Close Menu
    رائج الآن

    بحضور وزيري الإسكان والتعليم.. ‏«NHC» تختتم النسخة الخامسة من برنامج واعد بتخريج 500 متدرب ومتدربة – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 7:47 م

    كيف تسببت سيدة أعمال في طلاق عمرو أديب ولميس الحديدي؟ – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 7:47 م

    ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها في المنطقة الشرقية

    الخميس 25 ديسمبر 7:30 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بحضور وزيري الإسكان والتعليم.. ‏«NHC» تختتم النسخة الخامسة من برنامج واعد بتخريج 500 متدرب ومتدربة – أخبار السعودية
    • كيف تسببت سيدة أعمال في طلاق عمرو أديب ولميس الحديدي؟ – أخبار السعودية
    • ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها في المنطقة الشرقية
    • ما أسباب طنين الأذن الموضوعي؟
    • كيف تهدد طفرة الذكاء الاصطناعي شركات المرافق الأميركية؟
    • فيديو: الذكاء الاصطناعي في قبضة التطرف.. حرب أمنية بلا حدود – أخبار السعودية
    • أهمية فحص فروة الرأس عند مشاكل الشعر – أخبار السعودية
    • 7 خضراوات يُفضل طهيها بدلا من أكلها نيئة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » جراح لا تندمل.. كيف حطمت سجون الأسد أرواح معتقلين رغم الحرية؟
    العالم

    جراح لا تندمل.. كيف حطمت سجون الأسد أرواح معتقلين رغم الحرية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 04 فبراير 6:12 م0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في زوايا مُظلمة من دمشق، حيث تختلط ذكريات الماضي بألم الحاضر، يعيش معتقلون سوريون سابقون محررون من سجون نظام بشار الأسد كابوسا لم ينته بعد.

    فرغم خروجهم من خلف القضبان، تظل جروح التعذيب والعزل والحرمان تُلاحق أرواحهم، محوّلة “الحرية” إلى رحلة عذاب جديدة بين ذكريات لا تُنسى وواقع مُنهك.

    وكما رصد مراسل الجزيرة تامر الصمادي من داخل أحد مشافي الأمراض النفسية بالعاصمة السورية، فإن لحظة الإفراج لم تكن نهاية المعاناة، بل بداية صراع آخر.

    فبين الجدران الباردة للمشفى، تتردد أصداء صراخ لم يُسمع من قبل، أرواحٌ عانت لتبقى على قيد الحياة، لكنها خرجت من السجون بذاكرة ممزقة وأحلام مُحطمة.

    “الحياة توقفت عند كثير منهم”، يقول الصمادي، مشيرا إلى أن كل مريض هنا يحمل قصة كئيبة من الألم، كتلك التي يحملها “علي”، الشاب الذي عُثر عليه في سجن صيدنايا الشهير يوم سقوط النظام، ولا يتذكر اسمه، ولا يعرف شيئا عن ماضيه.

    يقول شقيق علي الذي يخفي عن والدته حقيقة حاله المريرة ورفض الظهور أمام الكاميرا خوفا على مشاعر عائلته: “كان إنسانًا طبيعيا.. موظفا وحلاقا قبل اختفائه في 2018”.

    اسمي.. انتهى!

    وعندما أُفرج عن “علي” بعد سنوات، وجدوه كـ”إنسان انتهت حياته”، كما يصف شقيقه الذي يضيف: “بيحكي عن حاله أنه يتيم، اسمه انتهى.. إذا قلت له: أنا أخوك، يضوي بلا رد”.

    ليست ذاكرة “علي” وحدها التي سُلبت، فشاب آخر خرج من ظلمة السجن بلا ذكريات ولا أمل، وعند سؤاله “شو بتتذكر؟” يرد بوجوم: “ما بتذكر شيء”.

    التعذيب النفسي والجسدي الذي تعرض له المعتقلون خلَّف صدمات تحتاج إلى سنوات من العلاج، لكن خدمات الصحة النفسية في سوريا، كما يوضح أحد القائمين على المشفى، تعاني من تداعيات الحرب، فالكوادر المؤهلة غادرت، والخبرات الكبيرة سافرت، مضيفا “هذه الفجوة لم تُردم حتى الآن”.

    وخارج أسوار المشفى، يحاول فريق تطوعي سوري في 4 مدن أن يكون خيط أمل لهؤلاء الناجين، يزورون المعتقلين السابقين، ويُجمعون بيانات عن احتياجاتهم، ويحاولون دعمهم نفسيا واجتماعيا.

    ويقول أحد المتطوفين في هذا الفريق: “الصدمات متعددة.. صدمة الاعتقال، وصدمة الخروج إلى مجتمع تغير، وصدمة اكتشاف أن الأهل لم يعودوا كما كانوا”.

    لكن بعض الجراح أعمق من أن تندمل، فأحمد، الذي قضى 7 سنوات في السجن لكونه عبر عن رأيه، يعيش اليوم مع عمته بعد أن تيتم، في حين أفقدته سنوات الاعتقال الأمل، وحولت كوابيس الزنزانة إلى واقع يومي.

    تقول عمته للجزيرة: “الوقت اللي بتجي هاللحظة هي أصعب إشي.. أعصابي بتنهدَر، بتعب كثير، روحنا تعبت”، وحتى عندما يحاول التفاؤل، تعود ذكريات السجن لتطارد عقله حيث يقول: “أيام بقعد لحالي، برجع أتذكر بصير موجوع، بضلّلي راسي يوجعني وما بقدر أتوازن”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    دفعة توظيف كبيرة لا تقل عن 2000 مواطن في فبراير

    تطورات فضائح إبستين.. مليون وثيقة جديدة ومحامون يعملون على مدار الساعة

    نيويورك في عهد جديد: ممداني يتعهّد بمكافحة الإسلاموفوبيا والعنصرية ضد الفلسطينيين

    الحقوق العامة

    قصص مروعة تنقلها مقررة اممية من مخيمات النزوح بالسودان

    سفير مالطا: علاقاتنا مع الكويت «ممتازة» وآفاق التعاون واعدة

    مباشر – نتنياهو يهدد حماس مجددًا.. وواشنطن تكشف موعد بدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة

    بدء تطبيق اللائحة التنفيذية لقانون إقامة الأجانب اعتباراً من اليوم

    واشنطن تلاحق مسؤولاً بارزًا في الحرس الثوري الإيراني.. ماذا نعرف عن “سردار عمار”؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كيف تسببت سيدة أعمال في طلاق عمرو أديب ولميس الحديدي؟ – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 7:47 م

    ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها في المنطقة الشرقية

    الخميس 25 ديسمبر 7:30 م

    ما أسباب طنين الأذن الموضوعي؟

    الخميس 25 ديسمبر 6:46 م

    كيف تهدد طفرة الذكاء الاصطناعي شركات المرافق الأميركية؟

    الخميس 25 ديسمبر 6:43 م

    فيديو: الذكاء الاصطناعي في قبضة التطرف.. حرب أمنية بلا حدود – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 6:16 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أهمية فحص فروة الرأس عند مشاكل الشعر – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 6:15 م

    7 خضراوات يُفضل طهيها بدلا من أكلها نيئة

    الخميس 25 ديسمبر 6:06 م

    دفعة توظيف كبيرة لا تقل عن 2000 مواطن في فبراير

    الخميس 25 ديسمبر 6:05 م

    وفاة صادمة للاعب ألماني سقط من ارتفاع 70 مترا

    الخميس 25 ديسمبر 6:01 م

    تطورات فضائح إبستين.. مليون وثيقة جديدة ومحامون يعملون على مدار الساعة

    الخميس 25 ديسمبر 5:11 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟