Close Menu
    رائج الآن

    الإحصاء الفلسطيني: 42 ألف شخص في غزة يعانون إصابات جسيمة تتطلب تأهيلا مستمرا

    الجمعة 12 ديسمبر 2:30 م

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    الجمعة 12 ديسمبر 2:29 م

    “بيت خالتك” حكاية لا يعرفها إلا أبناء سوريا فما قصتها؟

    الجمعة 12 ديسمبر 1:24 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الإحصاء الفلسطيني: 42 ألف شخص في غزة يعانون إصابات جسيمة تتطلب تأهيلا مستمرا
    • ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه
    • “بيت خالتك” حكاية لا يعرفها إلا أبناء سوريا فما قصتها؟
    • العصيمي: تشغيل أهم محاور مشروع جنوب السرة وشارع دمشق اليوم الإثنين
    • فرنسا تهدد بفرض رسوم جمركية على الصين
    • اليابان ترفع التحذير من تسونامي بعد زلزال بقوة 7.5 درجات
    • رفض مصري لأنشطة دعم “الشذوذ” في مباراة إيران بكأس العالم
    • نائب «السعودية لتقويم الأسنان»: القطاع الصحي في المملكة يتصدر في استخدام الذكاء الاصطناعي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “بيت خالتك” حكاية لا يعرفها إلا أبناء سوريا فما قصتها؟
    العالم

    “بيت خالتك” حكاية لا يعرفها إلا أبناء سوريا فما قصتها؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 12 ديسمبر 1:24 م0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في الثامن من ديسمبر الجاري، وفي خضم احتفالات الذكرى السنوية الأولى لتحرير سوريا، فاجأت إدارة مطار دمشق الدولي المسافرين العائدين بتوزيع بطاقات تذكارية تحمل عبارة “اطمئن.. نقلوا بيت خالتك لخارج الخدمة“. أثارت هذه العبارة الغامضة جدلاً واسعاً، لكنها بالنسبة للكثير من السوريين تمثل رمزاً مؤلماً لحقبة من الخوف والقمع، وتحديداً فترة الاعتقالات التعسفية التي كانت سائدة في ظل نظام بشار الأسد. هذه المبادرة، وإن كانت تبدو غير تقليدية، تهدف إلى طمأنة العائدين بأن زمن الاعتقالات التعسفية قد انتهى.

    العبارة، على بساطتها، تحمل في طياتها تاريخاً طويلاً من المعاناة. ففي سوريا، كان التعبير “أخدوه إلى بيت خالته” بمثابة تعبير مُلطّف للإشارة إلى الاعتقال من قبل فروع المخابرات المختلفة، غالباً ما يتم دون أي إجراءات قانونية أو إبلاغ العائلة. كان هذا يعني اختفاء الشخص قسراً لفترات طويلة، قد تمتد لسنوات أو حتى إلى الأبد.

    رسالة رمزية حول الاعتقالات التعسفية

    توزيع إدارة مطار دمشق لهذه البطاقات لم يكن مجرد صدفة، بل كان رسالة رمزية واضحة. تهدف الرسالة إلى التأكيد على أن ممارسة الاعتقالات التعسفية، التي كانت تعتبر سمة مميزة لنظام الأسد، قد أصبحت شيئاً من الماضي. كما أنها تعكس رغبة السوريين في التخلص من آثار هذه الحقبة المظلمة وبناء مستقبل أكثر أماناً وحرية.

    هذا المصطلح، “بيت الخالة”، نشأ في سياق الخوف والترهيب، وأصبح جزءاً من الثقافة السورية الساخرة والمريرة. كان السوريون يستخدمونه للتعبير عن قلقهم وخوفهم بطريقة غير مباشرة، لتجنب لفت الانتباه إليهم أو التعرض للملاحقة الأمنية.

    غالباً ما كانت قصص “بيت الخالة” ترتبط بمطارات دمشق والمعابر الحدودية، حيث كان العديد من العائدين والمسافرين يتعرضون للاعتقال والاختفاء القسري فور وصولهم أو مغادرتهم البلاد.

    من بين الحالات الشهيرة، قصة الكاتب مصطفى خليفة، مؤلف رواية “القوقعة”، الذي اعتقل في مطار دمشق الدولي فور عودته من فرنسا بتهمة الانتماء إلى جماعة الإخوان المسلمين. قضى خليفة 13 عاماً في سجن تدمر الصحراوي سيئ السمعة، بسبب هذه التهمة.

    تفاعل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي

    أثارت هذه المبادرة تفاعلاً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعي. عبّر العديد من المغردين عن دعمهم لهذه الخطوة، معتبرين أنها تعكس تحولاً إيجابياً في سوريا.

    كتب أحدهم: “كلمة لا يعرف معناها إلا السوريون، مصطلح ارتبط بسجون ومعتقلات المخابرات الأسدية السابقة، واليوم نراها تُستخدم لتبشير العائدين بالطمأنينة”.

    في المقابل، أعرب آخرون عن حذرهم، مشيرين إلى أن العبارة، على الرغم من أنها تبعث على الضحك اليوم، إلا أنها تذكرهم بأيام الرعب والمعاناة. وأكدوا أن هذه الذكريات لا تزال حية في أذهانهم، وأنها لن تمحى بسهولة.

    أشار البعض إلى أن هذه المبادرة قد تكون محاولة لتلطيف صورة النظام السابق، وتجاهل الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب السوري.

    ومع ذلك، يرى الكثيرون أن هذه الخطوة تمثل بداية جديدة لسوريا، وأنها تعكس رغبة في التغيير والإصلاح. إنها محاولة لمواجهة الماضي المؤلم بروح من الدعابة والأمل، وبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

    يذكر أن رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فضل عبد الغني، صرح مؤخراً بأنه على الرغم من إفراغ العديد من سجون النظام السابق، إلا أنه لا يزال هناك أكثر من 112 ألف شخص مفقود قسراً في سوريا. وشدد عبد الغني على ضرورة بذل جهود مكثفة لكشف مصير هؤلاء المفقودين، وتقديم المسؤولين عن اختفائهم إلى العدالة.

    في الختام، تبقى هذه المبادرة مثيرة للجدل، لكنها بالتأكيد تمثل علامة فارقة في تاريخ سوريا. من المتوقع أن تستمر الجهود الرامية إلى كشف مصير المفقودين، وتعزيز سيادة القانون، وتحقيق المصالحة الوطنية في سوريا خلال الأشهر والسنوات القادمة. يبقى التحدي الأكبر هو ضمان عدم تكرار ممارسات القمع الأمني وانتهاكات حقوق الإنسان التي شهدتها البلاد في الماضي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    العصيمي: تشغيل أهم محاور مشروع جنوب السرة وشارع دمشق اليوم الإثنين

    الديوان الوطني لحقوق الإنسان: قانون مكافحة المخدرات خطوة تشريعية نوعية تعزز حماية المجتمع

    هرب من العدالة في إيطاليا فتخفّى داخل مشهد الميلاد.. قبل أن يُكتشف أمره ويُعتقل

    اتحاد الأئمة السنغالي يدين زيارة رجال دين إلى إسرائيل

    بالفيديو.. 197 ألف طلب إسكاني متوقع خلال 10 سنوات

    العفو الدولية تطالب بوقف تهجير عائلة فلسطينية في القدس

    جناح القمة الخليجية بالمنامة.. توثيق لمسيرة عقود من التعاون الأخوي والتنمية المشتركة

    هآرتس: ترامب يضغط للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة

    أحكام التنفيذ المدني في القانون الكويتي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    الجمعة 12 ديسمبر 2:29 م

    “بيت خالتك” حكاية لا يعرفها إلا أبناء سوريا فما قصتها؟

    الجمعة 12 ديسمبر 1:24 م

    العصيمي: تشغيل أهم محاور مشروع جنوب السرة وشارع دمشق اليوم الإثنين

    الجمعة 12 ديسمبر 1:11 م

    فرنسا تهدد بفرض رسوم جمركية على الصين

    الجمعة 12 ديسمبر 12:31 م

    اليابان ترفع التحذير من تسونامي بعد زلزال بقوة 7.5 درجات

    الجمعة 12 ديسمبر 11:43 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رفض مصري لأنشطة دعم “الشذوذ” في مباراة إيران بكأس العالم

    الجمعة 12 ديسمبر 11:13 ص

    نائب «السعودية لتقويم الأسنان»: القطاع الصحي في المملكة يتصدر في استخدام الذكاء الاصطناعي

    الجمعة 12 ديسمبر 10:45 ص

    الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية

    الجمعة 12 ديسمبر 10:36 ص

    فنانون سوريون يحيون ذكرى التحرير برسائل مؤثرة

    الجمعة 12 ديسمبر 10:33 ص

    الديوان الوطني لحقوق الإنسان: قانون مكافحة المخدرات خطوة تشريعية نوعية تعزز حماية المجتمع

    الجمعة 12 ديسمبر 9:26 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟