Close Menu
    رائج الآن

    نتنياهو يغيّر مسار رحلته إلى الولايات المتحدة.. ما علاقة المحكمة الجنائية الدولية؟

    الإثنين 15 سبتمبر 10:45 ص

    النفط يحافظ على مكاسبه بعد هجمات على منشآت طاقة روسية

    الإثنين 15 سبتمبر 10:26 ص

    10 أطنان من المساعدات لإغاثة أهالي غزة

    الإثنين 15 سبتمبر 10:20 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • نتنياهو يغيّر مسار رحلته إلى الولايات المتحدة.. ما علاقة المحكمة الجنائية الدولية؟
    • النفط يحافظ على مكاسبه بعد هجمات على منشآت طاقة روسية
    • 10 أطنان من المساعدات لإغاثة أهالي غزة
    • توزي الرياض ينضم لأسرع المحترفين في العالم
    • «الأرصاد» ينبه: أمطار على عدد من محافظات منطقة مكة
    • قمة الدوحة الطارئة.. بين مخرجات البيان الختامي ومستقبل الدور القطري في الملف الفلسطيني
    • «فلكية جدة»: عاصفة جيومغناطيسية قوية تضرب الأرض دون تأثير على العالم العربي
    • «الكهرباء» تخاطب «التجارة» للسماح بعودة العمل خلال وقت ذروة الاستهلاك
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ترمب – هاريس.. غابت الضربة القاضية
    سياسة

    ترمب – هاريس.. غابت الضربة القاضية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 13 سبتمبر 3:07 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم تكن المناظرة بين المرشحين الأمريكيين للرئاسة الجمهوري دونالد ترمب والديمقراطية كامالا هاريس في ولاية فيلادلفيا، أقل حماسة من يوم الانتخابات، بل يمكن القول إن هذه المناظرة دشنت المعركة الحقيقية للانتخابات الرئاسية المرتقبة في الـ5 من نوفمبر القادم، إذ بدا الخصمان وجهاً لوجه يحاول كل منهما تعرية الآخر وتوجيه ضربة موجعة وأحياناً قاضية.

    صحيفة (واشنطن إكزامينر) وصفت المناظرة بأنها واحدة من أهم أحداث الحملات الانتخابية منذ عقود، وربما تكون الصحيفة محقة إلى حد كبير، ذلك أن الناخب الأمريكي يعرف تماماً من هو دونالد ترمب خلال حكمه لأربع سنوات ومناظرات عدة لم تعد خافية على الناخبين، لكنه لا يعرف حقيقة من هي هاريس، وكيف ستواجه شخصاً عملاقاً بحجم الرئيس السابق، كان الشغل الشاغل للأوساط السياسية الأمريكية والدولية منذ سنوات، ومن هنا جاءت أهمية هذه المناظرة، التي تقول استطلاعات الرأي إن 72% من الناخبين الأمريكيين تابعوها.

    تأمل في نبرة صوت هاريس وفي عيونها أيضاً، بصوتها الذي كان يصدح في الحملة الانتخابية أمام الناخبين والمؤيدين من الحزب الديموقراطي، بدا خلال مناظرة (الأربعاء) مرتعداً، كانت معظم الوقت تتأمل حديث ترمب، بينما كانت عيناها تضيق بالتركيز في كل كلمة يدلو بها، جاءت هاريس من أجل الدفاع عن نفسها ومن أجل صد هجمات دونالد ترمب، بدت في وضعية الدفاع أكثر من كونها في مكان للمناظرة، بل أوحت حركتها الزائدة طوال وقت المناظرة (90 دقيقة)، أنها ما زالت في حالة من التوتر، حتى في نبرة صوتها كانت مشوبة بالقلق من حضور ترمب الطاغي وكلماته المباشرة والقاسية.

    وعلى الرغم من ذلك، لم تظهر هاريس على أنها المرأة الضعيفة أمام عدوانية ترمب ضد المرأة، بل كان الهدف فقط من الفريق الانتخابي ألا تكون منهارة أو ضعيفة إلى حد أن ينال منها الرئيس السابق بالضربة القاضية كما فعل مع الرئيس جو بابدن، وبعد المناظرة، قال الفريق الانتخابي لها، إنهم شعروا أن نائبة الرئيس أظهرت سيطرة قوية على القضايا المطروحة.

    ترمب، كان الأكثر حضوراً، والأكثر ثقة وهو يتحدث عن المصلحة الأمريكية العليا، استهزأ بالخصم كثيراً -كما هي العادة- من أجل زعزعة ثقته بنفسه، واستخدم تعبيرات قاسية حينما تحدث عن الرئيس بايدن وخروجه من الحملة الانتخابية، الأمر الذي أصاب هاريس بصدمة وربما الخوف من كلمات ترمب النابية والقاسية.

    حضر البعد النفسي في هذه المناظرة أكثر من البرامج الانتخابية، كلا الطرفين يبحث أن يكون أكثر صموداً، وليس سراً أن هذه لعبة ترمب المفضلة أن يضع الخصم تحت وابل من الرصاص والضغط، ولعل هذه الجولة من حيث الشكل هي في جيب ترمب.

    من الضربات الناجحة التي وجهها ترمب إلى هاريس قوله: «إنها ماركسية.. الكل يعلم أنها ماركسية»؛ واستخدام كلمة (ماركسية) في المجتمع الأمريكي الرأسمالي كلمة مخيفة، خصوصاً لناحية النمو الاقتصادي، إذ يرتكز المفهوم الماركسي الاقتصادي على فلسفة المساواة الاقتصادية، وهذا ما يعتبر تدميراً لطبيعة الاقتصاد الأمريكي القائمة على التنافسية، ولعل ترمب يدرك أن مثل هذه العبارات أكثر وقعاً على هاريس وعلى الناخب الأمريكي، بينما ذهبت هاريس لترديد المقولة الديموقراطية «إن ترمب سيدمر بلدنا» وإنه خلف الفوضى في البلاد، إلا أن محصلة ما قالته هاريس ضد ترمب لا يعدو كونه تجميعاً للاتهامات السابقة بشأنه.

    فقدَ كلا المرشحين الضربة القاضية التي غالباً ما كانت تقود مسار التنافس لاحقاً، حتى باتهام ترمب الخطير ضد هاريس أنها تكره إسرائيل وأن إسرائيل ستزول بعد عامين في حال تسلمت الحكم، لم يكن له وقع كبير في هذه المناظرة، بل إن نائبة الرئيس زايدت على ترمب بدعم إسرائيل طوال مسيرتها المهنية؛ بحسب قولها.

    وعلق خبير أمريكي متابع للسباقات الانتخابية؛ قبيل بدء المناظرة بين المرشحين بالقول: «لقد تلقت هاريس اتصالين من الرئيس بايدن ومن المرشحة الديموقراطية السابقة هيلاري كلينتون، لمواجهة سيطرة وعنجهية ترمب، بينما يرفض ترمب معظم ما يقوله مستشاروه». وأضاف المعلق الأمريكي «المفارقة أن كلاً من هيلاري وبايدن فشلا في المناظرات السابقة، فهل تكون هاريس كذلك؟!» صحيح أن المناظرات هي الجزء الأبرز من الحملة الانتخابية، إلا أنها لا تعد من القضايا الحاسمة، باعتبار أن الانتخابات بعد شهرين، وهي عادة ما تخدع المتابعين، كما حدث في مناظرة ترمب وهيلاري التي كانت تشير إلى فوز ساحق لهيلاري؛ لكن النتيجة كانت غير ذلك تماماً.

    ما قدمته هذه المناظرة في الشكل العام هو عدم التوازن بين المرشحين على المستوى الشخصي وعلى مستوى الحضور في مثل هذه المناسبات، لكن اللاعب الأساسي اليوم بعد هذه المناظرة وغياب سطوة هاريس هو البرنامج الانتخابي المقنع؛ الأمر الذي سيحسم مصير المكتب البيضاوي، إلى ذلك الحين ستكون أمريكا أكثر وضوحاً في سياساتها القادمة، وسيكون هناك فصل واضح بين الجمهوريين والديموقراطيين.

    ويجمع العديد من الخبراء والمحللين أن النسب متقاربة إلى حد كبير بين المرشحين، وهذا ما يعقد السباق الرئاسي ويحول دون الحصول على استطلاعات موثوقة، خصوصاً أن الأموال من الحزبين ستذهب في هذه الفترة إلى مراكز استطلاعات الرأي للتأثير على المزاج الأمريكي، لكن مع ذلك ثمة توازن قائم في حظوظ الفوز بين ترمب وهاريس.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وسط تحركات عربية في الدوحة.. وزير الخارجية الأمريكي يصل إسرائيل

    أزمة إنسانية متفاقمة بالسودان.. و«الدعم السريع» يهاجم مستودعات الوقود

    في إطار الدعم السعودي السخي.. القوات المشتركة تسيّر رحلات لطلاب سقطرى

    رئيس الوزراء القطري: لن نتهاون مع أي اختراق للسيادة

    الكوليرا تفتك بدارفور.. أكثر من 11000 إصابة وكارثة إنسانية تهدد السودان

    وزير خارجية قطر يؤكّد تقدير بلاده للتضامن العربي الإسلامي ضد الهجوم الإسرائيلي الغادر

    مشروع بيان قمة الدوحة: إدانة قاطعة للهجوم الإسرائيلي «الجبان» على قطر

    احتجاج فلسطيني يغلق مدريد.. إلغاء ختام «طواف إسبانيا» التاريخي

    تبون يفتح صفحة جديدة.. غريب وزيراً أول.. وتعديل وزاري شامل في الجزائر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    النفط يحافظ على مكاسبه بعد هجمات على منشآت طاقة روسية

    الإثنين 15 سبتمبر 10:26 ص

    10 أطنان من المساعدات لإغاثة أهالي غزة

    الإثنين 15 سبتمبر 10:20 ص

    توزي الرياض ينضم لأسرع المحترفين في العالم

    الإثنين 15 سبتمبر 10:15 ص

    «الأرصاد» ينبه: أمطار على عدد من محافظات منطقة مكة

    الإثنين 15 سبتمبر 10:14 ص

    قمة الدوحة الطارئة.. بين مخرجات البيان الختامي ومستقبل الدور القطري في الملف الفلسطيني

    الإثنين 15 سبتمبر 9:43 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «فلكية جدة»: عاصفة جيومغناطيسية قوية تضرب الأرض دون تأثير على العالم العربي

    الإثنين 15 سبتمبر 9:25 ص

    «الكهرباء» تخاطب «التجارة» للسماح بعودة العمل خلال وقت ذروة الاستهلاك

    الإثنين 15 سبتمبر 9:19 ص

    الاتحاد والأهلي يواجهان تحديات آسيوية حاسمة

    الإثنين 15 سبتمبر 9:14 ص

    «سدايا» و«التعليم» تطلقان برنامج الابتعاث لدراسة الذكاء الاصطناعي

    الإثنين 15 سبتمبر 9:13 ص

    أستراليا تُطلق مجمّعاً للصناعات الدفاعية بـ 25 مليار دولار

    الإثنين 15 سبتمبر 8:49 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟