Close Menu
    رائج الآن

    عون عقب تفاوضه مع حزب الله: لا خوف على لبنان

    الجمعة 25 يوليو 10:49 م

    آلاف المتظاهرين في هولندا يحتجون على حصار غزة في تظاهرات منسقة بعدة مدن

    الجمعة 25 يوليو 10:34 م

    «الأمم المتحدة» تسجل استشهاد أكثر من ألف فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء منذ 27 مايو

    الجمعة 25 يوليو 10:31 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • عون عقب تفاوضه مع حزب الله: لا خوف على لبنان
    • آلاف المتظاهرين في هولندا يحتجون على حصار غزة في تظاهرات منسقة بعدة مدن
    • «الأمم المتحدة» تسجل استشهاد أكثر من ألف فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء منذ 27 مايو
    • محاكمة بشار الأسد: القضاء الفرنسي يمهد الطريق
    • نجران: القبض على شخصين لترويجهما مواد مخدرة
    • تير شتيغن يخضع لعملية جراحية في الظهر ويغيب لأشهر
    • الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين
    • 80 جنديا إسرائيليا قتلوا بـ”حوادث عملياتية” في غزة منذ بدء الحرب | أخبار سياسة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تونس.. 4 سنوات من إجراءات سعيّد الاستثنائية بين التأييد والمعارضة
    سياسة

    تونس.. 4 سنوات من إجراءات سعيّد الاستثنائية بين التأييد والمعارضة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 24 يوليو 4:36 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تونس- يُوافق غدا الجمعة الذكرى الرابعة للإجراءات الاستثنائية التي أعلن عنها الرئيس قيس سعيّد. وعلى امتداد كل هذه السنوات، عرف المشهد السياسي تحولات عميقة، يعتبرها أنصار الرئيس تصحيحا لمسار الثورة، وترى المعارضة أنها مرحلة “صفحة سوداء” في تاريخ البلاد.

    وبموجب تلك التدابير الاستثنائية قبل 4 سنوات، قام سُعيد بحل البرلمان، وعزل حكومة هشام المشيشي، وحل المجلس الأعلى للقضاء وعددا آخر من المؤسسات الدستورية كالهيئة الوطنية لمكافحة الفساد.

    وأصدر سعيد المرسوم 117، ليكون دستورا مؤقتا حكم من خلاله البلاد بصلاحيات رئاسية واسعة غير مسبوقة، وقام بعزل عشرات القضاة ورفض إرجاعهم لعملهم رغم قرار المحكمة الإدارية.

    كما قام بصياغة دستور بنفسه في 25 يوليو/تموز 2022، وغير النظام السياسي من برلماني إلى رئاسي، يتمتع فيه بصلاحيات مطلقة، ورغم أنه عرضه على الاستفتاء الشعبي لكن لم تشارك فيه إلا نسبة قليلة من الناخبين.

    ونهاية سنة 2022، دعا سعيد لانتخابات تشريعية لم تشارك فيها إلا نسبة قليلة أيضا، وقاطعتها أحزاب المعارضة، ليتم تنصيب برلمان موال له ذي مهمة وظيفية، ولا يتمتع بأي صلاحيات قوية أمام الرئيس.

    وفي فبراير/شباط 2023 قامت السلطات التونسية بحملة أمنية واسعة ضد عشرات المعارضين الذين اعتقلوا وزج بهم في السجون، ثم حوكموا ابتدائيا بتهمة التآمر على أمن الدولة بموجب قانون الإرهاب، وحكم عليهم بأحكام قاسية.

    تصحيح المسار

    يرى أنصار الرئيس أن الإجراءات الاستثنائية التي أعلنها في يوليو/تموز 2021 مثّلت تصحيحا ضروريا لمسار الثورة، بعد ما اعتبروه عشرية من الفوضى والتجاذب السياسي وتفشي الفساد في الفترة ما بين عامي 2011 و2021، كما يعتبرون أن محاكمة المعارضين تتم وفق القانون على جرائم إرهابية ومالية حقيقية.

    ويؤكد مؤيدوه أن الرئيس لا يزال يحظى بثقة شريحة واسعة من التونسيين الذين يرونه رمزًا لنظافة اليد والتعفف، في وقت يتهمون فيه ما يُعرف بالإدارة العميقة بمحاولات متواصلة لتعطيل مساره الإصلاحي وإفشال مشروعه السياسي، سواء من داخل أجهزة الدولة أو عبر حملات التشويه الإعلامي والمعارضة السياسية.

    ويرى أنصار الرئيس أنه يسعى إلى ترسيخ أسس دولة اجتماعية عادلة، تحمي الفئات الهشّة وتقطع مع مظاهر الاستغلال والتمييز، ويستشهدون بجملة من التشريعات التي يصفونها بـ “التاريخية” على غرار القانون المتعلق بمنع المتاجرة باليد العاملة، والمبادرات القانونية الرامية إلى تحسين وضعية العاملات الفلاحيات وضمان حقوقهن، مؤكدين أن هذه الخطوات تعبّر عن توجّه جديد يجعل من العدالة الاجتماعية جوهر المشروع السياسي لسعيّد.

    ملاحقات قضائية

    وفي المقابل يؤكد معارضون بارزون أن تونس تحولت إلى “سجن كبير” خلال فترة حكم سعيّد، بعد إيداع عشرات المعارضين والنشطاء السجون، من بينهم زعيم حركة النهضة ورئيس البرلمان المحلول راشد الغنوشي (84 عاما) المعتقل منذ أكثر من عامين في قضايا يصفها خصوم سعيّد بأنها سياسية بامتياز.

    كما طالت حملة التوقيفات والسجون عددا من أمناء الأحزاب، من بينهم الأمين العام للحزب الجمهوري عصام الشابي، والأمين العام السابق لحزب التيار الديمقراطي غازي الشواشي، والأمين العام لحزب الاتحاد الشعبي الجمهوري لطفي المرايحي، إلى جانب قيادات بارزة من جبهة الخلاص المعارضة.

    كما امتدت الإجراءات لتشمل صحفيين ونقابيين ونشطاء المجتمع المدني، من خلال استخدام المرسوم رقم 54 الذي يعتبره ناشطون سيفا مصلتا على رقاب المنتقدين، إلى جانب قوانين مكافحة الإرهاب والمجلة الجزائية وقانون الاتصالات، ويصفه مراقبون بحملة ممنهجة للتضييق على الحريات.

    ومؤخرا، أصدر القضاء -المتهم بالتبعية لسلطة الرئيس- أحكاما سجنية قاسية في حق عشرات المتهمين في قضايا تتعلق بالتآمر على أمن الدولة، وذلك في الطور الابتدائي. ومن المنتظر أن ينظر القضاء في طور الاستئناف، بعد انتهاء العطلة الصيفية، في إمكانية تثبيت تلك الأحكام.

    حصيلة سلبية

    وفي تقييمه السياسي لمسار سعيّد، يرى القيادي في حركة النهضة رياض الشعيبي أن هذا المسار كان منذ البداية يرتكز على توظيف بعض المطالب الاجتماعية كغطاء للسيطرة على البلاد وتوسيع نفوذه، دون أن يحمل أي برنامج سياسي حقيقي أو رؤية اقتصادية.

    ويؤكد أن الحصيلة بعد 4 سنوات من الحكم الفردي كانت “سلبية جدا” على المستوى السياسي، معتبرا أن السلطة لم تكتف بتهميش المعارضة من المشهد العام، بل صعّدت استهدافها من خلال محاكمة المعارضين وغلق مقرات أحزاب كحركة النهضة، وملاحقة نشطاء المجتمع المدني، لترهيب المجتمع.

    ويرى الشعيبي أن تونس، التي كانت تمثل تجربة ديمقراطية واعدة وتطمح لأن تكون أول ديمقراطية ناشئة في المنطقة بعد ثورة 2011، قد شهدت انتكاسة خطيرة أعادت البلاد إلى مربع الاستبداد، حتى باتت أشبه بسجن كبير، بعد أن كانت تقدم نموذجا يُحتذى به في مسار الانتقال الديمقراطي، وفق تعبيره.

    وبعيدا عن الملف السياسي، يشير الشعيبي إلى تدهور الوضع الاقتصادي والاجتماعي، إذ يرى أن البلاد لم تشهد تحسنا يذكر، حيث ظلت معدلات النمو منخفضة، وتفاقمت معاناة المواطنين بسبب ارتفاع نسب البطالة وتراجع القدرة الشرائية، إلى جانب الأزمات المتكررة في تأمين المواد الأساسية.

    ويوضح أن الفجوة بين الواقع الاقتصادي والشعارات التي ترفعها السلطة واسعة جدا، فخطابات مثل “سياسة التعويل على الذات” لم تنعكس في سياسات واضحة أو نتائج ملموسة، بل كانت مجرد أدوات خطابية تُوظف لإضفاء مشروعية شعبية على خيارات فاشلة، ولبناء ولاءات سياسية موالية لسعيد.

    ويقول أيضا إن السلطة استندت إلى إصدار ترسانة من القوانين والإجراءات الشكلية، لكنها فشلت في أن تمس جوهر الأزمة الاقتصادية أو تقدم حلولًا جدية لوقف النزف المالي والاجتماعي لأن منطق الاقتصاد يختلف كليا عن منطق الإجراءات القانونية الشكلية التي لا تصلح مشكلات الاقتصاد.

     

    انزلاق خطير

    ويرى القيادي بالتيار الديمقراطي هشام العجبوني أن تجربة 25 يوليو/تموز مثّلت انزلاقا خطيرا نحو الحكم الفردي المطلق، معتبرا أن الرئيس سعيد استغل فقدان الثقة في المنظومة السياسية السابقة لتعزيز سلطاته دون ضوابط، مما أدى إلى ضرب مؤسسات الدولة وتهميش دور الأحزاب والمنظمات.

    ويشير إلى أن البلاد دخلت منذ ذلك التاريخ مرحلة غياب المساءلة وتعطيل الحياة السياسية “حيث تم تجميع السلطات بيد شخص واحد، وسط خطاب تقسيمي يعتبر كل مختلف خائنا ومتآمرا”.

    ويرى العجبوني أن البرلمان المنتخب في ظل دستور 2022 أُفرغ من مضمونه التشريعي، وتحوّل إلى مؤسسة شكلية لا تعكس التعددية ولا تمثل المواطنين تمثيلا حقيقيا، بل غلبت عليه عقلية الولاء والخوف من انتقاد الرئيس، مما ساهم في تغييب النقاش الجاد وتعطيل الرقابة على السلطة التنفيذية.

    أما على المستوى الاقتصادي، فيقول العجبوني إن الإنجاز الوحيد بعد 4 سنوات من حكم سعيّد هو توسيع استخدام مرسوم 54 الذي أصبح سيفا مصلتا على رقاب المعارضين والمنتقدين لسياساته.

    ويضيف العجبوني “نظام سعيّد فشل في تحقيق أي إنجاز اقتصادي يُذكر، باستثناء ضرب استقلالية القضاء وتصفية المعارضة والزجّ بمنتقديه في السجون” مشددا على أن الشعارات الشعبوية لم تنعكس على واقع التونسيين الذين يرزحون تحت عبء التضخم والبطالة وغلاء المعيشة.

    واعتبر أن شعار “التعويل على الذات” الذي يروّجه الرئيس “مجرّد وهم” موضحا أن الدولة “اعتمدت على سياسة اقتراض مفرطة، حيث بلغت القروض الداخلية والخارجية خلال سنتين فقط رقماً قياسيًا يعادل 36% من حجم الميزانية”.

    وأشار العجبوني إلى أن النمو الاقتصادي يراوح الصفر، مع تراجع الاستثمارات وانعدام الثقة، قائلا “كل المشاريع الكبرى التي تم الترويج لها، من الشركات الأهلية إلى الصلح الجزائي، بقيت وعودا بلا أثر ملموس في الواقع”.

    وأضاف “حتى قانون منع المناولة الذي قُدّم كإنجاز اجتماعي، تم تمريره دون تقييم للواقع الاقتصادي، مما تسبب في تسريح عمال وإلغاء عقود، وهو ما يضرب الفئات التي يُفترض أن نحميها”.

    وختم العجبوني بتأكيد أن “خطابات الرئيس المليئة بالشعارات لم تعد تقنع أحدا” وأن “تونس اليوم تدفع ثمن الحكم الفردي والقرارات الارتجالية التي زادت من عزلتها وعمّقت أزمتها الاقتصادية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    عون عقب تفاوضه مع حزب الله: لا خوف على لبنان

    الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

    نفي قاطع من السفارة الأمريكية: لا صحة لتوطين سكان غزة في ليبيا

    القضاء الفرنسي يفتح الطريق لمحاكمة بشار الأسد

    جدعون ليفي: صور المجاعة في غزة تذكر بالهولوكوست ومعسكرات الاعتقال

    بعد 41 عاماً في سجون فرنسا.. عودة الناشط اللبناني جورج عبد الله إلى بيروت

    كيف تصف ناشطة حقوقية رحلتها التاسعة لغزة عبر البحر؟

    نتنياهو يهدد بتحرير الرهائن دون تفاوض مع حماس

    مراسل الجزيرة نت: الحياة تفلت من أيدينا بسبب التجويع

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    آلاف المتظاهرين في هولندا يحتجون على حصار غزة في تظاهرات منسقة بعدة مدن

    الجمعة 25 يوليو 10:34 م

    «الأمم المتحدة» تسجل استشهاد أكثر من ألف فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء منذ 27 مايو

    الجمعة 25 يوليو 10:31 م

    محاكمة بشار الأسد: القضاء الفرنسي يمهد الطريق

    الجمعة 25 يوليو 10:20 م

    نجران: القبض على شخصين لترويجهما مواد مخدرة

    الجمعة 25 يوليو 10:19 م

    تير شتيغن يخضع لعملية جراحية في الظهر ويغيب لأشهر

    الجمعة 25 يوليو 10:10 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

    الجمعة 25 يوليو 10:05 م

    80 جنديا إسرائيليا قتلوا بـ”حوادث عملياتية” في غزة منذ بدء الحرب | أخبار سياسة

    الجمعة 25 يوليو 10:04 م

    صندوق النقد: إصلاح المالية في بريطانيا قد يفشل دون ضرائب جديدة

    الجمعة 25 يوليو 9:50 م

    مصطفى كامل: لن أستمر في رئاسة نقابة الموسيقيين !

    الجمعة 25 يوليو 9:49 م

    نفي قاطع من السفارة الأمريكية: لا صحة لتوطين سكان غزة في ليبيا

    الجمعة 25 يوليو 9:48 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟