Close Menu
    رائج الآن

    10 نجوم تألقوا بعد الثلاثين وكتبوا أسماءهم في تاريخ كرة القدم

    الأحد 08 يونيو 12:53 ص

    شاهد حجاج بيت الله الحرام يستقرون بمنى في “يوم القرّ”

    الأحد 08 يونيو 12:48 ص

    الاحتلال يداهم عدة منازل في جنين ومستوطنون يهاجمون رعاة بالخليل

    الأحد 08 يونيو 12:47 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 10 نجوم تألقوا بعد الثلاثين وكتبوا أسماءهم في تاريخ كرة القدم
    • شاهد حجاج بيت الله الحرام يستقرون بمنى في “يوم القرّ”
    • الاحتلال يداهم عدة منازل في جنين ومستوطنون يهاجمون رعاة بالخليل
    • ترمب: علاقتي بـ«ماسك» انتهت وسيواجه «عواقب وخيمة للغاية»!
    • عائلات الرهائن الإسرائيليين تُطالب بإنهاء الحرب وتتّهم نتنياهو بتقويض جهود التوصل لاتفاق
    • «تمنى حسن الخاتمة».. قصة حاج سوداني يحمل كفنه
    • الفنان التشكيلي محمود أشكناني يسجل حضوراً فنياً في ملتقى لودفيغ الدولي الـ33 للفنون بهنغاريا
    • نائب أمير مكة يُسلم كسوة الكعبة المشرفة لسدنة بيت الله الحرام
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “القاتل”.. فيلم عن محترف قتل بإيقاع تمارين اليوغا
    فنون

    “القاتل”.. فيلم عن محترف قتل بإيقاع تمارين اليوغا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 07 ديسمبر 1:54 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عُرض في منتصف التسعينيات من القرن العشرين فيلم اعتبره كثيرون حينها صدمة سينمائية، وعلامة على ظهور مخرج جديد سيضيف الكثير للفن السابع الذي مرعلى ظهوره مئة عام تقريبا، ويحمل هذا الفيلم عنوان “سبعة” (Se7en) وأخرجه الشاب -وقتها- “ديفد فينشر”، ليصبح نقطة انطلاق لمسيرة مهنية محط أنظار كثيرين، حتى لو ثارت حولها بعض علامات الاستفهام بعد تراجع مستوى أعماله الأخيرة.

    وفيلم “القاتل” (The Killer) أحدث محطات مسيرة “ديفد فينشر” الإخراجية، وبدأ عرضه مؤخرا على شاشة “نتفلكس” بعد عرضه الأول في مهرجان البندقية السينمائي، وأصبح الأعلى مشاهدة على المنصة.

    ولكن عدد المشاهدات ليس هو الفيصل الوحيد لجودة الفيلم من عدمها، فعلى موقع التقييمات النقدية “روتن توماتوز” حاز الفيلم على نسبة 60% فقط من الجمهور، وهو ما يظهر إحباطهم من العمل.

    فيلم “القاتل” مقتبس عن رواية مصورة فرنسية تحمل الاسم نفسه، ومن بطولة “مايكل فاسبندر” و”تيلدا سوينتون” و”تشارلز بارنل”، ونافس في المسابقة الرسمية بمهرجان البندقية، ولكن لم يفز إلا بجائزة أفضل موسيقى تصويرية.

    الحوار الداخلي هو البطل

    عنوان فيلم “القاتل” ليس فقط مجرد مفتاح لفهم طبيعة الفيلم، ولكنه في الحقيقة كل ما يقدمه المخرج لمشاهديه، فالعمل يدور بالأساس حول رحلة “قاتل” لم يتم الإفصاح حتى عن اسمه.

    فالمنولوج الداخلي -أو الحوار الداخلي- هو الطريقة التي يستخدمها صناع فيلم “القاتل” في سرد حبكته، إذ إن الحوار بين البطل والشخصيات الأخرى محدود للغاية، بينما يدلف المشاهد مباشرة منذ البداية إلى عقل الشخصية الرئيسية الذي يجلس وحيدًا في شقة مهجورة بباريس، يستعد لعملية القتل القادمة له بجسد شبه آلي، يتحكم صاحبه حتى بنبضات قلبه، ساكنًا مثل التمثال من الخارج، ولكن بداخله تموج أفكار لا تهدأ.

    يخبرنا “القاتل” عن مهنته التي ترتكن على مبادئ وضعها لنفسه، فهو لا يقتل بدافع أخلاقي أو تحت لواء علم أو دين، بل يقتل لمن يدفع أكثر، وتتمثل فلسفته في أن الحضارات قامت على تحكم أقلية في أغلبية، لذلك يعتبر نفسه ضمن هذه الأقلية ذات اليد العليا، ويفخر بأن تاريخه لا يحمل أي فشل.

    ولكن رغم صوته الداخلي الواثق، وعمليته ذات الخطوات شديدة الإحكام، فإن ما نراه على الشاشة يتضاد مع ما يقوله تماما، فيخفق في إصابة هدفه، وهو ما يبدأ سلسلة من التداعيات لا يعلم مداها إلا عندما يعود إلى منزله، فيجد شريكة حياته في المستشفى بعدما اعتدى عليها من حاولوا الوصول إليه لقتله.

    ومن هنا تبدأ الرحلة الحقيقية للقاتل الذي يترك كل شئ خلفه ويبدأ في مسعاه للانتقام، يُبيد كل من تصل إليه يداه من المعتدين بدماء باردة ويدين ثابتتين، والمشاهد يتابع هذه العمليات المصممة بدقة، مستمعا إلى صوت القاتل الداخلي وأفكاره.

    ومع اعتماد الفيلم على الحوار الداخلي تظهر أهمية هذا الحوار، فبسبب ندرة الأخير تصبح لكل كلمة معان دقيقة توضح إطار هذا العالم الموازي الذي تعيش فيه الشخصيات الفيلمية، فكل من ظهر على الشاشة تقريبا من القتلة الذين لا يتفاهمون إلا بلغة الدم، وبشكل عملي تمامًا يعرفون أن مصير كل واحد منهم الموت العنيف في أحد الأيام. ففي المشهد الذي يجمع البطل مع القاتلة التي ضربت وشوهت شريكته، تخبره أن أشق ما مرت به هو هذه الدقائق الحالية وهي تعرف أنها ستموت بعد قليل، فهي لم تعذب أيا من ضحاياها بهذا الشكل، بل باغتتهم بالموت قبل أن يدركوا ما سيحدث لهم.

    أحبه النقاد وكرهه الجمهور

    يَظهر على موقع “روتن توماتوز” التضارب الكبير بين النقاد الذين رأى جزء كبير منهم أن فيلم القاتل خطوة للأمام في مسيرة المخرج تمثل امتدادا لرؤيته السابقة، بينما كرهه بعض المشاهدين واتهموه بأنه “ممل ومدع”، ولكن كلا وجهتي النظر صحيحة بشكل ما.

    لا يقدم فيلم “القاتل” مشاهد “حركة” مميزة، ولا حتى طرق قتل مثيرة، ويعتمد بالأساس على حبكة مكررة ومعادة في مئات الأفلام من قبله، يقوم فيها البطل بالانتقام لأحد أحبائه الذي اعتُدي عليه أو عليها بسبب أفعاله، واعتمد الفيلم بالأساس على إيقاع هادئ للأحداث، يشبه حركات اليوغا التي دأب البطل على القيام بها على مدار الفيلم، وبالتالي فالمشاهد يسبق البطل بعدة خطوات، ويتوقع ما سيقوم به، فلم يعد هناك أي شيء يصلح لمفاجأته أو إبهاره.

    بينما على الجانب الآخر بالنظر إلى أفلام ديفد فينشر السابقة، خاصة تلك التي تناولت شخصيات قتلة متسلسلين مثل “سبعة” و”زودياك” (Zodiac)، أو أشخاص مضطربين يستخدمون العنف لحل مشاكلهم مثل “نادي القتال” (Fight Club) و”الفتاة ذات وشم التنين” (The Girl with the Dragon Tattoo) و”فتاة غائبة” (Gone Girl)، نجد أن المخرج معني بنوع محدد من الشخصيات القادرة على وضع عواطفها البشرية الاعتيادية جانبا، شخصيات مهووسة بنفسها ونرجسية للغاية، حتى وإن كانوا مجرد قتلة مختلين.

    يُعتبر فيلم “القاتل” امتدادا لهذه الأفلام، وخطوة جديدة لدراسة فلسفة القاتل النرجسي، فهذه المرة في عام 2023 ومع اختلاف الزمن والتكنولوجيا وطبيعة العالم نفسه، وعوضا عن متابعة الجرائم التي يقوم بها البطل للانتقام، فإن الدافع الأساسي وراء الفيلم هو دراسة الشخصية والفلسفة التي تدفعها للعمل في هذه المهنة، والطريقة التي مكنتها من التفوق فيها، وكيف تعامل القاتل مع عثرته الكبيرة التي كادت أن تنهي حياته.

    ولكن باستبعاد اسم المخرج وأفلامه السابقة، نجد أنفسنا أمام فيلم خائن لنوعه، يَعِد بأنه تشويق وإثارة وحركة، وفي الحقيقة هو دراسة شخصية، الأمر الذي أحبط آمال المشاهدين وكسر أفق توقعاتهم بأعنف طريقة ممكنة، مما جعلهم يصفونه بأنه ممل ومدع.

    فيلم “القاتل” بالتأكيد لا ينافس على لقب أفضل أفلام ديفد فينشر، ولا يقترب حتى من المركز الثاني، ولكنه خطوة للأمام خصوصا وأن أعماله الأخيرة لم تشهد نجاحا كبيرا، فكان عليه العودة إلى الماضي، وتقديم فيلم يحيي عبره نجاحاته السابقة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    شاهد.. “الشبكة” يعرض نسخة جديدة من أوبريت “الحلم العربي”

    نجم موسيقي ثمانيني مخضرم يعترف بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي في التأليف

    “نيوتوبيا”.. دراما كورية تطرح أسئلة لا تجيب عنها التكنولوجيا

    أفلام عيد الأضحى في السينما.. منافسة فنية بين كريم عبد العزيز وتوم كروز

    وفاة الفنانة الفرنسية المخضرمة نيكول كروازي عن 88 عاما

    محاكمة هارفي واينستين.. الادعاء يطالب بالإدانة والدفاع يشكك في رواية الضحايا

    المخرجة السورية وعد الخطيب.. طفولة وأمومة صاغتا عدسة “من أجل سما”

    بين الشوق والمشقة والتوجيه.. أغاني الحج الشعبية تُوثق رحلة الروح والبدن عبر التاريخ

    براعة مذهلة.. كيف يتقن الأطفال أدوارهم في السينما؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شاهد حجاج بيت الله الحرام يستقرون بمنى في “يوم القرّ”

    الأحد 08 يونيو 12:48 ص

    الاحتلال يداهم عدة منازل في جنين ومستوطنون يهاجمون رعاة بالخليل

    الأحد 08 يونيو 12:47 ص

    ترمب: علاقتي بـ«ماسك» انتهت وسيواجه «عواقب وخيمة للغاية»!

    الأحد 08 يونيو 12:31 ص

    عائلات الرهائن الإسرائيليين تُطالب بإنهاء الحرب وتتّهم نتنياهو بتقويض جهود التوصل لاتفاق

    الأحد 08 يونيو 12:13 ص

    «تمنى حسن الخاتمة».. قصة حاج سوداني يحمل كفنه

    الأحد 08 يونيو 12:12 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الفنان التشكيلي محمود أشكناني يسجل حضوراً فنياً في ملتقى لودفيغ الدولي الـ33 للفنون بهنغاريا

    الأحد 08 يونيو 12:02 ص

    نائب أمير مكة يُسلم كسوة الكعبة المشرفة لسدنة بيت الله الحرام

    السبت 07 يونيو 11:58 م

    الفيفا يختبر ابتكارات جديدة في كأس العالم للأندية

    السبت 07 يونيو 11:52 م

    أطباء بلا حدود: الكوليرا تحصد الأرواح في السودان وانهيار كامل للمنظومة الطبية

    السبت 07 يونيو 11:47 م

    إسرائيل تعلن استعادة جثة أسير تايلندي من رفح

    السبت 07 يونيو 11:46 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟