Close Menu
    رائج الآن

    محللون إسرائيليون يتساءلون: هل يتعلم جيشنا من خسائره في غزة؟

    السبت 12 يوليو 4:40 ص

    حماس تدين العقوبات الأميركية على ألبانيزي

    السبت 12 يوليو 4:39 ص

    مفاجأة في تحطم الطائرة الهندية: مفاتيح التحكم بالوقود كانت مغلقة

    السبت 12 يوليو 4:23 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • محللون إسرائيليون يتساءلون: هل يتعلم جيشنا من خسائره في غزة؟
    • حماس تدين العقوبات الأميركية على ألبانيزي
    • مفاجأة في تحطم الطائرة الهندية: مفاتيح التحكم بالوقود كانت مغلقة
    • “أطباء بلا حدود” تدق ناقوس الخطر: غزة تواجه موجة حادة من سوء التغذية
    • «سدايا» تتسلّم شهادات عن مشاريعها المتميزة في الابتكار
    • صحف عالمية: خسائر جيش الاحتلال بغزة تؤجج الجدل لإنهاء الحرب
    • رئيس الاستخبارات الأوكرانية يكشف حجم الدعم الكوري الشمالي لروسيا
    • الخدمة السرية تعاقب 6 من أفرادها بعد محاولة اغتيال ترمب.. ما القصة؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الكشف عن جين يجعل سرطان المبيض أكثر عدوانية
    صحة

    الكشف عن جين يجعل سرطان المبيض أكثر عدوانية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 10 يوليو 3:17 م1 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت دراسة حديثة عن دور جديد للجين “إكس بي آر1” (XPR1) في تعزيز نمو سرطان المبيض باستخدام آليات مختلفة، وقد حدد البحث الجين كعامل حاسم يؤثر على عدوانية سرطان المبيض من خلال تفاعله مع مسارات خلوية محددة.

    وتلقي هذه النتائج الضوء على أهداف علاجية جديدة لسرطان المبيض، وهو ورم خبيث معروف بسوء تشخيصه ومقاومته لمثبطات نقاط التفتيش المناعية، وتعمل مثبطات نقاط التفتيش عن طريق منع الخلايا السرطانية من إرسال إشارات تخدع بها الجهاز المناعي وتوهمه بأنها طبيعية.

    وتبرز الدراسة أن تعبير إكس بي آر1 يزداد بشكل ملحوظ في أنسجة سرطان المبيض مقارنة بأنسجة المبيض الطبيعية. ويرتبط هذا التعبير المتزايد بمراحل السرطان المتقدمة، وانخفاض معدل البقاء على قيد الحياة بشكل عام، وانخفاض معدل البقاء على قيد الحياة من دون تطور.

    أكدت التجارب اللاحقة أن إسكات إكس بي آر1 قلل من تكاثر خلايا سرطان المبيض وانتشارها، بينما أدى الإفراط في التعبير عنه إلى تأثير معاكس، مما يشير إلى دوره في تعزيز نمو السرطان. وتوفّر الدراسة أساسا لأبحاث مستقبلية حول استخدام معدّلات الالتهام الذاتي مع مثبطات نقاط التفتيش المناعية لتحسين نتائج العلاج، والالتهام الذاتي عملية تقوم فيها الخلية بتفكيك وتدمير البروتينات والمواد الأخرى القديمة أو التالفة أو غير الطبيعية في السيتوبلازم (السائل الموجود داخل الخلية).

    وأجرى الدراسة علماء من جامعة تشونغتشينغ الطبية في الصين، ونشرت نتائجها في مجلة الجينات والأمراض (Genes & Diseases) في 24 يونيو/حزيران، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

    هدف واحد بطرق مختلفة

    كشفت تحليلات أخرى أن إكس بي آر1 يتفاعل مع البروتين إل إيه إم بي1 (LAMP1)، وهو بروتين غشائي رئيسي مرتبط بالليزوزوم، وينظم تعبيره.

    يعدّل هذا التفاعل الالتهام الذاتي، خاصة خلال المرحلة المبكرة منه، وأدى إسكات إكس بي آر1 إلى زيادة تكوين الليزوزوم والالتهام الذاتي، بينما أدى الإفراط في التعبير عنه إلى قمع هذه العمليات، والليزوزوم هي عضيات محاطة بغشاء تحتوي على مجموعة من الإنزيمات القادرة على تحطيم جميع أنواع البوليمرات البيولوجية وهي: البروتينات، والأحماض النووية، والكربوهيدرات، والدهون.

    وبالإضافة إلى تنظيم الالتهام الذاتي، حددت الدراسة دورا حاسما لإكس بي آر1 في التهرب المناعي. ووجد أن جزيئات مُعَقَّد التوافق النسيجي الرئيسي من الصنف الأول (MHC-I)، وهي بروتينات موجودة على أسطح الخلايا، تنظّم بواسطة إكس بي آر1 من خلال الالتهام الذاتي.

    وأدى إسكات إكس بي آر1، مع استخدام الكلوروكين، وهو مثبط للالتهام الذاتي، إلى تعزيز وجود جزيئات المعقّد على خلايا سرطان المبيض بشكل ملحوظ مما يساعد الخلايا التائية القاتلة في التعرف عليها وقتلها.

    وقلّل هذا العلاج المركب من نمو الورم في نماذج الفئران، مما يشير إلى أن استهداف إكس بي آر1 إلى جانب تثبيط الالتهام الذاتي يمكن أن يحسّن فاعلية العلاج المناعي في سرطان المبيض.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل يؤثر التبول الاستباقي في صحة المثانة؟

    متى ينبغي أن تبدأ الكشف المبكر عن السرطان؟

    جين قد يقي من داء السكري من النوع الثاني

    مشاكل الكلى الأكثر شيوعا لدى كبار السن والوقاية منها

    دليل مريض السكري في فصل الصيف

    اكتشاف جديد قد يساعد في منع فقدان خلايا الدماغ بمرض باركنسون

    ما ضربة الشمس؟ علامات يجب الانتباه إليها خلال موجة الحر

    الموجات فوق الصوتية تمنح الأمل بعلاجات دقيقة للسرطان

    ماذا تفعل إذا كنت تعاني من سلس البول؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    حماس تدين العقوبات الأميركية على ألبانيزي

    السبت 12 يوليو 4:39 ص

    مفاجأة في تحطم الطائرة الهندية: مفاتيح التحكم بالوقود كانت مغلقة

    السبت 12 يوليو 4:23 ص

    “أطباء بلا حدود” تدق ناقوس الخطر: غزة تواجه موجة حادة من سوء التغذية

    السبت 12 يوليو 4:08 ص

    «سدايا» تتسلّم شهادات عن مشاريعها المتميزة في الابتكار

    السبت 12 يوليو 3:54 ص

    صحف عالمية: خسائر جيش الاحتلال بغزة تؤجج الجدل لإنهاء الحرب

    السبت 12 يوليو 3:39 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رئيس الاستخبارات الأوكرانية يكشف حجم الدعم الكوري الشمالي لروسيا

    السبت 12 يوليو 3:38 ص

    الخدمة السرية تعاقب 6 من أفرادها بعد محاولة اغتيال ترمب.. ما القصة؟

    السبت 12 يوليو 3:22 ص

    بعد أيام من العثور على جثتها: السلطات الألمانية توقف المشتبه به بقتل الشابة الجزائرية رحمة عياط

    السبت 12 يوليو 3:08 ص

    تعديل إجازات العيدين لموظفي الحكومة المتعاقدين

    السبت 12 يوليو 2:53 ص

    فضيحة مراهنات بالدوري الأسترالي أبطالها لاعبون وعصابات إجرامية

    السبت 12 يوليو 2:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟