Close Menu
    رائج الآن

    «تعنّت إسرائيلي» يهدّد بانهيار مفاوضات وقف النار في غزة

    الأحد 13 يوليو 12:56 م

    شديدة الحرارة على المنطقة الشرقية.. حالة الطقس اليوم الأحد 18-1-1447 في المملكة

    الأحد 13 يوليو 12:37 م

    كيف يمكن تأهيل الناجين من السجون؟ وما مسؤولية المجتمع؟

    الأحد 13 يوليو 12:25 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «تعنّت إسرائيلي» يهدّد بانهيار مفاوضات وقف النار في غزة
    • شديدة الحرارة على المنطقة الشرقية.. حالة الطقس اليوم الأحد 18-1-1447 في المملكة
    • كيف يمكن تأهيل الناجين من السجون؟ وما مسؤولية المجتمع؟
    • خبراء: الذكاء الاصطناعي يغير العالم أسرع مما يدركه معظم الناس
    • النفط يصعد 3% مع تقرير متخصص بأن الإمدادات أقل مما تبدو عليه
    • المحرَر المبعد إسحاق عرفة: حرية القدس قريبة ومدينون بحريتنا لأهل غزة
    • ترامب يهدد بسحب الجنسية من مذيعة شهيرة
    • تأكيداً لـ«عكاظ».. آمال ماهر تظهر بفستان زفاف وتروّج لأغنيتها الجديدة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » المستشفيات الافتراضية.. مستقبل الصحة أم صيحة تمر مرور الكرام؟
    تكنولوجيا

    المستشفيات الافتراضية.. مستقبل الصحة أم صيحة تمر مرور الكرام؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 14 مايو 9:19 م1 زيارة تكنولوجيا لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تغلغلت الابتكارات التقنية بشكل واسع في كافة قطاعات الأعمال المختلفة، وأصبحت تمثل جزءا محوريا في العديد من الأعمال حول العالم، ولكن تجنب هذا التغلغل القطاع الصحي بشكل عام وقطاع المستشفيات تحديدا، إذ ظلت الابتكارات التقنية مجرد أداة إضافية تستخدمها الأيادي البشرية في المستشفيات والقطاع الصحي، بعكس بعض القطاعات التي أوكلت إليها مهام كاملة أزيحت من قائمة الأيدي البشرية.

    ولم يكن فشل القطاع التقني وابتكاراته في التغلغل بالمستشفيات وتحويل آلية عملها إلى آلية تقنية مبتكرة لقصور في قوة الابتكارات التقنية أو نتائج خاطئة، بل بسبب الخصوصية الفريدة التي يتمتع بها القطاع الطبي والتي تجعل عواقب الأخطاء فيه خطرة للغاية.

    ولكن، تحاول الآن بعض المستشفيات والهيئات حول العالم تسخير هذه الابتكارات التقنية من أجل تحقيق نجاح جديد في تيسير وصول العلاج والخدمة الطبية لكل من يحتاجها، وذلك عبر ما يعرف باسم المستشفيات الافتراضية، وقد بدأت عدة مستشفيات في العالم من بينها مستشفى “صحة” الافتراضي المدعوم من وزارة الصحة السعودية.

    ما المستشفيات الافتراضية؟

    داعبت فكرة المستشفيات الافتراضية خيال رواد القطاع الصحي منذ وباء “كوفيد-19” الذي قوض الوصول إلى العلاج الطبي بشكل كبير، إما بسبب الخوف من العدوى أو التكدس المبالغ فيه ببعض المستشفيات.

    ومع تطور تقنيات الواقع الافتراضي والأدوات التي تسخرها، أصبحت فكرة المستشفيات الافتراضية أقرب إلى الواقع، وبدأ تطبيقها في عدة أماكن حول العالم، وكما يوحي اسمها، فالمستشفيات الافتراضية هي مستشفيات تتخلى عن الموقع المركزي الفيزيائي، وتستبدله بوحدات افتراضية لمقابلة الأطباء والحصول على الرعاية الصحية اللازمة.

    ويمكن القول إن المستشفيات الافتراضية هي آلية لمقابلة الأطباء وخبراء الصحة بشكل افتراضي دون الحاجة إلى مغادرة منزلك مع الحصول على الرعاية الطبية ذاتها التي يمكن أن تحصل عليها في المستشفيات المعتادة.

    الفارق بين المستشفيات الافتراضية والاستشارات الطبية الافتراضية

    في بعض البلدان، يمكن للأطباء توفير استشارات طبية بشكل افتراضي عبر الأدوات مثل “زووم” و”غوغل ميت” وغيرها من أدوات الاجتماعات ومكالمات الفيديو، ورغم تشابه فكرة العمل بين هذه الاستشارات والمستشفى الافتراضي، فإن آلية تطبيق هذه الفكرة تختلف كثيرا.

    فبينما يعمل الطبيب بشكل منفرد أو مع مساعديه المباشرين عبر الاستشارات الافتراضية، فإن المستشفى الافتراضي هو مستشفى بكامل معناه ولكن بشكل افتراضي فقط، أي أن المستشفى يملك قسم استقبال وقسم تحاليل وقسم تحاليل، ورغم أن هذه الأقسام جميعا تجمع البيانات بشكل مباشر من المريض، فإنها تقوم بعملها وقد تطلب تحاليل، وترسل فريقا للتحليل أو الحصول على الأشعة مباشرة من منزل المريض.

    ويتمثل الفارق الأساسي بين الاستشارات الافتراضية والمستشفيات الافتراضية في آلية العمل وجمع المعلومات والحفاظ عليها، إذ يمكن لأي طبيب يعمل في المستشفى الافتراضي الوصول إلى التاريخ المرضي التفصيلي دون الحاجة لسؤال المريض عنه، فهذا التاريخ يتم تخزينه في خوادم المستشفى في النهاية.

    تفوق إداري

    توفر المستشفيات الافتراضية آلية عمل أفضل من المستشفيات المعتادة، وهي تتيح لإدارة المستشفى التعامل مع المرضى وفرق العاملين بها بشكل أفضل من المستشفيات المعتادة، ففي النهاية يمكنك تجنب الازدحام في المستشفى سواء من العاملين أو الزائرين.

    كما تتيح المستشفيات الافتراضية حرية أكبر للفرق الطبية الموجودة بها في العمل، إذ لا يحتاج الطبيب لتخصيص وقت ثابت يوميا للوُجود في مكانه، ويمكنه العمل بكل سهولة ويسر واختيار الأوقات المناسبة له أو حتى الاستجابة لحالات الطوارئ بشكل سريع وسهل.

    ومن ناحية إدارية بحتة، فإن المستشفى الافتراضي يعد موفرا للأموال أكثر من المستشفيات التقليدية التي تحتاج بشكل مباشر إلى تكاليف تشغيل مرتفعة وباهظة الثمن في الكثير من الأوقات، لذا قد تلجأ بعض الشركات مستقبلا للاستفادة منها.

    الوصول إلى الرعاية الطبية من أي مكان في العالم

    تتيح المستشفيات الافتراضية ميزة لا يمكن التغاضي عنها للمرضى، إذ يمكن للمريض الوصول إلى الرعاية الطبية التي يحتاجها في أي مكان في العالم، ولنفترض بأن المريض مسافر لدولة أخرى في حالة سياحة وهو يحتاج لمراجعة طبيبه الذي يملك سجله المرضي، فبدلا من محاولة التوفيق بين الطبيب الجديد في البلد السياحي والطبيب المدرك للتاريخ المرضي، يمكن للمريض مراجعة طبيبه من خارج البلاد بكل سهولة.

    ومن ناحية أخرى، فهي تتيح للمقيمين في أماكن قد لا تتوفر فيها كوادر صحية مجهزة الوصول إلى أطباء ذوي خبرة ومستوى رفيع، إذ يمكن للمريض التواصل مع أي طبيب في العالم والحصول على الاستشارة التي يرغب بها.

    كما أن هذه المستشفيات توفر وقت المرضى بشكل كبير، وتجعل المستشفيات التقليدية مخصصة للحالات المرضية التي لا يمكن التعامل معها من خلال المستشفيات الافتراضية، مما يوفر وقت المريض وجهود الأطقم الطبية للتعامل مع الحالات الطارئة فقط.

    حرب لقاحات كورونا الكبرى.. تعرف على أطرافها

    تحديات جمة

    ورغم كل هذه المزايا، فإن المستشفيات الافتراضية تواجه مجموعة متنوعة من التحديات، تكمن أغلبها في الحالات المرضية الطارئة أو التي تحتاج إلى مراجعة طبية شخصية، وفي هذه الحالة، يمكن للطبيب تحويل الحالة لأي مستشفى قريب أو التواصل حتى مع منشآت صديقة ومتابعة الحالة عن بعد.

    وتجدر الإشارة إلى أن بعض الحالات والأمراض تحتاج لمراقبة مباشرة من الطبيب أثناء إجراء الكشف، وهذا ما يجعل فكرة المستشفيات الافتراضية محدودة في الاستخدام بشكل كبير.

    نماذج ناجحة

    وفي عام 2022، دشنت وزارة الصحة السعودية مستشفى “صحة” الافتراضي، لتكون الخطوة الأولى للتحول الرقمي للمستشفيات بالاعتماد على التقنيات الحديثة، وهي تعمل بالتعاون مع 224 مستشفى تقليدي، أتاحت لهم الوصول إلى خبرات نادرة في أكثر من 44 تخصصا دقيقا.

    أيضا، حاولت مستشفى “صحة” الافتراضي التغلب على بعض التحديات التي تواجه المستشفيات الافتراضية، من بينها أجنحة مراقبة المرضى، إذ قامت بإنشاء أجنحة مراقبة افتراضية، حيث ترسل للمرضى مجموعة من المستشعرات التي يتم تركيبها في المنزل من أجل مراقبة الحالة الصحية للمريض دون أن يغادر منزله، وتجدر الإشارة إلى أن المستشفى حاز على لقب أكبر مستشفى افتراضي في العالم بناء على موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية.

    كذلك، تحاول “بوبا” (bupa)، مجموعة الرعاية الصحية الخاصة الدولية التي يقع مقرها الرئيسي في المملكة المتحدة، اتباع الأسلوب ذاته في بناء مستشفى افتراضي ضخم، ومن المخطط أن يُفتح هذا المستشفى في صيف هذا العام، مع اتخاذ أسلوب مختلف قليلا يجمع بين المستشفيات الافتراضية والمستشفيات التقليدية.

    وأثمر نهج المستشفيات الافتراضية عن مجموعة من النتائج المبهرة في أيرلندا أيضا، وذلك بناء على وصف ديريك أوكيف، وهو طبيب استشاري وأستاذ في تكنولوجيا الأجهزة الطبية من غالواي أثناء حديثه مع صحيفة “فايننشال تايمز”.

    ويدير ديريك عيادة افتراضية في جزيرة كلير على شاطئ أيرلندا الغربي حيث يستخدم الذكاء الاصطناعي والمستشعرات عن بعد لمراقبة الحالة المرضية لمجموعة من أصحاب الأمراض المزمنة، بما فيها الانسداد الرئوي المزمن، فضلا عن مجموعة من الأمراض القلبية المختلفة، وبحسب وصف ديريك، فإن قاطني هذه الجزيرة يحتاجون للانتقال عبر أكثر من وسيلة للوصول إلى البر الرئيسي والحصول على الرعاية الصحية اللازمة لهم.

    هل تنجح المستشفيات الافتراضية؟

    تواجه فكرة المستشفيات الافتراضية العديد من التحديات مثل أي تقنية جديدة، ولكن مع ظهور المزيد من ابتكارات الرعاية الصحية وإتاحتها بسهولة للمستخدم المعتاد، قد تنجح هذه الفكرة وتلقى رواجا في بعض القطاعات الطبية.

    ولكن من الأكيد أنها لن تحل محل المستشفيات التقليدية وذلك بسبب الحاجة لوجود هذه المستشفيات التي توفر كل ما يحتاجه المريض، ويمكنها أن تنقذ حياته في بعض الحالات.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    خبراء: الذكاء الاصطناعي يغير العالم أسرع مما يدركه معظم الناس

    سيارة لوسيد “أير غراند تورينغ” السعودية تحطم الرقم القياسي وتزعج الألمان | تكنولوجيا

    اختيارك الأذكى | مقارنة بين آيفون 13 مجدّد و12 مجدّد في 2025

    ما هو روبوت “غروك”؟ | تكنولوجيا

    كيف تحمي حاسوبك من حرارة الصيف؟

    هاتف “إيكو نيو 10” الصيني.. هل يعيد تعريف معايير الفلاغشيب؟ | تكنولوجيا

    6 منتجات تقنية تغير شكل المستقبل

    اليابان تطور أول رحم اصطناعي كامل.. نحو مستقبل بلا حمل ولا ولادة تقليدية

    استقالت من “إكس” بعد فضيحة “هتلر”.. ياكارينو أول ضحايا هلوسات “غروك” | تكنولوجيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شديدة الحرارة على المنطقة الشرقية.. حالة الطقس اليوم الأحد 18-1-1447 في المملكة

    الأحد 13 يوليو 12:37 م

    كيف يمكن تأهيل الناجين من السجون؟ وما مسؤولية المجتمع؟

    الأحد 13 يوليو 12:25 م

    خبراء: الذكاء الاصطناعي يغير العالم أسرع مما يدركه معظم الناس

    الأحد 13 يوليو 12:20 م

    النفط يصعد 3% مع تقرير متخصص بأن الإمدادات أقل مما تبدو عليه

    الأحد 13 يوليو 12:12 م

    المحرَر المبعد إسحاق عرفة: حرية القدس قريبة ومدينون بحريتنا لأهل غزة

    الأحد 13 يوليو 12:11 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ترامب يهدد بسحب الجنسية من مذيعة شهيرة

    الأحد 13 يوليو 12:10 م

    تأكيداً لـ«عكاظ».. آمال ماهر تظهر بفستان زفاف وتروّج لأغنيتها الجديدة

    الأحد 13 يوليو 11:55 ص

    مقتل 16 فلسطينيّاً في قصف إسرائيلي على غزة

    الأحد 13 يوليو 11:54 ص

    عطل في طائرة إسرائيلية خلال هجوم على طهران كاد يؤدي لهبوط اضطراري داخل إيران.. كيف نجا الطيار؟

    الأحد 13 يوليو 11:39 ص

    على غرار عملية نصر الله.. تفاصيل جديدة عن محاولة إسرائيل اغتيال 3 قادة إيرانيين بينهم الرئيس

    الأحد 13 يوليو 11:36 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟