في مخيم البريج للاجئين وسط قطاع غزة، يواصل النازحون استعداداتهم لإفطار شهر رمضان، مُجسدين إرادة قوية تتحدى الظروف الصعبة.
ورغم دمار الحرب والظروف الاقتصادية القاسية، فإن تقاليد شهر رمضان تبقى حاضرة في ذاكرة الغزيين، ويحرصون على إحياء هذه التقاليد كل عام في أجواء من الإيمان والصمود.
ويمر رمضان على سكان المخيم وسط تحديات كبيرة، لكنهم يبتكرون طرقا لجعل مائدة الإفطار تجربة مميزة، حتى إن كانت الإمكانات شحيحة.