتحدث باسم ائتلاف النصر عقيل الرديني، في تصريح للجزيرة نت، إن واشنطن خرقت كل القوانين والمواثيق الدولية. ولفت إلى أن الاعتداءات والخروقات الكبيرة تكررت على عدد من مقار الحشد الشعبي والشرطة الاتحادية، وكان ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى.

    ونبه المتحدث إلى وجود احتجاجات كبيرة على ما تقوم به الإدارة الأميركية من اعتداءات وخروقات لا مبرر لها، مؤكدا أن الحكومة اليوم عازمة على أن تكون هناك جلسات حوار حقيقية اتجاه ما يحدث.

    وعبّر الرديني عن أمله في أن يتم تفعيل اللجنة الثنائية بين العراق والولايات المتحدة والتي كانت مهمتها إخراج القوات الأميركية من العراق. لكنه، في الوقت نفسه، قال إن “هذه الأمور ليست بهذه السهولة، ونحتاج مزيدا من الوقت والتواصل من أجل الخروج من الأزمة الكبيرة التي تحدث الآن بين الولايات المتحدة والقوات المسلحة العراقية”.

    وكان رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، أكد الجمعة الماضية، موقف حكومته الثابت المتمثل بإنهاء وجود قوات التحالف الدولي بعد أن انتهت مبرراته في بلاد الرافدين.

    الاتفاقية العراقية ـ الأميركية

    وفي هذا السياق، يقول المحلل السياسي والخبير القانوني، خالد العرداوي، إنه “طالما الاتفاقية نافذة فإنها تكون ملزمة لأطرافها، وإن إلغاء الاتفاقيات الدولية تحكمه ظروف ووقائع كثيرة، وأحيانا تلغى بعض الاتفاقيات من طرف واحد، إلا أن ذلك يخلّ بصورة الدولة من حيث سمعتها ومصداقيتها في العلاقات الدولية”.

    وأكد العرداوي للجزيرة نت، أن كل الاتفاقيات ليست داعمة مدى الحياة، وإنما توجد بنود تضبط آلية إبطال العمل بها، وهذا يصدق أيضا على اتفاقية الإطار الإستراتيجي بين بغداد وواشنطن. ورأى أنه من الأفضل للعراق أن يجعل الإبطال منسجما مع بنوده الموجودة في الاتفاقية.

    واعتبر العرداوي، أن القصف الأخير الذي تعرضت له مقرات الحشد الشعبي، رسالة أميركية واضحة لبغداد أنها لن تتردد في الدفاع عن مصالحها عندما تتعرض للخطر من أي طرف، وأن عليها أن تقوم بدورها في حماية مصالح واشنطن وعدم تعريضها للخطر.

    ويعتقد، أنه أيضا مؤشر على ضعف قوة الحكومة واحتمال أن تكون مقبلة على مرحلة غير جيدة في علاقتها مع واشنطن.

    بدوره، يوضّح الخبير القانوني علي التميمي، أن الاتفاقية الأولى بين العراق وأميركا كانت عام 2008 ونصّت على سحب القوات الأميركية في الأول من يناير/كانون الثاني 2011، وفعلا تم الانسحاب، وسميت اتفاقية “صوفا”، ولم يتم تجديدها.

    أما الاتفاقية الثانية فكانت عام 2008؛ وهي اتفاقية تعاون في كافة المجالات الفنية والاقتصادية والأمنية، ولم تنص على وجود القوات الأميركية، بل أجازت المادة 27 منها أن تلغى الاتفاقية من جانب واحد بعد سنة من الإشعار.

    وتابع في حديثه للجزيرة نت، أنه بعد هجوم تنظيم الدولة طلب العراق رسميا المساعدة من أميركا بعد صدور قرار مجلس الأمن (2170) الذي وضع التنظيم تحت الفصل السابع لميثاق الأمم المتحدة، فجاءت قوات التحالف لغرض الدعم الجوي والتدريب والمساعدة بطلب من حكومة العبادي في مؤتمر باريس.

    وكشف أنه لا توجد اتفاقية جديدة عن وجود القوات الأجنبية أو القواعد التي قيل إن عددها 9، ويحق للحكومة العراقية طلب إخراجها بعد تصويت البرلمان.

    استهداف مقر الحشد الشعبي في منطقة شارع فلسطين في #بغداد التابع لحركة النجباء. pic.twitter.com/D992jYixhD

    — moustafaqattan مصطفى القطان (@moustafaqattan) January 4, 2024

    تأثير التوترات على الداخل

    من جهته، قال الخبير الأمني والإستراتيجي، عماد علو، إن هذه الضربات تعد خارج التفويض الممنوح لوجود هذه القوات، مبينا أن المسألة الأساسية في هذه النقطة هو احترام السيادة العراقية، وأن تكون الحكومة العراقية هي المسؤولة عن أي فعاليات عسكرية تنفذها قوات التحالف، وتتشارك بها مع القوات المسلحة العراقية من خلال العمليات المشتركة.

    وتابع في حديثه للجزيرة نت، أن الحكومة العراقية تستطيع إلغاء هذا التفويض من خلال الأمم المتحدة، وأن السوداني هو الوحيد الذي يمتلك صلاحية اتخاذ القرارات ذات الطابع الأمني التي تتعلق بأمن ومصلحة العراق واستقراره، مبينا أن أي توترات أمنية تؤثر في الداخل العراقي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تزايد المخاوف من “بيع ترامب لأوكرانيا” في قمة ألاسكا

    لماذا نشرت أوكرانيا تعزيزات عسكرية على جبهة الشرق؟

    وول ستريت جورنال: 7 محطات رئيسية في حرب روسيا وأوكرانيا

    الكرملين: قمة ألاسكا تستمر 6 أو 7 ساعات

    الاتحاد الأفريقي يدعو لاعتماد خريطة “الأرض المتساوية” إنصافا للقارة | أخبار

    مزين بشعار الاتحاد السوفيتي.. قميص وزير الخارجية الروسي يثير الجدل

    هل يشكل هجوم اليمين الإسرائيلي على زامير مقدمة لإقالته؟

    الرئيس الأوكراني: حان الوقت لإنهاء الحرب

    نيويورك تايمز: لماذا ترفض أوكرانيا التنازل عن دونباس رغم ضغوط ترامب؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    قميص وزير الخارجية الروسي بشعار الاتحاد السوفيتي يثير الجدل

    الجمعة 15 أغسطس 9:41 م

    «مكافحة المخدرات» بجازان تقبض على شخصين لترويجهما 18 كيلوغراماً من الحشيش

    الجمعة 15 أغسطس 9:40 م

    عودة الديون.. هل أضاع العالم فرصة إنقاذ اقتصاد قارة أفريقيا؟

    الجمعة 15 أغسطس 9:26 م

    تزايد المخاوف من “بيع ترامب لأوكرانيا” في قمة ألاسكا

    الجمعة 15 أغسطس 9:25 م

    نتنياهو يكشف حلم “إسرائيل الكبرى” ويقلق العرب | أخبار

    الجمعة 15 أغسطس 9:22 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية.. و«داو جونز» لمستوى قياسي

    الجمعة 15 أغسطس 9:11 م

    لماذا نشرت أوكرانيا تعزيزات عسكرية على جبهة الشرق؟

    الجمعة 15 أغسطس 9:09 م

    اليابان تحيي الذكرى الـ80 لاستسلامها في الحرب العالمية الثانية.. وإيشيبا “نادم” على الماضي

    الجمعة 15 أغسطس 8:54 م

    "التعليم": الزي المدرسي الموحد جزء أساسي من النظام التعليمي

    الجمعة 15 أغسطس 8:50 م

    محافظ الجهراء يتفقّد مركز الحوادث والطوارئ الطبية في مدينة المطلاع

    الجمعة 15 أغسطس 8:44 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟