Close Menu
    رائج الآن

    بالفيديو.. هدف المغربي طنان العالمي بمرمى الأردن بنهائي كأس العرب ليس صدفة

    الإثنين 22 ديسمبر 3:31 م

    دليل ميشلان السعودية يطلق أول احتفال رسمي لمطاعم الدليل

    الإثنين 22 ديسمبر 2:57 م

    الكويت: منع الإبادة الجماعية يتحقق بتعزيز سيادة القانون والمساءلة ومكافحة خطاب الكراهية

    الإثنين 22 ديسمبر 2:46 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بالفيديو.. هدف المغربي طنان العالمي بمرمى الأردن بنهائي كأس العرب ليس صدفة
    • دليل ميشلان السعودية يطلق أول احتفال رسمي لمطاعم الدليل
    • الكويت: منع الإبادة الجماعية يتحقق بتعزيز سيادة القانون والمساءلة ومكافحة خطاب الكراهية
    • فيلم “القصص” المصري يفوز بالجائزة الذهبية لأيام قرطاج السينمائية
    • عبر أبشر.. خطوات طلب توصيل شهادة الوفاة إلى عنوان المستفيد
    • عمرها 70 عاما.. ومضات غامضة تحيي لغز الأطباق الطائرة
    • ما الهاتف الذي اختارته شقيقة رئيس كوريا الشمالية؟
    • من الجبر إلى التعرفة الجمركية.. تعرف على كلمات عربية استوطنت الإنجليزية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تقرير في غارديان: غزة قلبي ينفطر لرؤيتك في حالتك هذه
    سياسة

    تقرير في غارديان: غزة قلبي ينفطر لرؤيتك في حالتك هذه

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 أبريل 12:38 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة غارديان البريطانية تقريرا مطولا عن 3 كاتبات فلسطينيات من مشروع (نحن لسنا أرقاما) تحدثن عن تجاربهن في الحياة، وعن أحلام كل واحدة منهن في امتهان الوظيفة التي تحبها.

    ويضم مشروع “نحن لسنا أرقاما”، الذي أطلقه المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أوائل 2015، شبانا فلسطينيين من ضحايا الانتهاكات يكتبون باللغة الإنجليزية، حيث تُوفر لهم تدريبات مكثفة حول كتابة القصص والمقالات، ووسائل التواصل الاجتماعي، وكيفية التواصل مع الجمهور الغربي.

    جرّاحة معمارية

    تقول إيمان الشوا إن المباني التاريخية في قطاع غزة ألهمتها لتكون “جرّاحة معمارية”، على حد تعبيرها. فعندما كانت تلميذة في مدرسة ابتدائية كانت تمر بمبانٍ ضخمة تشبه القلاع التاريخية في الجزء القديم من مدينة غزة.

    وكانت تلك المباني تبهرها نظرا لاختلافها تماما عن المباني المحيطة بمنزل عائلتها. وبدافع الفضول، سألت والدتها ذات مرة عن سبب ذلك الاختلاف. ولأنها كانت طفلة صغيرة، لم تجد الوالدة بدا من تبسيط الأمور لها فقالت لها إن المباني مثل الإنسان تبدأ صغيرة ثم تكبر حتى تصبح هرمة.

    كانت أكثر المباني التي أبهرت الشوا -حسب قولها- قصر الباشا الذي تقول الأسطورة المحلية إن السلطان المملوكي الظاهر بيبرس بناه في القرن الـ13 لامرأة غزية وقع في حبها وتزوجها.

    ولما شبت الشوا عن الطوق عرفت أن المهندسين المعماريين في غزة هم من يهتمون بالمباني القديمة، فقررت أن تصبح “جراحة للمباني التاريخية”. وبالفعل حققت حلمها فأصبحت مهندسة معمارية بعد تخرجها في الجامعة الإسلامية بغزة عام 2008.

    وتحدثت الشوا عمّا تتعرض له المباني القديمة والتراث في غزة بسبب الحصار الإسرائيلي، الذي يحول دون دخول مواد البناء إلى القطاع.

    هل يسمع أحد صرخاتها؟

    وقالت إنها تسأل نفسها أحيانا، إذا كانت الأرواح التي لا تزال حية والتي تصرخ من غزة إلى العالم الخارجي بالكاد تُسمع، فأنّى للأحجار القديمة أن تكون أفضل حالا وهي تتآكل، آخذة معها تاريخ مدينة وشعب؟ هل سيسمع أحد صرخاتها الصامتة قبل فوات الأوان؟

    وأضافت: “إذا أردت أن تمحو أمة، فابدأ بتاريخها. تاريخ مدينة غزة جزء كبير من تاريخ فلسطين والهلال الخصيب والأرض المقدسة. وعلينا جميعا أن نهتم به لأنه جزء من تاريخنا الإنساني”.

    لا تزال إيمان في غزة، وقد أُجبرت على النزوح 3 مرات ومع ذلك كانت تتابع دراستها للحصول على درجة الماجستير في إدارة الأعمال، قبل أن تتوقف عن إكمالها بسبب انقطاع الإنترنت.

    أول من باعت البرغر بغزة

    امرأة فلسطينية أخرى تدعى أماني شعث (25 عاما)، روت قصتها للصحيفة البريطانية قائلة إنها أول امرأة في غزة تعمل في كشك لبيع فطائر البرغر، وقد أطلقت على محلها اسم “سولت 3 برغر”.

    وقالت إنها بدأت عملها في الكشك في يناير/كانون الثاني 2023، مضيفة أن صحفيين وزبائن فضوليين اندهشوا لرؤية فتاة تقف وتطهو في كشكها المطل على شارع الرشيد.

    وأخبرت الصحيفة أنها عملت في البداية في محل لبيع فساتين الزفاف، قبل أن تهاجر هي وزوجها إلى تركيا بحثا عن عمل أفضل. وهناك التحقت بوظيفة نادلة وطاهية طعام في مطاعم مختلفة تقدم أطباقا غربية. وهكذا تعلمت وصفة البرغر البقري.

    كشك بشارع الرشيد

    ونظرا لمرض والدتها، عادت إلى غزة. وأثناء بحثها عن عمل لمحت كشكا مهجورا على شارع الرشيد، واهتدت إلى صاحبه حيث وافق على تأجيره لها.

    وقالت: “أخبرني المحيطون بي أنني سأفشل في هذا المشروع كما فشلت في كل شيء آخر. لذا كنت قلقة من أن تذهب كل جهودي سدىً لأنني لن أتمكن من القيام بذلك بمفردي دون دعم، خاصة أنني لم أكن أملك رأس المال الكافي”.

    لكن أماني كانت مصممة على المحاولة، وكانت تدرك أن هناك عنصرين في صالحها؛ أولهما أن بيرغر اللحم البقري لا يقدم في غزة إلا في المطاعم وبسعر مرتفع نسبيا؛ وثانيهما أنها تستطيع إعداد فطائر البرغر بنفسها بوصفة خاصة بها.

    تمكنت أماني ووالداها وشقيقتها، في نهاية المطاف، من مغادرة غزة إلى مصر بعد 3 أشهر من الحرب، بينما بقي أشقاؤها الثلاثة وعائلاتهم في القطاع.

    رسامة وطبيبة

    وثالث الفتيات اللائي تحدثن إلى صحيفة غارديان، تدعى آية زقوت (23 عاما)، وهي طبيبة أسنان تخرجت في جامعة الأزهر بغزة في يونيو/حزيران 2023.

    وقالت إنها لطالما سعت للجمع بين مهنتها كطبيبة وهوايتها في الرسم، مشيرة إلى أن لديها مجموعة كبيرة من أعمالها الفنية، وتأمل في أن تفتتح معرضا خاصا بها.

    غير أن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة أجهضت خططها بشكل كبير. ففي السابع من أكتوبر/تشرين الأول 203، لم يكن قد مرّ على تلقيها تدريبا في طب الأسنان سوى شهرين، أجبرتها قوات الاحتلال هي وعائلتها على إخلاء منزلهم في شمال غزة والهروب سيرا على الأقدام إلى الجنوب.

    جثث محترقة وسط الشارع

    وروت آية كيف أن الجنود الإسرائيليين كانوا يخضعونهم للتفتيش أثناء مرورهم بنقاط التفتيش التابعة لجيش الاحتلال.

    ووفق تقرير غارديان، كان الجنود يصطفون في طابور على طول الطريق الذي يمر عبره النازحون الفلسطينيون، وينادون بالأسماء عبر مكبرات الصوت.

    وقالت “أجبرونا على رفع علم أبيض وإبراز هوياتنا. وكانوا ينتقون الشباب عشوائيا ويأمروهم بخلع ملابسهم. رأيت جثثا محترقة متناثرة في وسط الشارع”.

    وتابعت القول إنها لن تنسى تك التجربة المؤلمة، مضيفة أنها تركت وراءها كل لوحاتها، وأدوات الرسم التي تحتاجها لإنتاج أعمال فنية جديدة.

    توقف مسيرتها المهنية

    واضطرت آية إلى التوقف عن مواصلة التدريب في طب الأسنان مما أعاق مسيرتها المهنية بأكملها. وأشارت إلى أن جامعتها والمستشفيات والعيادات التي تدربت فيها دُمِّرت جميعها، ولم تعد هناك حياة في غزة حتى تعود إليها.

    ورغم أن الجيش الإسرائيلي يدعي أن جنوب غزة منطقة آمنة، فإن آية ترى غير ذلك؛ إذ تؤكد أن القطاع يفتقر إلى المياه النظيفة، وأن الجيش الإسرائيلي يمنع وصول المساعدات من الدول الأخرى عند معبر رفح، مما حال دون وصولها إلى عامة الناس.

    ورغم أنها فقدت اللوازم التي تعينها على ممارسة هوايتها في الرسم، فإنها استطاعت بقلم وبعض الأوراق البيضاء من رسم ما وصفتها بأجمل لوحة فنية لها.

    أصعب مهمة

    كانت اللوحة وجه امرأة تطل من خلال ثقب على شكل خريطة فلسطين كما لو كانت ممزقة في الورقة، وعيناها شاخصتان إلى الأعلى كأنهما تتضرعان إلى الله.

    وقالت إن اللوحة اسمها “البحث عن وطن”، معللة ذلك بأن أشد ما كانت تتوق إليه في تلك اللحظة هو الوطن.

    وأضافت: “شعرت أن العثور على الوطن هو أصعب مهمة، إن لم يكن ذلك مستحيلا”. وذكرت أنها تحدثت مع عائلتها حول إمكانية مغادرة غزة لاستئناف ما أجبرتها الحرب على التوقف عنه، وهو عملها طبية أسنان وممارسة هوايتها في الرسم.

    تركت عائلتها وراءها

    فكان أن توجهت آية إلى مصر تاركة خلفها عائلتها لأنها لم تستطع توفير مبلغ 30 ألف جنيه إسترليني التي يطلبها المصريون لعبورها هي وأفراد عائلتها الثمانية.

    ووفقا لآية، فإن اليوم الذي تحدثت فيه إلى الصحيفة البريطانية يصادف مرور 3 أشهر على وجودها في القاهرة.

    تعيش آية الآن في مصر وتعرض أعمالها الفنية في صالات العرض في الخارج. ولا تزال عائلتها في غزة لكنها لم تتمكن بعد من العودة إلى شمال القطاع.

    “أشعر بالذنب والعجز كل يوم. تواصلي مع عائلتي محدود للغاية بسبب ضعف اتصالهم بالإنترنت. من الصعب تحمل عدم وجود اتصال دائم معهم. ومع ذلك، أُذَكِّر نفسي بأنني سافرت من أجلهم. فمستقبلي مرتبط بمستقبلهم. آمل أن أتمكن يوماً ما من رد الجميل لهم على كل ما فعلوه”، هكذا ختمت آية زقوت قصتها عن معاناتها وأحلامها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    صحيفة روسية: أسطول الظل بات الآن تحت حماية عسكرية

    ترامب يربك واشنطن بشأن فنزويلا.. غزو أم تغيير نظام أم مجرد ضغط؟

    دلالات وانعكاسات مشروع قانون جزائري لتجريم الاستعمار

    كاتب إسرائيلي: هل علينا أن نخشى نجاح حماس في إعادة جثث الأسرى؟

    أبناء الشهداء يحتفون باليوم الوطني لقطر في مدينة البركة للأيتام بغزة

    “تحارب القضاة بدل المجرمين”.. عقوبات واشنطن على الجنائية الدولية تفجر غضبا

    انقلاب بالذكاء الاصطناعي.. فيديوهات تطيح بماكرون افتراضيا وتغضب الإليزيه

    كاتب إسرائيلي: حبل المشنقة يلتف حول ديمقراطيتنا

    البرلمان الزامبي يمرر تعديلات دستورية مثيرة للجدل

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    دليل ميشلان السعودية يطلق أول احتفال رسمي لمطاعم الدليل

    الإثنين 22 ديسمبر 2:57 م

    الكويت: منع الإبادة الجماعية يتحقق بتعزيز سيادة القانون والمساءلة ومكافحة خطاب الكراهية

    الإثنين 22 ديسمبر 2:46 م

    فيلم “القصص” المصري يفوز بالجائزة الذهبية لأيام قرطاج السينمائية

    الإثنين 22 ديسمبر 2:44 م

    عبر أبشر.. خطوات طلب توصيل شهادة الوفاة إلى عنوان المستفيد

    الإثنين 22 ديسمبر 2:26 م

    عمرها 70 عاما.. ومضات غامضة تحيي لغز الأطباق الطائرة

    الإثنين 22 ديسمبر 2:18 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ما الهاتف الذي اختارته شقيقة رئيس كوريا الشمالية؟

    الإثنين 22 ديسمبر 1:27 م

    من الجبر إلى التعرفة الجمركية.. تعرف على كلمات عربية استوطنت الإنجليزية

    الإثنين 22 ديسمبر 1:12 م

    تقنين صامت.. كيف تكسر الرياض “حظر الماضي” وتشرّع بيع الكحول لغير المسلمين؟

    الإثنين 22 ديسمبر 11:25 ص

    هذا ما سيجنيه المغرب من كأس أفريقيا 2025

    الإثنين 22 ديسمبر 11:24 ص

    متحدث «سدايا»: صعود المملكة في المؤشرات العالمية يعكس نضج تجربتها الوطنية

    الإثنين 22 ديسمبر 11:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟