Close Menu
    رائج الآن

    «التجارة» تستدعي 489 مركبة «نيسان باترول» لخلل في وحدة التحكم

    الثلاثاء 02 سبتمبر 12:00 م

    «الكهرباء» تعد تقارير مفصلة بأوضاع الشبكة ونسب مساهمة «ترشيد القطاعات» في خفض الاستهلاك

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:52 ص

    انتهاكات مواثيق الأمم المتحدة: تحليل وتداعياتها

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:47 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «التجارة» تستدعي 489 مركبة «نيسان باترول» لخلل في وحدة التحكم
    • «الكهرباء» تعد تقارير مفصلة بأوضاع الشبكة ونسب مساهمة «ترشيد القطاعات» في خفض الاستهلاك
    • انتهاكات مواثيق الأمم المتحدة: تحليل وتداعياتها
    • دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على مقيم لنقله 13 مخالفاً لنظام أمن الحدود
    • أميركي يطلب من “شات جي بي تي” العد للمليون فرفض.. وجدل بالمنصات | تكنولوجيا
    • صحف: ترامب نسف ما بناه أسلافه مع الهند ودفعها لحضن الصين وروسيا
    • الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني مديرا عاما لشبكة الجزيرة الإعلامية
    • مصر: 123.8 ألف شكوى من مستخدمي «الاتصالات» في 6 أشهر
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تعرّف على القاعدة الروسية في أرمينيا.. وهل حان أوان تفكيكها؟
    سياسة

    تعرّف على القاعدة الروسية في أرمينيا.. وهل حان أوان تفكيكها؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 8:29 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    Published On 1/9/20251/9/2025

    |

    آخر تحديث: 22:26 (توقيت مكة)آخر تحديث: 22:26 (توقيت مكة)

    موسكو- أثارت التحولات الأخيرة في العلاقات بين روسيا وأرمينيا مجموعة من التساؤلات حول آفاق التفاعل اللاحق بين البلدين، في وقت أصبحت فيه أرمينيا موقع تقاطع مصالح لقوى إقليمية ودولية فاعلة ومتناقضة في إقليم جنوب القوقاز.

    وأصبحت هذه التساؤلات أكثر جدلية بعد توقيع أرمينيا وأذربيجان اتفاق سلام في الثامن من أغسطس/آب الماضي بعد صراع مرير، تمثل بعدة حروب بين البلدين اندلعت خلال الـ40 عاما الأخيرة بسبب ملف إقليم ناغورني قره باغ قبل أن تستعيد أذربيجان السيطرة عليه عام 2023 بعملية عسكرية خاطفة.

    والاتفاق التاريخي الذي وقع في واشنطن تحت رعاية أميركية ثبّت كذلك دورا غير مسبوق للولايات المتحدة في الإقليم الإستراتيجي، من خلال بوابة ممر زنغزور الذي تحوّل إلى “ممر ترامب للازدهار والسلام” بحقوق تطوير وإدارة أميركية تمتد لـ99 عاما، وتربط القوقاز بتركيا وأوروبا بعيدا عن روسيا وإيران.

    في قلب هذه العاصفة الجيوسياسية، برز مصير القاعدة العسكرية الروسية في غيومري، ثاني أكبر مدينة في أرمينيا والعنصر الأثقل في الشراكة الأمنية بين يريفان وموسكو.

    وإذا ما كان سيتم إغلاق هذه القاعدة بالنظر إلى التصريحات المتزايدة والصريحة للمسؤولين في أرمينيا عن قطع علاقاتهم الأمنية مع روسيا، والتي جاءت خطواتها الأولى في هذا الاتجاه بطرد حرس الحدود الروس الذين كانوا يوفرون الأمن في مطار يريفان الدولي منذ تسعينيات القرن الماضي.

    حالة تردد

    ويشير الخبير في السياسة الخارجية الروسية، ديمتري باييتش، إلى أن أرمينيا تمر بحالة من عدم الاستقرار الداخلي والضغوط الخارجية، وأن رئيس الوزراء نيكول باشينيان يسعى إلى الحفاظ على التوازن بين مختلف القوى من دون اتخاذ خطوات حاسمة تستفز الأطراف، بما في ذلك روسيا.

    ويقول للجزيرة نت، إن الاتفاق الأخير بين أرمينيا وأذربيجان ترك عددا من القضايا من دون حل، ولا تزال التوترات مرتفعة، ما قد يبقي ملف القاعدة العسكرية الروسية في غيومري على حاله.

    ووفقا له، من غير الواضح ما إذا كان الاتفاق بين البلدين سيؤدي إلى سلام دائم، أم أن الخلافات المتبقية ستُدمر هذا التوازن الهش، حسب تعبيره. وعليه، فإن القيادة في أرمينيا ليست في عجلة من أمرها للمطالبة بإنهاء الوجود العسكري الروسي على أراضيها.

    إضافة لذلك، يُشير المتحدث إلى أن يريفان تُحاول المناورة بين الشرق والغرب، سعيا للحفاظ على الاستقلال والأمن في ظل وضع جيوسياسي مُعقّد، كما أن القاعدة العسكرية لا تزال عنصرا أساسيا في نظام الأمن الأرميني ورمزا للشراكة الإستراتيجية مع روسيا.

     

    ما سر القلق الأرميني من مبادرة #بوتين لدعم السلام بين أرمينيا وأذربيجان؟ pic.twitter.com/NZsHCcjPVy

    — قناة الجزيرة (@AJArabic) August 22, 2024

    اعتبارات الأمن القومي

    من جانبه، يشير الخبير في شؤون القوقاز، أندريه أريشيف، إلى أن الوظيفة الرئيسية للقاعدة تتجلى بوضوح في موقعها، إذ تقع على الحافة الغربية لغيومري، على بُعد أقل من 10 كيلومترات من الحدود مع تركيا “عدو أرمينيا اللدود”، حسب وصفه.

    ويضيف للجزيرة نت أن الأهمية الدفاعية للقاعدة تعود إلى عقود إلى الوراء، إذ كانت تعد واحدة من الأماكن القليلة التي يجاور فيها الاتحاد السوفياتي السابق مباشرةً دولة عضوا في حلف الناتو، وظلت قائمة.

    ويتابع بأنه بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، شعرت أرمينيا الفقيرة والمستقلة مجددا بالضعف في مواجهة جارتها القوية والأكبر حجما؛ تركيا.

    وبحسب رأيه، ستبقى القاعدة في غيومري ما دامت الاتفاقية بين روسيا وأرمينيا سارية المفعول، فضلا عن أنه ليس لدى أرمينيا ما يدعوها إلى سحبها، لأن الوجود الروسي سيحافظ على توازن القوى والمصالح هناك.

    خلافا لذلك، يؤكد الخبير أريشيف أن انسحاب هذه القاعدة سيؤدي إلى مزيد من تدهور العلاقات مع روسيا، ويريفان تتفهم ذلك ولا ترغب في الدخول في جدال مع موسكو، بل إنه مع مرور الوقت، قد يُطرح السؤال حول ما إذا كانت روسيا نفسها تحتاج إلى هذه القاعدة.

    تصميم خاص خريطة أرمينيا

    ارتباط واعتماد

    تم إنشاء القاعدة العسكرية الروسية رقم (102) في غيومري شمال أرمينيا، عام 1995 بناء على اتفاقية بين البلدين.

    وفي عام 2010 وخلال زيارة الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف إلى أرمينيا، مُددت الاتفاقية حتى عام 2044. وبموجبها، يجوز تمديد فترة عمل القاعدة تلقائيا بعد عام 2044 لمدة 5 سنوات، إذا لم يُبدِ أيٌّ من الطرفين رغبة في إنهاء الاتفاقية.

    وتضم القاعدة حاميتين عسكريتين: في غيومري ويريفان. ويقع القسم الجوي في مطار إريبوني بالقرب من يريفان ويبلغ عدد أفرادها حوالي 4 آلاف فرد.

    أما المعدات فتشمل أنظمة صواريخ مضادة للطائرات ومقاتلات ميغ – 29، ومروحيات مي- 24 بالإضافة إلى معدات عسكرية أخرى، بما في ذلك دبابات ومركبات مشاة قتالية.

    وبموجب الاتفاقية بين الدولتين، تُوفر أرمينيا أراضي القاعدة مجانا، وتتحمل نصف تكاليف صيانتها. وتعمل القاعدة في إطار نظام الدفاع الجوي المشترك لرابطة الدول المستقلة، وتلعب دورا محوريا في ضمان أمن أرمينيا، وخاصة على الحدود مع تركيا.

    ولاعتماد أرمينيا العسكري على روسيا جذور راسخة، تعود إلى الحقبة السوفياتية وتعززت بعد انضمام أرمينيا إلى منظمة معاهدة الأمن الجماعي عام 1992.

    وزودت روسيا أرمينيا بمعظم معداتها العسكرية، بما في ذلك خلال حربي قره باغ الأولى والثانية، وهذا ضاعف من اعتمادها على الدعم العسكري الروسي.

    ورغم الجهود المبذولة لتنويع علاقاتها العسكرية، بما في ذلك مع فرنسا والاتحاد الأوروبي، لا تزال أرمينيا مرتبطة ارتباطا وثيقا بروسيا من خلال روابط عسكرية واقتصادية وجيوسياسية واسعة. ومن غير المستبعد أن يستمر هذا الاعتماد وأن يؤثر على علاقات أرمينيا الدولية وإستراتيجياتها العسكرية في المستقبل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    صحف: ترامب نسف ما بناه أسلافه مع الهند ودفعها لحضن الصين وروسيا

    في تقرير لمجلس الأمن.. فريق دولي يفضح مصادر تمويل «القاعدة» و«داعش»

    بوريل يدعو لمقاضاة الاتحاد الأوروبي لصمته عن إبادة غزة

    كارثة أفغانستان: ارتفاع ضحايا الزلزال إلى أكثر من 622 قتيلاً وآلاف الجرحى

    صحيفة عبرية: البلطجة أصبحت بطاقة الهوية الجديدة لإسرائيل

    من ترمب إلى المرض.. روبرت مولر في معركة مع باركنسون

    قرار دولي يتهم إسرائيل بالإبادة الجماعية في غزة وسط دعوات للتحرك العاجل

    بلجيكا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة

    “صوت الحرية لفلسطين” في ختام أضخم مؤتمر شعبي بأميركا | سياسة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الكهرباء» تعد تقارير مفصلة بأوضاع الشبكة ونسب مساهمة «ترشيد القطاعات» في خفض الاستهلاك

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:52 ص

    انتهاكات مواثيق الأمم المتحدة: تحليل وتداعياتها

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:47 ص

    دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان تقبض على مقيم لنقله 13 مخالفاً لنظام أمن الحدود

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:46 ص

    أميركي يطلب من “شات جي بي تي” العد للمليون فرفض.. وجدل بالمنصات | تكنولوجيا

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:39 ص

    صحف: ترامب نسف ما بناه أسلافه مع الهند ودفعها لحضن الصين وروسيا

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:32 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني مديرا عاما لشبكة الجزيرة الإعلامية

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:31 ص

    مصر: 123.8 ألف شكوى من مستخدمي «الاتصالات» في 6 أشهر

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:17 ص

    منع أسطورة هوليوود من دخول البيت الأبيض

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:16 ص

    في تقرير لمجلس الأمن.. فريق دولي يفضح مصادر تمويل «القاعدة» و«داعش»

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:15 ص

    حرب غزة وتداعياتها.. هل أثرت على الأقلية اليهودية في تونس؟

    الثلاثاء 02 سبتمبر 11:06 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟