Close Menu
    رائج الآن

    ملتقى عالمي للغة العربية في معرض إسطنبول للكتاب على ضفاف البوسفور

    الأحد 17 أغسطس 6:14 م

    الهند متخوفة بعد إلغاء ترامب محادثات تجارية

    الأحد 17 أغسطس 6:10 م

    البرنامج السري المرعب الذي قادته الاستخبارات الأميركية للتلاعب بالعقول

    الأحد 17 أغسطس 6:09 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ملتقى عالمي للغة العربية في معرض إسطنبول للكتاب على ضفاف البوسفور
    • الهند متخوفة بعد إلغاء ترامب محادثات تجارية
    • البرنامج السري المرعب الذي قادته الاستخبارات الأميركية للتلاعب بالعقول
    • نتنياهو يشترط نزع سلاح غزة ويهاجم احتجاجات ذوي الأسرى
    • اختيار الأقمشة المستدامة في الموضة العربية 2025
    • 1.5 تريليون دولار القيمة المضافة لـ«غير النفطي» في دول الخليج
    • إطلاق «جائزة تيمور» لأفضل تصوير سينمائي.. تقديراً لإبداعه الفني
    • اجتماع عسكري إسرائيلي للمصادقة على خطة احتلال غزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » العمارة الصحراوية بالمغرب.. جمال يتناغم مع الطبيعة وضرورات المناخ
    ثقافة

    العمارة الصحراوية بالمغرب.. جمال يتناغم مع الطبيعة وضرورات المناخ

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 17 أغسطس 4:12 م1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يزخر المغرب بعدد هائل من النماذج المعمارية الضاربة في قدم الحضارة. ذلك أن هذا التعدد المعماري الذي تحبل به مدن المغرب، شمالا وجنوبا، يجد ملامحه في الطابع المركب لهذا البلد الذي تعاقبت عليه جملة من الحضارات العريقة وانصهرت فيما بينها لتكون خليطا معماريا مذهلا.

    فهذا الزخم من التراث المادي واللامادي، هو الذي قاد المفكر عبد الكبير الخطيبي إلى تدبيج عبارته الشهيرة “المغرب المتعدد” وعيا منه بقيمة المغرب وقدرته مقارنة ببلدان عربية أخرى، على اجتراح أفق بصري مختلف ومغاير.

    والحقيقة أن أول شيء يشُد الزائر للمغرب، أنه يجد نفسه أمام فن معماري نادر، إذ كلما اختلفت الفضاءات والجغرافيا، يجد السائح نفسه أمام صرح معماري متنوع. بيد أن هذا الاختلاف لا يمكن دراسته وتأمله بمنأى عن سياقه التاريخي والمنابع الفنية التي منها يمتح جمالياته، وذلك لأن البعد الجغرافي وفيزيونومية الفضاء يلعبان دورا بارزا في تحديد طبيعة الأنماط المعمارية وغلبة الهوية المحلية على تضاريس القباب والجدران والتيجان والأحجار وغيرها.

    حكمت بلاد المغرب دول متعاقبة، من بينها الوندال والرومان والفينيقيون والبيزنطيون إلى جانب دول إسلامية مثل المرابطين والموحدين والمرينيين والسعديين وصولا إلى العلويين. فهذا الزخم من الحضارات أعطى للمغرب صورة البلد المتعدد في هويته والغني في ممارساته الفنية. غير أن الجانب المعماري، يظل أحد العناصر الثقافية المشكلة للهوية البصرية المغربية، حيث يعثر السائح على أنماط متعددة من المباني والمواقع الأثرية والبنايات المعمارية التي تظهر عمق وأصالة البلد.

    التنوع المعماري بالمغرب

    ففي الدار البيضاء مثلا، تتراص المباني المعمارية الحديثة لتُعطي للمدينة بهجة معمارية متناغمة تجد ملامحها فيما يسمى بـ”الآرت ديكو” (Art Deco). وهو نمط معماري غربي استرعى انتباه المعماريين الفرنسيين، فجعلوا من شارع محمد الخامس مختبرا بصريا منذ مطالع القرن الـ20. في حين يعثر المرء في فاس ومكناس على نوع من العمارة العسكرية التي تلعب فيها الأبراج والقناطر والأسوار دورا كبيرا في حماية المدينة من الغارات الخارجية.

    في كل مدينة تقريبا، ثمة نموذج معماري مختلف، لكنه أحيانا يتكرر حين نكون في حضرة المعمار الكولونيالي الخاص بالقرن الـ20 مثل الدار البيضاء وطنجة والرباط. فهذا النموذج يتشابه من ناحية تصميمه ومعالمه إذ يرتبط بشكل كبير بمفهوم الحداثة.

    في حين نعثر في مدن أخرى، مثل ورزازات وزاكورة وبني ملال ومراكش، على أنواع أخرى من العمارة التي تمتح جمالياتها وصناعتها من الهوية البصرية المحلية، سواء على مستوى التصميم أو الهندسة أو حتى المواد المستعملة في بناء بعض المعالم المعمارية.

    إن المعمار التقليدي بالمغرب ابن بيئته وحضارته، فهو لا يستعير هوية الآخر، كما هو الشأن الاستعماري، بقدر ما يظل مرتبطا بعنصر الفضاء الذي ينتمي إليه.

    على هذا الأساس، يظهر المعمار الصحراوي في كونه من النماذج المهمة التي وإن كان يعتبره الباحثون والمهندسون تقليديا، فإننا نجد في التصميم المعماري المعاصر نوعا من المحاكاة لهذا المعمار، بحكم بساطته وجمالياته على مستوى احترام البيئة وإعطاء البعد المحلي مكانته التي يستحقها.

    لقد ساهم التراكم التاريخي الذي عرفه المغرب منذ مرحلة ما قبل التاريخ، في اجتراح أفق معماري أكثر غزارة وتنوعا. ذلك أن المعمار المغربي أضحى عبارة عن خليط يستمد هويته من الحضارات الأخرى المرتبطة بالثقافة الإسلامية ونظيرتها الغربية. لكن يبقى كل نمط معماري له حدود التأثير والتأثر والأفق البصري الذي ينهل منه.

    Ouarzazate, Marokkó - 2025. április 29.: Ait Benhaddou világörökségi helyszínének látványos képe teljesen borított piros okkersárga színű.

    من الظل إلى التهوية

    يرى الباحث في التاريخ القديم نور الدين أزديدات أن المعمار الصحراوي يتميز بعدة مميزات “تتمثل الأولى في الانسجام مع المناخ لا سيما وأن مناخ الصحراء جاف، وبالتالي فإن الإنسان الصحراوي اعتمد في عملية التشييد على مواد محلية مثل التراب المدكوك والحجارة وجذوع النخيل، حتى توفر تلك المباني نوعا من العزل الطبيعي وتحميه من الرياح لدرجة يصبح فيها الفضاء المعماري باردا في الصيف ودافئا في الشتاء”.

    أما الميزة الثانية في نظره، “فتتمثل في أن هذا البناء يكون على شكل قصبات وقصور وتبنى بشكل ملتصق ومتراص مع بعضها البعض، كما أنه يكون محصنا بأسوار خارجية وبأبراج وأبواب، إذ يكون هناك باب رئيسي واحد، يشكل مدخلا للقصر، وهو ما يعكس لنا طابعا دفاعيا واجتماعيا، خاصة أن هذا القصر أو القصبة، يتم تشييدهما فوق التلال وذلك كنوع من الهاجس الأمني، كما يكون هذا النمط المعماري بجوار بعض الأودية وعيون الماء، لأن هذا الأخير يعتبر أساس الحياة”.

    كما أن القصر نفسه، لا يكون عبارة عن مسكن فقط، بل مؤسسة اجتماعية واقتصادية وسياسية، حيث تجد فيه المسجد والساحات والمرافق وغيرها من الفضاءات التي تتواشج فيما بينها لتكون نموذجا بصريا موحدا ينسجم مع البيئة الصحراوية وجمالياتها ونظمها الاجتماعية والسياسية والقبلية.

    وعن السبب الذي يجعل المغرب رائدا في هذا النمط المعماري، يقول أزديدات إن “قدم الاستقرار هي التي جعلت هذا النمط يكون رائدا، لأن هذا الاستقرار البشري القديم جعل الإنسان يطوّره ويتفاعل مع البيئة وحتى مع المجموعات البشرية التي تكون مستقرة في تلك المنطقة أو مستوطنة أو حتى الوافدة. فهناك نوع من التأثير والتأثر بين اليهود والأمازيغ والعرب والذي جعل الجانب المعماري يتأثر بهذا التلاقح”.

    ويكمل الباحث في التاريخ القديم قائلا “أما الأمر الثاني، فيكمن بشكل أساس في الخبرة التقنية المحلية المتمثلة في البناء عن طريق اللوح والآجر المجفف أو البناء بالحجارة أو الزخرفة لدرجة أن هذه العناصر تطوّرت وأصبحت ملائمة للبيئة الصحراوية، بما جعلها تصبح نمطا رائدا في الجنوب المغربي، إذ نعثر على هذا النمط على طول واد درعة والمتمثل في قصورها وقصباتها وتمتد حتى تخوم الصحراء وتونس وليبيا وموريتانيا أيضا، خاصة أن الهندسة المعمارية بالصحراء تنهل من مرجعيات وظيفية وجمالية وأيضا المناخية وذلك بالاعتماد على مواد مثل الطين الحجارة والجبص والخشب وغيرها من المواد التي تتماشى مع التقلبات المناخية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ملتقى عالمي للغة العربية في معرض إسطنبول للكتاب على ضفاف البوسفور

    إطلاق «جائزة تيمور» لأفضل تصوير سينمائي.. تقديراً لإبداعه الفني

    3 شروط للمشاركة في «جائزة فنون المدينة».. تخصيص الدورة الأولى للرسم التشكيلي

    «الزير سالم» يجمع 3 من أبرز نجوم الدراما السورية.. البروفة في أبوظبي قريباً

    هل تتجاوز الرواية السورية الانقسام لتعيد بناء الذاكرة الوطنية؟

    خالد سليم يُشعل محكي «القلعة»

    تكريم «تايسون» في مهرجان الغردقة

    كتابة النساء.. كيف تحولت الـ”نوشو” من أداة مقاومة إلى تراث وطني يحتفي به الجميع؟

    أشرف زكي لـ «عكاظ»: مدير التصوير تيمور تيمور رحل غرقاً في رأس الحكمة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الهند متخوفة بعد إلغاء ترامب محادثات تجارية

    الأحد 17 أغسطس 6:10 م

    البرنامج السري المرعب الذي قادته الاستخبارات الأميركية للتلاعب بالعقول

    الأحد 17 أغسطس 6:09 م

    نتنياهو يشترط نزع سلاح غزة ويهاجم احتجاجات ذوي الأسرى

    الأحد 17 أغسطس 6:06 م

    اختيار الأقمشة المستدامة في الموضة العربية 2025

    الأحد 17 أغسطس 5:56 م

    1.5 تريليون دولار القيمة المضافة لـ«غير النفطي» في دول الخليج

    الأحد 17 أغسطس 5:55 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إطلاق «جائزة تيمور» لأفضل تصوير سينمائي.. تقديراً لإبداعه الفني

    الأحد 17 أغسطس 5:54 م

    اجتماع عسكري إسرائيلي للمصادقة على خطة احتلال غزة

    الأحد 17 أغسطس 5:53 م

    المشروبات الساخنة.. متعة يومية قد تتحول إلى خطر صامت

    الأحد 17 أغسطس 5:34 م

    قادة أوروبا يجتمعون في واشنطن لدعم زيلينسكي

    الأحد 17 أغسطس 5:24 م

    الحسام للسياحة تنظم فعالية استثنائية لشركة Samira Travel الإندونيسية بحضور 11 ألفاً من عملائها

    الأحد 17 أغسطس 5:23 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟