Close Menu
    رائج الآن

    العفو الدولية: عدالة المناخ تبدأ بمحاسبة إرث الاستعمار

    الخميس 04 ديسمبر 10:18 م

    قمة إسبانية-مغربية في مدريد: توترات الصحراء الغربية تتصدر النقاش.. وتوقيع 14 اتفاقية بين البلدين

    الخميس 04 ديسمبر 10:08 م

    “كيلو الدجاج بجنيه!”.. فيديو يربك المصريين ويشعل المنصات

    الخميس 04 ديسمبر 9:58 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • العفو الدولية: عدالة المناخ تبدأ بمحاسبة إرث الاستعمار
    • قمة إسبانية-مغربية في مدريد: توترات الصحراء الغربية تتصدر النقاش.. وتوقيع 14 اتفاقية بين البلدين
    • “كيلو الدجاج بجنيه!”.. فيديو يربك المصريين ويشعل المنصات
    • نجم “فايكنغز” يستكشف حائل.. حفاوة سعودية تستقطب ترافيس فيميل
    • "الطيران المدني" تمنح الترخيص الاقتصادي لخطوط أزميوث لبدء رحلات بين روسيا والمملكة
    • “نتنفس هواءكم” جماعة إيرانية تخترق سيارة عالم نووي إسرائيلي وتثير المنصات
    • سفير الإمارات: العلاقات مع الكويت تمضي نحو آفاق أرحب من التعاون والشراكة المتنامية
    • ‫قضم الأظافر لدى الأطفال.. أسباب وحلول
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » العفو الدولية: عدالة المناخ تبدأ بمحاسبة إرث الاستعمار
    العالم

    العفو الدولية: عدالة المناخ تبدأ بمحاسبة إرث الاستعمار

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 04 ديسمبر 10:18 م0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت منظمة العفو الدولية إن تحقيق العدالة المناخية الحقيقية يتطلب مساءلة الدول التي مارست الاستعمار سابقًا عن الأضرار البيئية والإنسانية التي ألحقتها، والتي لا تزال آثارها تؤثر سلبًا على العديد من المجتمعات حول العالم، خاصة في أفريقيا. ويأتي هذا التأكيد في ظل تزايد الدعوات الدولية لربط الأزمة المناخية بالماضي الاستعماري ودعوات لتقديم تعويضات عادلة.

    يركز التقرير الصادر عن المنظمة على حالة شعب الأنتاندروي في جنوب مدغشقر، حيث قامت السلطات الفرنسية خلال الحقبة الاستعمارية (بين 1924 و 1929) بتدمير مساحات واسعة من الغطاء النباتي المقاوم للجفاف، والتي تقدر بنحو 40 ألف هكتار، من خلال إدخال أنواع من الطفيليات المعدلة وراثيًا. أدى هذا الفعل إلى تدهور بيئي كبير، حيث فُقد ما يقارب 100 كيلومتر مربع من الغطاء النباتي سنويًا.

    العدالة المناخية والمسؤولية التاريخية

    أشارت منظمة العفو الدولية إلى أن هذا التدمير للنباتات أدى إلى القضاء على نظام بيئي حيوي كان يوفر الغذاء والأمن المائي لسكان المنطقة خلال فترات الجفاف، مما فاقم من معاناتهم وعرضهم لخطر المجاعات والنزوح والوفاة. وتؤكد المنظمة أن تدهور الأوضاع البيئية في مدغشقر ليس مجرد نتيجة للتغيرات المناخية الحديثة، بل هو أيضًا نتيجة مباشرة للإجراءات الاستعمارية.

    بالإضافة إلى ذلك، يربط التقرير بين انبعاثات الغازات الدفيئة من قبل الدول الغنية ذات التاريخ الاستعماري، وعلى رأسها فرنسا، وبين تفاقم آثار التغير المناخي على المجتمعات الهشة مثل مجتمع الأنتاندروي. فالدول الصناعية الكبرى، التي استفادت من الاستعمار، تتحمل مسؤولية تاريخية في مواجهة التحديات المناخية التي تواجهها الدول النامية.

    في عام 2022، اعترفت اللجنة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) بدور الاستعمار في إحداث الأزمة المناخية وتعميق تأثيرها على الشعوب في المستعمرات السابقة. ومع ذلك، يرى خبراء أن السياسات الدولية لم تتجاوب بشكل كافٍ مع هذا الاعتراف، ولم يتم اتخاذ تدابير فعالة لترجمة هذا الاعتراف إلى التزامات عملية.

    جهود دولية محدودة

    في مارس/آذار 2023، قادت دولة فانواتو، وهي مستعمرة سابقة لفرنسا وبريطانيا، مبادرة في الأمم المتحدة لطلب رأي استشاري من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات الدول في مواجهة التغير المناخي، بدعم من عدد من الدول الأفريقية.

    ومع ذلك، ورغم أهمية هذه المبادرة، فإن الرأي الاستشاري الصادر في يوليو/تموز 2025 لم يتطرق بشكل مباشر إلى مسألة “الاستعمار” أو الاعتراف بمسؤوليته عن تفاقم الأضرار المناخية. كما تجنب الرأي الاستشاري الخوض في مدى المسؤولية التاريخية للدول الغنية والإرث الاستعماري.

    على الرغم من ذلك، أكدت محكمة العدل الدولية أن التزامات الدول المناخية لا تقتصر على المعاهدات الدولية، بل تشمل أيضًا القانون الدولي العرفي، الذي يلزم الدول بتحمل المسؤولية عن الأفعال غير المشروعة التي تستمر آثارها في انتهاك حقوق الإنسان حتى اليوم، بصرف النظر عن تاريخ وقوعها.

    إلا أن المحكمة وضعت شرطًا صعبًا لفرض التعويضات، وهو وجود “رابط سببي مباشر ويقيني” بين الفعل والانتهاك. ويعتبر هذا الشرط غير واقعي في كثير من الحالات، خاصة في ظل تعقيد العلاقات بين الاستعمار والتغير المناخي. وبالتالي، يمكن أن يوفر هذا الشرط مخرجًا قانونيًا للدول المستعمرة السابقة لتجنب تحمل مسؤوليتها.

    وفي سياق متصل، أعلن الاتحاد الأفريقي عام 2025 “عام العدالة للأفارقة والأشخاص ذوي الأصول الأفريقية من خلال التعويضات”.

    الفرص المتاحة لتحقيق العدالة

    في الوقت الحالي، تنظر المحكمة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب في طلب رأي استشاري حول التزامات الدول الأفريقية المتعلقة بالتغيرات البيئية، مع التركيز بشكل صريح على العلاقة بين الظلم المناخي والإرث الاستعماري. يعتبر هذا بمثابة فرصة تاريخية للمحكمة لتأكيد أن العدالة المناخية لا يمكن أن تتحقق بمعزل عن العدالة التعويضية.

    موقف قوي من المحكمة الأفريقية يمكن أن ينسجم مع أجندة التعويضات الأفريقية التي أقرتها اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان عام 2022. ويشجع هذا على المطالبة بتعويضات عن الجرائم التي ارتكبت خلال فترة الاستعمار والعبودية، وقد يدفع إلى إعادة طرح القضية أمام محكمة العدل الدولية.

    في المستقبل القريب، من المتوقع أن تصدر المحكمة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب رأيها الاستشاري حول التزامات الدول في مجال السيادة البيئية بحلول نهاية عام 2025. سيكون لهذا الرأي تأثير كبير على مساعي تحقيق العدالة المناخية في أفريقيا، ويعزز المطالبة بالمساءلة والتعويض عن الأضرار التاريخية التي تسببت فيها السياسات الاستعمارية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    قمة إسبانية-مغربية في مدريد: توترات الصحراء الغربية تتصدر النقاش.. وتوقيع 14 اتفاقية بين البلدين

    سفير الإمارات: العلاقات مع الكويت تمضي نحو آفاق أرحب من التعاون والشراكة المتنامية

    يوسف العمران أطلق باكورة أعماله الأدبية «بطل التغيير»

    أبواب أمريكا المغلقة.. هل يتلاشى حلم الشباب العربي بالهجرة بعد قرارات ترامب؟

    «الابن البار» تعلن أسماء الفائزين في نسختها الـ 19

    فيديو. السباحة في المياه الباردة في “أوباتيا” الكرواتية تزداد شعبية كتقليد للعافية الشتوية

    شهداء بالقطاع والدمار يحول دون العثور على جثة أسير إسرائيلي بمخيم جباليا

    الملتقى الإعلامي الطبي ينطلق اليوم

    «الكهرباء» تنتظر موافقة «المحاسبة» لشراء الطاقة من هيئة الربط الخليجي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    قمة إسبانية-مغربية في مدريد: توترات الصحراء الغربية تتصدر النقاش.. وتوقيع 14 اتفاقية بين البلدين

    الخميس 04 ديسمبر 10:08 م

    “كيلو الدجاج بجنيه!”.. فيديو يربك المصريين ويشعل المنصات

    الخميس 04 ديسمبر 9:58 م

    نجم “فايكنغز” يستكشف حائل.. حفاوة سعودية تستقطب ترافيس فيميل

    الخميس 04 ديسمبر 9:45 م

    "الطيران المدني" تمنح الترخيص الاقتصادي لخطوط أزميوث لبدء رحلات بين روسيا والمملكة

    الخميس 04 ديسمبر 9:44 م

    “نتنفس هواءكم” جماعة إيرانية تخترق سيارة عالم نووي إسرائيلي وتثير المنصات

    الخميس 04 ديسمبر 9:29 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    سفير الإمارات: العلاقات مع الكويت تمضي نحو آفاق أرحب من التعاون والشراكة المتنامية

    الخميس 04 ديسمبر 9:16 م

    ‫قضم الأظافر لدى الأطفال.. أسباب وحلول

    الخميس 04 ديسمبر 9:15 م

    ريال مدريد ضد أتلتيك بلباو في الدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان والقنوات الناقلة للبث المباشر

    الخميس 04 ديسمبر 9:11 م

    ناقد رياضي: هذه المنتخبات فاجأت الجميع في كأس العرب

    الخميس 04 ديسمبر 6:22 م

    وكالة الفضاء الأوروبية تنشر صورا جديدة لـ”عين الصحراء” الموريتانية

    الخميس 04 ديسمبر 6:07 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟