Close Menu
    رائج الآن

    الشريكة: الشراكات الأكاديمية تعزز التواصل العلمي وتفتح آفاقاً أوسع من التعاون الخليجي

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:13 ص

    النمل يعلّم البشر تكتيكات ذكية للتخلص من “البكتيريا الخارقة”

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:12 ص

    من “فور سيزنز” في موسكو إلى يخوت دبي.. كيف يعيش آل الأسد في الخارج بعد سقوط النظام؟

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:57 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الشريكة: الشراكات الأكاديمية تعزز التواصل العلمي وتفتح آفاقاً أوسع من التعاون الخليجي
    • النمل يعلّم البشر تكتيكات ذكية للتخلص من “البكتيريا الخارقة”
    • من “فور سيزنز” في موسكو إلى يخوت دبي.. كيف يعيش آل الأسد في الخارج بعد سقوط النظام؟
    • هيفاء وهبي: إجراءات قانونية ضد مواقع وحسابات نشرت «فيديوهات خادشة» – أخبار السعودية
    • سوريا واليابان تعلنان استئناف العلاقات وفتح صفحة جديدة من التعاون
    • 4 إعدادات سرية تجعل ويندوز 11 أشبه بنظام جديد – أخبار السعودية
    • شبكة الجزيرة تطلق “النواة”.. نموذج إخباري مدمج بالذكاء الاصطناعي من غوغل كلاود
    • شين مين آه عروس بإطلالة شتوية نقية وخلابة  – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » المديرة التنفيذية للصندوق الإسلامي البريطاني: الكراهية في بريطانيا تجاوزت الخطابات إلى الأفعال
    العالم

    المديرة التنفيذية للصندوق الإسلامي البريطاني: الكراهية في بريطانيا تجاوزت الخطابات إلى الأفعال

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 31 أكتوبر 11:50 ص1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم:&nbspيورونيوز

    نشرت في
    31/10/2025 – 9:30 GMT+1

    أفادت صحيفة الغارديان أن الحكومة البريطانية عيّنت الصندوق الإسلامي البريطاني (BMT) شريكًا رسميًّا في مواجهة الإسلاموفوبيا، بعد أن اختارته في يوليو الماضي للحصول على تمويل من “صندوق مكافحة الكراهية ضد المسلمين”

    ومنذ ذلك الحين، بدأت المديرة التنفيذية للصندوق، عقيلة أحمد، سلسلة لقاءات ميدانية مع أفراد من المجتمعات المسلمة في برادفورد (غرب يوركشاير)، وإيست ساسكس، ولندن الكبرى، ومانشستر الكبرى، بهدف الاستماع المباشر إلى تجاربهم وتوثيق أشكال الكراهية التي يواجهونها.

    ونقلت الغارديان عن أحمد قولها إن الفجوة بين خطاب الكراهية المنتشر على الإنترنت – سواء في مجموعات وسائل التواصل الاجتماعي أو أقسام التعليقات في الصحف – وبين مظاهر العداء ضد المسلمين في الحياة اليومية، باتت تتقلص بشكل ملحوظ.

    ووصفت الكراهية الواقعية بأنها لا تزال “مهمَلة في الإبلاغ عنها وغير معترف بها على النحو الواجب”، رغم تأثيرها العميق على حياة الأفراد.

    وأكدت أن الصندوق سيُجري أبحاثاً ميدانية لفهم العلاقة بين الخطاب الرقمي وانعكاساته الواقعية، مشيرة إلى أن المؤسسة “ستوجّه نداءً إلى الوزراء إذا أظهرت النتائج أن شركات وسائل التواصل الاجتماعي لا تُحاسب وفقاً للتشريعات القائمة”. وشدّدت على أن المطلوب ليس “امتيازات خاصة أو إجراءات استثنائية” للمجتمعات المسلمة، بل “التمسك بالقانون كما هو وتطبيقه فعلياً”.

    محتوى يحرّض على العنف

    ولفتت أحمد، وفق ما نقلته الغارديان، الانتباه إلى أن الحديث لا يقتصر على محتوى قد يكون عنصرياً أو معادياً للمسلمين، بل يشمل محتوى “يحرّض على العنف ويخالف القانون صراحة”.

    وقالت: “نحن لا نطلب حماية للدين، بل تطبيق القانون على من ينتهكه، بغض النظر عن هويته”.

    وأشارت الغارديان إلى أن أحمد رصدت، خلال زياراتها الميدانية، حالة من “الإرهاق” و”الانفصال عن الحكومة المركزية” بين أفراد يرفعون منذ سنوات تحذيرات حول تأثير الكراهية المعادية للمسلمين على حياتهم اليومية. وروى كثيرون قصصاً عن تجاهل الموظفين لهم في المتاجر أو رفض خدمتهم بصمت، دون تقديم أي تبرير.

    وقالت: “أعتقد أن المسلمين هدف سهل لأن مظهرهم الديني بادٍ للعيان، خصوصاً من يرتدون الحجاب مثلي. ففي كل مكان زرناه تقريباً، وصف الناس شعورهم بأنهم يعيشون مستويات من الكراهية مشابهة لتلك التي عاشها آباؤهم في السبعينيات والثمانينيات”.

    وأضافت أن الجيل الحالي يختلف عن الأجيال السابقة، إذ يرى أنه “يفعل كل ما هو صائب”: فهو مساهم في المجتمع، وناجح، ومتعلّم، ومندمج. ومع ذلك، لا تزال تُطرح تساؤلات حول انتمائه الوطني، وولائه، ومكانه في المجتمع، في ظل خطابٍ يصوّر المسلمين كـ”كتلة واحدة متجانسة تشكّل تهديداً للمجتمع”، وهو ما ينعكس – بحسب شهادات جمعتها – في “مزيد من العداء اليومي”.

    الإهانات الدقيقة: رفض الخدمة بسبب المظهر

    وأشارت الغارديان إلى أن أشخاصاً كثيرين تحدثوا أمام أحمد عن رفض خدمتهم في المتاجر بينما يُلبّى طلب غيرهم، مشيرة إلى أن هذه “الإهانات الدقيقة” تحدث “بسبب كونهم مسلمين أو بسبب مظهرهم”.

    وأعادت أحمد التذكير بتجربتها الشخصية، قائلة: “كنت في متجر، وكان الموظفون يُلبّون طلبات مَن حولي، بينما تجاهلوني تماماً. في البداية تشعر بالعجز، ثم تبدأ في التشكيك بنفسك… كأنك تُقنع نفسك بأنك بالتأكيد ارتكبت خطأً ما. لكن الحقيقة أنني كنت الشخص الوحيد في المتجر الذي يبدو هكذا.”

    وذكرت الغارديان أن الحكومة البريطانية تدرس حالياً اعتماد تعريف جديد للإسلاموفوبيا يهدف إلى “حماية حرية انتقاد الإسلام”، مع توفير إطار لمواجهة تصاعد حوادث الكراهية ضد المسلمين. ونقلت عن مصدر حكومي قوله إن الوزراء ملتزمون بـ”حماية الأشخاص، لا الأديان”.

    منهجية دقيقة لجمع البيانات وبناء الثقة

    وأكدت أحمد، وفق التقرير، أن الصندوق الإسلامي البريطاني سيتبع نهجاً دقيقاً في جمع البيانات، طامحاً إلى “تحقيق نفس درجة الثقة” التي يحظى بها “صندوق الأمن المجتمعي” لدى المجتمعات اليهودية.

    وأضافت: “نريد رسم صورة شاملة ودقيقة لما يعيشه الناس. فلن نكتفي بتسجيل الحوادث التي يبلغ عنها الناس، بل سنذهب إليهم، ونستمع إليهم من خلال جولات توعوية وفعاليات ميدانية، ونسجّل تلك الشهادات كذلك. وسنجري أبحاثاً تُقدّم فهماً شاملاً لما يحدث على أرض الواقع، ثم نعرض نتائجنا على الحكومة”.

    وأشارت الغارديان إلى أن أي شخص سيتمكن اعتباراً من 30 أكتوبر، من الإبلاغ عن الحوادث للصندوق الإسلامي البريطاني بين الساعة 10 صباحاً و3 عصراً.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الشريكة: الشراكات الأكاديمية تعزز التواصل العلمي وتفتح آفاقاً أوسع من التعاون الخليجي

    من “فور سيزنز” في موسكو إلى يخوت دبي.. كيف يعيش آل الأسد في الخارج بعد سقوط النظام؟

    وفد تركي يزور سوريا يضم وزيري الخارجية والدفاع ورئيس الاستخبارات

    «البيئة»: رصد مخالفة بيئية للصيد الجائر لـ17 طائراً من «النورس»

    إيطاليا تغرّم “رايان إير” بمبلغ 300 مليون دولار.. ما المخالفات المنسوبة لشركة الطيران؟

    الجوعان: مسودة «الأحوال الشخصية» جاءت منتقصة لحقوق ومكاسب المرأة الشرعية والمدنية

    الأونروا تكشف عن حملة تضليل غير مسبوقة تستهدف تفكيكها

    خالد العجمي: 1305 متقدمين لتسكين 47 وظيفة إشرافية في 18 جمعية تعاونية

    فنادق فاخرة ويخوت وامتيازات.. كيف يعيش رموز النظام السابق في المنافي؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    النمل يعلّم البشر تكتيكات ذكية للتخلص من “البكتيريا الخارقة”

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:12 ص

    من “فور سيزنز” في موسكو إلى يخوت دبي.. كيف يعيش آل الأسد في الخارج بعد سقوط النظام؟

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:57 ص

    هيفاء وهبي: إجراءات قانونية ضد مواقع وحسابات نشرت «فيديوهات خادشة» – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:55 ص

    سوريا واليابان تعلنان استئناف العلاقات وفتح صفحة جديدة من التعاون

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:39 ص

    4 إعدادات سرية تجعل ويندوز 11 أشبه بنظام جديد – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:36 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    شبكة الجزيرة تطلق “النواة”.. نموذج إخباري مدمج بالذكاء الاصطناعي من غوغل كلاود

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:34 ص

    شين مين آه عروس بإطلالة شتوية نقية وخلابة  – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:07 ص

    باحثون أوروبيون يطوّرون أول أداة ذكاء اصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى

    الأربعاء 24 ديسمبر 5:49 ص

    قرار حاسم من الركراكي بشأن حكيمي في كأس أفريقيا

    الأربعاء 24 ديسمبر 4:45 ص

    وفد تركي يزور سوريا يضم وزيري الخارجية والدفاع ورئيس الاستخبارات

    الأربعاء 24 ديسمبر 4:33 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟