Close Menu
    رائج الآن

    صحف عالمية: شهادات تكذب رواية إسرائيل بشأن ضحايا المساعدات بغزة

    السبت 07 يونيو 4:28 ص

    مودي يزور كشمير ويفتتح جسرا إستراتيجيا للسكك الحديد

    السبت 07 يونيو 4:27 ص

    كيف تحمي بيانات الآيفون إذا سرق منك؟

    السبت 07 يونيو 4:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • صحف عالمية: شهادات تكذب رواية إسرائيل بشأن ضحايا المساعدات بغزة
    • مودي يزور كشمير ويفتتح جسرا إستراتيجيا للسكك الحديد
    • كيف تحمي بيانات الآيفون إذا سرق منك؟
    • روسيا تعرض «التوسط».. ما أسباب الخلاف بين ترمب وماسك ؟
    • “قبل الهجوم”… إسرائيل تصدر أوامر إخلاء جديدة في شمال قطاع غزة
    • ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس الإمارات هنأه فيه بعيد الأضحى
    • سكان الفاشر يقضون عيد الأضحى بين القصف والحصار ونقص الغذاء
    • ترامب وشي جين بينغ يبحثان هاتفيا الحرب التجارية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » المخرجة السورية وعد الخطيب.. طفولة وأمومة صاغتا عدسة “من أجل سما”
    فنون

    المخرجة السورية وعد الخطيب.. طفولة وأمومة صاغتا عدسة “من أجل سما”

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 06 يونيو 7:24 م0 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في رحلة النضال السوري من أجل الكرامة والحرية، بزغ اسم وعد الخطيب بوصفها مخرجة وناشطة صحفية جسدت المأساة والحلم عبر عدسة كاميرتها، لا سيما في فيلمها الشهير “من أجل سما”.

    ومن خلال تجربتها الشخصية التي تداخلت فيها مشاهد الطفولة والأمومة مع الميدان والثورة، استطاعت وعد أن تروي قصة سوريا بعيون شعبها، وأن ترفع صوت من لا صوت لهم، مستندة إلى قناعات راسخة وطفولة نسجت وعيها المبكر بالحرية والكرامة.

    وفي حلقة 2025/6/3 من بودكاست “ملهمات” على منصة “أثير” (يمكن الاستماع للحلقة كاملة عبر هذا الرابط)، فتحت وعد الخطيب صفحات من ذاكرتها الحافلة بالمواقف والتحولات، لتروي كيف صاغت نشأتها وشغفها المبكر بالإعلام ملامح رحلتها، وكيف صارت الكاميرا بالنسبة إليها أداة مقاومة، وصوتا يحكي وجع المدن المحاصرة، وأملا يتنفس رغم الركام.

    تقول وعد إنها كانت الابنة الكبرى لعائلة كبيرة، وإن عنادها منذ الطفولة كثيرا ما فُسّر لاحقا على أنه شجاعة، فقد نشأت في بيئة تحفّها أحاديث ممنوعة، وتُزرع فيها بذور التمرد بصمت، حيث حذرها أهلها مرارا من ترديد ما يُقال في المنزل خارج جدرانه.

    وتستعيد لحظة مفصلية حين كانت في الـ15 من عمرها، وامتنعت عن التوقيع على استمارة الانضمام لحزب البعث في مدرستها، رافضة أن تكون جزءا من منظومة تُملي على الناس مَن يكونون، وتقول إن رد فعل والدها الحاسم والداعم بعد هذا الموقف كان لحظة فارقة أسهمت في بناء ثقتها بخياراتها.

    وتضيف أن نشأتها في مصياف، ثم انتقالها لاحقا إلى حلب للدراسة، عرّفها على تفاصيل التركيبة الاجتماعية السورية، ورسّخ شعورها بالانتماء لمجتمع فيه أصوات كثيرة تُقصى قسرا، وكان لهذا الوعي المبكر دورٌ في انخراطها في الثورة السورية منذ لحظاتها الأولى.

    كسر حاجز الصمت

    ومع اندلاع المظاهرات، كانت وعد طالبة في كلية الاقتصاد بجامعة حلب، لكنها سرعان ما تحولت إلى ناشطة تنسق المظاهرات وتصوّرها، وتقول إن خوف الناس في البداية كان هائلا، لكن لحظة الهتاف الأول كسرت حاجز الصمت، وشكّلت نقطة اللاعودة.

    وتصف أول مظاهرة شاركت فيها في جامعة حلب بأنها “ولادة جديدة”، وأنها ظلت تلاحق كل تجمّع احتجاجي من كلية إلى أخرى، بكاميرتها الصغيرة وصوتها المرتعش أحيانا، والمؤمن دائما بأن الحرية تستحق.

    وتروي كيف رأت بعينيها زميلا يُضرب حتى الإغماء في حرم الجامعة، وكيف عرفت منذ تلك اللحظة أن الكاميرا قد تكون أداة نجاة، أو شاهدة على الجريمة، وبهذا المعنى بدأت رحلتها في التوثيق، لا بوصفها مراسلة، بل بوصفها شاهدة تحمل الذاكرة والرسالة.

    وبينما كانت خيارات كثيرين تتجه إلى مغادرة حلب، قررت وعد الاتجاه المعاكس، وانتقلت إلى حلب الشرقية رغم القصف والحصار، وتقول إن تلك الخطوة لم تكن شجاعة بقدر ما كانت وفاء لقضية آمنت بها، وإنها شعرت لأول مرة بالحياة وهي تدخل شرق المدينة تحت نيران الطائرات.

    وتتحدث عن تجربتها في توثيق مجازر النظام السوري، ومنها مشهد الجثث الطافية على مياه النهر في يناير/كانون الثاني 2013، فتقول إن تلك اللحظة شكّلت انكسارا عميقا، وجعلتها تعي أن المعركة هي أيضا معركة رواية ومشاهد وشهادات.

    وتكشف وعد عن أن حلمها بالإعلام بدأ منذ الطفولة، وأنها كانت تتمنى أن تصبح مراسلة مثل شيرين أبو عاقلة أو جيفارا البديري، لكن دراسة الإعلام في دمشق كانت -حسب تعبيرها- “بوابة لطمس الحقيقة”، لذلك اختارت دراسة الاقتصاد على أمل دراسة الإعلام لاحقا خارج سوريا.

    سلسلة “من أجل حلب”

    وفي عام 2015، ومع اشتداد الحصار وإغلاق الحدود، بدأت تعاونها مع القناة الرابعة البريطانية لإنتاج سلسلة “من أجل حلب”، التي حملت قصصا من قلب الجحيم إلى العالم، وتقول إن ما كان يهمها هو إيصال صوت الناجين، وليس ظهورها على الشاشة.

    وقد حصدت هذه السلسلة لاحقا جائزة “إيمي” الدولية، لكن وعد تقول إن القيمة الحقيقية لا تكمن في الجوائز، بل في أن السوريين أنفسهم رأوا في تلك المواد قصصهم، وأنّ الألم في عيونهم كان حاضرا في كل لقطة، كما لو أنها ذاكرة جماعية مصورة.

    وتروي وعد كيف التقت زوجها الطبيب حمزة، الذي كان يعمل في مستشفى ميداني في حلب الشرقية، وتقول إن الحب بينهما كان نابعا من التقاء الهدف والقيم، وإن زواجهما وولادة طفلتهما “سما” وسط الحرب مثّلا شهادة على الحياة في وجه الموت.

    وتتابع وعد أن تجربة الأمومة وسط الحرب لم تكن سهلة، لكنها كانت الدافع الأكبر للاستمرار في التصوير، وكان فيلم “إلى سما” هو ذروة تلك الرحلة، حيث مزجت بين مشاعر الأم، وصرخة الصحفية، وصمود الثورة.

    وترى وعد أن الفيلم لم يوثق فقط حياتها، بل حمل صوت جيل كامل من السوريين، وأنها رغم الآلام فلا تزال تؤمن بأن ما حدث لم يكن عبثا، وأن الثورة ستظل نبضا في الوجدان، ولو طال الطريق.

    وعبّرت وعد عن امتنانها للربيع العربي الذي منح السوريين فرصة كسر حاجز الخوف، وقالت إن يوم سقوط نظام الأسد سيكون البداية الحقيقية لبناء وطن حر، وإنها ستعود إلى سوريا ذات يوم، لا بوصفها مخرجة أو ناشطة، بل بوصفها مواطنة نالت حقها في الكرامة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    محاكمة هارفي واينستين.. الادعاء يطالب بالإدانة والدفاع يشكك في رواية الضحايا

    بين الشوق والمشقة والتوجيه.. أغاني الحج الشعبية تُوثق رحلة الروح والبدن عبر التاريخ

    براعة مذهلة.. كيف يتقن الأطفال أدوارهم في السينما؟

    لقّبت بـ”سيدة المسرح العربي”.. رحيل الفنانة المصرية سميحة أيوب

    ألبومات صيف 2025: نجوم الغناء العربي يعودون بقوة والمنافسة تحتدم

    “ليلو أند ستيتش” يواصل صدارة شباك التذاكر وتوم كروز بالمركز الثاني

    رغم النجاح التجاري الكبير لـ”ليلو وستيتش”.. هل قتلت “ديزني” سحر الرسوم المتحركة؟

    “حرروا فلسطين”.. مغني الكيبوب جاي بارك يدعو لوقف المجازر في غزة

    أسرة عادل إمام توضح حقيقة تدهور حالته الصحية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مودي يزور كشمير ويفتتح جسرا إستراتيجيا للسكك الحديد

    السبت 07 يونيو 4:27 ص

    كيف تحمي بيانات الآيفون إذا سرق منك؟

    السبت 07 يونيو 4:19 ص

    روسيا تعرض «التوسط».. ما أسباب الخلاف بين ترمب وماسك ؟

    السبت 07 يونيو 4:12 ص

    “قبل الهجوم”… إسرائيل تصدر أوامر إخلاء جديدة في شمال قطاع غزة

    السبت 07 يونيو 3:53 ص

    ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس الإمارات هنأه فيه بعيد الأضحى

    السبت 07 يونيو 3:38 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    سكان الفاشر يقضون عيد الأضحى بين القصف والحصار ونقص الغذاء

    السبت 07 يونيو 3:27 ص

    ترامب وشي جين بينغ يبحثان هاتفيا الحرب التجارية

    السبت 07 يونيو 3:26 ص

    حصار البحر الأحمر يُنهك ميناء إيلات: تراجع الإيرادات بنسبة 80% وخلافات حول استمرار التشغيل

    السبت 07 يونيو 2:52 ص

    ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين: كل عام نكتشف خدمات نوعية متكاملة تقدمها المملكة لملايين الحجاج

    السبت 07 يونيو 2:51 ص

    خطباء العيد:عليكم بالجماعة والسمع بالمعروف والطاعة فإن يد الله مع الجماعة

    السبت 07 يونيو 2:40 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟