Close Menu
    رائج الآن

    الأمن البيئي يضبط مواطناً مخالفًا لنظام البيئة في محمية الملك عبدالعزيز الملكية

    الإثنين 20 أكتوبر 2:35 م

    برّاك يهدد بيروت: اذا ما لم تنزع الحكومة سلاح حزب الله إسرائيل ستتحرك.. وويتكوف وكوشنر في تل أبيب

    الإثنين 20 أكتوبر 2:25 م

    السعودية وإطفاء نار الحروب

    الإثنين 20 أكتوبر 2:20 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الأمن البيئي يضبط مواطناً مخالفًا لنظام البيئة في محمية الملك عبدالعزيز الملكية
    • برّاك يهدد بيروت: اذا ما لم تنزع الحكومة سلاح حزب الله إسرائيل ستتحرك.. وويتكوف وكوشنر في تل أبيب
    • السعودية وإطفاء نار الحروب
    • فضل شاكر أمام القضاء.. جلسة استجواب تمهيدية الأربعاء
    • طهران: لم نغلق مسار التفاوض مع واشنطن
    • متحدث حركة فتح: سياسة نتنياهو تمنع غزة من الوصول لدولة فلسطينية مستقلة
    • فيديو. آلاف يشاركون في مسيرة الزومبي السنوية في سانتياغو احتفالاً بالرعب
    • الروبوتات المفخخة: تحول جذري في حرب أوكرانيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الفن السعودي.. بين جيل صنع الوجدان وآخر يعتلي المنصات
    ثقافة

    الفن السعودي.. بين جيل صنع الوجدان وآخر يعتلي المنصات

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 أكتوبر 11:52 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في لحظات الفرح الكبرى تتدفق الذاكرة كما تتدفق الأغاني القديمة في المجالس وفي المقاهي وعلى ألسنة الجماهير. ونحن نعيش وهج تأهل منتخبنا الوطني لبطولة كأس العالم القادمة، نردد بعفوية واعتزاز أغاني الوطن التي حُفرت في وجداننا منذ الصغر «الله الله يا منتخبنا» بصوت الفنان الكبير طلال سلامة، تلك الأغنية التي لم تهرم بل ازدادت شباباً كلما ارتفع صوت الوطن. وسط هذا الفرح العارم يعود السؤال المؤرق إلى الواجهة: أين نجوم الفن السعودي الذين شكّلوا جزءاً من وجداننا؟

    أين تلك الأصوات التي كانت تسكن بيوتنا قبل أن ننام ونحفظها كما نحفظ أناشيد الصباح؟

    أصوات مثل علي عبدالكريم صاحب «يا راوية» و«بنلتقي»، ذلك الصوت الذي كان يملك قدرة عجيبة على شدّ المستمع وإدخاله في عالمه الدافئ. وأين رفيق الطرب عبدالله رشاد بصوته الجهوري الذي صدح بـ«على العقيق اجتمعنا» ولون الدانات الحجازية التي أعاد جمالها ورونقها. وأين صوت الحنين محمد عمر في «يا سارية خبريني» و«نقش على ساعدي»، تلك الأغاني التي ما زالت تُذاع في الإذاعات، وتتناقلها مواقع التواصل، وتُغنى في الأفراح الوطنية، بينما أصحابها غائبون عن المشهد الفني المحلي، وكأنهم خرجوا بلا رجعة. وليس هؤلاء فقط، بل أيضاً يحيى لبان وصالح خيري وعبدالهادي حسين وأسامة عبدالرحيم وحسين العلي وعبدالعزيز المنصور وعباس إبراهيم وسعد جمعة وحسن إسكندراني وفتى رحيمة ومحمد السليمان وغيرهم كثير.. كلهم أسماء صنعت أياماً لا تُنسى وخلّدت لحظات وطنية، لكنها لم تجد مكاناً في حفلات اليوم، ولا في مهرجانات الوطن الكبرى.

    الفن لا يشيخ.. لكن هُمّش

    المفارقة اللافتة أن أغاني هؤلاء الفنانين لم تغب عن ذاكرتنا، بل ظلت جزءاً من الهوية الغنائية السعودية، نغنيها في مناسباتنا، نسمعها في السيارات، في البيوت، في الأندية، في كل مكان.. الجمهور لم ينسَ، بل إن بعض هذه الأغاني تتجاوز في انتشارها أغاني كثير من الأسماء الجديدة، لكن في المقابل اختفى أصحابها من المشهد، وكأن الزمن ابتلعهم! لم نعد نراهم في الاحتفالات الوطنية الكبرى، ولا في المهرجانات الرسمية، ولا حتى في البرامج التلفزيونية التي يُفترض أن تكرم رموز الفن السعودي.
    لم نجد إجابة واضحة، لكن المؤشرات كثيرة؛ هل هو غياب اختياري من الفنانين؟ أم تغييب غير مبرر من الجهات المنظمة؟ أم أن الساحة لم تعد تتسع إلا للوجوه الجديدة؟

    الفن ذاكرة وطنية لا تليق بها الزوايا

    الفن ليس مجرد تسلية بل هو سجل وطني، وأصوات أولئك الفنانين وثّقت مراحل مهمة من تاريخنا الفني والاجتماعي، أغانيهم الوطنية كانت تشعل الحماس، وأغانيهم العاطفية كانت تحكي قصصاً تشبه الناس. عندما تغيب هذه الأصوات عن منصات الاحتفال فإننا لا نخسر مطرباً فقط، بل نخسر جزءاً من الذاكرة الوطنية الحيّة.
    في دول كثيرة يُعاد إحياء رموز الفن على المسارح، ويُستدعون في المناسبات الوطنية الكبرى؛ تكريماً لهم وإثراء للهوية الفنية، أما نحن فنكتفي بترديد أغانيهم دون أن نمنحهم حقهم في الحضور.

    بين السوق والفن.. اختلال كفّة

    ربما لا يمكن إغفال أن المشهد الفني تغيّر اليوم، المهرجانات والفعاليات باتت تُدار بعقلية السوق أكثر من الوجدان، التركيز على الأسماء التي تحقق ضجة في وسائل التواصل، وعلى من يمتلك متابعين أكثر، لا على من يمتلك تاريخاً أعمق، وهنا يخسر الفن الحقيقي مساحته لصالح موجات عابرة، جيل علي عبدالكريم وطلال سلامة ومحمد عمر وعبدالله رشاد لم يكن يمتلك «ترند» بل كان يمتلك جمهوراً صادقاً وأغنية حقيقية تعيش عقوداً، أما اليوم فكثير من الأغاني تختفي بعد أسابيع من صدورها.

    سؤال يجب أن يُسمع

    الغياب لا يعني النسيان، فنحن لم ننسَ، والذاكرة الجمعية للأمة السعودية تحمل هذه الأصوات كما تحمل رائحة الأماكن القديمة، لكن يبقى السؤال العريض الذي لم نجد له إجابة شافية حتى الآن: لماذا لا يعود هؤلاء النجوم للمشهد الفني؟ ولماذا لا تُمنح لهم المنصات التي تليق بتاريخهم؟ هل آن الأوان لإعادة الاعتبار لتلك الأصوات الذهبية؟ هل آن الأوان أن نكرمهم بالحضور لا بالذكريات فقط؟ أم سنواصل الغناء بأصواتهم في الظل بينما تُضاء المنصات لغيرهم؟

    الوفاء للأصوات التي صنعت الفرح

    نحن في زمن الوفرة الفنية، لكن الوفرة لا تعني الطرب الحقيقي إنْ تجاهلنا الأصوات التي شكّلت ملامح الفن السعودي، لابد أن نعيد هؤلاء النجوم إلى الواجهة، ليس من باب العطف، بل من باب الاعتراف بالفضل، فالفنان الذي غنى للوطن قبل 40 عاماً هو من ساهم في بناء الحسّ الوطني الذي نحتفل به اليوم، وغيابه عن الاحتفالات والمناسبات الوطنية والحفلات المحلية خطأ لا يليق بوطن يحتفي بكل من خدمه.
    في النهاية، قد يغيب الفنان عن المشهد، عن الأضواء، لكن صوته لا يغيب، والذاكرة لا تنسى من ترك فيها لحناً وإحساساً صادقاً.

    آل الشيخ.. عرّاب التحول الفني في السعودية

    ختاماً لهذا الحديث يبرز اسم المستشار تركي آل الشيخ كقصة نجاح استثنائية، فهو الرجل الذي لم يكتفِ بدعم جيل معين، بل فتح الأبواب أمام كل الأجيال، لتعود الأصوات القديمة، وتُولد أصوات جديدة في مشهد فني مزدهر، منح الفن السعودي مكانته الحقيقية، وكرم رموزه، وأعاد لهم وهجهم، ووفى بحقهم، في ذاكرة الوطن لم يفرق بين من غنّوا بالأمس ومن يغنون اليوم، بل احتضن الجميع بروح قائد يعرف قيمة الفن في بناء الوجدان، وصناعة الفرح الوطني، لقد أحدث نقلة نوعية جعلت الأغنية السعودية تتقدم الصفوف وتستعيد مكانتها بكل فخر.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فضل شاكر أمام القضاء.. جلسة استجواب تمهيدية الأربعاء

    نواف الجبرتي.. وريث نجومية العمالقة.. صوت الجيل الجديد

    لماذا اقتحم «كومبارس» منزل عمرو أديب؟

    ياسر جلال يؤدي اليمين الدستورية

    مجهودنا ضاع.. تسريب 3 أغانٍ لمحمد فؤاد

    نجاح لافت.. «الزرفة» يبيع أكثر من 730 ألف تذكرة في شهرين

    بعد معاناة مع السرطان.. وفاة الإعلامية فيفيان الفقي

    أطول عرض في بوليوود.. فيلم هندي يُعرض منذ 30 عاما في مومباي

    تجربة موسيقية لن تُنسى في الرياض.. كاردي بي تقدم عرضاً فنياً حياً في ساوندستورم

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    برّاك يهدد بيروت: اذا ما لم تنزع الحكومة سلاح حزب الله إسرائيل ستتحرك.. وويتكوف وكوشنر في تل أبيب

    الإثنين 20 أكتوبر 2:25 م

    السعودية وإطفاء نار الحروب

    الإثنين 20 أكتوبر 2:20 م

    فضل شاكر أمام القضاء.. جلسة استجواب تمهيدية الأربعاء

    الإثنين 20 أكتوبر 1:54 م

    طهران: لم نغلق مسار التفاوض مع واشنطن

    الإثنين 20 أكتوبر 1:52 م

    متحدث حركة فتح: سياسة نتنياهو تمنع غزة من الوصول لدولة فلسطينية مستقلة

    الإثنين 20 أكتوبر 1:34 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فيديو. آلاف يشاركون في مسيرة الزومبي السنوية في سانتياغو احتفالاً بالرعب

    الإثنين 20 أكتوبر 1:24 م

    الروبوتات المفخخة: تحول جذري في حرب أوكرانيا

    الإثنين 20 أكتوبر 1:20 م

    «الداخلية»: تنفيذ حُكم القتل تعزيراً في مواطن أقدم على ارتكاب جرائم إرهابية

    الإثنين 20 أكتوبر 1:19 م

    الروبوتات المفخخة تقلب موازين الحرب في أوكرانيا

    الإثنين 20 أكتوبر 12:56 م

    الاتحاد الأوروبي يدرس ضم دول جديدة بـ”عضوية ناقصة”

    الإثنين 20 أكتوبر 12:51 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟