Close Menu
    رائج الآن

    غضب دولي متصاعد من حرب الإبادة والتجويع في غزة

    الجمعة 23 مايو 12:27 ص

    وزير الاقتصاد: الأنشطة غير النفطية سجّلت مستويات قياسية بلغت 54.8% من الناتج المحلي

    الجمعة 23 مايو 12:15 ص

    مهرجان البحر الأحمر: بدء التقديم لـ«سوق المشاريع» و«عروض الأفلام قيد الإنجاز»

    الجمعة 23 مايو 12:14 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • غضب دولي متصاعد من حرب الإبادة والتجويع في غزة
    • وزير الاقتصاد: الأنشطة غير النفطية سجّلت مستويات قياسية بلغت 54.8% من الناتج المحلي
    • مهرجان البحر الأحمر: بدء التقديم لـ«سوق المشاريع» و«عروض الأفلام قيد الإنجاز»
    • وفاة 11 سودانياً عطشاً في الصحراء الكبرى بليبيا
    • الحادثة الثانية خلال شهرين… إصابة امرأة حاولت اقتحام مقر وكالة الاستخبارات الأمريكية في فرجينيا
    • ناقد رياضي: الهلال يفتقد إلى الدعم المالي والمفاوض الشرس
    • اعتماد فريق الخدمات الطبية لبعثة الحج
    • «التحالف الإسلامي» يدشّن المرحلة الثالثة من برنامج دول الساحل في مالي ويطلق حزمة أنشطة لمحاربة الإرهاب
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » المواجهة الهندية الباكستانية.. نزاع مزمن على حافة النووي
    سياسة

    المواجهة الهندية الباكستانية.. نزاع مزمن على حافة النووي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 22 مايو 8:24 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    برع الشاعر الكشميري الشاب عمر بهات في قصيدته بعنوان “الحصار” حين وصف مأساة شعبه بالقول “كشمير تحترق من جديد.. النار هنا كالأمواج تتلهب.. والجو يتسعر”، وكأنه بهذه الكلمات يصف ماضي كشمير وحاضرها وحتى مستقبلها.

    ويمكن القول إن هذه البقعة من العالم لا تكاد تهدأ إلا لتعاود الانفجار، منذ التقسيم التاريخي عام 1947 وانفصال باكستان عن الهند، وهو ما تكرر في أبريل/نيسان الماضي حين تعرّض سياح في الجزء الهندي من كشمير إلى هجوم مسلح، كان كفيلا بإعادة نذر الحرب والتهديد والوعيد.

    اقرأ أيضا

    list of 2 items

    list 1 of 2

    ترامب ونتنياهو.. هل عمقت زيارة الخليج الشرخ بين الحليفين؟

    list 2 of 2

    اجتياح غزة.. إسرائيل بين الكوابح الداخلية والخارجية

    end of list

    وحول المواجهة الأخيرة بين البلدين، نشر مركز الجزيرة للدراسات ورقة تحليلية بعنوان “المواجهة الهندية الباكستانية: توازن جديد في نزاع مزمن” ناقش فيها الباحث المتخصص في الشؤون الآسيوية عبد القادر دندن سياق هذه المواجهة وخلفياتها، وما يميزها مقارنة بما سبقها، بالإضافة إلى التداعيات والانعكاسات التي خلفتها على العلاقات بين الجانبين.

    شرارة الأزمة

    لم يكن الفوج السياحي الذي اختار منتجع بهلغام في الجزء الهندي من كشمير لقضاء إجازته، يتوقع حتى في أسوأ كوابيسه أن تتحول تلك الرحلة السياحية إلى دراما مأساوية، تتناقلها كل وسائل الإعلام العالمية، بل وتمهد لمواجهة عسكرية جديدة بين الهند وباكستان.

    إعلان

    ففي يوم 22 أبريل/نيسان 2025، فاجأت مجموعة مسلحة تنتمي للمجموعات الرافضة للسيطرة الهندية على كشمير تدعى “جبهة مقاومة كشمير” فوجا سياحيا كان يرتاد المنطقة بوابل من الرصاص، في هجوم عُد الأسوأ منذ سنوات، مخلفا وراءه 26 قتيلا وعددا من الجرحى.

    أعاد ذلك إلى الأذهان مشاهد التصعيد التي تضع الهند وباكستان دوما على حافة حرب، كان آخرها عام 2019.

    وكالعادة سارعت الحكومة الهندية إلى اتهام باكستان بالوقوف خلف الهجوم، وبالمقابل نفت إسلام آباد هذه الاتهامات، وحمّلت الهند مسؤولية تفاقم العنف، بتحويلها الإقليم إلى “سجن مفتوح”.

    ورغم أن هذا الهجوم يعد سببا مباشرا للمواجهة الأخيرة بين الدولتين الجارتين، إلا أن التعمق في سياقات وخلفيات هذه الأزمة يعطي بعدا آخر.

    فالمنطقة غير مستقرة بالأساس، وشهدت خلال السنوات القليلة الماضية صعود التيار القومي الهندوسي الموصوف بالمتطرف، والذي مارس سياسات شحنت الأجواء في الجزء الهندي من كشمير أو لدى المسلمين في الهند.

    وكان رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي قد توج مساره الطويل حاكما لولاية غوجارات والعنف الطائفي الذي قاده فيها بانتخابه عام 2014 عن حزب بهاراتيا جاناتا القومي المعروف بتوجهاته الهندوسية المتطرفة. وبقاؤه في منصبه حتى اليوم كان كفيلا بزيادة التوتر والاحتقان في كشمير ولدى مسلمي الهند عموما.

    وشهدت الهند تحت زعامة مودي انتشار طابع الخصومة والتمييز، ونقل المسلمين من خانة مواطني الدرجة الثانية إلى الغرباء الذي ينتظرون قرار الترحيل، خاصة بعد قانون الجنسية الذي أقره عام 2019، والذي يقضي بمنح الجنسية الهندية لأبناء الأقليات الدينية، باستثناء المسلمين.

    وفي 5 أغسطس/آب 2019، ألغى مودي الوضع الدستوري شبه المستقل لولاية جامو وكشمير، وفصلها إلى منطقتين، وأقر السيطرة الكاملة عليهما بما يسمح بإعادة تعريف السكان فيهما والسماح للغرباء بالإقامة الدائمة هناك، وهو ما يعيد تشكيل التركيبة الديمغرافية فيهما بعد أن كانتا مستقلتين بأعلام ودستور منفصل.

    إعلان

    واستندت الجماعة المسلحة التي تبنت إطلاق النار في بهلغام إلى عدد من تداعيات السياسات والقرارات الحكومية المتحيزة ضد المسلمين في عموم الهند وفي كشمير على وجه الخصوص لتبرير عمليتها، وبالأخص توطين أكثر من 85 ألف أجنبي في المنطقة.

    ويستنتج الباحث مما سبق، أن حادثة بهلغام ليست سوى الجزء الظاهر من جبل الجليد الذي يمتد عميقا في جذور الأزمة الكشميرية، التي وفرت سياسات مودي المبررات لإذكائها.

    رفع مستوى المواجهة

    بعد هجوم بهلغام، اتخذت الهند مجموعة إجراءات لـ”مطاردة الجناة”، وطلبت من جميع الباكستانيين مغادرة أراضيها وقررت إغلاق المعبر الحدودي بين البلدين.

    لكن الإجراء غير المسبوق كان إقدام الهند في 23 أبريل/نيسان الماضي، على تعليق العمل باتفاقية تقاسم مياه أنهار السند الموقعة بين البلدين عام 1960.

    ويبدو أن قرار الحكومة الهندية بتعليق العمل بالاتفاقية يتناسب مع رغبة سابقة وتهديدات أطلقها مودي عام 2016، على إثر هجوم على القوات الهندية في إقليم جامو وكشمير عندما قال “لا يمكن للدم والماء أن يتدفقا معا”.

    هذا التعليق دفع باكستان لاتخاذ إجراء آخر غير مسبوق وتعليق العمل باتفاقية شيملا التي وُقعت بين البلدين عام 1972، والتي تنص على تجميد الوضع في كشمير.

    عسكريا، شنت الهند ليلة 7 مايو/أيار الجاري سلسلة من الضربات العسكرية على 9 مواقع في كشمير الخاضعة للإدارة الباكستانية وأهداف أخرى داخل باكستان، مستهدفة ما أسمته “البنية التحتية للإرهاب”، في عملية أطلق عليها اسم “سيندور”.

    ولكن الحدث الحاسم في هذه المواجهة وقع عندما اشتبكت أكثر من 100 طائرة من الجانبين في معركة استمرت ساعة كاملة، وصفها مصدر أمني باكستاني رفيع، بأنها واحدة من أطول وأكبر المعارك الجوية في التاريخ الحديث.

    ونتيجةً لتلك المعركة الجوية، أعلنت باكستان أنها أسقطت 5 طائرات هندية، ثلاث منها “رافال” فرنسية الصنع، وطائرتا “ميغ 29″ و”سو 30” روسيتا الصنع. وقال وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار “كانت طائراتنا المقاتلة من طراز “جي 10 سي” (صينية الصنع) هي التي أسقطت طائرات رافال الفرنسية الثلاث، وطائرات أخرى”.

    إعلان

    وربما كان التطور العسكري الآخر المميز في هذه الأزمة، هو الاستخدام الواسع النطاق للطائرات بدون طيار، ويزعم مسؤولو الدفاع من كلتا الحكومتين أن مئات الطائرات بدون طيار تم إطلاقها على مدار 4 ليال، وكثير منها كانت في مهام ذات اتجاه واحد.

    واقع إستراتيجي مغاير

    أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 مايو/أيار الجاري عن التوصل لاتفاق شامل لوقف إطلاق النار بين الهند وباكستان، ولكنه بالطبع لم يضع حدا نهائيا لنزاع يعد من بين الأطول في التاريخ الحديث.

    وإلى جانب الخسائر البشرية للطرفين والمقدرة بعشرات الضحايا، الخسائر المادية في البنية التحتية العسكرية وحتى المدنية لكل طرف، والتي قدرها الخبير السياسي والاقتصادي الباكستاني فاروق سالم بـ4 مليارات دولار لباكستان، و16 مليار دولار للهند يوميا، في انتظار التقارير الرسمية.

    ومن حيث تقدير نتائج المواجهة، يميل كل طرف إلى تقديم نفسه في صورة المنتصر بطبيعة الحال، وحتى إن كان من غير الممكن الجزم بمنتصر في مثل هذه المواجهات، غير أن المؤكد هو تفوق أداء القوات الباكستانية، ولا سيما سلاح الجو، مما ترك انطباعا مفاجئا وجيدا لدى كثير من المراقبين.

    ويمكن حصر تداعيات هذه المواجهة في النقاط التالية:

    • استمرار حالة الاضطراب المزمنة في شبه القارة الهندية وفي العلاقات بين الهند وباكستان، وهذا ما يؤجج المخاوف والنظرة التشاؤمية بشأن مستقبل البيئة الأمنية هناك، إلى جانب كونهما قوتين نوويتين.
    • حصول الصين على أفضلية عسكرية بنجاح أسلحتها الجوية من طائرات وصواريخ ومنظومات دفاعية في تحقيق تفوق ملحوظ لباكستان، وذلك في أول مشاركة فعلية لها في حرب حقيقة، مما قد ينتج عنه تحول في العلاقات والتحالفات الإقليمية والعالمية، ولا سيما لدى باكستان، التي ستتوجه أكثر نحو تعزيز تحالفها مع الصين.
    • ارتفاع وتيرة التسلح والإنفاق العسكري لدى الطرفين، بل وحتى لدى دول قريبة منهما مثل بقية دول جنوب آسيا والصين، وهو ما يضيف عاملا آخر لزيادة عدم الاستقرار في هذا الجزء من العالم.
    • أوضحت هذه المواجهة هشاشة وعجز النظام الدولي الحالي، التي تجلت في عجز القوة العظمى فيه وهي الولايات المتحدة، وحتى تلك التي تسعى لمنافستها مثل روسيا والصين، عن الحؤول دون نزاع مسلح بين قوتين نوويتين.

    إعلان

    وفي الختام، لا يمكن لأي مراقب للوضع في المنطقة إلا أن يتخوف من المواجهة القادمة بين الهند وباكستان، فرغم التزامهما بقدر من ضبط النفس، وامتثالهما لجهود الوساطة ووقف إطلاق النار، فإن سلوكهما الصدامي هذه المرة كان مختلفا وفي مستوى آخر؛ حيث انخرطتا في قتال جوي غير مسبوق في تاريخهما، كما تجرّأتا -ولأول مرة- على خرق خطوط حمراء، مثل تعليق اتفاقيات ثنائية حساسة لم تُمسّ من قبل رغم تعدد مواجهاتهما وحروبهما.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وفاة 11 سودانياً عطشاً في الصحراء الكبرى بليبيا

    حجب منصة إكس في تنزانيا بعد نشر خبر عن وفاة رئيسة البلاد

    محادثات لتعزيز الدفاعات السعودية بـ 200 طائرة مسيّرة

    90 شاحنة مساعدات فقط لـ2.4 مليون فلسطيني في غزة

    الصين: باكستان وطالبان اتفقتا على تبادل السفراء قريباً

    هل ينهي مؤتمر الحوار الوطني الخلافات السياسية بتونس؟

    اليوم الثاني لعباس في بيروت يدخل عمق التفاهمات

    مدير التخطيط بوزارة الخارجية الأمريكية يشارك في جولة المفاوضات الخامسة مع إيران

    «مسام» ينتزع 1095 لغماً في اليمن خلال أسبوع

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وزير الاقتصاد: الأنشطة غير النفطية سجّلت مستويات قياسية بلغت 54.8% من الناتج المحلي

    الجمعة 23 مايو 12:15 ص

    مهرجان البحر الأحمر: بدء التقديم لـ«سوق المشاريع» و«عروض الأفلام قيد الإنجاز»

    الجمعة 23 مايو 12:14 ص

    وفاة 11 سودانياً عطشاً في الصحراء الكبرى بليبيا

    الجمعة 23 مايو 12:12 ص

    الحادثة الثانية خلال شهرين… إصابة امرأة حاولت اقتحام مقر وكالة الاستخبارات الأمريكية في فرجينيا

    الخميس 22 مايو 11:52 م

    ناقد رياضي: الهلال يفتقد إلى الدعم المالي والمفاوض الشرس

    الخميس 22 مايو 11:51 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    اعتماد فريق الخدمات الطبية لبعثة الحج

    الخميس 22 مايو 11:42 م

    «التحالف الإسلامي» يدشّن المرحلة الثالثة من برنامج دول الساحل في مالي ويطلق حزمة أنشطة لمحاربة الإرهاب

    الخميس 22 مايو 11:39 م

    رئيس هيئة الأركان يبحث التعاون مع آمر القوة البحرية الكويتية

    الخميس 22 مايو 11:37 م

    مايكروسوفت تحظر كلمات فلسطين وغزة والإبادة في بريدها الإلكتروني

    الخميس 22 مايو 11:32 م

    أفلام صيف 2025.. منافسة ساخنة بين توم كروز وبراد بيت وسوبرمان قادم بقوة

    الخميس 22 مايو 11:31 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟