Close Menu
    رائج الآن

    محافظ صامطة يدعم حملة ولي العهد للتبرع بالدم

    الأحد 24 أغسطس 10:14 م

    وزارة الداخلية تشارك في الحملة الوطنية للتبرع بالدم

    الأحد 24 أغسطس 10:11 م

    أنقرة تطوي صفحة “الودائع المحمية بالليرة” بعد 4 سنوات من إطلاقها | اقتصاد

    الأحد 24 أغسطس 9:59 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • محافظ صامطة يدعم حملة ولي العهد للتبرع بالدم
    • وزارة الداخلية تشارك في الحملة الوطنية للتبرع بالدم
    • أنقرة تطوي صفحة “الودائع المحمية بالليرة” بعد 4 سنوات من إطلاقها | اقتصاد
    • وكالة الأنباء السورية تنطق بالكردية.. خطوة رمزية أم تحول إستراتيجي؟
    • حماس تتهم نتنياهو بإفشال التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار
    • انخفاض بورصة قطر 19 نقطة.. ومؤشرا البحرين ومسقط يرتفعان
    • لافروف: قمة ألاسكا لم تناقش عقد لقاء مع زيلينسكي
    • مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة يختتم أعماله في الرياض بمشاركة قادة الألعاب وصناعة الترفيه العالمية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “العنصرية الخفية”.. كيف تمارس المجتمعات التمييز دون وعي؟ | أسرة
    منوعات

    “العنصرية الخفية”.. كيف تمارس المجتمعات التمييز دون وعي؟ | أسرة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 8:07 م1 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في عالم يدّعي المساواة والعدالة، تكشف الممارسات اليومية عن وجوه مختلفة للعنصرية والتمييز العرقي في مجتمعاتنا العربية، حيث تتسرب هذه الظاهرة إلى أدق تفاصيل الحياة الاجتماعية والمهنية، غالبا دون وعي.

    سلطت حلقة (2025/8/22) من برنامج “خيال أم جد؟” الضوء على هذه القضية الحساسة من خلال مشاهد متنوعة تعكس الواقع المُعاش، حيث كشفت كيف تتجلى العنصرية في أشكال مختلفة، بدءا من المسابقات التلفزيونية وصولاً إلى أماكن العمل والإنتاج الفني.

    تبدأ القصة في أستوديو مسابقة تلفزيونية، حيث يُطلب من متسابق اختيار شخص قادر على “القفز من وإلى أي ارتفاع”.

    في هذه اللحظة تظهر بوضوح آليات التنميط العرقي، فالمتسابق يربط تلقائيا بين اللون والقدرة الجسدية، مما يثير اعتراضات المشاركين الذين يشعرون بالإهانة من هذا التصنيف المُسبق.

    لا تقف المفارقات عند هذا الحد، بل ينتقل البرنامج إلى عالم الإنتاج السينمائي، حيث يقترح المنتج “شرنوبي” إنتاج فيلم عن العنصرية للمشاركة في المهرجانات العالمية.

    غير أن النقاش حول الفيلم نفسه يكشف عن ممارسات عنصرية خفية من قِبل صانعيه.

    وفي مشهد آخر، تنتقل الكاميرا إلى مكتب رئيس تحرير إحدى الصحف، حيث يرفض نشر تحقيق صحفي حول وجود العنصرية في المجتمع، مدّعيا عدم وجود مثل هذه الظاهرة أساسا.

    الأكثر لفتا للانتباه هو الطريقة التي يتعامل بها رئيس التحرير مع مرؤوسيه، حيث يظهر تحيزا واضحا عند اختيار الصحفي المناسب لكتابة التحقيق الجديد.

    فيُستبعد الصحفي السوداني “إدريس” بحجة ضيق الوقت، في حين يُرفض المغربي “علي” بدعوى أن “الفرنسية عنده أحسن من العربية”، كما تُستبعد اللبنانية “جمانة” لأنها “لا تنفع” للموضوع المطلوب.

    عنصرية الضحايا

    من ناحية أخرى، يكشف البرنامج عن ظاهرة مثيرة للاهتمام، وهي ممارسة الضحايا أنفسهم للعنصرية ضد فئات أخرى.

    ففي مشهد من الكافتيريا، نرى العامل “أكبر” وهو يتعرض للتنمر من زملائه، لكنه بدوره يمارس السلوك نفسه ضد زميل آخر، هذا المشهد يُظهر بوضوح كيف تتسرب هذه الأفكار عبر طبقات المجتمع المختلفة.

    وعلى الصعيد العلمي، يقدم البرنامج تحليلاً مستندا إلى آراء علماء النفس الذين يُرجعون هذه الظاهرة إلى عدة عوامل، من بينها التنشئة الاجتماعية منذ الطفولة، والميل الطبيعي للتحيز لمن يشبهوننا، بالإضافة إلى البحث عن كبش فداء عند الشعور بالإحباط والغضب.

    إضافة إلى ذلك، يسلط الضوء على دور الخوف من المجهول في تغذية المشاعر العنصرية، حيث نميل إلى التحيز ضد من لا نعرف عنهم الكثير أو من يختلفون عنا ثقافيا أو شكليا.

    وفي السياق الإقليمي، يتطرق البرنامج إلى ظاهرة فريدة في المنطقة العربية، خاصة في السودان، حيث يوجد نظام تصنيف لوني معقد يقسم الناس حسب درجات السمرة.

    ويمتد هذا التصنيف من “الأحمراني” للأشخاص ذوي البشرة الفاتحة إلى “الأزرقاني” لشديدي السواد، مما يخلق تراتبية اجتماعية مبنية على اللون.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    محافظ صامطة يدعم حملة ولي العهد للتبرع بالدم

    مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة يختتم أعماله في الرياض بمشاركة قادة الألعاب وصناعة الترفيه العالمية

    مشاركة أمين الرياض في حملة التبرع بالدم الوطنية

    3 إرشادات من وزارة الحج لإتمام مناسك الطواف في العمرة بسهولة

    فهد بن جلوي يقود اجتماع تنسيق ألعاب التضامن الإسلامي

    «الدفاع الجوي» تُخرج السرية الثالثة لنظام «ثاد» في قاعدة فورت بليس الأمريكية

    متجر الأحذية المثالي للسعوديين لشراء أحذية سكيتشرز الرياضية، متجر العراب الالكتروني

    إسرائيل ترد على هجمات الحوثي بقصف 50 هدفاً في صنعاء

    التنورة تتصدر موضة خريف 2025

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وزارة الداخلية تشارك في الحملة الوطنية للتبرع بالدم

    الأحد 24 أغسطس 10:11 م

    أنقرة تطوي صفحة “الودائع المحمية بالليرة” بعد 4 سنوات من إطلاقها | اقتصاد

    الأحد 24 أغسطس 9:59 م

    وكالة الأنباء السورية تنطق بالكردية.. خطوة رمزية أم تحول إستراتيجي؟

    الأحد 24 أغسطس 9:57 م

    حماس تتهم نتنياهو بإفشال التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار

    الأحد 24 أغسطس 9:56 م

    انخفاض بورصة قطر 19 نقطة.. ومؤشرا البحرين ومسقط يرتفعان

    الأحد 24 أغسطس 9:46 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لافروف: قمة ألاسكا لم تناقش عقد لقاء مع زيلينسكي

    الأحد 24 أغسطس 9:44 م

    مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة يختتم أعماله في الرياض بمشاركة قادة الألعاب وصناعة الترفيه العالمية

    الأحد 24 أغسطس 9:25 م

    مشاركة أمين الرياض في حملة التبرع بالدم الوطنية

    الأحد 24 أغسطس 9:13 م

    محافظ صامطة يشارك في حملة ولي العهد للتبرع بالدم

    الأحد 24 أغسطس 9:10 م

    اكتشاف علامة إنذار مبكرة للسرطانات العدوانية

    الأحد 24 أغسطس 9:09 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟