Close Menu
    رائج الآن

    طريق الطائف السياحي.. رحلة الأسبوع الواحد

    الأحد 29 يونيو 1:08 م

    موجة حرّ تضرب إيطاليا وإسبانيا ومدة عدّة تصدر إنذارات حمراء وتتجه لحظر العمل

    الأحد 29 يونيو 12:59 م

    «الإحصاء»: بطالة سكان السعودية 2.8% بالربع الأول 2025

    الأحد 29 يونيو 12:54 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • طريق الطائف السياحي.. رحلة الأسبوع الواحد
    • موجة حرّ تضرب إيطاليا وإسبانيا ومدة عدّة تصدر إنذارات حمراء وتتجه لحظر العمل
    • «الإحصاء»: بطالة سكان السعودية 2.8% بالربع الأول 2025
    • أكبر 10 دول في العالم منتجة ومصدرة للخوخ والنكتارين بينها دولة عربية
    • 28 يونيو 1865.. اليوم الذي تم فيه حل الجيش الأميركي
    • نجل ترمب: الطريق نحو الرئاسة سهل حال ترشحي
    • مشاركة السعوديات بسوق العمل وانخفاض أعداد البطالة.. أرقام استثنائية بتقرير «الإحصاء»
    • هجوم روسيا الصيفي في أوكرانيا يترنّح: زخم ميداني دون مكاسب استراتيجية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تحذيرات من قرار أممي يهدد آلاف السوريين بلبنان
    سياسة

    تحذيرات من قرار أممي يهدد آلاف السوريين بلبنان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 29 يونيو 8:37 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بيروت- في خيمة من قماش مهترئ على أطراف بلدة كترمايا، جنوب بيروت، تتكثف معاناة اللجوء في ملامح إيمان إبراهيم كينو، لتعكس حكاية ألم تعيشها والسوريون الذين شرَّدتهم الحرب، وجعلتهم على هامش الجغرافيا والسياسة، يطاردون البقاء بكثير من الصبر وقليل من الأمل.

    “نعيش.. لكن بالكاد ننجو”، تقول إيمان للجزيرة نت، بصوت واهن يختلط فيه الرجاء بالاستسلام، وتختصر بعباراتها قصة عمرها 12 عاما من التشرد والمعاناة اليومية.

    وإيمان لاجئة سورية من مدينة حلب، تقيم في مخيم “كترمايا” منذ 2013، حيث أجبرتها الحرب على الفرار، ولم تنته بها القذائف عند حدود المدينة، بل لحقتها بصورة مرض ينهش جسد ابنتها الصغيرة.

    وتقول وهي تنظر أرضا، كأنها تحاول إخفاء دموع القهر “ابنتي تعاني من نزيف في الرأس أثّر على نطقها، واليوم تعاني من كتل متضخمة في الرقبة والصدر، وحالتها تزداد سوءا، لا أمل من دون علاج”.

    تراكم المعاناة

    ورغم أن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين توفّر بعض الدعم، فإن ذلك، تؤكد إيمان، لا يغطي الحد الأدنى من نفقات العلاج، وتساءلت “إذا توقف هذا القليل أيضا، من أين أشتري دواء ابنتي؟”.

    وغير بعيد عن خيمتها، في المخيم نفسه، تخوض “غزالة علي تمع” معركة أخرى مع الفقر والمرض والانقطاع المفاجئ للمساعدات، بعد أن كانت تعمل في تنظيف البيوت، حيث أُجبرت على ترك عملها بعد تدهور نظرها، وتفاقمت المأساة بإصابة زوجها بمرض مزمن جعله طريح الفراش منذ عامين ونصف العام.

    وتقول غزالة للجزيرة نت “الحياة أصبحت جحيما منذ مرض زوجي”، وتضيف “أنا اليوم عاجزة عن العمل، ورعاية زوجي تستهلك كل وقتي، ولا مورد لنا نعيش منه”.

    لكن الضربة الأقسى، كما تصف، كانت حين توقّفت المساعدة الشهرية التي تقدمها المفوضية الأممية، وقيمتها 145 دولارا أميركيا، وتضيف “لم تصرف منذ ما قبل عيد الفطر، وكنت أشتري بها دواء زوجي، الذي تبلغ كلفة العلبة الواحدة منه نحو مليوني ليرة لبنانية (الدولار= نحول 90 ألف ليرة)، من أين آتي بثمنها الآن؟”.

    وبينما تحدق غزالة في المجهول، تتردّد أنباء في المخيم عن توقف شامل للمساعدات في شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، ما يُنذر بكارثة إنسانية وشيكة، وتقول، وهي تهمس بخوف يختلط بعجز موجع، “إذا حدث هذا، لا أعرف ماذا سيحل بنا، حياتنا كلها معلّقة بهذه المساعدة”.

    ومثل كثير من اللاجئين، تستشعر غزالة ضغطا غير معلن من أجل العودة إلى سوريا، وتقول “كأنهم بدهم (يريدون) يعيدونا بالقوة، لكن قريتنا مدمرة، وليس بها أمان، وبيتي سُوِّي بالأرض، لو رجعت، وين بروح (أين سأذهب)؟”.

    قرار بالوقف

    وهذا حال اللاجئ السوري أبو أحمد، الذي يقول للجزيرة نت “لا نرى خيرا، لنقول إننا فقدناه”، في إشارة للمساعدات الطبية المقدمة من المفوضية، التي باتت شكلية، لا تفي بشيء تجاه الواقع القاسي، حسب رأيه.

    ويضيف “نحن لا نستفيد فعليا من تلك المساعدات، فقط عند الولادة في المستشفى، تُغطى بعض التكاليف، ومع ذلك يُطلب منا دفع مبالغ تتراوح بين 150 و300 ألف ليرة، لا نعرف إن كانت المفوضية تغطيها فعلا، أم أنها تُفرض علينا دون وجه حق، حيث كانت التكلفة سابقا تتراوح بين 75 أو 90 ألفا فقط”.

    ويتابع “أسماؤنا لا تزال على قوائم المفوضية، لكن ماذا ينفع وجودها إذا لم يتبعه دعم حقيقي؟”.

    ومعاناة أبو أحمد لا تقف عند حد انعدام المساعدة، بل تشمل وضعا صحيا بالغ الخطورة، فهو مصاب بمرض “الديسك” (آلام فقرات الظهر)، وتغطي الحروق نحو 70% من جسده، وهي إصابات خلّفتها الحرب، ولا تزال تدميه جسدا وروحا.

    في المقابل، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن المفوضية الأممية أبلغت وزير الصحة ركان ناصر الدين نيتها وقف الدعم الصحي للاجئين السوريين اعتبارًا من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، بسبب انخفاض التمويل الدولي.

    وفي بيان رسمي، شدد ناصر الدين على أن هذا القرار “يتطلب تحركًا عاجلًا لإيجاد سبل بديلة تضمن استمرار التغطية الصحية للاجئين، ودعم مراكز الرعاية الأولية”، مؤكدًا أن “لا حل إلا بتأمين تمويل دولي حتى تتم العودة الآمنة والطوعية”.

    وأثار هذا التوجه ردود فعل متباينة في لبنان، إذ اعتبرته بعض القوى السياسية خطوة تسهم في تسريع العودة، فيما حذر آخرون من كارثة إنسانية تلوح في الأفق، تُنذر بإغراق آلاف العائلات السورية في مزيد من الألم، وبتعميق أزمة صحية لن تقف عند حدود المخيمات.

    من داخل مخيم كترمايا تُظهر معاناة اللاجئين السوريين في ظروف إنسانية قاسية

    وسيلة ضغط

    من جهته، حذَّر المحامي والباحث في القانون الدولي لحقوق الإنسان نبيل الحلبي، من استخدام الحاجات الأساسية وسيلة ضغط على اللاجئين السوريين في لبنان، واصفًا ذلك بأنه “انتهاك جسيم لحقوق الإنسان وللقانون الدولي للاجئين”.

    ويقول للجزيرة نت “لا يجوز حرمان اللاجئ من الخدمات الإنسانية الأساسية كالطبابة والمأوى والتعليم، لدفعه نحو العودة إلى بلده، هذا سلوك غير إنساني وغير قانوني”.

    ويضيف الحلبي أن أعدادًا كبيرة من اللاجئين عادوا إلى سوريا في السنوات الأخيرة، لكن ليس بفعل تحسن الأوضاع هناك، بل نتيجة ضيق العيش في لبنان.

    وأردف بأن “الوضع الاقتصادي في لبنان منهار، والبنى التحتية للمخيمات متهالكة، ما دفع بعض اللاجئين للعودة رغم غياب الحد الأدنى من مقومات الحياة في الداخل السوري”.

    وحول الطروحات التي تربط وقف الخدمات الصحية بدفع اللاجئين إلى العودة، يعلق الحلبي “هذا الطرح غير منطقي وغير واقعي، من اختار العودة فعلا عاد، لكن الغالبية الساحقة لا تزال عالقة بين واقع مأزوم في لبنان، ومستقبل مجهول في سوريا”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    28 يونيو 1865.. اليوم الذي تم فيه حل الجيش الأميركي

    نجل ترمب: الطريق نحو الرئاسة سهل حال ترشحي

    كيف غيّرت حرب غزة مزاج أوروبا تجاه إسرائيل؟

    «هآرتس»: حرب غزة الأكثر دموية .. وإسرائيل قتلت 4% من سكانها

    3 سيناريوهات لمحاكمة نتنياهو.. وترمب يصفها بـ«المهزلة»

    مؤثرة عراقية خلف القضبان بسبب المحتوى الهابط

    ماسك يهاجم «مشروع ترمب» مجدداً: «جنوني ومدمر»

    مندوب إيران بالأمم المتحدة: مستعدون لنقل اليورانيوم المخصب لدولة أخرى

    إسرائيل تتوقع جولة جديدة من الحرب مع إيران رغم وقف إطلاق النار

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    موجة حرّ تضرب إيطاليا وإسبانيا ومدة عدّة تصدر إنذارات حمراء وتتجه لحظر العمل

    الأحد 29 يونيو 12:59 م

    «الإحصاء»: بطالة سكان السعودية 2.8% بالربع الأول 2025

    الأحد 29 يونيو 12:54 م

    أكبر 10 دول في العالم منتجة ومصدرة للخوخ والنكتارين بينها دولة عربية

    الأحد 29 يونيو 12:42 م

    28 يونيو 1865.. اليوم الذي تم فيه حل الجيش الأميركي

    الأحد 29 يونيو 12:41 م

    نجل ترمب: الطريق نحو الرئاسة سهل حال ترشحي

    الأحد 29 يونيو 12:23 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مشاركة السعوديات بسوق العمل وانخفاض أعداد البطالة.. أرقام استثنائية بتقرير «الإحصاء»

    الأحد 29 يونيو 12:07 م

    هجوم روسيا الصيفي في أوكرانيا يترنّح: زخم ميداني دون مكاسب استراتيجية

    الأحد 29 يونيو 11:58 ص

    انقطاعات في «الحناكية».. الأهالي: إلى متى يا «كهرباء» ؟

    الأحد 29 يونيو 11:53 ص

    مثل البشر.. “عثة البوغونغ” تهتدي بالنجوم للهجرة مئات الكيلومترات

    الأحد 29 يونيو 11:49 ص

    هاتف ترامب يتخلى عن جملة صنع في أميركا.. ما القصة؟

    الأحد 29 يونيو 11:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟