Close Menu
    رائج الآن

    انسحاب واشنطن من مفاوضات غزة.. مناورة أم مقدمة للتصعيد؟

    السبت 26 يوليو 10:17 ص

    هيئة البث: خطة إسرائيلية جديدة لتطويق غزة واستنزاف حماس والسكان

    السبت 26 يوليو 10:16 ص

    انقطاع عالمي لـ«ستارلينك» يعطل الاتصالات العسكرية الأوكرانية

    السبت 26 يوليو 10:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • انسحاب واشنطن من مفاوضات غزة.. مناورة أم مقدمة للتصعيد؟
    • هيئة البث: خطة إسرائيلية جديدة لتطويق غزة واستنزاف حماس والسكان
    • انقطاع عالمي لـ«ستارلينك» يعطل الاتصالات العسكرية الأوكرانية
    • قبلة حفلة “كولدبلاي” تطيح بمسؤولة الموارد البشرية في شركة “أسترونومر” الأميركية
    • مختص: «أبشر» تُمكن العاملين الوافدين من التنقل الوظيفي بين جهات العمل
    • البرلمان العربي يثمن اعتراف فرنسا الرسمي بدولة فلسطين
    • جورج عبد الله يصل لبنان بعد 41 عاما من الأسر بفرنسا
    • عشرات الشهداء من المجوّعين والنازحين و”قتال صعب جدا” بخان يونس | أخبار
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » جندي أميركي سابق وصهيوني متعاف يبحر على متن “حنظلة” نحو غزة | سياسة
    سياسة

    جندي أميركي سابق وصهيوني متعاف يبحر على متن “حنظلة” نحو غزة | سياسة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 25 يوليو 5:00 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يكن بوب سوبيري مجرد رقم عسكري في قوائم الجيش الأميركي، لقد كان مقاتلا آمن يوما ما بأنه يحمل الحقيقة على فوهة بندقية، لكن الحقيقة التي وجدها لاحقا لم تكن في ساحات الحرب، بل في وجوه الأطفال الذين يولدون تحت القصف ويكبرون بلا نوافذ ولا سماء.

    وفي عرض البحر، بين موج لا يهدأ وبوصلات تشير إلى قطاع محاصر، وقف المحارب السابق والصهيوني المتعافي على متن السفينة “حنظلة” البعيدة مسافة يومين من الإبحار باتجاه قطاع غزة، لا ليتصدر المشهد، بل ليمسح بعضا من آثار صمته الطويل.

    لم يكن بوب ـ البالغ من العمر 77 عاما ـ ناشطا حقوقيا منذ البداية، وإنما كان رجلا يعرف الحرب جيدا، شارك فيها وعاد منها محمَّلا بذكريات ثقيلة، لكنها لم تغلق قلبه، بل فتحته على معاناة الآخرين.

    أميركي صهيوني

    وُلد سوبيري في سانت لويس بولاية ميزوري، ضمن مجتمع صهيوني يهودي، وذهب إلى معسكر صهيوني عندما كان طفلا، يقول “قضيتُ فصول الصيف كلها هناك، وشعرت أن ذلك كان مدخلي إلى مجتمع خارج عائلتي، أي مجتمع بتفكير مماثل ويضم يهودا آخرين”.

    وأضاف في حديثه للجزيرة نت “أحمل الجنسية الإسرائيلية والأميركية، وتعلمتُ عن الصهيونية في سن مبكرة، التي كانت آنذاك أيديولوجية ليبرالية للغاية، أو هكذا كنا نظن، وقد أثرت على توجهي السياسي”.

    طوال حياته، اعتقد سوبيري الذي هاجر والداه من فلسطين إلى الولايات المتحدة بين عامي 1938 و1940، أنهما من إسرائيل، ولم يلاحظ ما كُتب على شهادة ميلاده حتى وقت متأخر، إذ وجد أنها تشير إلى أن مكان ميلاد والدته في القدس بفلسطين، ووالده من اليمن قبل أن يهاجر إلى فلسطين عام 1919.

    وأشار سوبيري إلى أن كتاب “سِفر الخروج” كان الكتاب الوحيد الذي يُقرأ في عائلته “لذا، نشأتُ وأنا أمجّد بناء دولة إسرائيل وذهبت لزيارتها عدة مرات منذ عام 1969”.

    مراجعة المواقف

    لا يحاول بوب سوبيري إخفاء ماضيه، بل يضعه على الطاولة، ويقول إن فهمه للصراع الفلسطيني الإسرائيلي تغير حين رأى أطفال غزة يركضون حفاةً تحت الطائرات.

    وأوضح أنه في عام 2006، أي عندما كان في 58 من عمره، رافق وفدا يضم أميركيين يهودًا وكثير منهم من الجنود المتقاعدين، للعمل في قاعدة عسكرية بحرية جنوب حيفا، “لإحياء تفانيهم وولائهم الصهيوني، وكانت الزيارة مباشَرة بعد هجوم حزب الله على شمال إسرائيل” على حد تعبيره.

    ولفت بوب إلى أن ما أزعجه في هذه الرحلة برمّتها كان الاستماع إلى حديث هؤلاء الرجال في المساء بعد انتهائهم من الخدمة العسكرية، وعندما كانوا يجتمعون في الثكنات للتحدث عن السياسة، “لم يكن لدي أي شيء مشترك معهم من حيث مواقفي السياسية والإنسانية”، لكنه بالمقابل شعر أنه منبوذ بين زملائه.

    وأضاف “كانوا يعتقدون أن “الفلسطينيين كالقذارة” وأن “عليهم إسقاط قنبلة ذرية عليهم”، مؤكدا أنهم “قالوا ذلك حرفيا عن فلسطين”، كما علّقوا على الأفارقة في كينيا، وكيف تركوا البنية التحتية تنهار بعد رحيل البريطانيين.

    وعلق الجندي الأميركي السابق على ذلك بالقول “ربما لم يريدوا أسلوب الحياة الاستعماري هناك، وأرادوا العودة إلى أسلوب حياتهم ومجتمعاتهم الزراعية”.

    تعافى من صهيونيته واختار غزة.. جندي أميركي سابق يبحر على متن حنظلة

    صهيوني متعاف

    وعند مغادرته الوفد، انتاب بوب سوبيري شعور ممزوج بالقلق والفضول، وبدأ بقراءة المزيد من الكتب النقدية عن تاريخ فلسطين وإسرائيل، يقول “قرأت الكثير من المؤرخين الإسرائيليين، وتعمقتُ أيضا في كتب المؤرخين الفلسطينيين، مثل رشيد الخالدي وإدوارد سعيد، وقد جعلني ذلك أرغب في الذهاب إلى فلسطين مرة أخرى”.

    وبعد مرور سنوات طويلة لم يتجاوز فيها بوب الخط الأحمر، قرر الانضمام إلى وفد منظمة يهودية تُدعى “مركز اللاعنف اليهودي “عام 2019، موضحا “أثاروا اهتمامي لأنهم يركزون جهودهم على الميدان ويتدخلون في الصراع بين المستوطنين والفلسطينيين في مسافر يطا الواقعة بمحافظة الخليل”.

    وفي عام 2023، بدأ رحلة الإبحار على متن حنظلة “كانت رحلتي الأولى على هذه السفينة، وأحضرتها من شمال النرويج إلى أوسلو وقضيت شهرا فيها، ثم في العام الماضي، كنت على متنها لمدة شهر عبر فرنسا والبرتغال وإسبانيا”.

    وتابع “لم أشعر بنفس الارتياح لاتخاذ قرار في حياتي كما أشعر به الآن، ويشرفني أن أكون على متن هذه السفينة لأنني لطالما رغبت بالمشاركة في أسطول الحرية، انضممت إليه عام 2018 لكن جائحة كورونا أوقفت كل الأساطيل”.

    سفينة حنظلة

    خدمة العدالة

    ويعتبر الجندي الأميركي السابق أنه إذا لم تنجح “حنظلة” في الوصول إلى غزة -وهو السيناريو الأكثر ترجيحا في نظره- فإنه يود الإشارة إلى أن المساعدات الإنسانية الموجودة على متن السفينة رمزية في المقام الأول “أي أن ما ننقله هو قطرة في بحرٍ بالنظر إلى المجاعة والحاجة إلى الغذاء والإمدادات الطبية”.

    وأوضح سوبيري أنه وباقي النشطاء يريدون لفت انتباه العالم إلى الحصار الإسرائيلي غير القانوني على غزة “إنهم محاصرون برا وجوا وبحرا، ونحاول كسر هذا الحصار وإعلانه ليعلم الناس بفظاعته، كما نود أن يعلم فلسطينيو غزة والضفة الغربية أن العالم يرى ويتابع ما يحدث”.

    وأضاف “كثيرا ما يسألني الناس: لماذا تُعرّض نفسك للخطر بهذه الطريقة؟ وأجيبهم: إنه لشرف لي أن أكون هنا وأكون قادرا على فعل شيء من أجل الشعب الفلسطيني، حتى لو كان مجرد إخبارهم بأننا إلى جانبهم. وإن لم ننجح، فسنفعل ذلك مرة أخرى إلى أن يُكسر الحصار”.

    لا يبدو بوب سوبيري صوتا غربيا متضامنا فحسب، بل يعتبر نفسه ببساطة إنسانا قرر أن يكون في الجانب الصحيح من التاريخ، وعند النظر إلى حياته السابقة، يقول اليوم “حتى من خاضوا الحرب، يمكنهم أن يُبحروا نحو السلام، إن امتلكوا الإيمان والشجاعة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    انسحاب واشنطن من مفاوضات غزة.. مناورة أم مقدمة للتصعيد؟

    انقطاع عالمي لـ«ستارلينك» يعطل الاتصالات العسكرية الأوكرانية

    جورج عبد الله يصل لبنان بعد 41 عاما من الأسر بفرنسا

    فرنسا: الاعتراف بدولة فلسطين لا يكافئ «حماس»

    البرش: 122 حالة وفاة بسوء التغذية في غزة و11.5% من الأطفال يعانون المجاعة الحادة

    البرلمان العربي يرحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف رسميا بدولة فلسطين

    كيف بدت حياة أسير غزي داخل السجن أهون من خارجه؟

    إيهود باراك: إسرائيل «دولة منبوذة».. والحل في العصيان المدني

    إيران والترويكا الأوروبية وجهاً لوجه في إسطنبول

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    هيئة البث: خطة إسرائيلية جديدة لتطويق غزة واستنزاف حماس والسكان

    السبت 26 يوليو 10:16 ص

    انقطاع عالمي لـ«ستارلينك» يعطل الاتصالات العسكرية الأوكرانية

    السبت 26 يوليو 10:00 ص

    قبلة حفلة “كولدبلاي” تطيح بمسؤولة الموارد البشرية في شركة “أسترونومر” الأميركية

    السبت 26 يوليو 9:45 ص

    مختص: «أبشر» تُمكن العاملين الوافدين من التنقل الوظيفي بين جهات العمل

    السبت 26 يوليو 9:42 ص

    البرلمان العربي يثمن اعتراف فرنسا الرسمي بدولة فلسطين

    السبت 26 يوليو 9:31 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    جورج عبد الله يصل لبنان بعد 41 عاما من الأسر بفرنسا

    السبت 26 يوليو 9:16 ص

    عشرات الشهداء من المجوّعين والنازحين و”قتال صعب جدا” بخان يونس | أخبار

    السبت 26 يوليو 9:15 ص

    فرنسا: الاعتراف بدولة فلسطين لا يكافئ «حماس»

    السبت 26 يوليو 8:59 ص

    فيديو. كابيكايا 2025.. مهرجان الطبيعة والمغامرة ينطلق من شمال تركيا

    السبت 26 يوليو 8:44 ص

    «فيتش» تؤكد التصنيف الائتماني للمملكة عند "A+" مع نظرة مستقبلية مستقرة

    السبت 26 يوليو 8:41 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟